السلام عليك ورحمة الله وبركاته ان أصعب شيئ في هده الدنيا ان تتناقش وتحاور العرب في مسألة دينية هم لم يفهمو ولا يردون ان يفهموا ولن يفهمو لأنهم لا يحبّون طرح السؤال
@@alaanew3292 احترامي لك أخي الفاضل كل التفاسير هي تضاليل. ولو كان هناك بد لتفسير القرآن ما توانى عن الرسول عليه السلام.القرآن يا صديقي أزلي ولذلك لا يمكن كتابة تفسير في عصر ما واتخاذه لأزمنة أخرى . القرآن تستنبط منه الأحكام والمعاني والقوانين في كل وقت وحين.واذا لاحظت فكل زمان له أصحابه وحيثياته🙂🙂
@@Noursaad88 لم تحل المشكله هناك عشرات التفاسير للقرآن من منها على حق .لذالك انا مأمور ان اخذ التفسير من الذين امرني النبي ان اخذ منهم وهم علي وآل علي فقط ودنهم انا ذاهب إلى نار جهنم بدون نقاش
@@alaanew3292 متى اوصاك به الرسول عليه السلام؟؟؟؟هذا افتراء عليه. شوف أخي اذا أردت فهم القرآن فعليك ان تنطلق من الأصل الذي هو نفسه.ولا الانطلاق من الفرع لفهم الأصل!!!!لا تستقيم. الأصل يبقى هو الثابت والباقي تقليد من صنع البشر اذا ليس تاما وهو معرض للنقصان والريب
الشيطان يعدكم الفقر ويامركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم ..من قال ان الله يقصد فقر المال ولا يقصد فقر الدين لانه لم يقل لنا انه يعدنا مالا وثراء قال مغفرة منه وفضلا .
مشروع المليار الذهبي، في الوقت المعاصر ( الحالي) يعتبر خيال علمي قابل للوجود العملي في حالة الإنتهاء من صناعة الآلية العلمية المنوطة بالتحكم بمسار عمل الساعة البيولوجية في الكائنات الحية. شرح وتفصيل خبايا وأسرار عمل الساعة البيولوجية في الكائنات الحية، موجود على طاولة البحث العلمي، والفضل عائد للمخلص الحقيقي التوراتي، الذي قدم نظريات علمية مفصلة أرشدت العلماء المعنيين لهذا الشأن الخاص بخبايا العقل البشري. لقد أشرت لحضرتك في رسائلي السابقة عن التجربة العلمية الخاصة بخلق طيور من الطين بتسارع زمني أعطاها القدرة على النمو في الحال بوقت أقل من دقيقة. والتي قام بها المخلص الحقيقي التوراتي، أمام الحضور في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية، الكائنة في العاصمة الأردنية، سنة١٩٦٠م.
ليس المقصود( بشكل عام) من مشروع المليار الذهبي، هو القضاء على عامة البشر، (كما يعتقد البعض)، بل القصد هو: إطالة اعمار النخبة من الشخصيات المعاصرة، بواسطة التحكم بساعتهم البيولوجية، وكذلك العمل على إعادة الحياة للنخبة من أهل العلم والثقافة والفنون، والسياسة، وبعض الشخصيات الدينية (كما بينت لحضرتك في رسائلي السابقة، عن تعهد المخلص الحقيقي التوراتي، في رسالته المعجزة). هذا الإنجاز( أنف الذكر ) هو ما يطلق عليه مسمى المليار الذهبي، الذي شمله أو إحتواه برنامج عصر حرب النجوم، القائم في عالم المستقبل البعيد، والذي يعني: أن حياة البشر في المستقبل البعيد عبارة عن برامج تكنولوجية تحاكي الواقع الذي عاشه الإنسان عبر الزمن، بفارق أن الإنسان في عصر حرب النجوم، بمثابة ذات لاهوتية قادرة على كسب كل ما هو نافع من دون أي ضرر. يبقى مصير الناس الذين ينبذون العلم والمعرفة، لن يكون لهم نسل في المستقبل لأسباب تعود إلى رفضهم علوم التكنولوجيا، كونها بعتقادهم هي علوم الدجال بحسب عقائدهم ومذاهبهم الدينية، هم من إختاروا لأنفسهم مصير مجهول لإيمانهم الراسخ الذي الفوه عن اسلافهم الذين يؤمنون بأساطير الأولين، من تقديس الجهل، ونحو ذلك من تخيلات لا تمت للحقيقة بصلة. مصيرهم المحتوم هو الفناء.
ما يسمى بعلم النجوم والحظ والطالع، يعتبر من أساطير الأولين، الذي ليس له مكان من الوجود أو الإعراب (أن صح وجاز التعبير ) . هنالك أسرار لا يجوز عرضها على الملأ من الناس، ولكن لا بأس أن أذكر جانب من تلك الأسرار، ومنها مشروع: المليار الذهبي، العائد لبرنامج عصر حرب النجوم، القائم في عالم المستقبل البعيد؛ تشير الخطة التي عمل بها من بعد السيطرة على نظام عمل الساعة البيولوجية (في الكائنات الحية)، إلى التحكم بتسارع أو تبطيئة عملها وإنعكاس ذلك على الوقت الزماني للكائنات الحية الخاضعة للخطة المشار إليها في برنامج عصر حرب النجوم، وعليه نتيجة عملها الجديد يقود إلى إطالة عمر الكائنات الحية وعلى رأسها عمر الإنسان "الصفوة"، أي من وقع عليه الإختيار في تجربة المليار الذهبي، وما دون ذلك من باقي الناس لن يتم ضبط ساعتهم البيولوجية، وبذلك تنتهي حياتهم مع إنتهاء مفعول عمل ساعتهم البيولوجية الطبيعية، والسؤال المهم الذي يطرح نفسه في هذا المجال هو المتعلق بنسل الناس الغير خاضعين لخطة برنامج حرب النجوم، الجواب لن يكون لهم نسل لأن برنامج عصر حرب النجوم، ألغى صلة الرحم( الأبوة، الأمومة، الأخوة ) من الوجود، لأسباب تتعلق بنمط حياة الناس في المستقبل البعيد.
تارخيا: الغرب المتفوق، علميا وثقافيا واجتماعيا، على كل الدول التي تشمل الشرق الأوسط، وأفريقيا وجنوب شرق آسيا، وغيرها من البقع الجغرافية؛ أقام الغرب فيها ثقافة العلم والمعرفة، لمحاربة تخلف تلك الدول المشار إليها، ليجعلها دول قابلة للتحضر. وكذلك الحال في الوقت الراهن يعمل الغرب المتفوق على نشر ثقافة تطور المجتمعات بافكار تساهم بالرقي والرفاهية.
Historically: The West is superior, scientifically, culturally and socially, to all countries that include the Middle East, Africa, Southeast Asia, and other geographical areas; the West established a culture of science and knowledge in them, to combat the backwardness of those countries mentioned, to make them countries capable of civilization. The same is the case at the present time, the superior West is working to spread the culture of developing societies with ideas that contribute to progress and prosperity.
The Golden Billion project is not intended (in general) to eliminate the general population (as some believe), but rather the intention is to extend the lives of the elite of contemporary figures by controlling their biological clock, as well as working to restore life to the elite of people of science, culture, arts, politics, and some religious figures (as I explained to you in my previous letters, about the pledge of the true biblical savior, in his miraculous message). This achievement (aforementioned) is what is called the Golden Billion, which was included or contained in the Star Wars era program, based in the world of the distant future, which means: That the lives of humans in the distant future are technological programs that simulate the reality that humans have lived through over time, with the difference that humans in the Star Wars era are like a theological entity capable of gaining everything that is beneficial without any harm. The fate of people who reject science and knowledge remains, they will not have offspring in the future for reasons related to their rejection of technological sciences, because they believe that they are the sciences of the Antichrist according to their beliefs and religious doctrines. They are the ones who chose for themselves an unknown fate because of their firm faith that they have renounced from their ancestors who believe in the myths of the ancients, from the sanctification of ignorance, and other such fantasies that have no connection to the truth. Their inevitable fate is annihilation.
أبليس هو الإبن الضال فاسد القلب فقد غاب مع غروب الشمس. والشيطان النفس وما تهوى الامارة بالسوء فأزلهم الشيطان وهو من غسق الليل والضلال البعيد وفساد الصدر. ويوم البعث يوم ينفخ في الصور ويبعث الله من فى القبور . ويوم القيامة بل يريد الإنسان ليفجر أمامه يسئل أيان يوم القيامة وهى نهايته فالشاب يرة الشيب بعيد.فإذا أخرتنى إلى يوم القيامة حتى أموت.والساعة هى نبؤة الكتاب أقتربت الساعة وأنشق القمر. ويسئلونك عن الساعه قل يا من تقراء الكتاب علمها عند ربي والرسول هو من وضع أشراط الساعه يكاد يخفيها ولكن أكثر الناس لا يعلمون إن الدين لواقع. وفتحنا أبواب الحق بماء منهمر وهو نور الدين وفجرنا السفينة جذاء لمن كفر فهل من معتبر فقد قدر الله غرق السفينة . وهى خاصة بقوم عاد إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصر فى يوم نحس مستمر لن يناموا الليل فإذا هم بالساهرة واعجاز نخل منقعر من العجز والمكانة العالية المنقعرة فمتعناهم إلى حين والحين هو الساعة...😇😳🧐
❤❤❤❤
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
ان أصعب شيئ في هده الدنيا ان تتناقش وتحاور العرب في مسألة دينية هم لم يفهمو ولا يردون ان يفهموا ولن يفهمو لأنهم لا يحبّون طرح السؤال
هل امر الله يرفض ،كيف لابليس ان يرفض امر من خلقه،يجب أن تشرح الاية بطريقة علمية و مقبولة.
ابليس انتصر على الكل
😂❤😂😂❤❤❤
الحل هو اتباع اهل بيت محمد صلى الله عليه وآله وسلم
الحل هو الثبات على الصراط المستقيم الذي هو كتاب الله سبحانه
@@Noursaad88 وهل انته متاكد من صحه التفسير للقرآن
@@alaanew3292 احترامي لك أخي الفاضل كل التفاسير هي تضاليل. ولو كان هناك بد لتفسير القرآن ما توانى عن الرسول عليه السلام.القرآن يا صديقي أزلي ولذلك لا يمكن كتابة تفسير في عصر ما واتخاذه لأزمنة أخرى . القرآن تستنبط منه الأحكام والمعاني والقوانين في كل وقت وحين.واذا لاحظت فكل زمان له أصحابه وحيثياته🙂🙂
@@Noursaad88 لم تحل المشكله هناك عشرات التفاسير للقرآن من منها على حق .لذالك انا مأمور ان اخذ التفسير من الذين امرني النبي ان اخذ منهم وهم علي وآل علي فقط ودنهم انا ذاهب إلى نار جهنم بدون نقاش
@@alaanew3292 متى اوصاك به الرسول عليه السلام؟؟؟؟هذا افتراء عليه.
شوف أخي اذا أردت فهم القرآن فعليك ان تنطلق من الأصل الذي هو نفسه.ولا الانطلاق من الفرع لفهم الأصل!!!!لا تستقيم.
الأصل يبقى هو الثابت والباقي تقليد من صنع البشر اذا ليس تاما وهو معرض للنقصان والريب
الشيطان يعدكم الفقر ويامركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم ..من قال ان الله يقصد فقر المال ولا يقصد فقر الدين لانه لم يقل لنا انه يعدنا مالا وثراء قال مغفرة منه وفضلا .
الشيخ يعيش من غباوة القطيع
مشروع المليار الذهبي، في الوقت المعاصر ( الحالي) يعتبر خيال علمي قابل للوجود العملي في حالة الإنتهاء من صناعة الآلية العلمية المنوطة بالتحكم بمسار عمل الساعة البيولوجية في الكائنات الحية.
شرح وتفصيل خبايا وأسرار عمل الساعة البيولوجية في الكائنات الحية، موجود على طاولة البحث العلمي، والفضل عائد للمخلص الحقيقي التوراتي، الذي قدم نظريات علمية مفصلة أرشدت العلماء المعنيين لهذا الشأن الخاص بخبايا العقل البشري.
لقد أشرت لحضرتك في رسائلي السابقة عن التجربة العلمية الخاصة بخلق طيور من الطين بتسارع زمني أعطاها القدرة على النمو في الحال بوقت أقل من دقيقة. والتي قام بها المخلص الحقيقي التوراتي، أمام الحضور في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية، الكائنة في العاصمة الأردنية، سنة١٩٦٠م.
ليس المقصود( بشكل عام) من مشروع المليار الذهبي، هو القضاء على عامة البشر، (كما يعتقد البعض)، بل القصد هو: إطالة اعمار النخبة من الشخصيات المعاصرة، بواسطة التحكم بساعتهم البيولوجية، وكذلك العمل على إعادة الحياة للنخبة من أهل العلم والثقافة والفنون، والسياسة، وبعض الشخصيات الدينية (كما بينت لحضرتك في رسائلي السابقة، عن تعهد المخلص الحقيقي التوراتي، في رسالته المعجزة).
هذا الإنجاز( أنف الذكر ) هو ما يطلق عليه مسمى المليار الذهبي، الذي شمله أو إحتواه برنامج عصر حرب النجوم، القائم في عالم المستقبل البعيد، والذي يعني:
أن حياة البشر في المستقبل البعيد عبارة عن برامج تكنولوجية تحاكي الواقع الذي عاشه الإنسان عبر الزمن، بفارق أن الإنسان في عصر حرب النجوم، بمثابة ذات لاهوتية قادرة على كسب كل ما هو نافع من دون أي ضرر.
يبقى مصير الناس الذين ينبذون العلم والمعرفة، لن يكون لهم نسل في المستقبل لأسباب تعود إلى رفضهم علوم التكنولوجيا، كونها بعتقادهم هي علوم الدجال بحسب عقائدهم ومذاهبهم الدينية، هم من إختاروا لأنفسهم مصير مجهول لإيمانهم الراسخ الذي الفوه عن اسلافهم الذين يؤمنون بأساطير الأولين، من تقديس الجهل، ونحو ذلك من تخيلات لا تمت للحقيقة بصلة. مصيرهم المحتوم هو الفناء.
ما يسمى بعلم النجوم والحظ والطالع، يعتبر من أساطير الأولين، الذي ليس له مكان من الوجود أو الإعراب (أن صح وجاز التعبير ) .
هنالك أسرار لا يجوز عرضها على الملأ من الناس، ولكن لا بأس أن أذكر جانب من تلك الأسرار، ومنها مشروع: المليار الذهبي، العائد لبرنامج عصر حرب النجوم، القائم في عالم المستقبل البعيد؛ تشير الخطة التي عمل بها من بعد السيطرة على نظام عمل الساعة البيولوجية (في الكائنات الحية)، إلى التحكم بتسارع أو تبطيئة عملها وإنعكاس ذلك على الوقت الزماني للكائنات الحية الخاضعة للخطة المشار إليها في برنامج عصر حرب النجوم، وعليه نتيجة عملها الجديد يقود إلى إطالة عمر الكائنات الحية وعلى رأسها عمر الإنسان "الصفوة"، أي من وقع عليه الإختيار في تجربة المليار الذهبي، وما دون ذلك من باقي الناس لن يتم ضبط ساعتهم البيولوجية، وبذلك تنتهي حياتهم مع إنتهاء مفعول عمل ساعتهم البيولوجية الطبيعية، والسؤال المهم الذي يطرح نفسه في هذا المجال هو المتعلق بنسل الناس الغير خاضعين لخطة برنامج حرب النجوم، الجواب لن يكون لهم نسل لأن برنامج عصر حرب النجوم، ألغى صلة الرحم( الأبوة، الأمومة، الأخوة ) من الوجود، لأسباب تتعلق بنمط حياة الناس في المستقبل البعيد.
تارخيا: الغرب المتفوق، علميا وثقافيا واجتماعيا، على كل الدول التي تشمل الشرق الأوسط، وأفريقيا وجنوب شرق آسيا، وغيرها من البقع الجغرافية؛ أقام الغرب فيها ثقافة العلم والمعرفة، لمحاربة تخلف تلك الدول المشار إليها، ليجعلها دول قابلة للتحضر.
وكذلك الحال في الوقت الراهن يعمل الغرب المتفوق على نشر ثقافة تطور المجتمعات بافكار تساهم بالرقي والرفاهية.
Historically: The West is superior, scientifically, culturally and socially, to all countries that include the Middle East, Africa, Southeast Asia, and other geographical areas; the West established a culture of science and knowledge in them, to combat the backwardness of those countries mentioned, to make them countries capable of civilization. The same is the case at the present time, the superior West is working to spread the culture of developing societies with ideas that contribute to progress and prosperity.
The Golden Billion project is not intended (in general) to eliminate the general population (as some believe), but rather the intention is to extend the lives of the elite of contemporary figures by controlling their biological clock, as well as working to restore life to the elite of people of science, culture, arts, politics, and some religious figures (as I explained to you in my previous letters, about the pledge of the true biblical savior, in his miraculous message). This achievement (aforementioned) is what is called the Golden Billion, which was included or contained in the Star Wars era program, based in the world of the distant future, which means:
That the lives of humans in the distant future are technological programs that simulate the reality that humans have lived through over time, with the difference that humans in the Star Wars era are like a theological entity capable of gaining everything that is beneficial without any harm. The fate of people who reject science and knowledge remains, they will not have offspring in the future for reasons related to their rejection of technological sciences, because they believe that they are the sciences of the Antichrist according to their beliefs and religious doctrines. They are the ones who chose for themselves an unknown fate because of their firm faith that they have renounced from their ancestors who believe in the myths of the ancients, from the sanctification of ignorance, and other such fantasies that have no connection to the truth. Their inevitable fate is annihilation.
أبليس هو الإبن الضال فاسد القلب فقد غاب مع غروب الشمس. والشيطان النفس وما تهوى الامارة بالسوء فأزلهم الشيطان وهو من غسق الليل والضلال البعيد وفساد الصدر. ويوم البعث يوم ينفخ في الصور ويبعث الله من فى القبور . ويوم القيامة بل يريد الإنسان ليفجر أمامه يسئل أيان يوم القيامة وهى نهايته فالشاب يرة الشيب بعيد.فإذا أخرتنى إلى يوم القيامة حتى أموت.والساعة هى نبؤة الكتاب أقتربت الساعة وأنشق القمر. ويسئلونك عن الساعه قل يا من تقراء الكتاب علمها عند ربي والرسول هو من وضع أشراط الساعه يكاد يخفيها ولكن أكثر الناس لا يعلمون إن الدين لواقع. وفتحنا أبواب الحق بماء منهمر وهو نور الدين وفجرنا السفينة جذاء لمن كفر فهل من معتبر فقد قدر الله غرق السفينة . وهى خاصة بقوم عاد إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصر فى يوم نحس مستمر لن يناموا الليل فإذا هم بالساهرة واعجاز نخل منقعر من العجز والمكانة العالية المنقعرة فمتعناهم إلى حين والحين هو الساعة...😇😳🧐