#بودكاست

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 16 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 17

  • @22rai1
    @22rai1 3 місяці тому +3

    أحسنتم فضيلة الدكتور الفاضل وجزأكم الله خيرا وتبتنا وإياكم بالقول الثابت في الحياة وفي الدنيا والآخرة

  • @azizbah8958
    @azizbah8958 Місяць тому +1

    جزاكم الله خيرا
    حلقة غنية بالفوائد

  • @yahyamourad1742
    @yahyamourad1742 4 місяці тому +2

    اللهم يا مقلب القلوب والابصار ثبت قلبي على دينك

  • @mohmmadalshammari2275
    @mohmmadalshammari2275 3 місяці тому +2

    أجدتم وأفدتم جزاكم الله خيرا فضيلة الدكتور

  • @سلمى1999
    @سلمى1999 Місяць тому

    حلقة رائعة

  • @lailazobi364
    @lailazobi364 3 місяці тому

    يا رب هب لنا من لدنك رحمه

  • @hatemqu894
    @hatemqu894 Місяць тому

    لا اله الا الله

  • @ديباج-ه1ر
    @ديباج-ه1ر 3 місяці тому

    جزاكم الله خيرا

  • @إبراهيمشيخ-ع7ض
    @إبراهيمشيخ-ع7ض 4 місяці тому +2

    جزاك الله خيرا

  • @MalekAhmad38
    @MalekAhmad38 2 місяці тому

    جزاكم الله خيرا ❤

  • @الطبخالخليجي
    @الطبخالخليجي 2 місяці тому

    والله خسارة وشي محزن فديوهات متل هذ الداعية التفاعل قليل على المحتوى الذي يقدمه اللهم يارب اهدينا ويسر الهدى لينا ولكل المسلمين

  • @SabaSalih-g6s
    @SabaSalih-g6s Місяць тому

    ❤❤

  • @user-dp1pm2pu2n
    @user-dp1pm2pu2n 2 місяці тому +1

    ما أحوجنا لهذا💔💔💔 اللهم ثبتنا واربط على قلوبنا

  • @a.kas6300
    @a.kas6300 3 місяці тому +1

    🤲🏽🤲🏽🤲🏽🤲🏽❤️❤️❤️❤️

  • @3bdel3zizben3li7
    @3bdel3zizben3li7 2 місяці тому +1

    الدقيقة 43 فيه خطأ في النقل ليس من الشيخ حفظه الله لكن من كتاب ابن كثير و لعله من النساخ.. حيث عبدة بن عبدالرحيم راوي و ليس صاحب القصة كما ذكر ابن الجوزي الذي نقل عنه ابن كثير

  • @moonmoon9969
    @moonmoon9969 2 місяці тому

    ولكن بالرّجوع إلى "المنتظم في تاريخ الأمم والملوك" لابن الجوزي، ينتقل عبدة من بطل القصة، إلى مجرد راو لها. فقد جاء فيه (الجزء 12/ الصفحة 301 الشاملة) ما نصه: [ عبدة بن عبد الرحيم .كان من أهل الدين والجهاد. أَنْبَأَنَا زَاهِرُ بْن طَاهِرٍ قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو بكر البَيْهَقيّ، أَخْبَرَنَا الحاكم أبو عَبْد اللَّهِ مُحَمَّد بْن عبد الله قَالَ: سمعت أبا الحسين بن أبي القاسم المذكر يقول: سمعت عمر بن أَحْمَد [بن علي] الجوهري يقول: أخبرني أبو العباس أَحْمَد بن علي قَالَ: قَالَ عبدة بن عبد الرحيم: خرجنا في سرية إلى أرض الروم، فصحبنا شاب لم يكن فينا أقرأ للقرآن منه، ولا أفقه ولا أفرض، صائم النهار، قائم الليل، فمررنا بحصن فمال عنه العسكر، ونزل بقرب الحصن، فظننا أنه يبول، فنظر إلى امرأة من النصارى تنظر من وراء الحصن، فعشقها فقال لها بالرومية: كيف السبيل إليك؟ قالت: حين تنصر ويفتح لك الباب وأنا لك. قَالَ: ففعل فأدخل الحصن، قَالَ: فقضينا غزاتنا في أشد ما يكون من الغم، كأن كل رجل منا يرى ذلك بولده من صلبه، ثم عدنا في سرية أخرى، فمررنا به ينظر من فوق الحصن مع النصارى، فقلنا: يا فلان، ما فعلت قراءتك؟ ما فعل علمك؟ ما فعلت صلواتك وصيامك قَالَ اعلموا أني نسيت القرآن كله ما اذكر منه إلا هذه الآية: رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ.] اهـ
    هذا بالرجوع إلى الأصل المستفاد منه، وهو قاطع بلا ريب. وبالرجوع إلى النظائر من كتب الفن، نجد أن الذهبي -رحمه الله - (ت 748 هـ) في "تاريخ الإسلام وَوفيات المشاهير وَالأعلام" (الجزء 5/ الصفحة 1176) قال: [ عَبْدة بن عبد الرحيم، أبو سعيد المَرْوَزِيّ. [الوفاة: 241 - 250 هـ] عَنْ: ابن عُيَيْنَة، وبقيّة، ووَكِيع، وطبقتهم. وَعَنْهُ: النسائي، وقال: ثقة، ومحمد بن زبّان المِصْريُّ، ومحمد بن أحمد بن عمارة، وآخرون. توفي يوم عرفة بدمشق من سنة أربع وأربعين. ويقال له: الباباني. وبابان محلة بمرو. قال الحاكم: حدثنا أبو الحسين بن أبي القاسم المذكر، قال: سمعت عُمَر بْن أحمد بْن عليّ الجوهريّ ابن علك، قال: أخبرنا أبي قال: قال عَبْدة بْن عَبْد الرحيم: خرجنا فِي سَرِيّةٍ معنا شاب مقرئ صائم قوّام، فمررنا بحصن... ] فذكر القصة بنحو مما ذكرها ابن الجوزي. وزاد ذكر طبقته والرواة عنه وعدالته.
    وورد ذكر القصة في "مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر" لابن منظور -رحمه الله - (ت 711 هـ) كالآتي: [ عبدة بن عبد الرحيم بن حسان أبو سعيد المروزي روى عن وكيع بن الجراح بسنده عن عمر بن الخطاب قال: " إنما الأعمال بالنيات، وإنما لإمرىء ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله، وإلى رسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو امرأة يتزوجها فهجرته إلى ما هاجر إليه."
    قال عبدة بن عبد الرحيم: دخلنا بلاد الروم، وكان معنا شاب يقطع نهاره بقراءة القرآن ...] (الجزء 15/ الصفحة 296) ثم ذكرها بنحو مما ذكر ابن الجوزي والذهبي رحمهم الله جميعا.
    وهكذا يتضح جليا أن المحدث الثقة الجليل الراوية عن الأكابر، شيخ النسائي وبن زبّان المصري راوٍ لقصة شاب كان يصحبهم، وليس هو المرتد المتنصر، والعجيب ممن حققوا الكتاب ونشروه، كيف فاتهم مثل هذا، بل إن أحدهم، ذكر رقم المجلد والصفحة التي فيها أصل القصة من المنتظم لابن الجوزي، ولم يتفطن لذلك، ولم يشر إليه. كذلك وجدتُ أن القصة ذكرها البيهقي (ت 458 هـ) في شعب الإيمان من رواية عبدة بن عبد الرحيم - رحمه الله - تحت الحديث رقم 4005، كما ذكرها غيره.

  • @Al.jabarti
    @Al.jabarti 4 місяці тому +1

    يا حبذا لو كانت تذكر انواع الانتكاسات
    الإنتكاسة في باب الشبهات وهي إما أن تؤدي بصاحبها إلى الكفر بعد اسلام أو إلى البدعة بعد استقامة على السنة
    وإما أن تكون الإنتكاسة في باب الشهوات وهذه اخف من الاولى مع خطورتها
    وقد تكون الإنتكاسة بعد طلب العلم الشرعي والدعوة في أمور الدنيا والمباحات والملهيات وما أكثرها اليوم
    في الانتكاسات على دركات
    فكان ينبغي أن يفصل فيها كي يكون المستمع على دراية بأنواع الانتكاسات ويحذرها
    وليست الانتكاسات محصورة في أصل الدين إلى الكفر والإلحاد فهناك أنواع دونها
    لذلك ذكر
    ابن القيم أن الحجب عن الله
    انواع منها
    1حجاب الابتلاءبالشرك والكفر وهذا ومن وقع فيها فقد خسر خسارة ليس معها فلاح ولا تتعوض وخاصة إذا مات عليها .
    2 حجاب الابتلاء بالشرك الاصغر
    3 حجاب الابتلاءبالبدعة
    4حجاب الابتلاءبالكبائر
    5حجاب الابتلاءبالصغائر
    6حجاب الاشتغال بالمفضول من الأعمال دون الفاضل
    7حجاب الإشتغال بالمباحات والتوسع فيها
    وكل هذه سببها الغفلة والجهل
    والشيطان يتدرج بالإنسان بهذه المصائد ويصده عن الله والفوز بالجنة او رفع الدرجات فيها .
    واعظم سبب للثبات على الاسلام والسنة هو بطلب العلم الشرع وخاصة علم العقيدة وسؤال الله الثبات على ذلك .
    وتحقيق التوحيد باجتناب ماينقض اصله من الشرك والكفر او ينقص كماله الواجب باجتناب البدعة وإصرار على المعاصي ولزوم التوبة .
    والله المستعان ❤.