التعريف بسورة النساء سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران. ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» . ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة. وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة. قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة». وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني. والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني. فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود. وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم. وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله. إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني. ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها». وقد سميت سورة النساء بهذا الاسم لأن ما نزل منها في أحكام النساء أكثر مما نزل في غيرها. وكثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الكبرى» تمييزا لها عن سورة أخرى عرضت لبعض شئون النساء وهي «سورة الطلاق» التي كثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الصغرى» .
التعريف بسورة النساء سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران. ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» .
التعريف بسورة النساء سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران. ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» . ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة. وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة. قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة». وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني. والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني. فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود. وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم. وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله. إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني. ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها». وقد سميت سورة النساء بهذا الاسم لأن ما نزل منها في أحكام النساء أكثر مما نزل في غيرها. وكثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الكبرى» تمييزا لها عن سورة أخرى عرضت لبعض شئون النساء وهي «سورة الطلاق» التي كثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الصغرى» .
التعريف بسورة النساء سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران. ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» . ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة. وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة. قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة». وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني. والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني. فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود. وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم. وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله. إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني. ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها». وقد سميت سورة النساء بهذا الاسم لأن ما نزل منها في أحكام النساء أكثر مما نزل في غيرها. وكثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الكبرى» تمييزا لها عن سورة أخرى عرضت لبعض شئون النساء وهي «سورة الطلاق» التي كثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الصغرى» .
التعريف بسورة النساء سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران. ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» . ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة. وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة. قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة». وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني. والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني. فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود. وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم. وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله. إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني. ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها». وقد سميت سورة النساء بهذا الاسم لأن ما نزل منها في أحكام النساء أكثر مما نزل في غيرها. وكثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الكبرى» تمييزا لها عن سورة أخرى عرضت لبعض شئون النساء وهي «سورة الطلاق» التي كثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الصغرى» .
التعريف بسورة النساء سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران. ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» . ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة. وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة. قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة». وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني. والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني. فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود. وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم. وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله. إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني. ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها».
التعريف بسورة النساء
سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران.
ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» .
ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة.
وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة.
قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة».
وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني.
والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني.
فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود.
وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم.
وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله.
إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني.
ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها».
وقد سميت سورة النساء بهذا الاسم لأن ما نزل منها في أحكام النساء أكثر مما نزل في غيرها.
وكثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الكبرى» تمييزا لها عن سورة أخرى عرضت لبعض شئون النساء وهي «سورة الطلاق» التي كثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الصغرى» .
التعريف بسورة النساء
سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران.
ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» .
التعريف بسورة النساء
سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران.
ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» .
ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة.
وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة.
قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة».
وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني.
والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني.
فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود.
وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم.
وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله.
إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني.
ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها».
وقد سميت سورة النساء بهذا الاسم لأن ما نزل منها في أحكام النساء أكثر مما نزل في غيرها.
وكثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الكبرى» تمييزا لها عن سورة أخرى عرضت لبعض شئون النساء وهي «سورة الطلاق» التي كثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الصغرى» .
التعريف بسورة النساء
سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران.
ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» .
ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة.
وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة.
قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة».
وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني.
والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني.
فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود.
وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم.
وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله.
إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني.
ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها».
وقد سميت سورة النساء بهذا الاسم لأن ما نزل منها في أحكام النساء أكثر مما نزل في غيرها.
وكثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الكبرى» تمييزا لها عن سورة أخرى عرضت لبعض شئون النساء وهي «سورة الطلاق» التي كثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الصغرى» .
التعريف بسورة النساء
سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران.
ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» .
ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة.
وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة.
قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة».
وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني.
والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني.
فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود.
وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم.
وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله.
إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني.
ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها».
وقد سميت سورة النساء بهذا الاسم لأن ما نزل منها في أحكام النساء أكثر مما نزل في غيرها.
وكثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الكبرى» تمييزا لها عن سورة أخرى عرضت لبعض شئون النساء وهي «سورة الطلاق» التي كثيرا ما يطلق عليها اسم «سورة النساء الصغرى» .
التعريف بسورة النساء
سورة النساء هي الرابعة في ترتيب المصحف, فقد سبقتها سورة الفاتحة، والبقرة، وآل عمران.
ويبلغ عدد آياتها 175 آية (خمسا وسبعين ومائة آية)، وسورة النساء من السور المدنية, وكان نزولها بعد سورة الممتحنة ويؤيد أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة- رضى الله عنها- قالت: «ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم» .
ومن المتفق عليه عند العلماء أن دخوله صلى الله عليه وسلم على عائشة كان بعد الهجرة.
وروى العوفى عن ابن عباس أنه قال: نزلت سورة النساء بالمدينة.
قال الآلوسى: «وزعم بعض الناس أنها مكية, مستندا إلى أن قوله- تعالى-: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها, نزلت بمكة في شأن مفتاح الكعبة».
وتعقبه السيوطي بأن ذلك مستند واه، لأنه لا يلزم من نزول آية أو آيات بمكة، من سورة طويلة، نزل معظمها بالمدينة، أن تكون مكية, خصوصا أن الأرجح أن ما نزل بعد الهجرة فهو مدني.
والحق، أن الذي يقرأ سورة النساء من أولها إلى آخرها بتدبر وإمعان، يرى في أسلوبها وموضوعاتها سمات القرآن المدني.
فهي زاخرة بالحديث عن الأحكام الشرعية: من عبادات ومعاملات وحدود.
وعن علاقة المسلمين ببعضهم وبغيرهم.
وعن أحوال أهل الكتاب والمنافقين، وعن الجهاد في سبيل الله.
إلى غير ذلك من الموضوعات التي يكثر ورودها في القرآن المدني.
ومن هنا قال القرطبي: «ومن تبين أحكامها علم أنها مدنية لا شك فيها».