العربية 360 | لوموند الفرنسية: هناك عدوى معادية للوجود الفرنسي تنتشر داخل أفريقيا
Вставка
- Опубліковано 21 сер 2024
- #الغابون تلحق بـ #النيجر و #مالي و #بوركينا_فاسو على طريق قطع العلاقات مع #باريس.. لوموند الفرنسية: هناك عدوى معادية للوجود الفرنسي تنتشر داخل #أفريقيا.. وعلينا تغيير سياسة الوصاية تجاه دول القارة
#العربية
#العربية_360
**** ***** ******
قناة العربية تقدم لكم آخر الأخبار على مدار الساعة إضافة إلى باقة ضخمة من البرامج الإخبارية والوثائقيات وكذلك منتجات خاصة لمنصات التواصل فقط
**** ***** ******
لمعرفة أحدث المستجدات.. عبر البث المباشر من هنا ⤵
Live • Video
**** ***** ******
وبإمكانكم متابعة العربية على منصات التواصل
⏭ Facebook ⏭ / alarabiya
⏭ Instagram ⏭ / alarabiya
⏭ Twitter ⏭ / alarabiya
⏭ TikTok ⏭ www.tiktok.com...
⏭ Breaking news ⏭ / alarabiya_brk
**** ***** ******
يمكنكم زيارة موقعنا الإلكتروني لمعرفة كل جديد.. من هنا
✍️ www.alarabiya....
**** ***** ******
العربية.. أن تعرف أكثر
#السعودية #عاجل #العربية #الإمارات #تونس #المغرب #الجزائر #مصر #العراق #اليمن #سوريا #قطر #الكويت #عمان #ليبيا #تركيا #روسيا #أميركا #أوكرانيا #الصين #الهند #باكستان #إيران #فلسطين #غزة #بغداد #دمشق #القاهرة #الرياض #مكة #جدة #البحرين #الأردن #روسيا #موسكو #باريس #فرنسا #برشلونة #ريال_مدريد #الأهلي #طهران #أنقرة #إسطنبول #دمشق #كورونا #إثيوبيا #كييف #روما #نيويورك #واشنطن #أفغانستان
#news #breaking #live #livestream #USA #Russia #China #Europe #india #pakistan #turkey #israel #palestine #gaza #iran #syria #iraq #algeria #morocco #egypt #cairo #saudi #UAE #moscow #damascus #ankara #Istanbul #france #barcelona #Salah
تحيا افريقيا 🌺🌺🌺
يبدوا الانقلاب من تدبير فرنسا لأن مصالح فرنسا لم يتم المساس بها كما ان فرنسا لم تندد
تحمي الانظمة الفاسدة مقابل ثروات شعوبها. دوام الحال من المحال.
وهل من الطبيعي أن تتواجد فرنسا فأغلب دول افريقيا لو لم يكن لفرنسا مصالح فهذه الدول لما وجدت من الاصل
فرنسا إنتهت من القاره السمراء
مزال الجديد نيجيريا وانا والكامرون
لموند لماذا لا تفهم العدوان على فرنسا هوا سبب احتكار و سرقه الدول في كل المجالات و ظلم الاخرين
عدوة كلمة قبيحة
عدوى معادية للوجود الفرنسي ؟؟!! يا له من تعبير أخرق و عبيط ....متى كان الناس في افريقيا ( محبون ) لمحتلهم ، متى أحب الإنسان قاطع رأسه و رؤوس أجداده !؟؟! متى رغب الشخص في بقاء من اغتصب النساء و الأرض و سجن و قتل الرجال بجبروته و أسلحته مستغلا تقدمه التكنولوجي في استعباد افريقيا بدل التعاون معها ؟؟!
الأفارقة لم يحبوا لا الوجود الفرنسي ولا الانجليزي ولا البلجيكي ولا الاسباني ولا البرتغالي ولا الالماني و لا الايطالي ولا أي كان ..لأن اسمه احتلال
يبدوا الانقلاب من تدبير فرنسا لأن مصالح فرنسا لم يتم المساس بها كما ان فرنسا لم تندد