ما الدليل على تأثره بالمسلسل التمثيلي ؟ و هو لم يستدل بشيء ورد في المسلسل و إنما جاء بالآيات دليلاً على ما استنتجه منها .. لا بأس من أن تحضر في ذهن السامع للمحاضرة بعض المشاهد التي قد تساعده على استيعاب المعنى الذي تفضّل به سماحة الشيخ موفقاً ، وفقنا الله و إياكم لبلوغ مراضيه و نيل المراتب في معاليه 🤲
الله أعلم بتفسير هذه الآية لكن بنيامين كان مع إخوته مسيرة شهر كامل وكانوا تحت أنظار الناس الذين يقابلونهم في الطريق إلى مصر وكثير من المدن والقرى التي مروا بها قبل وصولهم إلى مصر ويعقوب عليه السلام طلب منهم أن يتفرقوا في مدخل مصر فقط ثم سيجتمعون عند مخازن الحنطة وسيجتمعون في خروجهم من مصر إلى ديارهم الأقرب هوه الذي شاهدناه في المسلسل والله أعلم أن يعقوب عليه السلام يشكك في نوايا عزيز مصر عندما اشترط عليهم أن يأتون باخيهم وإلا فلن يكيل لهم أصبح يعقوب يتساءل لماذا العزيز لم يأخذ الأموال لماذا قام باكرامهم واستقبالهم في قصره لماذا يلح على رئيت بنيامين فقال يعقوب لأولاده انتم معروفين عند حراس البوابة بالاخوة العشرة قالوا نعم فقال لهم يعقوب فإن دخلتوا فراداً فلن يتعرف عليكم العسكر فدخلوا من أبواب متفرقة لكي لا يتعرف عليكم احد وتكيلون الحنطة وتعودون دون أن يشعر بكم العزيز والله أعلم
إذا التفتنا و أخذنا بالحسبان بأن القافلة تمر كالسلسلة واحدا وراء الآخر و ليسوا معاً ليقارن الناس بينهم ، هذا و أنهم ملثمون في الصحراء حماية من الغبار المعلوم في هواجر الطريق و لا يتحصّل لمن رآهم أن يعلم بأنهم أخوة ليتصفّح وجوههم معاً ذلك إلا عند اجتماعهم ليدخلوا أبواب مصر أو أبواب القصر .. ثم لعلّه في طلب يوسف من أخوته المجيء بأخيهم - مع باقي الإمارات - دلالة و إشارة لأبيه بأنه حي ، فلما سمع من بنيه الطلب أيقن بقرب اللقاء فازداد شوقاً و ازداد بكاءً من الشوق ففقد بصره في هذه المدة إلى أن جاءه القميص و ألقي عليه بشارةً من الله له عليه السلام بنهاية التفريق بينهما فيعقوب يعلم بأن يوسف لم يقتل و أنه حي لكنه صبر لحكم الله و حكمته … دمتم موفقين ( ولله في خلقه شؤون و حِكَم 🙏)
اللهم صل على محمد وال محمد
ماشاء الله اصابه صحيحه احسنت وبارك الله فيكم
بارك الله بكم
شكرا شيخ حليت كل تساؤلاتي لان كنت اقول ليش كل مرة يدخلو ما قال تفرقو اذا كان يخاف عليهم حسد كلامك صائب وهو اقرب للحقيقة وفقكم الله
احسنتم النشر جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم ان شاء الله شنو اسم المحاظرة
أحسنت والله صدقت واقشعر جسدي لهذا التفسير وش اسم الشيخ
الشيخ احمد در العاملي👉🌹🥰😍
هذا متاثر بالمسلسل
ليش بس هو متأثر بالمسلسل
الكل تأثر يااخي
ما الدليل على تأثره بالمسلسل التمثيلي ؟ و هو لم يستدل بشيء ورد في المسلسل و إنما جاء بالآيات دليلاً على ما استنتجه منها .. لا بأس من أن تحضر في ذهن السامع للمحاضرة بعض المشاهد التي قد تساعده على استيعاب المعنى الذي تفضّل به سماحة الشيخ موفقاً ، وفقنا الله و إياكم لبلوغ مراضيه و نيل المراتب في معاليه 🤲
انتة في بداية كلامك قلت جميلين وبآخر كلامك قلت غير جميلين
الاول يتكلم عن تفسير الدارج بين الناس بعدة اعطى التفسير حسب بحثة
الله أعلم بتفسير هذه الآية
لكن بنيامين كان مع إخوته مسيرة شهر كامل وكانوا تحت أنظار الناس الذين يقابلونهم في الطريق إلى مصر وكثير من المدن والقرى التي مروا بها قبل وصولهم إلى مصر ويعقوب عليه السلام طلب منهم أن يتفرقوا في مدخل مصر فقط ثم سيجتمعون عند مخازن الحنطة وسيجتمعون في خروجهم من مصر إلى ديارهم
الأقرب هوه الذي شاهدناه في المسلسل والله أعلم
أن يعقوب عليه السلام يشكك في نوايا عزيز مصر عندما اشترط عليهم أن يأتون باخيهم وإلا فلن يكيل لهم أصبح يعقوب يتساءل لماذا العزيز لم يأخذ الأموال لماذا قام باكرامهم واستقبالهم في قصره لماذا يلح على رئيت بنيامين فقال يعقوب لأولاده انتم معروفين عند حراس البوابة بالاخوة العشرة قالوا نعم فقال لهم يعقوب فإن دخلتوا فراداً فلن يتعرف عليكم العسكر فدخلوا من أبواب متفرقة لكي لا يتعرف عليكم احد وتكيلون الحنطة وتعودون دون أن يشعر بكم العزيز
والله أعلم
اعتقد ان هذا التفسير الصحيح الله يوفقك على التوضيح اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وهلك عدوهم من الجن والانس من الاولين والاخرين
بعد الامعان وجدت ان حاجة في نفس يعقوب ع بتفرق اولادة يريد أن يتأكد هل ان عزيز مصر هو يوسف ع بعد ان عرف بان يوسف ع حي
1:38
إذا التفتنا و أخذنا بالحسبان بأن القافلة تمر كالسلسلة واحدا وراء الآخر و ليسوا معاً ليقارن الناس بينهم ، هذا و أنهم ملثمون في الصحراء حماية من الغبار المعلوم في هواجر الطريق
و لا يتحصّل لمن رآهم أن يعلم بأنهم أخوة ليتصفّح وجوههم معاً ذلك إلا عند اجتماعهم ليدخلوا أبواب مصر أو أبواب القصر ..
ثم لعلّه في طلب يوسف من أخوته المجيء بأخيهم - مع باقي الإمارات - دلالة و إشارة لأبيه بأنه حي ، فلما سمع من بنيه الطلب أيقن بقرب اللقاء فازداد شوقاً و ازداد بكاءً من الشوق ففقد بصره في هذه المدة إلى أن جاءه القميص و ألقي عليه بشارةً من الله له عليه السلام بنهاية التفريق بينهما
فيعقوب يعلم بأن يوسف لم يقتل و أنه حي لكنه صبر لحكم الله و حكمته …
دمتم موفقين ( ولله في خلقه شؤون و حِكَم 🙏)