قصص وعبر - القصة ١١٨ - تعجَّب بأن نظريته كانت موجودة قبل ١٤٠٠ عام - السيد محمد رضا الشيرازي

Поділитися
Вставка

КОМЕНТАРІ • 5

  • @adimhash8100
    @adimhash8100 Місяць тому +1

    عملك في الكتب المعتبرة خير من نقل القصص.

    • @Azerty20242
      @Azerty20242 Місяць тому

      لكان ليش الله نقل لنا القصص فى القرآن 🤔
      يجب عليك الاعتبار من القصص و محاولة فهم سر القصص

    • @adimhash8100
      @adimhash8100 Місяць тому

      @@Azerty20242 قصص القران الكريم صادقة قطعا، ومن الحكمة في ذكرها العبرة، والتسلية للرسول صلى الله عليه وآله والتعزية عما يصيبه.. أما القصاصون فقصصهم أكثرها خيالية غير واقعية، وفي القرآن الكريم من القصص ما يغني عنها، وقد روي عن أهل البيت عليهم السلام ذم القصاصين، فمن ذلك حسنة هشام في الكافي: ١/ ٢٦٢، عن علي، عن أبيه. عن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال: إن أمير المؤمنين عليه السلام رأى قاصا في المسجد فضربه [بالدرة] وطرده، ومرسلة الصدوق في العقايد؛: ١١٥؛ (..ذكر القصاصون عند الصادق عليه السلام فقال: لعنهم الله إنهم يشيعون علينا وسئل الصادق عليه السلام عن القصاص أيحل الاستماع لهم؟ فقال: لا..).. وينظر: الفقيه ج ٣ ص ٣٧٥..

    • @adimhash8100
      @adimhash8100 Місяць тому

      @@Azerty20242 وليس لك أن توجب عليّ استماع القصص.
      جزاكم الله خيرا.

    • @adimhash8100
      @adimhash8100 Місяць тому

      @@Azerty20242 ثم اني قلت لك يا أخي الكريم: عملك في الكتب المعتبرة خير من نقل القصص..
      وكلمة خير واضحة المعنى، يعني أفضل.. وأنفع، وأجدى.. ويترتب عليها أجر عظيم ان شاء الله تعالى.. أما القصص فلا ترقى إلى عملك العظيم في قراءة كتب الحديث المعتبرة لتكون مصدر نفع كبير ولاسيما لمن يميل إلى السماع...