من أروع ما قرات امسك نفسك ♥️♥️ يقول أحدهم عن أبيه : كان أبي إذا دخل غرفتي , و وجد المصباح مضاءً وأنا خارجها قال لي : لم لا تطفئه ولم كل هذا الهدر في الكهرباء ؟؟؟ إذا دخل الخلاء ووجد الصنبور يقطر ماءً قال بعلو صوته لم لا تُحكم غلقه قبل خروجك ولم كل هذا الهدر في المياه؟؟؟ دائما ما ينتقدني ويتهمني بالسلبية !!! يعاتب على الصغيرة والكبيرة !!! حتى وهو على فراش المرض !!! إلى أن جاء يوم وجدت وظيفة . اليوم الذي طالما انتظرته. اليوم سأجري المقابلة الشخصية الأولى في حياتي للحصول على وظيفة مرموقة في إحدى الشركات الكبرى. وإن تم قبولي فسأترك هذا البيت إلى غير رجعة وسأرتاح من أبي وتوبيخه الدائم لي. استيقظت في الصباح الباكر ولبست أجمل الثياب وتعطرت وهممت بالخروج فإذا بيدٍ تربّت على كتفي عند الباب. التفت فوجدت أبي مبتسمًا رغم ذبول عينيه وظهور أعراض المرض جلية على وجهه.... وناولني بعض النقود وقال لي أريدك أن تكون إيجابيا واثقا من نفسك ولا تهتز أمام أي سؤال. تقبلت النصيحة على مضض وابتسمت وأنا أتأفّف من داخلي، حتى في هذه اللحظات لا يكف عن النصائح وكأنه يتعمد تعكير مزاجي في أسعد لحظات حياتي. خرجت من البيت مسرعًا واستأجرت سيارة أجرة وتوجهت إلى الشركة. وما أن وصلت ودخلت من بوابة الشركة حتى تعجبت كل العجب !!! فلم يكن هناك حراس عند الباب ولا موظف استقبال سوى لوحات إرشادية تقود إلى مكان المقابلة. وبمجرد أن دخلت من الباب لاحظت أن مقبض الباب قد خرج من مكانه وأصبح عرضة للكسر إن اصطدم به أحد. فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بأن أكون إيجابيا، فقمت على الفور برد مقبض الباب إلى مكانه وأحكمته جيدا. ثم تتبعت اللوحات الإرشادية ومررت بحديقة الشركة فوجدت الممرات غارقة بالمياه التي كانت تطفو من أحد الأحواض الذي امتلأ بالماء الى آخره. وقد بدا أن البستاني قد انشغل عنه. فتذكرت تعنيف أبي لي على هدر المياه فقمت بسحب خرطوم المياه من الحوض الممتلئ ووضعته في حوض آخر مع تقليل ضخ الصنبور حتى لا يمتلئ بسرعة إلى حين عودة البستاني. ثم دخلت مبنى الشركة متتبعا اللوحات وخلال صعودي على الدرج لاحظت الكم الهائل من مصابيح الإنارة المضاءة ونحن في وضح النهار فقمت لا إراديا بإطفائها خوفا من صراخ أبي الذي كان يصدح في أذني أينما ذهبت. إلى أن وصلت إلى الدور العلوي ففوجئت بالعدد الكبير من المتقدمين لهذه الوظيفة . قمت بتسجيل اسمي في قائمة المتقدمين وجلست انتظر دوري وأنا أتمعن في وجوه الحاضرين وملابسهم لدرجة جعلتني أشعر بالدونية من ملابسي وهيئتي أمام ما رأيته. والبعض يتباهى بشهاداته الحاصل عليها من الجامعات الأمريكية. ثم لاحظت أن كل من يدخل المقابلة لا يلبث إلا أن يخرج في أقل من دقيقة. فقلت في نفسي إن كان هؤلاء بأناقتهم وشهاداتهم قد رُفضوا فهل سأقبل أنا ؟؟!! فهممت بالانسحاب والخروج من هذه المنافسة الخاسرة بكرامتي قبل أن يقال لي نعتذر منك. وبالفعل انتفضت من مكاني وهممت بالخروج فإذا بالموظف ينادي على اسمي للدخول. فقلت لا مناص سأدخل وأمري إلى الله. دخلت غرفة المقابلة وجلست على الكرسي في مقابل ثلاثة أشخاص نظروا إليّ وابتسموا ابتسامة عريضة ثم قال أحدهم متى تحب أن تتسلّم الوظيفة ؟؟؟!!! فذهلت لوهلة وظننت أنهم يسخرون مني أو أنه أحد أسئلة المقابلة ووراء هذا السؤال ما وراءه. فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بألا أهتز وأن أكون واثقا من نفسي. فأجبتهم بكل ثقة: بعد أن أجتاز الاختبار بنجاح إن شاء الله. فقال آخر لقد نجحت في الامتحان وانتهى الأمر. فقلت ولكن أحدا منكم لم يسألني سؤالا واحدا !!! فقال الثالث نحن ندرك جيدا أنه من خلال طرح الأسئلة فقط لن نستطيع تقييم مهارات أي من المتقدمين. ولذا قررنا أن يكون تقييمنا للشخص عمليا ... فصممنا مجموعة اختبارات عملية تكشف لنا سلوك المتقدم ومدى الإيجابية التي يتمتع بها ومدى حرصه على مقدرات الشركة، فكنت أنت الشخص الوحيد الذي سعى لإصلاح كل عيب تعمدنا وضعه في طريق كل متقدم، وقد تم توثيق ذلك من خلال كاميرات مراقبة وضعت في كل أروقة الشركة. يقول صاحبي ... حينها فقط اختفت كل الوجوه أمام عيني ونسيت الوظيفة والمقابلة وكل شيء... ولم أعد أرى إلا صورة_أبي !!! ذلك الباب الكبير الذي ظاهره القسوة ولكن باطنه الرحمة والمودة والحب والحنان والطمأنينة. شعرت برغبة جامحة في العودة إلى البيت والانكفاء لتقبيل يديه وقدميه. عند باب الدار رايت اقاربي و الجيران مجتمعين۔ينظرون الي نظرات ياس و عطف۔۔فهمت كل شيىء۔۔وصلت متاخرا۔۔فات الاوان۔۔۔ اشتقت إلى سماع صوته و نغمة صراخه تطرب أذني. لماذا لم أر أبي من قبل؟؟؟ كيف عميت عيناي عنه ؟؟؟ عن العطاء بلا مقابل ... عن الحنان بلا حدود ... عن الإجابة بلا سؤال ... عن النصيحة بلا استشارة ... رحيلك مُرٌّ يا أبي كنت أنت البارَّ بنا ولم تنل البر منا كما يجب أن يكون. غبت يا أبي وغاب عني العقل الرشيد والركن الشديد، والسند المتين، والناصح الأمين. لم يمت أبي ولن يموت ... بل سيظل حيا في صلاتي، في دعائي، في ركوعي، في سجودي، في صدقتي، في حجي، في عمرتي، وفي كل عمل أتقرب به إلى الله أسأله أن يغفر لأبي ويتغمده بواسع رحمته. لم يمت أبي ... وإن مات فهو باقٍ في نفسي إلى أن ألحق به في جنات الخُلود ... إذا أتممت القراءة فلا تخرج قبل ان تدعو لمن رباك اللهم أرحم والدي كما ربياني صغيرا وأسكنهما فسيح الجنة لاتنسى الاشتراك معنا بالقناة♥️♥️ قناتي للقرآن فقط🌿🌿 فيها أجمل أصوات القراء في العالم ♥️
مرحبا بالطيبين ربي يحفظكم ويحفظ اولادكم ويرحم امواتكم العزاز ويبعد عنكم شر الوباء ياااارب حبايب قلبي فضلآ وليس امرآ محتاجة دعمكم الراقي وتفعيلكم لجرس ليصلكم كل جديد من قناتي الجديدة خبيرة اعشاب خاصة بالعناية الصحة والجمال لخدمة الناس كلها مواد اعشاب طبيعية خالية من الكيميائي جربو واحكمو بأنفسكم النتائج بفضل الله تعالى اترككم في حفظ الرحمن 🌹❤🌹❤
السلطان وشارب الخمر يقول السلطان انه في ليلة من الليالي شعر بضيق شديد لا يعلم سببه، فأسرع ينادي رئيس حرسه وأخبره بضيقه، وكان من عادة هذا السلطان انه يقوم بتفقد الرعية متخفياً، فقال السلطان للحارس : هيا لنخرج نتمشي قليلاً بين الناس، فسارا معاً حتي وصلا الي حارة علي اطراف المدينة فوجد السلطان رجلاً مرمياً علي الارض، عندما اقترب منه وجد أنه ميت والناس تمر من حوله دون ان يهتم به أحد، فنادى عليهم ، اجتمع الناس حوله وهم لا يعرفون انه السلطان وسألوه عما يريد فقال لهم : كيف مات هذا الرجل ؟ ولماذا تركتموه هكذا ولم يحمله احد وأين أهله ؟ فقالوا : هذا فلان زنديق شارب الخمر وزاني، فقال السلطان : اليس هو من امة محمد عليه الصلاة والسلام ؟ فأحملوه معي الي بيته، ففعلوا وعندما رأته زوجته ميتاً أخذت تبكي عليه بشدة . ذهب الناس جميعاً وبقي السلطان ورئيس الحرس بمنزل الرجل، وخلال بكاء المرأة كانت تردد : ( ﺭﺣﻤﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻭﻟﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺷﻬﺪ ﺃﻧﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ) .. فتعجب السلطان كثيراً من قولها، وسألها : كيف يكون من الصالحين والناس تقول عنه انه كذا وكذا حتي انهم لم يكترثوا لموته ولم يحملوه إلي هنا إلا بعد أن طلبت منهم ذلك، فقالت المرأة : لقد كنت أتوقع هذا، إن زوجي كان يذهب كل ليلة الي الخمارة حتى يشتري ما استطاع من الخمر ثم يحضره الي المنزل ويصبه في المرحاض قائلاً : أخفف عن المسلمين، ثم كان يذهب الي من تفعل الفاحشة ويعطيها المال ويقول هذه الليلة علي حسابي اغلقي بابك حتى الصباح، ويرجع ويقول الحمد لله لقد خففت عنها وعن شباب المسلمين الليلة . فكان الناس يشاهدونه يشتري الخمر ويدخل علي المرأة فيتحدثون عنهم ويظنون به الظنون، وقلت له ذات مرة أنك إن مت لن تجد من يغسلك ويصلي عليك ويدفنك من المسلمين، فضحك حينها وقال : ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺳﻴﺼﻠﻲ ﻋﻠﻲ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻻﻭﻟﻴﺎﺀ، فبكي السلطان وقال : ﺻﺪﻕ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻭﻏﺪﺍ ﻧﻐﺴﻠﻪ ﻭﻧﺼﻠﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻧﺪﻓﻨﻪ، وكان كذلك فشهد جنازته مع السلطان المشايخ والعلماء والناس . العبرة من القصة : ﻧﺤﻜﻢ على ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑَــﻤﺎ ﻧﺮﺍﻩ ﻭﻧﺴﻤﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ.ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﺧﻔﺎﻳﺎ ﻗﻠﻮﺑﻬﻢ ﻟـــﺨﺮﺳﺖ ﺃﻟﺴﻨﺘﻨﺎ. أخي الزائر اشتراكك بالقناة هو دعم للقناة كي تستمر وتواجدك معنا هو شرف كبير لنا فلا تحرم نفسك من الاستفادة ولا تحرمنا من شرف انضمامك الينا♥♥💪🏻
صاحبة الجو الريفي والغيم والقهوه والمطر 🌵💚
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)
تعديت حدود الابداع انت انسان خيال وتصنع من الصعب اشياء سهله بشرحك الجميل ..كل الشكر لك
يا اخي .
احد متابعينك من العراق 🇮🇶
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)
أستغفر الله العظيم 🙏🏻🤍
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)
من أروع ما قرات امسك نفسك ♥️♥️
يقول أحدهم عن أبيه :
كان أبي إذا دخل غرفتي , و وجد المصباح مضاءً
وأنا خارجها قال لي : لم لا تطفئه ولم كل هذا الهدر في الكهرباء ؟؟؟
إذا دخل الخلاء ووجد الصنبور يقطر ماءً قال بعلو صوته لم لا تُحكم غلقه قبل خروجك ولم كل هذا الهدر في المياه؟؟؟
دائما ما ينتقدني ويتهمني بالسلبية !!!
يعاتب على الصغيرة والكبيرة !!!
حتى وهو على فراش المرض !!!
إلى أن جاء يوم وجدت وظيفة .
اليوم الذي طالما انتظرته.
اليوم سأجري المقابلة الشخصية الأولى في حياتي للحصول على وظيفة مرموقة في إحدى الشركات الكبرى.
وإن تم قبولي فسأترك هذا البيت إلى غير رجعة وسأرتاح من أبي وتوبيخه الدائم لي.
استيقظت في الصباح الباكر ولبست أجمل الثياب وتعطرت وهممت بالخروج فإذا بيدٍ تربّت على كتفي عند الباب.
التفت فوجدت أبي مبتسمًا رغم ذبول عينيه وظهور أعراض المرض جلية على وجهه....
وناولني بعض النقود وقال لي أريدك أن تكون إيجابيا واثقا من نفسك ولا تهتز أمام أي سؤال.
تقبلت النصيحة على مضض وابتسمت وأنا أتأفّف من داخلي، حتى في هذه اللحظات لا يكف عن النصائح وكأنه يتعمد تعكير مزاجي في أسعد لحظات حياتي.
خرجت من البيت مسرعًا واستأجرت سيارة أجرة وتوجهت إلى الشركة.
وما أن وصلت ودخلت من بوابة الشركة حتى تعجبت كل العجب !!!
فلم يكن هناك حراس عند الباب ولا موظف استقبال سوى لوحات إرشادية تقود إلى مكان المقابلة.
وبمجرد أن دخلت من الباب لاحظت أن مقبض الباب قد خرج من مكانه وأصبح عرضة للكسر إن اصطدم به أحد.
فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بأن أكون إيجابيا، فقمت على الفور برد مقبض الباب إلى مكانه وأحكمته جيدا.
ثم تتبعت اللوحات الإرشادية ومررت بحديقة الشركة فوجدت الممرات غارقة بالمياه التي كانت تطفو من أحد الأحواض الذي امتلأ بالماء الى آخره. وقد بدا أن البستاني قد انشغل عنه. فتذكرت تعنيف أبي لي على هدر المياه فقمت بسحب خرطوم المياه من الحوض الممتلئ ووضعته في حوض آخر مع تقليل ضخ الصنبور حتى لا يمتلئ بسرعة إلى حين عودة البستاني.
ثم دخلت مبنى الشركة متتبعا اللوحات وخلال صعودي على الدرج لاحظت الكم الهائل من مصابيح الإنارة المضاءة ونحن في وضح النهار فقمت لا إراديا بإطفائها خوفا من صراخ أبي الذي كان يصدح في أذني أينما ذهبت.
إلى أن وصلت إلى الدور العلوي ففوجئت بالعدد الكبير من المتقدمين لهذه الوظيفة .
قمت بتسجيل اسمي في قائمة المتقدمين وجلست انتظر دوري وأنا أتمعن في وجوه الحاضرين وملابسهم لدرجة جعلتني أشعر بالدونية من ملابسي وهيئتي أمام ما رأيته. والبعض يتباهى بشهاداته الحاصل عليها من الجامعات الأمريكية.
ثم لاحظت أن كل من يدخل المقابلة لا يلبث إلا أن يخرج في أقل من دقيقة.
فقلت في نفسي إن كان هؤلاء بأناقتهم وشهاداتهم قد رُفضوا فهل سأقبل أنا ؟؟!!
فهممت بالانسحاب والخروج من هذه المنافسة الخاسرة بكرامتي قبل أن يقال لي نعتذر منك.
وبالفعل انتفضت من مكاني وهممت بالخروج فإذا بالموظف ينادي على اسمي للدخول.
فقلت لا مناص سأدخل وأمري إلى الله.
دخلت غرفة المقابلة وجلست على الكرسي في مقابل ثلاثة أشخاص نظروا إليّ وابتسموا ابتسامة عريضة ثم قال أحدهم متى تحب أن تتسلّم الوظيفة ؟؟؟!!!
فذهلت لوهلة وظننت أنهم يسخرون مني أو أنه أحد أسئلة المقابلة ووراء هذا السؤال ما وراءه.
فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بألا أهتز وأن أكون واثقا من نفسي.
فأجبتهم بكل ثقة: بعد أن أجتاز الاختبار بنجاح إن شاء الله.
فقال آخر لقد نجحت في الامتحان وانتهى الأمر.
فقلت ولكن أحدا منكم لم يسألني سؤالا واحدا !!!
فقال الثالث نحن ندرك جيدا أنه من خلال طرح الأسئلة فقط لن نستطيع تقييم مهارات أي من المتقدمين.
ولذا قررنا أن يكون تقييمنا للشخص عمليا ...
فصممنا مجموعة اختبارات عملية تكشف لنا سلوك المتقدم ومدى الإيجابية التي يتمتع بها ومدى حرصه على مقدرات الشركة، فكنت أنت الشخص الوحيد الذي سعى لإصلاح كل عيب تعمدنا وضعه في طريق كل متقدم، وقد تم توثيق ذلك من خلال كاميرات مراقبة وضعت في كل أروقة الشركة.
يقول صاحبي ...
حينها فقط اختفت كل الوجوه أمام عيني ونسيت الوظيفة والمقابلة وكل شيء...
ولم أعد أرى إلا صورة_أبي !!!
ذلك الباب الكبير الذي ظاهره القسوة ولكن باطنه الرحمة والمودة والحب والحنان والطمأنينة.
شعرت برغبة جامحة في العودة إلى البيت والانكفاء لتقبيل يديه وقدميه.
عند باب الدار رايت اقاربي و الجيران مجتمعين۔ينظرون الي نظرات ياس و عطف۔۔فهمت كل شيىء۔۔وصلت متاخرا۔۔فات الاوان۔۔۔
اشتقت إلى سماع صوته و نغمة صراخه تطرب أذني.
لماذا لم أر أبي من قبل؟؟؟
كيف عميت عيناي عنه ؟؟؟
عن العطاء بلا مقابل ...
عن الحنان بلا حدود ...
عن الإجابة بلا سؤال ...
عن النصيحة بلا استشارة ...
رحيلك مُرٌّ يا أبي
كنت أنت البارَّ بنا ولم تنل البر منا كما يجب أن يكون.
غبت يا أبي وغاب عني العقل الرشيد والركن الشديد، والسند المتين، والناصح الأمين.
لم يمت أبي ولن يموت ...
بل سيظل حيا في صلاتي، في دعائي، في ركوعي، في سجودي، في صدقتي، في حجي، في عمرتي، وفي كل عمل أتقرب به إلى الله أسأله أن يغفر لأبي ويتغمده بواسع رحمته.
لم يمت أبي ...
وإن مات فهو باقٍ في نفسي إلى أن ألحق به في جنات الخُلود ...
إذا أتممت القراءة فلا تخرج قبل ان تدعو لمن رباك
اللهم أرحم والدي كما ربياني صغيرا
وأسكنهما فسيح الجنة
لاتنسى الاشتراك معنا بالقناة♥️♥️
قناتي للقرآن فقط🌿🌿
فيها أجمل أصوات القراء في العالم ♥️
اول تعليق واول مشاهده واول لايك اعطني قلب ❤ لاتنسي انا اشتركت بقناتك الاسطوريه
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)
نحن نملك منزل مختلف عن أي منزل في دولتنا
🙂
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)
جميل
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153).
مرحبا بالطيبين ربي يحفظكم ويحفظ اولادكم ويرحم امواتكم العزاز ويبعد عنكم شر الوباء ياااارب حبايب قلبي فضلآ وليس امرآ محتاجة دعمكم الراقي وتفعيلكم لجرس ليصلكم كل جديد من قناتي الجديدة خبيرة اعشاب خاصة بالعناية الصحة والجمال لخدمة الناس كلها مواد اعشاب طبيعية خالية من الكيميائي جربو واحكمو بأنفسكم النتائج بفضل الله تعالى اترككم في حفظ الرحمن 🌹❤🌹❤
أول😄❤
انا اولك
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153).
السلطان وشارب الخمر
يقول السلطان انه في ليلة من الليالي شعر بضيق شديد لا يعلم سببه، فأسرع ينادي رئيس حرسه وأخبره بضيقه، وكان من عادة هذا السلطان انه يقوم بتفقد الرعية متخفياً، فقال السلطان للحارس : هيا لنخرج نتمشي قليلاً بين الناس، فسارا معاً حتي وصلا الي حارة علي اطراف المدينة فوجد السلطان رجلاً مرمياً علي الارض، عندما اقترب منه وجد أنه ميت والناس تمر من حوله دون ان يهتم به أحد، فنادى عليهم ، اجتمع الناس حوله وهم لا يعرفون انه السلطان وسألوه عما يريد فقال لهم : كيف مات هذا الرجل ؟ ولماذا تركتموه هكذا ولم يحمله احد وأين أهله ؟ فقالوا : هذا فلان زنديق شارب الخمر وزاني، فقال السلطان : اليس هو من امة محمد عليه الصلاة والسلام ؟ فأحملوه معي الي بيته، ففعلوا وعندما رأته زوجته ميتاً أخذت تبكي عليه بشدة .
ذهب الناس جميعاً وبقي السلطان ورئيس الحرس بمنزل الرجل، وخلال بكاء المرأة كانت تردد : ( ﺭﺣﻤﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻭﻟﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺷﻬﺪ ﺃﻧﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ) .. فتعجب السلطان كثيراً من قولها، وسألها : كيف يكون من الصالحين والناس تقول عنه انه كذا وكذا حتي انهم لم يكترثوا لموته ولم يحملوه إلي هنا إلا بعد أن طلبت منهم ذلك، فقالت المرأة : لقد كنت أتوقع هذا، إن زوجي كان يذهب كل ليلة الي الخمارة حتى يشتري ما استطاع من الخمر ثم يحضره الي المنزل ويصبه في المرحاض قائلاً : أخفف عن المسلمين، ثم كان يذهب الي من تفعل الفاحشة ويعطيها المال ويقول هذه الليلة علي حسابي اغلقي بابك حتى الصباح، ويرجع ويقول الحمد لله لقد خففت عنها وعن شباب المسلمين الليلة .
فكان الناس يشاهدونه يشتري الخمر ويدخل علي المرأة فيتحدثون عنهم ويظنون به الظنون، وقلت له ذات مرة أنك إن مت لن تجد من يغسلك ويصلي عليك ويدفنك من المسلمين، فضحك حينها وقال : ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺳﻴﺼﻠﻲ ﻋﻠﻲ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻻﻭﻟﻴﺎﺀ، فبكي السلطان وقال : ﺻﺪﻕ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻭﻏﺪﺍ ﻧﻐﺴﻠﻪ ﻭﻧﺼﻠﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻧﺪﻓﻨﻪ، وكان كذلك فشهد جنازته مع السلطان المشايخ والعلماء والناس .
العبرة من القصة : ﻧﺤﻜﻢ على ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑَــﻤﺎ ﻧﺮﺍﻩ ﻭﻧﺴﻤﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ.ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﺧﻔﺎﻳﺎ ﻗﻠﻮﺑﻬﻢ ﻟـــﺨﺮﺳﺖ ﺃﻟﺴﻨﺘﻨﺎ.
أخي الزائر اشتراكك بالقناة هو دعم للقناة كي تستمر وتواجدك معنا هو شرف كبير لنا
فلا تحرم نفسك من الاستفادة ولا تحرمنا من شرف انضمامك الينا♥♥💪🏻
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)
انا بعمل فيديوهات تاريخ اسلامى صدقنى فايتك كتير ادخل بص بصه فى القناه جايز حاجه تعجبك
مطلوب خدام سودانى لاسره مصريه فى الخرطوم
😯😮😲
❤️❤️
❤❤❤
ابونيوني svp وشوفو لي فيديو ♥️🌹
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)