الشيخ الشعراوي | تفسير سورة الرحمن، (آية ٥-٢٤)
Вставка
- Опубліковано 11 лют 2012
- القناة الرسمية لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي
'---------------------------------------------------------------------------------------------------------------'
الصفحات الرئيسية علي شبكة التواصل الاجتماعي :
Facebook: / alsharawiofficial
Twitter: / shsharawi
'---------------------------------------------------------------------------------------------------------------'
قناة اسلاميات :
/ channel
UCE0EDAoDODtncgkTZWTq0OA
قناة المسلمون و الاسلام :
/ @sonoislamicanimation
اللهم ارحم الشيخ محمد متولي الشعراوي
اللَّهُمَّ اغْفِرْ له ، وارْحمْهُ، وعافِهِ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَه، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ، واغْسِلْهُ بِالماءِ، والثَّلْجِ ، والْبرَدِ ، ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس، وأَبْدِلْهُ دارا خيرًا مِنْ دَارِه وَأَهْلًا خَيّرًا منْ أهْلِهِ
وجميع موتانا وموتى المسلمين
اللهم آمين يارب العالمين
اَلْحَمَدَلَلَهْ رَبُّ اَلْعَالَمَيْنِ وَالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا اَللَّهُمَّ اِرْحَمْ اَلشَّيْخْ اَلشَّعْرَاوِي وَأُجْزَهُ عَنَّا خَيْرُ اَلْجَزَاءِ وَأَبِي وَمَوْتَى اَلْمُسْلِمِينَ وَجَزَاكُمْ اَللَّهُ خَيْرًا وَالْحَمَدَلَلَهْ رَبِّ اَلْعَالَمَيْنِ وَالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمِنْ اِهْتَدَى بِهُدَاهُ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا
رحمك الله وجعل احفادي مثلك يارب
الله يرحم امي فاطمة الزهراء ويرحم جميع الموتى ويا رب اغفر لي واغفر للمسلمين واللهم انك عفوا كريم تحب العفو العفو عنا
رحمة الله على شيخ الشعراوي ربنا يجعل قبره روضة من رياض الجنة
استغفر الله وأتوب إليه.
.
اللهم صل على محمد وال محمد..
رحم الله الشيخ محمد متولي الشعراوي ...ورحم امي واموات المسلمين برضي من الله
انشاء الله من سيال رحمة الله بنا متابعة دروس الشيخ الشعراوي يرحمه الله الرحمان الرحيم ويجازيه بخير عن المسلمين
رحمه الله تغشاااااك ياااااشيخ محمد متولي
ربنا يوسع قبرك زي ما وسعت عقولنا وافكارنا
يا سلام ! مع كل احترامنا لسماحة الشيخ ، إلا انه يجهل ما معنى كلمة "آلاء" الواردة 31 مرة في سورة الرحمن . وليس هو المسؤول عن هذه القراءة الخاطئة التي لا وجود لها في " اللسان العربي المبين" ، إنما المسؤولون عن هذا التزوير هم المفسرون وأهل اللغة الذين كانوا يعتبرون أنفسهم علماء " لسان القرآن العربي المبين" ، وهم بالحقيقة يجهلونه عن جهل منهم . والله متم نوره ولو كره الجاهلون ! ا
اللهم امين يارب
هل يعلم سماحة الشيخ ما معنى " الآنام " وأنها قراءة خاطئة ومفهوم خاطئ ناتج عن جهل أهل اللسان وجهل المفسرين ، والله معين المؤمن المسكين ومنوّر عقول ومفاهيم رجال الدين ، والسلام على من اتبع الهدى وسراط الدين المستقيم ! .. ا
@@chrislux3687 طب ما أنت كاتب صراط بالسين مش بالصاض نقول عليك جاهل بقي ولا ايه؟!
أحترم نفسك يا أخي
@@ranaashraf7095 كتابة "ســراط" بالسين مقلوبة عن الـ "ســطر" الذي يعني "الخط" (المستقيم). الكتابة بالصاد "صراط" ليست إلا تفخيم السين بسبب الطاء المفخمة ، وفي الحالتين لا تغيير في لفظ "سراط" إن كان بالسين أم بالصاد. هذا ما لزم. ا
الله يرحمك ويحسن اليك يا شيخنا محمد متولي الشعراوي اللهم اغفر له وارحمه واسكنه الفردوس الأعلى من الجنه يارب العالمين
« اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
لََا إِله إِلَّا اَللَّه . وحده لاشريك له 🤲 له المُلك وله الحمد وهو على كُل شي قدير
اللهم ارحمه واغفر له واجعله ممن رضي الله عنه ورضوا عنه
صلوات ربي وسلامه عليك يا سيدي يا رسول الله ﷺ
الله يرحمك ويغفر لك ويجعل مآواك الفردوس الأعلى
رحمك الله وجزاك خيرا انت ومن ساعد على نشر هذا المحتوى
نحمد علي وجود تسجسيلاتك ويرحم السادات الي مكنك منها ونحمد الله الي مكنا من سماعك ونحمدالله حمدا كثيرا طيبا ان سمعناك والتزمنا علي ايدك واللهم احشره مع نبينا والصحابه وخدنا جمبهم يارب
ما شآء الله عليك يا أخي في الله
الله ي😢رحمك وادخلك الفردوس الاعلى ياعلمنا الجليل،
جعل الله قبرك روضه من رياض الجنة
الله يرحمك ويغفر لك ويجعل جنات النعيم مكانك يارب العالمين ياشيخ
لا إله إلاّ الله
رحمة الله تغشاه واسكنه فسيح جناته يارب العالمين
الله أكبر
وجزاكم الله عنا خيراً كثيراً
رحمت الله تغشاك ياشيخ التفسير
وحشتنا ياحبيبي رحمك الله رحمة واسعة وجعلنا بالجنة سويا وجعلنا من الصادقين والمتصدقين
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤ ❤ ❤
يرحمنا الله ويرحمك يا شيخنا الجليل
اللهم اغفر له وارحمه يارب
بارك الله فيكم جميعا
بركاتك يا مولانا
رحمه الله كان ممن فتح الله بصيرتهم
الله يرحمك ياشيخ
والله نحبك و افتقدك
الحمد لله الله يرحمك أطلب الله ان يسكنك الفردوس الأعلى انت ومن يحبك كان والدي من اكبر متبعيك الله يرحمه صلى الله على محمد وآل محمد صلاة كاملة
آمين آمين آمين يا رب العالمين بجاه سيدنا محمد و آله وصحبه أجمعين حق قدره و مقداره العظيم
اللهم اغفر له و ارحمه و اسكنه فسيح جنانك و اجعله مع النبيين و الشهداء و الصالحين و الوالدين و الاخوة و الأولاد و كافة المسلمين
لا إله إلا الله ❤ ❤ ❤
لاحول ولا قوة إلاّ بالله
اللهم ارحم الشيخ الشعراوي واغفرله واجمعنا وإياه فى الفردوس الأعلى مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
سبحان الله جل جلاله
ربنا يرحمك ويجعلك فى الفردوس الأعلى من الجنة أمين يارب العالمين ويارب ارزقنا بشيخ جليل مثل الشيخ الشعراوي أمين يارب العالمين
تصحيح
عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧)
من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ،
سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.:%&£*%€£&
فهم دقيق وعميق افقتقدناه في علماء الوقت الحاضر
الله صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. اللهم ارحم ابي والشيخ الشعراوي وجميع موتى المسلمين
الله يرحمك يا شيخنا... و يسكنك فسيح جنانك..
تصحيح
عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧)
من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ،
سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.(،)(*^="^&
الحمدلله
الله ما اجعل هذا التفسير الطاهر في ميزان حسناته وارحمه واغفر له .... واكرم مثواهه انك ارحم الراحمين
«بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ»
#فلسطين
#المسجد_الأقصى
رحمه الله……ثم رحمه الله……ثم وثم رحمه الله.
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
رحمه الله عليك يا امام الدعاة
جزاكم الله كل خير
اللهم احشرني معه يارب
ربنا يوسع قبرك من فراش الجنة كما وسعت عقولنا وافكارنا ، حبيبي شيخي وقدوتي😍😎
الله يرحمك ويحسن اليك
اللهم ادخله فسيح جنانك
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
تصحيح
عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧)
من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ،
سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.&:%؛**¥₩
رحمة الله عليه
اللهم قدرني على حفظ سورة الرحمان والقران الكريم
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
رحمك الله رحمه واسعه يا شيخنا الجليل ، محمد متولي الشعراوي ،،،،
ماأعظم شرحك الله يرحمك😔
اللهم ارحمه و إغفر له
اللهم ارحمه حرمنا واسعه اللهم امين
لا بشي من آلائك ربنا نكذب فلك الحمد ولك الشكر
الله يرحمه
الله يرحمه رحمة واسعه ويدخله فسيح جناته
رحمك الله وغفر لك وأحسن إليك دنيا وآخره
تصحيح
عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧)
من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ،
سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.:^:$%&*(&&
رحمه الله عليك يا امام اعاه
رحمة الله عليه وعلى جميع موتى المسلمين
ماشاء الله
اللة يرحمة شيخنا الجليل
اللهم ارحمك رحمة واسعة يا شيخنا عمر ما حد هيكون زيك اسكنك الله فسيح جناته
اللهم ارحمك واغفرلك شيخنا الجليل والغالى على قلوبنا جميعا وجعله الله فى ميزان حسناتك
رحمك الله ياشيخ ووسع الله قبرك وجعله روضة من رياض الجنان
رحمة الله عليه من العلماء والدعاة الصالحين اللهم ادخله فسيح جناته
عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧)
من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حم) كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) اما لمن يسأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي هدد حروفها (١٩) للمكذبين وردت ضمن الميزان ٣١ مره بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧)
من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حم) كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) اما لمن يسأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي هدد حروفها (١٩) للمكذبين وردت ضمن الميزان ٣١ مره بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.،::%^%£€¥₩()*((
جزاكم الله خيرا. اللهم لا تحرمنا أجره و لا تفتنا بعده ، وصلى الله وسلم على نبينا سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلاّ الله والله أكبر
سبحان الله العظيم
سبحان الله
سبحان الله وبحمده
الله يرحمك ويجعله في ميزان حسناتك❤️
الله يرحمه ويرحمنا ويرحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم واللموات
رحمه الله
الله يرحمك ويجعل مثواك الجنه
ربنا يرحمه و يسكنه فسيح جناته 😢😢😢😢😞
تصحيح
عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧)
من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ،
سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.::%$#/:/^
سبحان الله ..الله يرحمك ويسكنك فسيح جناته
ربنا يدخلك فسيح جناته يا شيخنا الجليل......وحشتنا....احنا عايشين في عصر العطش والجوع الديني...منعوا الدعوة.غلقوا المساجد...خفضوا صوت الاذان......تركت لنا علم ننتفع به في هذا العصر .....اللهم يدخلك الفردوس الاعلى من الجنان ويسقيك من يد سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
اللى مش عاجبهم الفديو دول اكيد حاجة من اتنين ياغير مسلمين او شيعة وسواء كانوا كده او كده لايهم لانهم مثل حبة الرمل فى الجبل .رحمة الله عليك ياعلامة كل يوم تزداد اشراقا على الرغم من وفاتك لان الملايين لاتمل ولاتكل من سماعك ويقولون لمن لايحبوك قل موتوا بغيظكم.
كلامك سليم والله
لا يأأخي أنا شيعي وأمامي علي أبن أبي طالب عليه افضل الصلاة والسلام وأنا بحب الشيخ ومن متابعيه ألله يرحمه ويسكنه فسيح جناته وياريت نبطل هاذي الطائفية لأن كلنا إسلام وربنا واحد ونبينا واحد عليه واله وسلم
لا اكذب بشئ من إلاء ربي
الله يرحمك
اي نهارين وليلين والشعراوي قرب من التفسير
عطوني رايكم
يفهم من الكلام أنه زمن هذه الحلقة لم يتم اكتشاف البحرين اللذان يلتقيان.
معلومه مهمه
رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا = والسماء رفعها ووضع الميزان= بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا = الميزان = الجاذبية
تصحيح
عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧)
من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ،
سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.:"^؛^&:%
دوامة الحياة الدنيا.تفرز تلك المنكرات الدنية من أهل الباطل لا محالة ومن بينها يثبت المخلص المؤمن بالله إنه نتاج مكارم ألأخلاق..فيتعالى بإيمانه بالله سموا
.وهنا يعرف الخبيث من الطيب فلا تكترث بما يحصد أهل الباطل من سلوكهم. المنحرف شوكا ليلقوه على مسرح الحياة ليدمي القلوب قبل الأقدام ...فيا من إستنكرت. أفعال الظالمين وهي تنخر في بنية المجتمع ..
لك الانقاذ من رب العباد.ٱن تتمسك بنهج الله ليكون لك حياة
سورة الشمس تفسير للشيخ الشع ا اي
اخواني المصرين نفسي كتب تفسير لشعروي اين اجداها في اي مكتبه جزاكم الله خير
اذا اصابك شي فلا تنظر في المصيبة ما أخذ منك ولكن انظر فيما بقي لك.. - محمد الشعرواي رحمه الله ..
"اللَّهمَّ إِن كنت قد أبليت، فإِنَّكَ طالما قد عافيت"
اللهم صلى وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد..
خذ بعلمى ولا تركن إلى عملى ... واجن الثمار وخل العود للنار .
وقيل: اعمل بقولى وإن قصرت فى عملى ... ينفعك قولى ولا يضرك تقصيرى.. أذكروني وياكم بدعوه ستر فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
ربنا آتنا في الدنيا حسنه وفي يوم الآخره حسنه وقنا عذاب النار
سبحان الله والحمد لله ولاإله إلا الله والله أكبر... الباقيات الصالحات..
صنيعه معروف اضعها في اعناق قوم كرام لايؤدونها الي طول حياتي حتى تكون لعقب عقبهم
اللهم إني لا املك لنفسي نفعا ولا ضرا ولا موت ولاحياة ولانشورا ولا أستطيع أن اخذ إلا ما أعطيتني ولا أتقي إلا ماوقيتني اللهم فوفقني لما تحب وترضى من القول والعمل
مساكم الله بالخيرات والسعادا وصبحكم متابعي هذه الدروس:عندي اقتراحات:
١-من لايحب استماع الموسيقا فليكتم الصوت………وعندما تنتهي المقدمة الموسيقية يرجع للدرس.فترك الدرس لأجل الموسيقا كترك العسل الذي فيه شفاء للناس من أجل الشوائب.
٢-الدعايات مصدر دخل مادي للقائمين على القناة-ولست واحدامنهم-وانا أحرص على أن تأخذ وقتها ليستفيدوا منها ماديا فتبقى الدروس ويزداد انتشار ثقافة وأنوار القرآن بين الناس.
٣-الدعايات التي تعجبك أوبها نساء متبرجات غض بصرك عنها.
أخيرا:وهوالأهم لاحبتي بل وسادتي الكرام القائمين على القناة أقول (التناسب والمعقولية قانون طبيعي فطري)فاجعلوا اعلاناتكم مناسبة للدروس القرآنية ما استطعتم………شكرا للجميع.
Z
تصحيح
عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧)
من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ،
سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.: لل#$$@$^
لم يوضح معنى الاء رحمه الله