الحمد لله على نعمة الولاية والحمد لله الذي انعم علينا بمعرفة الامام السيد الخامنئي حفظه الله، الذي اعز الله به المسلمين ونجاهم من مؤامرات الملحدين والكافرين والدواعش والنواصب بفضل علاقته بالله تعالى وامام الزمان عليه السلام. بعد كل هذه العقود المتمادية من توليه منصب الولاية العظيم وقيادة الأمة، وكل هذه الانتصارات والانجازات والصمود المعجزة للجمهورية الاسلامية أمام العالم كله، لا زلنا نجد أناس لا نصيب لهم من العلم يعتقدون أنه يحق لهم الادلاء بدلوهم في أمور لا يعرفون عنها شيئا، وتجده في مسلكه لا يزال غارقاً في معاصي الله، ثم يريد ان يضحك على العلماء الاعلام الأتقياء ويتهمهم بالكذب واتباع عرض الدنيا. والتيار الشيرازي الذي باع كبراؤه دينهم للانكليز بعد أن أورثتهم الثورة الاسلامية المظفرة أحقاداً، رحلوا على اثرها الى الكويت، وحصلوا على تسهيلات في الغرب وغيره مقابل هذا الحقد والعمل الدؤوب لنشر ثقاقة الانتظار السلبي وتعطيل الجهاد في زمن الغيبة، ليجعلوا من بلادنا مطية لكل غازي ومحتل يريد قتلنا ونهب ثرواتنا والتسلط على رقابنا. وقد فضحت حرب سوريا والعراق الوجه الحقيقي لنفاقهم حيث لم نجد واحداً منهم يدافع عن المقامات التي لطالما تغنوا بحبها ولا عن حريم أهل البيت عليهم السلام الذين لم يعرفوا منهم الا اللطم، وكأن امام الزمان سيحرر العالم باللطم. بل باللطم والبكاء ولطم وجوه كل من تسول له نفسه التعرض لنا وظلمنا وغصب حقوقنا. أفيقوا من سبات الكراهية وانظروا من حولكم فإن الأمور تُعرف بآثارها، ما أثر الثورة الاسلامية في العالم وكم قد هدت الى الحق، وانظروا الى حالكم وحال تياركم، ماذا أورث الأمة من بلاءات ليس أصغرها مجزرة سبايكر التي حصلت لأن الدواعش يعتقدون ان الشيعة يسبون ام المؤمنين عائشة. وسيُسأل ياسر حبيب ومرجعه الراضي بفعله يوم القيامة عن هذه الدماء البريئة. إن القافلة ماضية حتى تسليم راية الأمة الى صاحبها عليه السلام، ومن تخلف عنها فهو الخاسر لا غيره. واني قد دعوت صاحب(او أصحاب) قناة الكاشف البغيضة الى تقوى الله والعودة الى الرشد، والله يعلم من يقف خلف تلك القناة، هل هم عملاء جهاز استخباري معادي أم هم مجموعة حاقدين جهلاء عمي القلوب الذين تعيش عقولهم في أزقة ضيقة وكأنهم يعيشون في جزيرة منعزلة عن البشر ولا كأنه يوجد أعداء لنا من كل صوب يريدون فناءنا. والمؤاخذ اولا وآخرا هم ادعياء العلم عندهم الذين نشروا حقدهم وبثوه في قلوب البسطاء من الطلبة والناس، وذلك لحسدهم وعند ما زويت عنهم الدنيا وأدركوا أن الجمهورية الاسلامية ليست جسر عبور لهم الى دنيا الشهرة والرفاهية والدكاكين المغرضة. بئس ما يفعلون عبر ارضائهم للأعداء وهم بذلك يسيؤون الى النبي والأئمة صلى الله عليه وعليهم. ولا حول ولا قوة الا بالله
يقول إمامنا المهدي عليه السلام: "فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه، مخالفا على هواه، مطيعا لأمر مولاه، فللعوام أن يقلدوه" أفترى - يا حامل اللواء - أن من حفظ الدين نصرة الظلمة؟ أتتولى من يأمر بالجهاد بالمال والنفس في سبيل إبقاء الطاغية بشار - مثلا - مسلطاً على رقاب المسلمين؟ قال الإمام موسى بن جعفر (عليهما السلام): "من أحب بقاءهم فهو منهم" بئس للظالمين بدلا
اللهم صل على محمد وال محمد
رحمة الله عليه
و دام ظل الامام الخامنئي ❤
اللهم ادم ظل السيد الولي اية الله العظمى علي الخامنئي حفظه الله
الله يحفظك سيدي القائد الخامنئي
احسنتم بارك الله بكم
روحی فدا سیدی خامنه ای❤
الحمد لله على نعمة الولاية والحمد لله الذي انعم علينا بمعرفة الامام السيد الخامنئي حفظه الله، الذي اعز الله به المسلمين ونجاهم من مؤامرات الملحدين والكافرين والدواعش والنواصب بفضل علاقته بالله تعالى وامام الزمان عليه السلام.
بعد كل هذه العقود المتمادية من توليه منصب الولاية العظيم وقيادة الأمة، وكل هذه الانتصارات والانجازات والصمود المعجزة للجمهورية الاسلامية أمام العالم كله، لا زلنا نجد أناس لا نصيب لهم من العلم يعتقدون أنه يحق لهم الادلاء بدلوهم في أمور لا يعرفون عنها شيئا، وتجده في مسلكه لا يزال غارقاً في معاصي الله، ثم يريد ان يضحك على العلماء الاعلام الأتقياء ويتهمهم بالكذب واتباع عرض الدنيا.
والتيار الشيرازي الذي باع كبراؤه دينهم للانكليز بعد أن أورثتهم الثورة الاسلامية المظفرة أحقاداً، رحلوا على اثرها الى الكويت، وحصلوا على تسهيلات في الغرب وغيره مقابل هذا الحقد والعمل الدؤوب لنشر ثقاقة الانتظار السلبي وتعطيل الجهاد في زمن الغيبة، ليجعلوا من بلادنا مطية لكل غازي ومحتل يريد قتلنا ونهب ثرواتنا والتسلط على رقابنا.
وقد فضحت حرب سوريا والعراق الوجه الحقيقي لنفاقهم حيث لم نجد واحداً منهم يدافع عن المقامات التي لطالما تغنوا بحبها ولا عن حريم أهل البيت عليهم السلام الذين لم يعرفوا منهم الا اللطم، وكأن امام الزمان سيحرر العالم باللطم. بل باللطم والبكاء ولطم وجوه كل من تسول له نفسه التعرض لنا وظلمنا وغصب حقوقنا.
أفيقوا من سبات الكراهية وانظروا من حولكم فإن الأمور تُعرف بآثارها، ما أثر الثورة الاسلامية في العالم وكم قد هدت الى الحق، وانظروا الى حالكم وحال تياركم، ماذا أورث الأمة من بلاءات ليس أصغرها مجزرة سبايكر التي حصلت لأن الدواعش يعتقدون ان الشيعة يسبون ام المؤمنين عائشة. وسيُسأل ياسر حبيب ومرجعه الراضي بفعله يوم القيامة عن هذه الدماء البريئة.
إن القافلة ماضية حتى تسليم راية الأمة الى صاحبها عليه السلام، ومن تخلف عنها فهو الخاسر لا غيره.
واني قد دعوت صاحب(او أصحاب) قناة الكاشف البغيضة الى تقوى الله والعودة الى الرشد، والله يعلم من يقف خلف تلك القناة، هل هم عملاء جهاز استخباري معادي أم هم مجموعة حاقدين جهلاء عمي القلوب الذين تعيش عقولهم في أزقة ضيقة وكأنهم يعيشون في جزيرة منعزلة عن البشر ولا كأنه يوجد أعداء لنا من كل صوب يريدون فناءنا.
والمؤاخذ اولا وآخرا هم ادعياء العلم عندهم الذين نشروا حقدهم وبثوه في قلوب البسطاء من الطلبة والناس، وذلك لحسدهم وعند ما زويت عنهم الدنيا وأدركوا أن الجمهورية الاسلامية ليست جسر عبور لهم الى دنيا الشهرة والرفاهية والدكاكين المغرضة.
بئس ما يفعلون عبر ارضائهم للأعداء وهم بذلك يسيؤون الى النبي والأئمة صلى الله عليه وعليهم.
ولا حول ولا قوة الا بالله
احسنت
ua-cam.com/video/FEVyAqhvj8Q/v-deo.htmlsi=UiyTHf886ICIkS_5
بيطلعوا لك جماعة قناة الكاشف بيقولوا هذول كلهم عندهم مصلحةفي الحكومة من كذا شهدوا !! تتكلم مع من شيخنا 🤷🏻
@Walaaey_313 | ولائي_٣١٣ 😄 ماعسانا نقول ! للأسف احقاد فارغة ، ما اكلنا منها الا خدمة الصهيونية وضعف وتفرق الشيعة
نزلت فيديو جديد للسيد حسين شمس الدين وكانه يطع بالسيد.. انا لا ادري ما يجري في هذه الدهاليز حقيقة.. لكن يكفي الشهادة من كم مجتهد لحصول الإطمئنان..
@@_Mahdi_313 لا تكفي الشهادة بأنه مجتهد بل نحتاج لشهادة كيف درس و متى اجتهد هذا اللي سوف يكسر النزاع و ليت صاحب القناة يبصرنا بذلك
@@_Mahdi_313 شهادة السيد شمس الخراساني غير كافية ؟!بعض ما قاله مدون في كتب التي تروي سيرة السيد الخامنئي و اذا دققت فيها ترى التناقض
@@_Mahdi_313 السيد شمس هذا ما ارتحت لكلامه و واضح إن في قلبه شيء و متحامل و الله اعلم بالسرائر ...ما نقول إلا الله يرحمه
اللهم صل على محمد وآل محمد
حفظ الله مرجعنا وولي آمرنا
احسنتم ❤
يقول إمامنا المهدي عليه السلام:
"فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه، مخالفا على هواه، مطيعا لأمر مولاه، فللعوام أن يقلدوه"
أفترى - يا حامل اللواء - أن من حفظ الدين نصرة الظلمة؟
أتتولى من يأمر بالجهاد بالمال والنفس في سبيل إبقاء الطاغية بشار - مثلا - مسلطاً على رقاب المسلمين؟
قال الإمام موسى بن جعفر (عليهما السلام):
"من أحب بقاءهم فهو منهم"
بئس للظالمين بدلا