اولا التقدير والاحترام لأي حاكم ما اسمه عبادة،، بالعكس الإسلام وضح كيفية التعامل مع الحكام والأئمة،، ودام تعتبر التقدير للحكام تقديس،، فليش تقدس حكام دولة ثانية؟ ع الاقل الي يقدر حاكم بلده أفضل من التطبيل والتقديس لغيره وبعدين انت جالس شاد حيلك وتهاجم السلطان،، في الوقت نفسه السلطان يعمل ويسعى جاهد لمصلحة الشعب، وإذا وفى وكفى ع الاقل ينطبق عليه حديث الرسول سبعة يظلهم الله بظلهيوم القيامة اما انت ف الدين اسمك مرجف َصاحب فتن
في زمن تُستبدل فيه مآذن الإيمان بصور الحكام وتُبدَّل الأناشيد الوطنية بأهازيج التبجيل، تجد في سلطنة عُمان مشهداً سوريالياً لا ينقصه سوى موسيقى تصويرية تليق بأسطورة منقوشة على جدران التاريخ الكاذب. هناك، حيث يعبد السلطان كأنك تراه، وإذا لم تره، فإن صورته تلاحقك في الكتب والمكاتب والمقابر. في عُمان، لم تعد عبادة الشخصية مجرد طقس سياسي عابر، بل أصبحت منهجاً يومياً. الحاكم، الذي اختار أن يتحول من شخصية اعتبارية إلى أسطورة تعيش في اللاوعي الجمعي، يتربع على عرش القداسة الوطنية. هيثم، الذي ورث عرشاً مطرزاً برائحة النفط وعَبَثِ التاريخ، قرر أن يجعل من نفسه محور الدولة، لا يفرق فيها بين الوطن والسلطان، فكلاهما صارا وجهين لعملة واحدة لا تعرف الصرف إلا في البنوك الرسمية للدعاية السياسية. عوضاً عن بناء اقتصاد متنوع أو حلول جذرية للمشاكل، حوّل النظام وزارة الإعلام إلى مصنع لإنتاج صورة السلطان المبجل. الصحف تتصدرها أقواله، المدارس تُلزم الطلبة بحفظ عباراته، وحتى كتب التربية الوطنية باتت تخلط بين دروس المواطنة ودروس الولاء للزعيم. كل ذلك، بينما تذوب قضايا الشعب الحقيقية في زحمة “التكريس الأيقوني” لشخص السلطان. لم تقتصر عبادة الشخصية على السلطان وحده، بل امتدت لتشمل العائلة الحاكمة بأكملها، التي تحولت إلى طبقة فوق البشر. وكأن البوسعيديين صاروا “آلهة صغيرة”، كل منهم يحمل جزءاً من الهالة السلطانية الكبرى. ولتأمين هذه الأسطورة، استُخدمت موارد الدولة لإنتاج رموز وصور ويافطات تكرّس هذا التفرد. حتى الأزمات المالية لم تُوقف آلة الدعاية، التي أضحت أولويتها صناعة صورة خالدة تُزيح أي قضية ملحة إلى الهامش. الرموز والصور تملأ كل زاوية، من الشوارع إلى المدارس، ومن المستشفيات إلى واجهات المحلات، بل وحتى على شواهد القبور، وكأن الأموات بحاجة لتذكيرهم بهيثم في عالمهم الآخر. كل بيت يخلو من صورة السلطان يُعتبر مشبوهاً، وأي صوت يتجرأ على التشكيك في “قداسة الدولة” يُلاحَق كما لو أنه ارتكب جريمة ضد الإله. السلطان، الذي يظهر في مواكب فاخرة أو خلف مكتبه محاطاً بغلمان القصر، بات رمزاً للهيبة المطلقة. حضوره الإعلامي مدروس بعناية، فهو لا يريد أن يظهر كإنسان عادي، بل ككيان فوق بشري. أما الوزراء، فيجلسون كتماثيل من الشمع في اجتماعاتهم، وكأنهم جزء من طقس عبادة جماعي. الاستبداد في عُمان ليس مجرد نهج سياسي، بل هو وثنية مقنَّعة. عبادة الزعيم تتجلى في كل شيء، من الأغاني إلى الشعارات، ومن كتب المدرسة إلى جلسات مجلس الوزراء. إنها عبادة تُعيد تشكيل مفهوم المواطنة، لتصبح الولاء المطلق للحاكم، الذي يُعامل وكأنه محور الوجود. هكذا تحولت عُمان إلى “عُمان البوسعيدية”، حيث الدولة ليست سوى امتداد للسلطان. حتى اسم البلد بات يُختزل في شخص القائد، الذي يُشار إليه بأوصاف مثل “القائد المفدى” و”الأب الخالد”. كل شيء، من العلم إلى الرموز السيادية، أُزيح لصالح صور وألقاب السلطان. في ظل هذه العبادة المعاصرة، يفقد الإيمان بالله جدواه. فقد حلّت طقوس الولاء للزعيم محل طقوس العبادة الحقة، وأصبح السلطان مصدر الخوف والرهبة. علماء السلطان، الذين كان يُفترض بهم توجيه الإيمان لله، باتوا يُكرّسون عبادة السلطان عبر فقه “ولي الأمر”، الذي يرفع الحاكم فوق المساءلة. عبادة السلطان ليست جديدة، فهي امتداد لرموز الاستبداد التي سكنت الضمير البشري منذ الأزل. وكما قال القرآن عن بني إسرائيل: “وأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ”، يبدو أن شعوبنا لم تتحرر بعد من هذا الإرث الوثني. في عُمان، تتجسد هذه الوثنية في شخص السلطان، الذي أصبح هو الدولة، والدولة أصبحت هو.
وهل ما تقوله من الدين في شي؟ لو عارف دينك بتعرف انه شي اسمه صدقة وزكاة روح تصدق عليهم واعطيهم من زكاتك ولم ثمك كل حد مسؤول عن نفسه يوم القيامة سواء حاكم أو محكوم ما قرينا ف السيرة انه الرسول كان يغني الفقراء والمحتاحين بل يحثع الصدقة والزكاة ويحث الفقير ع العمل والاجتهاد بو كل فقير حصل كل شي جاهز بدون سعي ( مقشر ومفدوش) ما كان حد سعى واجتهد بل الكل بيصير اتكالي ينتظرالرزق بدون عمل @@kssk-mw1jl
كلنا عبيد الله سياتي يوما لا ينفع فيها المال ولا منصب
اولا التقدير والاحترام لأي حاكم ما اسمه عبادة،، بالعكس الإسلام وضح كيفية التعامل مع الحكام والأئمة،، ودام تعتبر التقدير للحكام تقديس،، فليش تقدس حكام دولة ثانية؟ ع الاقل الي يقدر حاكم بلده أفضل من التطبيل والتقديس لغيره
وبعدين انت جالس شاد حيلك وتهاجم السلطان،، في الوقت نفسه السلطان يعمل ويسعى جاهد لمصلحة الشعب، وإذا
وفى وكفى ع الاقل ينطبق عليه حديث الرسول سبعة يظلهم الله بظلهيوم القيامة
اما انت ف الدين اسمك مرجف َصاحب فتن
في زمن تُستبدل فيه مآذن الإيمان بصور الحكام وتُبدَّل الأناشيد الوطنية بأهازيج التبجيل، تجد في سلطنة عُمان مشهداً سوريالياً لا ينقصه سوى موسيقى تصويرية تليق بأسطورة منقوشة على جدران التاريخ الكاذب. هناك، حيث يعبد السلطان كأنك تراه، وإذا لم تره، فإن صورته تلاحقك في الكتب والمكاتب والمقابر.
في عُمان، لم تعد عبادة الشخصية مجرد طقس سياسي عابر، بل أصبحت منهجاً يومياً. الحاكم، الذي اختار أن يتحول من شخصية اعتبارية إلى أسطورة تعيش في اللاوعي الجمعي، يتربع على عرش القداسة الوطنية. هيثم، الذي ورث عرشاً مطرزاً برائحة النفط وعَبَثِ التاريخ، قرر أن يجعل من نفسه محور الدولة، لا يفرق فيها بين الوطن والسلطان، فكلاهما صارا وجهين لعملة واحدة لا تعرف الصرف إلا في البنوك الرسمية للدعاية السياسية.
عوضاً عن بناء اقتصاد متنوع أو حلول جذرية للمشاكل، حوّل النظام وزارة الإعلام إلى مصنع لإنتاج صورة السلطان المبجل. الصحف تتصدرها أقواله، المدارس تُلزم الطلبة بحفظ عباراته، وحتى كتب التربية الوطنية باتت تخلط بين دروس المواطنة ودروس الولاء للزعيم. كل ذلك، بينما تذوب قضايا الشعب الحقيقية في زحمة “التكريس الأيقوني” لشخص السلطان.
لم تقتصر عبادة الشخصية على السلطان وحده، بل امتدت لتشمل العائلة الحاكمة بأكملها، التي تحولت إلى طبقة فوق البشر. وكأن البوسعيديين صاروا “آلهة صغيرة”، كل منهم يحمل جزءاً من الهالة السلطانية الكبرى. ولتأمين هذه الأسطورة، استُخدمت موارد الدولة لإنتاج رموز وصور ويافطات تكرّس هذا التفرد. حتى الأزمات المالية لم تُوقف آلة الدعاية، التي أضحت أولويتها صناعة صورة خالدة تُزيح أي قضية ملحة إلى الهامش.
الرموز والصور تملأ كل زاوية، من الشوارع إلى المدارس، ومن المستشفيات إلى واجهات المحلات، بل وحتى على شواهد القبور، وكأن الأموات بحاجة لتذكيرهم بهيثم في عالمهم الآخر. كل بيت يخلو من صورة السلطان يُعتبر مشبوهاً، وأي صوت يتجرأ على التشكيك في “قداسة الدولة” يُلاحَق كما لو أنه ارتكب جريمة ضد الإله.
السلطان، الذي يظهر في مواكب فاخرة أو خلف مكتبه محاطاً بغلمان القصر، بات رمزاً للهيبة المطلقة. حضوره الإعلامي مدروس بعناية، فهو لا يريد أن يظهر كإنسان عادي، بل ككيان فوق بشري. أما الوزراء، فيجلسون كتماثيل من الشمع في اجتماعاتهم، وكأنهم جزء من طقس عبادة جماعي.
الاستبداد في عُمان ليس مجرد نهج سياسي، بل هو وثنية مقنَّعة. عبادة الزعيم تتجلى في كل شيء، من الأغاني إلى الشعارات، ومن كتب المدرسة إلى جلسات مجلس الوزراء. إنها عبادة تُعيد تشكيل مفهوم المواطنة، لتصبح الولاء المطلق للحاكم، الذي يُعامل وكأنه محور الوجود.
هكذا تحولت عُمان إلى “عُمان البوسعيدية”، حيث الدولة ليست سوى امتداد للسلطان. حتى اسم البلد بات يُختزل في شخص القائد، الذي يُشار إليه بأوصاف مثل “القائد المفدى” و”الأب الخالد”. كل شيء، من العلم إلى الرموز السيادية، أُزيح لصالح صور وألقاب السلطان.
في ظل هذه العبادة المعاصرة، يفقد الإيمان بالله جدواه. فقد حلّت طقوس الولاء للزعيم محل طقوس العبادة الحقة، وأصبح السلطان مصدر الخوف والرهبة. علماء السلطان، الذين كان يُفترض بهم توجيه الإيمان لله، باتوا يُكرّسون عبادة السلطان عبر فقه “ولي الأمر”، الذي يرفع الحاكم فوق المساءلة.
عبادة السلطان ليست جديدة، فهي امتداد لرموز الاستبداد التي سكنت الضمير البشري منذ الأزل. وكما قال القرآن عن بني إسرائيل: “وأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ”، يبدو أن شعوبنا لم تتحرر بعد من هذا الإرث الوثني. في عُمان، تتجسد هذه الوثنية في شخص السلطان، الذي أصبح هو الدولة، والدولة أصبحت هو.
افلح انت رجال معدن الأصيل... ماجد ياخي لا أحد يتدخل في شؤون الناس شخصيه كل واحد يعرف أي طريق يسلك
هيثم ملعون لو فيه خير كان من أول ما حكم عطا كل بائعه وبائع متجول مبلغ يسد جوعه لكن قلبه ملعون وميت
قعادك😂
وهل ما تقوله من الدين في شي؟ لو عارف
دينك بتعرف انه شي اسمه صدقة وزكاة
روح تصدق عليهم واعطيهم من زكاتك ولم ثمك
كل حد مسؤول عن نفسه يوم القيامة
سواء حاكم أو محكوم
ما قرينا ف السيرة انه الرسول كان يغني الفقراء والمحتاحين
بل يحثع الصدقة والزكاة ويحث الفقير ع العمل والاجتهاد
بو كل فقير حصل كل شي جاهز بدون سعي ( مقشر ومفدوش) ما كان حد سعى واجتهد بل الكل بيصير اتكالي ينتظرالرزق بدون عمل @@kssk-mw1jl
لا حول ولاقوة الا بالله
الحساب يوم الحساب يا أفلح هو اللي يحاسب الناس لا تسب وتذكر ان الله لا يحب المفسدين
كذا تنصح عبارة بيتقنعه افلح بهالأسلوب ارتقي شوية واترك اللوم والذم بعدين تعال اترك له نصيحتك
زمان اول ب 50ريال تعبي العربانه كامل من اللولو هايبر ماركت وحاليا 50ريال حتى ماتعبي ربع العربانه بسبب الضريبه على السلع والكماليات
😂😂😂😂😂روح نام لان محد درى عنك
تأدب
تو مالها ذي 😂
Fake News 😂😂😂
لو سمحت فق حت قابوس عز وجل المعظم جل جلاله خط أحمر
عاد ماكلنها الدود
عز وجل كيف 😮
رب كلمه يقولها إلمرء تلقي به في جهنم سبعين خريف
عز وجل هذا لفظ الجلاله لله سبحانه وتعالى
يمكن تكون جاهل لما تقول فأنتبه واحذر إن كنت من المسلمين
ماكل وجهك ووجه من رباك
سود الله وجهك على مثل هذا التعليق السافل
نزبن خط ازرق يصلح
الحساب يوم الحساب يا أفلح هو اللي يحاسب الناس لا تسب
أفلح أقوى من سوبرمان ❤
حلوه بدوسك 😂😂😂😂😂😂😂
خط غامق
١٥:٥٨هاذا عبد مطيع 😂
خط اسود
طفل مسكين هيثم سيدك
بعد رفض لجوئك في بريطانيا في دولة ستتشرد مرة أخرى ؟