والله بارك الله فيك يا دكتور ممدوح و فيك يا أستاذ عمر والله نحن نسعد ونستفاد جدا من هذه المقاطع الرائعة النافعة اسال الله ان تستمروا بها و ان ينفع بكم المسلمين
توصيف دقيق ورائع للحالة المسيحية في الغرب وأيضا في الشرق عندما يقول: (عندما يحدث تعارض بين الفطرة الإنسانية والعقيدة الغيبية، تجد أن إيمان الشخص لا يتمحور حول عقيدته وإنما حول العداء للآخر ، وهذا سبب الانزعاج المبالغ فيه ضد الإسلام في الغرب ، فالتوحيد فطرة إنسانية والقول بالتثليث والفداء وصلب الإله هو بعد عن فطرة الإنسان ، وبالتالي لا تحقق له عقيدته الدينية إحساس بالرضا الفطري الذي يشعر به معتنق دين المفترض أن يحقق له ما تحتاج إليه الفطرة ، ولا تحقق له عقيدته الإشباع الروحي ، فتصبح المسيحية قشرة ويصبح تمحور حياته حول الخطر القادم من الآخر)
30:10 هنا خطأ ; كلا الطرفان كان من الارثوزوكس العداء كان بسبب ان الكنيسية البيزنطينية كانت خلقيدونية -طبيعة مزدوجة ليسوع- بينما كانت الكنيسة المصرية لاتعترف بمجمع خلقيدونية و تقر بالطبيعة الواحدة ليسوع
وبعد أن إتخذت الإمبراطورية الرومانية الديانة المسيحية دينًا رسميًا ظهر الاستعمال السياسي للدين المسيحي ، في حلقة الأستاذ ممدوح الشيخ مع عمر أمين ذا الحوار الممتاز والمعنونة ب (المسيحية المحرفة في العلاقات الدولية مسارًا ومصيرًا) أحب أن أقول بأن طول الحلقة كان ما يدور في رأسي أهذا دين فعلًا ؟ أو إنهم يخترعون إنجيلًا من الإنجيل المخترع ! أو هل هم يناقشون دستورًا للبلاد أم عقيدة دين ! بدأ أستاذنا الحلقة الأولى من السلسلة بمقدمة عن التحريف الحادث في المسيحية، والذي برهن عليه بأمثلة متعددة في أثناء الحلقة، فقد أخبر عن مناقشة عقيدة (افخريستا) بين المجاز والحقيقة في مجلس العموم ومجلس اللوردات عمل بكتاب الصلاة الذي يمثل مرجعًا للأمة الإنجليزية، ومن ثم تم التصويت من مجلس اللوردات والأساقفة بعكس تصويت العموم الذي نقد الأول وقال بأنه مجاز ! ونقل القربان من مكان في الهيكل المقدس إلى مكان فرعي وجانبي ...! أترى سخفًا كهذا ؟ يتم مناقشة أمر عقدي وممتد لسنين طويلة في مجلس اللوردات والعموم ؟! تذكرت كلام الأستاذ في حلقاته (العالم بعيون إبليس) بأنه إذا طال محاولة التعديل آيات المواريث فلا تضمن التعدي إلى غيرها، فالحمد لله على نعمة الإسلام وما فيها من عدم تحريف ولا حتى تعديل حكم إلهي! ينتقل أستاذنا في التحدث عن كتاب مسيح الناصرة وما فيه من صدمة للغربة بالنتيجة النهائية له التي تؤكد بأن ١٦ في المئة فقط محتملة الصدق في الأناجيل ! والباقي كذب أو محتمل الكذب ! ولكتاب مسيح الناصرة حلقة منفصلة تجدونها في القناة أنصحكم بها ... وانتقل بنا إلى ما أضحكني وهو تحريف في الإنجيل لمراعاة الآخر! فإذا قال الإنجيل أبانا الذي في السماء حرفوها لتكون أبانا وأمنا مراعاة للأنثى ! وإذا ذُكرت الظلمة مسحوها مراعاة لسود البشرة ! إنجيل هذا أم قصة لكاتب شاب يخاف أن يُنتقد؟ ومر أيضًا بالوجه البشع للاستعمار البرتقالي والاسباني لأمريكا اللاتينية (وكله بشع) وكيف استعملت المسيحية مرة أخرى بل أقول ككل مرة ! وفضيحة سأتركك تشاهدها في الحلقة ! ولمن أحب السماع عن هذا يوجد حلقة للأستاذ عبده فايد عن المخابرات الأمريكية أنصحه بها بشدة ! فقد أكثرت من هذه الأمثلة كما فعل أستاذنا! قد أكون ضيعت انتباه القارئ بنثر المعلومات هكذا ولكن ماذا مع ثقافة الأستاذ الموسوعية ؟! وليتني وفيت الحلقة وما فيها من معلومات ولكن قد طال مني المقال ولعل ما فات يكفي لمطالعة الحلقة بل وباقي الحلقات التي لن تعدم فيها فوائد كثيرة من الصعب حصرها . وأخيرًا بارك الله في الأستاذ وفي عمر ونفع بهما .
لنصرانية واليهودية وحتى المسلمين (وليس دين الإسلام )إلى افول واندثار وبطلان دعواهم ، لذلك يبحث الدجالين من الملحدين والعلمانيين والمتألهين عن البديل لهذة الاديان والفكر والقوميات ،وأظن ان ديانة الديمقراطية وتشريعها وقوانينها وكنائسها وفكرها وادواتها وسلوكها او ما يسموه (الدين الإبراهيمي )هي البديل والحاضنه او الام المرضعة لمن سيبقى او ينحى او يحنط من جثة النصرانية واليهودية والمسلمين والوثنيات الاممية( باحلال وتقديم دين القوميات "العرقية الوطنية او القطرية او الدول بعلمانيتها و فصلها عن هويتها الدينية او القومية او الاثنتين "الطبيعية "لصالح العولمة او العالمية بشكلها السياسي وحدودها الجغرافية "الصناعية " وامتدادها واتصالها بنظامها العالمي او المركزي الذي يحكمها ويوجهها بواسطة دين الديمقراطية وقوانينها العالمية العامة والقطرية الفرعية او الخاصة " مكان الاديان والقوميات الطبيعية اللغوية او السلالية او التاريخية ) والله
أنا قعدت اضحك لما قال أن القرآن حفظ لهم معجزات عيسي .. قصدك نقلها من الانجيل؟ هم المسيحيين يعرفوا حد اسمه عيسي؟ هم بيسموه يسوع وبالانجليزي جيسوس وبيعتبروه اله ومعجزته انه قام من الموت.
بارك الله فيك استاذنا. لدي تساؤل فيما يخص التصادم بين اوربا و المسلمين. هل يمكن اعتبار ما يعرف بالحروب البونية بين قرطاج و روما و غزو القائد حنبعل لبلادهم هي جزء من هاذا الصراع بين الشرق ممثلا في الفينيقيين و الغرب ممثلا في الرومان ؟ خصوصا التشويه الكبير الذي تعرض له الفنيقيين في شمال افريقيا من قبل المؤرخين الرومان و نسبة افعال مشينة اليهم كقتل الاطفال قرابين و محو تاريخهم ووآثارهم من الوجود؟
انا كنت بتابع حضرتك اما كنت بتناظر العلمانين واللبيرلين من منطلق فكر اسلامي عام مش من منطلق فكر جماعات اسلاميه بتاجر بالدين الجماعات الاسلاميه من اخوان وجماعه اسلاميه وسروريه اساءت للمشروع الاسلامي الحقيقي مش مشروع الجماعات الاسلاميه ياريت ترجع للمنطلق الاسلامي العام وتبطل تدافع عن جماعات فاشله اساءت للمشروع الاسلامي وقسمت المسلمين
عالم اليوتيوب كان محروم من هذه النعمة المجسمة في المفكر الاسلامي ممدوح الشيخ
رفع الله قدركم ونفع بكم وجعلني عند حسن الظن.
رمضان كريم استاذ ممدوح الشيخ..الله يزيدك من علمه و فضله ..لا تغيبوا علينا طويلا لو سمحتم
اللهم آمين وإياكم... أكرمكم الله ونفع بكم .... وتقبل الله منكم .... بمشيئة الله لا نتغيب طويلا .
ربنا يفتح عليك ويجزيك خير يا أستاذ عمر
الله يرضى عنكم يا أستاذنا ويبارك في علمكم ❤
اللهم آمين .. وإياكم .... بارك الله فيكم.
اقسم بالله انى بحس بمتعه وانت تتحدث ربنا يزيدك من علمه ويجزيك عنا خيرا .. لا تطيل الغيبه علينا استاذ ممدوح الشيخ
أكرمكم الله ونفع بكم ... جزاكم الله خيرا ... بإذن الله لا نتأخر في بث الحلقات.
@@mmshikh احبك فى الله
أحبك الذي أحببتني فيه.@@bosskiller-sj3pf
رائع
أكرمكم الله ونفع بكم ورفع قدركم وجعلني عند حسن الظن..... جزاكم الله خيرا.
حلقة جميلة ومثمرة ❤
شكرا لفضلكم.
استاذي حضرتكم قيمة كبيرة .
أكرمكم الله ونفع بكم .... جعلني الله عند حسن الظن.
❤
❤. دائما متألق ومبدع فاض الله عليكم من علمه وفضله لتيبينه للناس ولا تكتمونه حفظكم الله
أكرمكم الله ... وجعلني الله عند حسن الظن.
والله بارك الله فيك يا دكتور ممدوح و فيك يا أستاذ عمر والله نحن نسعد ونستفاد جدا من هذه المقاطع الرائعة النافعة اسال الله ان تستمروا بها و ان ينفع بكم المسلمين
اللهم آمين ... اللهم آمين ... اللهم آمين .... أكرمكم الله وتقبل منا ومنكم.
أ.ممدوح أستاذ الباحثين و من الدرر الثمينة في مصر التي تحتاج لمن يقدمها للجمهور الإسلامي لكي يتعلم الناس
بارك الله فيكم و نفع بكم
استاذ ممدوح الشيخ ربنا يبارك فيك وينفع بك.
اللهم آمين .... وإياكم .... نفع الله بكم ورفع قدركم.
جزاكم الله خيرا ❤
اللهم آمين ... وإياكم.
أحسبه من مجددي الفكر العربي والإسلامي، بارك الله في عالمنا الدكتور ممدوح.
اتزان نفسي و فهم علمي و دعوه صادقه ورح طيبه ... الموضوع جميل و فهمني كتير ..
الحمد لله ... ثم الحمد لله ثم الحمد لله .... جعلني الله عند حسن الظن. وتقبل الله منا جميعا.
جزاكم الله خيرا
اللهم آمين .... وإياكم.
دائما مميزون
أكرمكم الله.
بارك الله فيكم جميعا وجزاكم الله خيرا على هذا المجهود الرائع تحياتي
اللهم آمين .... وإياكم .... بارك الله فيكم ونفع بكم .........
الله اكبر و الحمد لله
الاستاذ ممدوح اكتشاف ، جزيتم جميعا الخير ❤
اللهم آمين .... أكرمكم الله ونفع بكم ورفع قدركم.
محتوي مفيد،حسن الصورة المضغرة للمرئية/video
نفعل بإذن الله .... أكرمكم الله ونفع بكم ورفع قدركم وجعلني عند حسن الظن..... جزاكم الله خيرا.
والله سماعك بيفرق كتير في تصحيح كثير من التصورات ...بوركت استاذنا
كنز بأتم معنى الكلمة .بارك الله فيك دكتورنا
استاذ رائع
أكرمكم الله ونفع بكم ورفع قدركم وجعلني عند حسن الظن..... جزاكم الله خيرا.
بارك الله فيكم ونفع بكم
اللهم آمين .... أكرمكم الله ونفع بكم ورفع قدركم وجعلني عند حسن الظن..... جزاكم الله خيرا.
من المعيب ان تكون المشاهدات لهذا المفكر المبدع بهذه القله
أكرمكم الله ونفع بكم ورفع قدركم .... نجتهد في توسيع دائرة المتابعين قدر طاقنما ويمكنكم المساهمة بإعادة النشر.... اللهم اجعلني خيرا مما يظنون.
ربنا يجازى محمد شاهين التاعب كل خير انه عرفنا علي كنز معرفي اسمه ممدوح الشيخ
سَرد تاريخي و تحليل منطقي ماتِع...نفع الله بكم و بلَّغ عنكم الدعوة...
رائع كالعادة يا أستاذ ممدوح. جزاك الله خيرا ونفع بك
ذلك فضل الله .... أسأل الله أن ييسر لي أن أخدم الإسلام ما استطعت.
بارك الله فيك يا استاذ ممدوح
أنار الله طريقكم كما تنورون طريق الأمة و شبابها.
ما شاء الله ربنا يفتح عليك
اللهم آمين وإياكم .... جعلني الله عند حسن الظن.
ممدوح الشيخ مؤسسة فكرية متكاملة ولو كان لوحده
أكرمكم الله ... لدع لنا بالتيسير .... وبمشيئة الله نقدم ما ينفع في الدنيا والآخرة.
تسلم حفظك الله ورعاك أستاذ
جزااكم الله كل خير ❤❤
اللهم آمين .... وإياكم.
أستاذ لايمل المرء من الاستماع اليه تبسيط المعرفة وسلاسة في الطرح وعمق في الأفكار - صومكم مقبول ان شاء الله -
أكرمكم الله ورفع قدركم ونفع بكم وجعلني عند حسن الظن.
وفقكم الله إلى ما ينفع البلاد والعباد
اللهم آمين .... اللهم آمين .... اللهم ’مين .... وإياكم.
أسلوب علمي مميز أستاذنا الفاضل بارك الله فيكم وحفظكم ونفع بكم وجزاكم الله خيرا
نفع الله بنا جميعا .... اللهم آمين.
أستاذنا ممدوح الشيخ حياك الله ❤
حياكم الله ونفع بكم وتقبل منا ومنكم.
ياريت لو تكملوا سلسلة العالم بعيون ابليس ❤
بمشيئة الله نكملها وقريبا جدا ... هذا مشروع فكري متكامل.
جزاكم الله خير الجزاء ❤ 🎓
اللهم آمين .... وإياكم.
هذه الحلقة اعتقد اخذت الكثير من البلاغات من عابدى الانسان ... اتمني ان تزيد مشاهدات هذه الحلقة وتصل لكل الناس .. كلام تأسيسي معرفي لكل باحث عن الحق
الاسلام هو العدو للغرب و العلمانيين لانو يكشف ظلمهم و انحطاطهم الاخلاقي، الاسلام يحقق العدل و يهدم مخططاتهم. شكرا استاذ ممدوح.
أحسنتم ..... نفع الله بكم.
ولله الحمد والمنّه🤔👍👍👍👌✌👋
توصيف دقيق ورائع للحالة المسيحية في الغرب وأيضا في الشرق عندما يقول:
(عندما يحدث تعارض بين الفطرة الإنسانية والعقيدة الغيبية، تجد أن إيمان الشخص لا يتمحور حول عقيدته وإنما حول العداء للآخر ، وهذا سبب الانزعاج المبالغ فيه ضد الإسلام في الغرب ، فالتوحيد فطرة إنسانية والقول بالتثليث والفداء وصلب الإله هو بعد عن فطرة الإنسان ، وبالتالي لا تحقق له عقيدته الدينية إحساس بالرضا الفطري الذي يشعر به معتنق دين المفترض أن يحقق له ما تحتاج إليه الفطرة ، ولا تحقق له عقيدته الإشباع الروحي ، فتصبح المسيحية قشرة ويصبح تمحور حياته حول الخطر القادم من الآخر)
السلام عليكم اخي ممدوح الشيخ هل وجدت كتاب ينابيع المسيحية ام لا
والله للأسف لم أجده .
30:10 هنا خطأ ; كلا الطرفان كان من الارثوزوكس
العداء كان بسبب ان الكنيسية البيزنطينية كانت خلقيدونية -طبيعة مزدوجة ليسوع-
بينما كانت الكنيسة المصرية لاتعترف بمجمع خلقيدونية و تقر بالطبيعة الواحدة ليسوع
شكرا على التدقيق.
فعلا ماذا خسر العالم بتراجع المسلمين
أحسنتم والله ....
اين التكملة بعد اذن حضرتك؟
👏👏👏👏👏🤳🤳
أكرمكم الله ونفع بكم ورفع قدركم وجعلني عند حسن الظن..... جزاكم الله خيرا.
وبعد أن إتخذت الإمبراطورية الرومانية الديانة المسيحية دينًا رسميًا ظهر الاستعمال السياسي للدين المسيحي ، في حلقة الأستاذ ممدوح الشيخ مع عمر أمين ذا الحوار الممتاز والمعنونة ب (المسيحية المحرفة في العلاقات الدولية مسارًا ومصيرًا) أحب أن أقول بأن طول الحلقة كان ما يدور في رأسي أهذا دين فعلًا ؟ أو إنهم يخترعون إنجيلًا من الإنجيل المخترع ! أو هل هم يناقشون دستورًا للبلاد أم عقيدة دين !
بدأ أستاذنا الحلقة الأولى من السلسلة بمقدمة عن التحريف الحادث في المسيحية، والذي برهن عليه بأمثلة متعددة في أثناء الحلقة، فقد أخبر عن مناقشة عقيدة (افخريستا) بين المجاز والحقيقة في مجلس العموم ومجلس اللوردات عمل بكتاب الصلاة الذي يمثل مرجعًا للأمة الإنجليزية، ومن ثم تم التصويت من مجلس اللوردات والأساقفة بعكس تصويت العموم الذي نقد الأول وقال بأنه مجاز ! ونقل القربان من مكان في الهيكل المقدس إلى مكان فرعي وجانبي ...!
أترى سخفًا كهذا ؟ يتم مناقشة أمر عقدي وممتد لسنين طويلة في مجلس اللوردات والعموم ؟! تذكرت كلام الأستاذ في حلقاته (العالم بعيون إبليس) بأنه إذا طال محاولة التعديل آيات المواريث فلا تضمن التعدي إلى غيرها، فالحمد لله على نعمة الإسلام وما فيها من عدم تحريف ولا حتى تعديل حكم إلهي!
ينتقل أستاذنا في التحدث عن كتاب مسيح الناصرة وما فيه من صدمة للغربة بالنتيجة النهائية له التي تؤكد بأن ١٦ في المئة فقط محتملة الصدق في الأناجيل ! والباقي كذب أو محتمل الكذب ! ولكتاب مسيح الناصرة حلقة منفصلة تجدونها في القناة أنصحكم بها ...
وانتقل بنا إلى ما أضحكني وهو تحريف في الإنجيل لمراعاة الآخر! فإذا قال الإنجيل أبانا الذي في السماء حرفوها لتكون أبانا وأمنا مراعاة للأنثى ! وإذا ذُكرت الظلمة مسحوها مراعاة لسود البشرة ! إنجيل هذا أم قصة لكاتب شاب يخاف أن يُنتقد؟
ومر أيضًا بالوجه البشع للاستعمار البرتقالي والاسباني لأمريكا اللاتينية (وكله بشع) وكيف استعملت المسيحية مرة أخرى بل أقول ككل مرة ! وفضيحة سأتركك تشاهدها في الحلقة !
ولمن أحب السماع عن هذا يوجد حلقة للأستاذ عبده فايد عن المخابرات الأمريكية أنصحه بها بشدة ! فقد أكثرت من هذه الأمثلة كما فعل أستاذنا!
قد أكون ضيعت انتباه القارئ بنثر المعلومات هكذا ولكن ماذا مع ثقافة الأستاذ الموسوعية ؟! وليتني وفيت الحلقة وما فيها من معلومات ولكن قد طال مني المقال ولعل ما فات يكفي لمطالعة الحلقة بل وباقي الحلقات التي لن تعدم فيها فوائد كثيرة من الصعب حصرها .
وأخيرًا بارك الله في الأستاذ وفي عمر ونفع بهما .
أكرمكم الله ونفع بكم وبارك في جهدكم.
بالنسبه لحذف كلمه الظلمهاعتقد ان لهذا ربط لعباده الشيطان التي تسمي اله الظلام والذي يرمز الى الشيطان باله خير
لا أستبعد .... فرض وارد ....
لنصرانية واليهودية وحتى المسلمين (وليس دين الإسلام )إلى افول واندثار وبطلان دعواهم ، لذلك يبحث الدجالين من الملحدين والعلمانيين والمتألهين عن البديل لهذة الاديان والفكر والقوميات ،وأظن ان ديانة الديمقراطية وتشريعها وقوانينها وكنائسها وفكرها وادواتها وسلوكها او ما يسموه (الدين الإبراهيمي )هي البديل والحاضنه او الام المرضعة لمن سيبقى او ينحى او يحنط من جثة النصرانية واليهودية والمسلمين والوثنيات الاممية( باحلال وتقديم دين القوميات "العرقية الوطنية او القطرية او الدول بعلمانيتها و فصلها عن هويتها الدينية او القومية او الاثنتين "الطبيعية "لصالح العولمة او العالمية بشكلها السياسي وحدودها الجغرافية "الصناعية " وامتدادها واتصالها بنظامها العالمي او المركزي الذي يحكمها ويوجهها بواسطة دين الديمقراطية وقوانينها العالمية العامة والقطرية الفرعية او الخاصة " مكان الاديان والقوميات الطبيعية اللغوية او السلالية او التاريخية ) والله
أنا قعدت اضحك لما قال أن القرآن حفظ لهم معجزات عيسي .. قصدك نقلها من الانجيل؟
هم المسيحيين يعرفوا حد اسمه عيسي؟ هم بيسموه يسوع وبالانجليزي جيسوس وبيعتبروه اله ومعجزته انه قام من الموت.
بارك الله فيك استاذنا.
لدي تساؤل فيما يخص التصادم بين اوربا و المسلمين.
هل يمكن اعتبار ما يعرف بالحروب البونية بين قرطاج و روما و غزو القائد حنبعل لبلادهم هي جزء من هاذا الصراع بين الشرق ممثلا في الفينيقيين و الغرب ممثلا في الرومان ؟
خصوصا التشويه الكبير الذي تعرض له الفنيقيين في شمال افريقيا من قبل المؤرخين الرومان و نسبة افعال مشينة اليهم كقتل الاطفال قرابين و محو تاريخهم ووآثارهم من الوجود؟
هو جزء من بنية تاريخية تتصف بقدر كبير من الثبات .... وظهور الإسلام جعل اسباب الصدام أقوى.
Allah.
انا كنت بتابع حضرتك اما كنت بتناظر العلمانين واللبيرلين من منطلق فكر اسلامي عام مش من منطلق فكر جماعات اسلاميه بتاجر بالدين الجماعات الاسلاميه من اخوان وجماعه اسلاميه وسروريه اساءت للمشروع الاسلامي الحقيقي مش مشروع الجماعات الاسلاميه ياريت ترجع للمنطلق الاسلامي العام وتبطل تدافع عن جماعات فاشله اساءت للمشروع الاسلامي وقسمت المسلمين
جزاكم الله خيرا ❤❤
اللهم آمين وإياكم ...... جزاكم الله خيرا ونفع بكم ورفع قدركم
جزاكم الله خير
اللهم آمين .... وإياكم.