🥁🥁🥁🥳 المطبلين والذباب اعدادهم كثيره! كلامه ضد الدين وضد اهل السنه والجماعه والبهايم يطبلون لهذا الداشر، يعني حرمة الربا والاغاني والزنا والاختلاط وشرب الخمر ممكن تتغير حسب كلام هذا المعتوه! وأتي بمثل الارض والقارات يعني حسب كلامه ممكن نغير بعض الاحكام لأن هذا الدين ليس صالح في كل وقت وهذا كلام العلمانيه والمشككين بالدين!
الاجتهاد من حق العلماء الراسخين في العلم، و ليس لمن هو دونهم أن يجتهد إلا لنفسه (في حال انعدام من هو أعلم منه)، و الاجتهاد يجب أن يكون على هدي الصحابة رضي الله عنهم، و يجب أن يراد به الحق و ليس اتباع الهوى، و الاجتهاد له قواعد منها أن يكون في المسائل التي يسوغ فيها الخلاف و الاجتهاد.
الاجتهاد مفتوح الأي شخص بل و أي شخص يجب عليه ذالك و الاجتهاد من الأفضل ان يكون من أصحاب العلوم الكونية مثل علم الفيزياء و الكيمياء و الفلك إلى آخره و لا يوجد اجتهاد في النقل فإذا كان النقل اجتهاد في نظرك إذا حتا الببغاء مجتهدة
صحيح الاجتهاد مفتوح للجميع لكن لكن لكن يجب ان تكون عالم باللغه العربيه نحوياً وبلاغياً وغيرها عالم بالاحاديث وسبب نزول الايات حتى يوضح المعنى وحتى لا يتعارض فهمك مع معنى اخر اما فتح الاجتهاد للجميع بدون قيود فهذا استرخاص للدين الدين له مكانته وعلماءه وفقهاءه وباقي الناس عوام فقط يأخذون بما اتى لهم
@AdamTrojan إذ انت جاهل و لا تملك التعليم لا تتفلسف في شيء لا تفهمه. زيه زي متخصص في التاريخ، في ادب ثقافه معينه، في لغه معينه، كل مجال له اهله و خبرائه و الجاهل لا يعرف راسه من ارجوله عشان يسوي فيها ان رائيه في نفس مقام الخبير و بالذات اذ هو يستطيع يثبت و يدل على كلامه بشكل مكثف و ادق
الاجتهاد لا يحلل حراماً ولا يحرم حلالاً ... فالخمر حرام وكبيرة.. والزنا حرام وكبيرة.. والتبرج حرام وكبيرة.. ونحن نعبد الله الذي سنقابله يوما ما شئنا ام أبينا ؛ وهو القائل سبحانه : (( ياأيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على اعقابكم فتنقلبوا خاسرين...))
@@mohammadalwwani1746 إن كانوا متطرفين إذن لماذا جميع ملوك المملكة السابقين كانوا يدعمونهم ويأخدوا بفتاويهم أو على أقل تقدير كانوا يسمحون لهم بالخطبة في الناس؟ هنا يوجد إحتمالين، إما أنهم ليسوا متطرفين ولذلك الملوك كانوا راضيين عنهم، أو أن الملوك نفسهم كانوا متطرفين مثلهم، فأيهما تختار؟
@Jessica Arshidi طيب المدافع عن حقوق الشعب السعودي ولمطالبه بحريه أري وتعبير هو مو صاحب نيه طيبه وبعدين انت ماخذ محمد بن سلمان رسول قال محمد بن سلمان فعل محمد بن سلمان انا اقولك قال رسول الله محمد بن عبدالله (أعظم الجهاد كلمة حق امام سلطان جائر) هذا هو الحق زعلك اضرب براسك بلجدار
لا أحد بمنأى عن الصيرورة التاريخية، إما أن تكون قويا فتصنع أحداثه، و إما أن تكون عاقلا فتتكيف مع متغيراته و إما أن تكون غبيا رافضا التغيير فتنقرض. ابن سلمان رجل ذكي اختار التكيف على الجمود انقاذا للدين الإسلامي من الانقراض.
الحاقدين والحاسدين كثر، لم يجدوا عيبا في كلامه ومنطقه الذي فاجأهم به ، فأخذوا يعلقون على هزة رأسه أو متلازمة في حركة فمه . وكأن الإنسان يعاب بمرض فيه، أجزم أن كثيرا من هؤلاء الحاقدين والحاسدين لايعرف يقول كلمتين على بعض ،فضلا عن أن يتحدث في الشأن السياسي والإجتماعي والديني بمنطق وحكمة . للأمام أيها الأمير ،وليخسأ الحاقدون.
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
@@ahmedathahab963 أولا إقرى تعليقي زين…تقديس العلماء واعتبار كلامهم وكأنه قرآن انتهى لكن نقاش العلماء وتجديد الخطاب أمر متاح لكل زمان ومكان…لو ربي يفكنا من درعمتكم حنا بخير..على كيفك دخلت الصهاينة في الموضوع..انتبه بس لا يشوفون تعليقك ويحاسبونك..ترى كلامك خطير لان ما عليه دليل.
@@sultanalboloshe5095 والله لا اخاف من صهاينه ولا غيره انا مسلم من هو الكافر لكي يخيفني احنا رايتنا الجهاد في سبيل الله احنا امة نحب الموت كما هم يحبون الحياة اقراء عن تاريخ غزوات والجهاد راح تعرف من هو المسلم الحقيقي الذي لا يخاف إلا من الله وحده وكيف يرعب الكفار
استغفر الله العلي العظيم. اولا بارك الله لاهل العلم من جهدم في دين الله و أجرهم عظيم. لا من شيخ او راعي علم ليس له اخطاء، و لكن كثر الخير اللي قدموه، اكثر بمراحل من أخطائهم. الشيء الثاني، تقديس؟ عيب عليك على ذا الاسلوب، دين الله زي ما هو و لا تغير فيه شيء، فان تقول ان كل جيل او فتره تتطلب "تفسير" معين انت راعي بلاء. اترك العلم لأهلها. زي ما لا تملك التعليم انك تجادل محامي، مهندس، و خريج ادب، لا تملك العلم الكافي انك تفتي و تغشمر من راسك. انتم تبغون تسلكون اموركم.
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 26- وروى ابن عبد البر بإسناده إليه أيضا قال: «اتقوا الرأي في دينكم» وروي عنه أيضا قال إن أصحاب الرأي أعداء السنن أعيتهم أن يحفظوها وتفلتت عنهم أن يعوها واستحيوا حين يسألوا أن يقولوا لا نعلم فعارضوا السنن برأيهم فإياكم وإياهم» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 27- وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
@@فيصلالبلوي-ض8ف الاختلاط والتبرج والموسيقى هذه حرية شخصية لا تفرض افكارك على احد !! الاختلاط موجود في الحج ! الموسيقى حلال . والتبرج الله يحاسب البنت وليس انت !
الافضل للسياسين ان يكونوا سياسين لان لا علم لهم بالدين لان الشخص الغير متمكن فالعلم الشرعي قد يخطي ويطعن في ثوابت الدين بدون ما يحس ان كان لا يقصد،وقد يتفلسف في امور كثيره ويقيسها بعقله القاصر بعيد عن الادله الشرعية وهو الامر الذي وقع فيه القذافي وغيره من الحكام،فارجو من محمد بن سلمان ان لايخوض في امور الدين حتى لا يقع فيما وقع فيه غيره من المغالطات الشرعية نتيجه عظمتهم وادعائهم بانهم مسؤولين حتى عن تطبيق الدين.
من الذي قال لك انه لا يفقه في امور الدين اولا وثانيا السياسه والدين خطين متوازيين لان السلوك هو نتاج المعتقد فاذا كان المعتقد متطرف فسيكون السلوك ارهابي وبالتالي هذا الارهاب سينعكس على السياسه وعلى استقرار المجتمعات
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
1- قال محي الدين ابن عربي في كتابه الفتوحات المكيــة " إعلم ايدنا الله ان لله خليفــة يخرج وقد امتلأت الارض جورا وظلما فيملؤها قسطا وعدلا ، ولو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد طول الله ذلك اليوم حتى يلي ذلك الخليفة من عترة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ولد فاطمة يواطي اسمه اسم رسول الله - صلى الله عليه واله وسلم - . " ... يشهد الملحمة العظمى مأدبة الله بمرج عكا ، يبيد الظلم واهله ، يقيم الدين فينفخ الروح في الاسلام ، يعز الاسلام به بعد ذلة ، ويحيا بعد موته ، يضع الجزية ، ويدعو الى الله بالسيف ، فمن ابى قتل ، ومن نازعه خذل ، يظهر من الدين ما هو عليه في نفسه ما لو كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لحكم به ، يرفع المذاهب من الارض فلا يبقى الا الدين الخالص .اعــداؤه مقلدة الفقهاء اهل الاجتهاد ، لما يرونه من الحكم بخلاف مـا حكمت به ائمتهم ، فيدخلون كرها تحت حكمه خوفا من سيفه وسطوته ، ورغبة فيما لديه .يفـرح به عامة المسلمين اكثر من خواصهم ، ويبايعه العارفون بالله من اهـل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف إلهي له رجال إلهيون يقيمون دعوته وينصرونه هم الوزراء يحملون أثقال المملكة ويعينونه على ما قلده الله 0 الفتوحات المكية -محي الدين ابن عربي -ج1 ص 106-107
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ). وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108 60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
ياسمو الامير .. حفظك الله لشعبك .. انت والله تملك من العلم والحكمه والوعي والثقافه والكاريزما ... الله يرفع قدرك ويحقق طموحك وهو طموح الشعب ... نحن محظوظين في هذه القامه المميزه ... واقول لجميع المحبطين والسلبيين الزمن والزمن القريب سيقفل افواهكم بما سترونه من الانجازات.. وسيكتبها التاريخ🙏🏻... شكرا سمو سيدي من القلب❤️
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ). وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108 60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
1- قال محي الدين ابن عربي في كتابه الفتوحات المكيــة " إعلم ايدنا الله ان لله خليفــة يخرج وقد امتلأت الارض جورا وظلما فيملؤها قسطا وعدلا ، ولو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد طول الله ذلك اليوم حتى يلي ذلك الخليفة من عترة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ولد فاطمة يواطي اسمه اسم رسول الله - صلى الله عليه واله وسلم - . " ... يشهد الملحمة العظمى مأدبة الله بمرج عكا ، يبيد الظلم واهله ، يقيم الدين فينفخ الروح في الاسلام ، يعز الاسلام به بعد ذلة ، ويحيا بعد موته ، يضع الجزية ، ويدعو الى الله بالسيف ، فمن ابى قتل ، ومن نازعه خذل ، يظهر من الدين ما هو عليه في نفسه ما لو كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لحكم به ، يرفع المذاهب من الارض فلا يبقى الا الدين الخالص .اعــداؤه مقلدة الفقهاء اهل الاجتهاد ، لما يرونه من الحكم بخلاف مـا حكمت به ائمتهم ، فيدخلون كرها تحت حكمه خوفا من سيفه وسطوته ، ورغبة فيما لديه .يفـرح به عامة المسلمين اكثر من خواصهم ، ويبايعه العارفون بالله من اهـل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف إلهي له رجال إلهيون يقيمون دعوته وينصرونه هم الوزراء يحملون أثقال المملكة ويعينونه على ما قلده الله 0 الفتوحات المكية -محي الدين ابن عربي -ج1 ص 106-107
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161) 86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134) 87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55) 88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
ولو جاز أن تتسع دائرة الاجتهاد في الشريعة الإسلامية، إلى تخطّي حدود النصّ ومدلولاته؛ إذن، لجاز لهذا الاجتهاد- ذاته-أن يبطل حكم الشريعة بأسرها، وأن يستبدل بها شيئاً فشيئاً غيرها، ولقد أوضح الشاطبي هذه الحقيقة بدقة بارعة عندما قال: "ولو جاز للعقل تخطّي مأخذ النقل (أي النص)؛ لجاز إبطال الشريعة بالعقل، وهذا محال باطل، وبيان ذلك: أن معنى الشريعة: أنها تَحُدُّ للمكلفين (أي بالنقل الوارد إلينا من الله ورسوله) حدوداً في أفعالهم، وأقوالهم، واعتقاداتهم، وهو جملة ما تضمنته، فإن جاز للعقل تعدي حدٍّ واحد؛ جاز له تعدي جميع الحدود! لأنّ ما ثبت للشيء ثبت لمثله، وهذا لا يقول به أحد "
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ). وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108 60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
يا أيها الدب الداشر اسمع : الحرام حرام باي زمان و مكان و الحلال حلال باي زمان و مكان يعني الموسيقى و المعازف و جلب العاهرات لكي ينجسن مدينة رسول الله حرااااام و للأبد قتل الأبرياء في اليمن أيضا حرااااااااام جلب الشاذين لكي يرقصوا في مدينة رسول الله أيضا حراااااااااام نشر الخمور حراااااااااااام ومل ما قلته لا مجال للاجتهاد فيه
كيف عرفت ان العلماء لم ينصحوه نحن ننصح الحاكم بلسر ولا نخرج امام الناس نقول نصحنا الحاكم لان هذا يسبب الفتن بين الشعوب انظر الى الشعوب الذي خرجت عن الحاكم ونصحت الحاكم بلعلن شنو صار فيها اليمن العراق سوريا ليبيا كلهم خرجو عن الحاكم نسال الله ان يلطف يرحم المسلمين في كل مكان وان يبعدنا عن منهج الخوراج وعن الفتن ماظهر منها ومابطن
@@Khaledaltufi و لكن الأعمى يرى أن خيرة علماء السعودية الربانيين ، الذين قالوا كلمة الحق ، و نصحوا أولي الأمر ، كلهم في السّجن ، و هم كثيرون ، فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدَّلوا تبديلا ، أم أن هؤلاء ضالون مُضِلُّون ؟!!!!
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161) 86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134) 87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55) 88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161) 86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134) 87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55) 88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
@@user-jm9ke7hq3b و أي سنن تتحدث عليها ؛ سنة حبيبنا محمد الحق ؛ أم وحي إبليس التافه... و يا أمة ضحكت عليها الأمم ، علماء كبار يبغون على بعضهم البعض في أمور واضحة جلية ، و إبليس التافه يضحك بملئ فاه على الحال التي وصل إليها علماء الأمة ... من يظن أن إبليس التافه و أعوانه من شياطين الجن و الإنس ، قد فكروا يوما ما في تحريف القرآن ، فهو غبي ، لأن إبليس يعلم جيدا أن الله قد حفظ القرآن ، و أوحى إلى أوليائه بأن يحرفوا السنة ، و هذا الكلام مذكور في القرآن واضحا و جليا ؛ و من لم يرى ذلك فهو ليس بمتدبّر بل و يرفض أمر الله للمؤمنين بتدبر القرآن ... للأسف علماؤنا يتكلمون في أمور هي بديهية لكل الناس ، و لا تحتاج لعالم كبير أن يشرحها .... لقد بيَّن الله لنا بأن السُّنة المحمديّة جاءت من عند الله كما جاء هذا لقرآن العظيم ، و نجد ذلك في قول الله تعالى : { وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴿٨١﴾ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴿٨٢﴾} . و في هذه الآية المحكمة جاء البرهان الفصل من القرآن بأنَّ السُّنة المحمديّة جاءت من عند الله ، و أكّد اللهُ في القرآن بأن القرآن هو المرجع لما اختلف فيه علماء الحديث ، ثم علّمنا اللهُّ القاعدة الحقّ وهي أنّنا إذا وجدنا بأنّ الحديث النبويّ قد جاء بينه وبين آية محكمة في القرآن اختلافاً كثيراً فإن ذلك الحديث من عند غير الله ؛ بل من عند الذين يقولون طاعة : {فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ } ؛ و هذا هو البرهان بأن السُّنة من عند الله كما القرآن من عند الله فأصبح الحُكمان متّفِقان في الكتاب والسنّة النبويّة الحقّ تصديقاً لحديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ) صدق عليه الصلاة والسلام ، أي أن السنة من عند الله كما القرآن من عنده تعالى . ثم علَّمنا بأن السنّة ليست محفوظةً من التحريف و التزييف ، و الدليل في قول الله تعالى : { فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ } ، و أنّ السّنة ليست محفوظةً من التحريف وأنّ القرآن هو المرجع لما اختلفتم فيه في السّنة النبوية . فإذا كانت هذه الأحاديث من عند غير الله فإنّنا سوف نجد بينها وبين آيات القرآن المحكمات في نفس الموضوع اختلافاً كثيراً . 5- ثم علَّمنا أن المفترين على محمدٍ رسول الله في السُّنة النبويّة إنما يمهِّدون للتصديق للشيطان و تكذيب الحق . و من خلال هذه الآية : { وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴿٨١﴾ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴿٨٢﴾} ، نفهم أن التخطيط لتحريف السنة من أجل إبعاد المسلمين عن تعاليم القرآن لإفساد دينهم كان في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ )) ، فالتحريف حدث و رسولنا الكريم حي يرزق ، و لكن إظهار الأحاديث بدأ مع عصر تدوين السنة الشريفة ، حيث تغير حال الناس و أستهوتهم الدنيا ، و لم يبقى بينهم من صناديد الصحابة الذين سمعوا من رسول الله مباشرة ليجادلوهم بالحق ... و لكن لماذا لم يتصدى رسولنا الكريم لهؤلاء الشياطين الذين يظهرون الصلاح ( يَقُولُونَ طَاعَةٌ )) و يبطنون الكفر ( بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ) ؟ ببساطة لأن الله أمره بالإعراض عنهم ، و في ذلك حكمة بالغة و هي ليعلم الله من يتمسك بالقرآن المحفوظ من التحريف في آخر الزمان ، و من يتخذ القرآن مهجورا ، و يتبع سبيل الشيطان ... حسبنا الله و نعم الوكيل.
كم تغيرت يا محمد يا ابني لكن الغلط على للي ابتعثك للدراسة في بريطانيا والتاثر بالراكنين إلى الدنيا . المؤسس رحمه الله قال أنا سلفي وعقيدتي سلفية أمشي بمقتضاها على على الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح . راحت السنة وراح العز وذا آخر عهود آل سعود إلا أن يشاء الله
اول شيء الكذب لا يجوز فهي من صفات المنافقين إذا حدث كذب ثاني شيء من متى فيه بار؟ ولنفرض جدلا إذا كان فيه بار وسمح بفتحها غير مستحلا لها هل يكفر؟ ام مرتكب معصية؟ يا رجل انت كذاب متصف بصفات الخوراج ولا تفقه في الدين وش خلاك تتكلم؟
هناك من يستهدف تنحية الشريعة من حياة الأمة! سيرٌ يقوده ثلةٌ من العلمانيين، والليبراليين، والمفتونين بما عند الغرب من فنونَ وثقافةٍ! هؤلاء استغلوا حالة النشاط الفكري السائد في مطلع القرن العشرين، في النيل من ثوابت الأمة، وتمرير أفكارهم التغريبية! على حساب دينهم وأمتهم، وكان الاجتهاد أحد الأوراق التي حاولوا اللعب بها؛ من أجل تشويه هذا المعلم العظيم من معالم الدين، وكان مدخلهم في ذلك تساؤلهم الشهير:" الاجتهاد، حق هو، أم واجب "؟! وهدفهم في ذلك تمييع قضية الاجتهاد، وجعلها متكئاً للجميع، يبررون بها أفعالهم الغريبة!، والمنافية للشرع، بدعوى أن هذا اجتهادهم في المسألة، وأنهم معذورون مأجورون، لا ينكر عليهم-كما تقرر في ثوابت الاجتهاد- وأن لهم مطلق الحرية في اعتناق ما شاءوا من الأفكار، والآراء، لذلك، كان لابد من الإجابة على هذا التساؤل، الذي قد يدفع البعض للتشكك،، حتى رأينا من يقول: "أن أهل الكتاب ليسوا كفاراً"!، "وأن العلاقة الجسدية بين الرجل والمرأة ليست بزنا"!، "وحجاب المرأة عادةً يهوديةً"!، "وعمل الراقصة في سبيل الله"!، إلى آخر هذه الأقوال المستبشعة، وكلها بدعوى أنه اجتهاد في فهم الدين .
الصراحة كلامة صحيح لكن اعمالة العن من أعمال اليهود دنس أرض الله المباركة بحكمة أمر بسجن وإعدام علماء الدين بحجة أنهم ضالين و مضلين كل سنة للسعودية تمر في حكمة إلا والدين الإسلامي يهان يا داعمين محمد بن سلمان ليش حللتم ما حرم الله فتحتم المراقص والبارات والمشكلة انة اي شخص يتكلم عن هذا يسجن اسئلكم بالله هل هذا الشيء يرضي الله ورسوله المشكلة إنك تقول هذا هو التطور والرفاهية لكن أذكركم بقول الله تعالى ((تمتعوا قليل إنكم مجرمون))صدق الله العظيم وبيننا يامحمد بن سلمان أنت واتباعك المطبلين الي مايحكموا بالحق مايعصوا امرك لكن لاطاعة لكم ولا لامثالكم لانة لا طاعة للمخلوق في معصية الخالق والله أنة الشيوخ والعلماء المسجونين والمحكوم عليهم بالاعدام تذكرنا بقصة المعتزلة والإمام أحمد ابن حنبل رحمه الله مع معتزلة الحاكم بس ايش نقول حسبنا ونعم الوكيل
نعم كلامك صحيح وأيضا الاجتهاد يكون في الفروع وليس في الأصول وعلينا نطبق النصوص بدون مانتعارض مع نصوص اخرى و ايضا علينا السير مثل صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم مبشرون بالجنة وهم أيضا الذين عايشوا الرسول وفهموا الدين بشكل صحيح بكل بساطة لانهم مبشرين بالجنة
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161) 86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134) 87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55) 88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39 54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104 55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117 56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207 57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد. وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7 58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1// روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39 54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104 55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117 56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207 57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد. وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7 58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161) 86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134) 87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55) 88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161) 86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134) 87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55) 88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ). وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108 60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
السعودي ليس لديه مهارات متعددو بسبب اخر ٣٠ سنين و التعصب الثقافي و الانغلاق الفكري. درجات اختبار ال IQ حق السعوديين كانت مثل الدول الفقيرة الي ما عندها مال و لا علم و رغم ذلك نحن من اغنى الدول. شي محزن و يفشل. اذا ما تصدقني فا ابحث. غير ذلك كن نعتمد على العمال الوافدة و كل المباني الي نشوفه مصنوعة من مهندسيين الامان و هنود و غير ذلك.
نعم هناك اجتهاد ولكن هناك ثوابت. فالزنا محرم و الربا محرم فالصلاة واجبة وغيرها من الثوابت فلا اجتهاد فيها. فمن أحل الربا مثلا بزعم الاجتهاد فقد ضل بل كفر
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39 54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104 55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117 56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207 57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد. وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7 58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
@@Muslimman947 ده؟ انت مصري يعني قبطي اجدادي علموك الدين الحين انت بتعلمنا الصح من الغلط؟😂 اي هذا الدين الصحيح قبل ماينتقل لنا افكار الاخوان المتطرفين من مصر للعرب
@@ers.1264 دول اجدادي من الصحابه لان بلاد الاسلام كلها واحد مش تقسيمات سايكس بيكو انت المتطرف الجاهل الذباب الالكتروني بتاخد كام من التدليس في الدنيا عشان حتحاسب امام الله علي الضلال الضخم والفساد الي بتنشره
قال يحيى بن سعيد الأنصاري وهو من أجلاء التابعين: «ما برح أولو الفتوى يختلفون، فيحل هذا ويحرم هذا، فلا يرى المحرم أن المحل هلك لتحليله، ولا يرى المحل أن المحرم هلك لتحريمه» جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج2ص80 19- وقال شمس الدين الذهبي: «... ثم إن الكبير من أئمة العلم إذ كثر صوابه وعلم تحريه للحق، واتسع علمه، وظهر ذكاؤه، وعرف صلاحه وورعه واتباعه: يغفر له زلله، ولا نضلله ونطرحه، وننسى محاسنه، نعم ولا نقتدي به في بدعته وخطئه، ونرجو له التوبة من ذلك» 0 سير أعلام النبلاء للذهبي ج5/279ص 20- و أخرج ابن عبد البر أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: «ويل للأتباع من عثرات العالم» قيل كيف ذلك قال «يقول العالم شيئا برأيه ثم يجد من هو أعلم برسول الله ﷺ منه فيترك قوله ثم يمضي الأتباع 0 القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 21- وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 26- وروى ابن عبد البر بإسناده إليه أيضا قال: «اتقوا الرأي في دينكم» وروي عنه أيضا قال إن أصحاب الرأي أعداء السنن أعيتهم أن يحفظوها وتفلتت عنهم أن يعوها واستحيوا حين يسألوا أن يقولوا لا نعلم فعارضوا السنن برأيهم فإياكم وإياهم» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 27- وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
قال يحيى بن سعيد الأنصاري وهو من أجلاء التابعين: «ما برح أولو الفتوى يختلفون، فيحل هذا ويحرم هذا، فلا يرى المحرم أن المحل هلك لتحليله، ولا يرى المحل أن المحرم هلك لتحريمه» جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج2ص80 19- وقال شمس الدين الذهبي: «... ثم إن الكبير من أئمة العلم إذ كثر صوابه وعلم تحريه للحق، واتسع علمه، وظهر ذكاؤه، وعرف صلاحه وورعه واتباعه: يغفر له زلله، ولا نضلله ونطرحه، وننسى محاسنه، نعم ولا نقتدي به في بدعته وخطئه، ونرجو له التوبة من ذلك» 0 سير أعلام النبلاء للذهبي ج5/279ص 20- و أخرج ابن عبد البر أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: «ويل للأتباع من عثرات العالم» قيل كيف ذلك قال «يقول العالم شيئا برأيه ثم يجد من هو أعلم برسول الله ﷺ منه فيترك قوله ثم يمضي الأتباع 0 القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 21- وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
طيب هو اش قال (مرجعنا القران والسنه) يعني ثوابت عقائديه 😁، ماتتغير،، هو وضح الاجتهاد بما جاء في القران والسنه، ولا نلتزم بما جاء به الشيخ محمد بن الوهاب
المذاهب الاربعه و الشيخ محمد عبدالوهاب ..هولاء الله فتح على عقولهم وافنوا أعمارهم في خدمه الدين فقط ...وهذه قدرات خاصه لا أتصور يوجد حاليا احد لديه هذه القدرات ...اما يجي محمد ينظر اني هم أكدر اخلي كاميرا و اكعد انظر ...وحاليا افضل من على الساحه الدكتور (فاضل السامرائي ) والله اعلم وهو لا يرتقي إلى مستوى انشاء مذهب فما بالك بالبقيه؟
من كان يظن قبل مئة عام اننا سنصل الى هذا الشرك والتعدي والتألي على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وتحريف النصوص وتبديل الكلم وتنحية العقيدة اصل الدين جانباً والخوف من ذكر كلمة شريعة او المطالبة بها لا حول ولا قوة الا بالله قبح الله لحى السوء اخزى الله علماء الطواغيت وحشرهم معاً غربة الدين الذي نرى فيها هذا مدمن المخدرات الطاغوت يفتينا في ديننا وينقد ويعترض بكل وقاحة ونرى الرافضة وحماس المشركين يسمون بالمجاهدين ..... الكفر بالطاغوت اوثق عرى الإيمان .. تعلموا التوحيد الحق يا مسلمين وفروا بدينكم وكفروا بالطاغوت واعوانه اخزى الطواغيت وجيوشهم وجنودهم .
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
@@user-jm9ke7hq3b كلما أضع تعليق لي يرد على تدليسك وكذبك يحذف منظومة كفرية متكاملة .. اقول لك شيء واحد اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يحشرك وكل من على شاكلتك مع هذا الطاغوت عدو الله اللهم امين يارب العالمين.
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39 54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104 55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117 56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207 57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد. وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7 58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
فكنا من الي يكفرون الحكومه والشعب كل جمعه لعنت الله عليهم المتطرفين ،يجي ملحد ولا واحد ان شالله كافر بس ضرره اقل من الدجالين الي يتسترون باسم دين ورب فجرو مساجد ،والله ولي عهد سوئ اشياء كثير للدوله سحقهم والخير قادم
مساء الخير ولي العهد السعودي محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه واطال الله في عمره أنا ريم عبدالله ابراهيم رزوق في يوم من الايام لبست مشد وجدت عليه خرزه خفت كثيرا
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31 - وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
هذا الكلام الذي تفضل به سمو الامير هو الحق الأبلج الذي لا يجادل به عاقل، ولكن عباد الاصنام والاوثان لا يعجبهم هذا، كم يزداد اعجابي بسموه يوما بعد يوم 🇯🇴🇸🇦
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
قال يحيى بن سعيد الأنصاري وهو من أجلاء التابعين: «ما برح أولو الفتوى يختلفون، فيحل هذا ويحرم هذا، فلا يرى المحرم أن المحل هلك لتحليله، ولا يرى المحل أن المحرم هلك لتحريمه» جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج2ص80 19- وقال شمس الدين الذهبي: «... ثم إن الكبير من أئمة العلم إذ كثر صوابه وعلم تحريه للحق، واتسع علمه، وظهر ذكاؤه، وعرف صلاحه وورعه واتباعه: يغفر له زلله، ولا نضلله ونطرحه، وننسى محاسنه، نعم ولا نقتدي به في بدعته وخطئه، ونرجو له التوبة من ذلك» 0 سير أعلام النبلاء للذهبي ج5/279ص 20- و أخرج ابن عبد البر أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: «ويل للأتباع من عثرات العالم» قيل كيف ذلك قال «يقول العالم شيئا برأيه ثم يجد من هو أعلم برسول الله ﷺ منه فيترك قوله ثم يمضي الأتباع 0 القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 21- وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
تمثل العلمانية خيارا تقدميا للمجتمعات العربية. ففصل الدين عن الدولة يؤدي إلى حماية حرية المعتقدات وتعزيز حقوق الإنسان. كما أن اعتماد الديمقراطية وحرية التعبير تساعد على تنمية المجتمعات وتفتح المجال للتقدم والازدهار. لذا فإن تجربة السعودية في التحول نحو العلمانية تمثل نموذجا يحتذى به. ومن الأفضل أن تتبنى باقي الدول العربية نفس هذا النمط مع مراعاة خصوصيات كل دولة. كما يجب ألا يكون هناك تنازل عن القضايا العادلة مثل قضية الشعب الفلسطيني وحقه في دولته المستقلة. فالتحرك نحو العلمانية والديمقراطية لن يكون كاملاً إلا بحل عادل لهذه القضية.
- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ). وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108 60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39 54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104 55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117 56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207 57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد. وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7 58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
شفنا اجتهادكم تم تحليل الاختلاط والمعازف وإحضار العاهرات وإحضار الملحدين ومنع المساجد بصلاه بالمكبرات واخفاض صوت الأذان ورفع صوت المعازف والحفلات، الله لايوقفكم وحسبي الله ونعم الوكيل
وهل ما اتى به محمد بن عبد الوهاب اتى به من جيبه ام قال الله قال الرسول سنتك فتح المراقص والملاهي في ارض محمد صل الله عليه وسلم وال بيته وصحابته الكرام مهبط الوحي دنستموها يا ال سلول
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161) 86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134) 87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55) 88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38) 22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38 25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39 29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57 61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
من أدلة بطلان الإجتهاد والتقليد والرأي والقياس في الدين عن طريق الثقلين ((( 10 ))) -و لو امتثلوا أمر الله عزوجل في قوله- (وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَ إِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ) و في قوله (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ) لأوصلهم الله إلى نور الهدى و علمهم ما لم يكونوا يعلمون و أغناهم عن القياس و الاجتهاد بالرأي وسقط الاختلاف الواقع في أحكام الدين الذين يدين به العباد و يجيزونه بينهم و يدعون على النبي (ص) الكذب أنه أطلقه و أجازه و القرآن يحظره و ينهى عنه حيث يقول جل وعز- (وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) ويقول ( وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَ اخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ) و يقول (وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا) وآيات الله عز وجل في ذم الاختلاف و الفرقة أكثر من أن تحصى و الاختلاف و الفرقة في الدين هو الضلال و يجيزونه و يدعون على رسول الله (ص) أنه أطلقه و أجازه افتراء عليه و كتاب الله عز وجل يحظره و ينهى عنه بقوله- (وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَ اخْتَلَفُوا) فأي بيان أوضح من هذا البيان و أي حجة للخلق على الله بعد هذا الإيضاح و الإرشاد نعوذ بالله من الخذلان و من أن يَكِلَنا إلى نفوسنا وعقولنا و اجتهادنا و آرائنا في ديننا ونسأله أن يثبتنا على ما هدانا له و دلنا عليه
كلامك عقلاني وسليم ومنطقي وواقعي جدا الشرائع تتغير بحسب كل زمان ومكان كانو يقطعون يد السارق الٱن هناك محاكم وسجون ويرجمون الزناة الٱن لهم شأن ٱخر وطريق أخرى لاتستطيع السير في نفس الطريق بشكل تام يجب أن تتماشى مع معطيات وتطورات العصر بشكل عقلاني مستندا إلى القرٱن الكريم
@@-RENO-gb9hg من يكذب على نفسه يكذب على الجميع ..الكلام المنمق شيء والوقاحة شيء إبداء الرأي يختلف تماما عن محاولة فرض الرأي ..كل شخص يتكلم بما يراه هو من منظوره الخاص صحيح وليس باالجذم أنه الصحيح ..وطريقة الكلام توحي مافي داخل الشخص ومدى احترامه ل نفسه ول الٱخر
@@amergazaagazaa1973 حبيبي لا تشخصنها وتكبرها في راسك التناقض الى وقعت فيه انك قلت يتمشى معا العصر الحديث استنادآ الى للقران وهذا تناقض صريح كيف يتمشى وهو في نفس الوقت يخالف أوامره
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60 75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100 76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35) 77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً. 78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39 54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104 55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117 56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207 57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد. وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7 58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161) 86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134) 87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55) 88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ). وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108 60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
الاجتهاد في الفروع وليس في الاصول ، لا إجتهاد مع وجود نص ، بل الوظيفة هي فهم النص والعمل به
النص من القرآن أو من الحديث؟ أما الاحاديث فهي ضنية وليس هناك حديث واحد يمكن ان يقال أنه صحيح 100%
يقول صلوات ربي وسلامه عليه "يوشِكُ أنْ يقعُدَ الرجلُ مُتَّكِئًا على أَرِيكَتِهِ ، يُحَدَّثُ بحديثٍ مِنْ حديثي ، فيقولُ : بينَنَا وبينَكُمْ كتابُ اللهِ ، فما وجدْنا فيه مِنْ حلالٍ اسْتَحْلَلْناهُ ، وما وجدَنا فيه مِنْ حرامٍ حرَّمْناهُ ، ألَا وإِنَّ ما حرَّمَ رسولُ اللهِ مثلَ ما حرَّمَ اللهُ"
الرسول ماينطق عن الهوى * ان هو إلا وحي يوحى * اتقوا الله سبحانه يامن تشككون في سنة رسول الله صل الله عليه وسلم *
@تعال جن الأحاديث ضنية عند سيدك بن خربان اما المسلم فيعمل بكل حديث مالم يعارض نصا او حديثا
@@mesdjz8294كيف تقول الاحاديث بالظن وبعدها تذكر حديث اعوذ بالله من الجهل الي يشكك بحديث صحيح عن الرسول هو نفس تفسير الحديث الي ذكرته عجيب وضعك
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في اخر الزمان ينطق الرويبضه قالوا يارسول وماالرويبضه قال التافه السفيه
صدق عليه الصلاة والسلام بس تأكد لايكون الحديث حديث احاد😂😂
لا تزيد وتنقص من احاديث رسول انسخها او قل بما معناه
🥁🥁🥁🥳
المطبلين والذباب اعدادهم كثيره!
كلامه ضد الدين وضد اهل السنه والجماعه والبهايم يطبلون لهذا الداشر،
يعني حرمة الربا والاغاني والزنا والاختلاط وشرب الخمر ممكن تتغير حسب كلام هذا المعتوه!
وأتي بمثل الارض والقارات يعني حسب كلامه ممكن نغير بعض الاحكام لأن هذا الدين ليس صالح في كل وقت وهذا كلام العلمانيه والمشككين بالدين!
انت تاخذه كامل؟
@@Abu_Fahad_KSA
ماعليك شره . هذا كلام المخنثين !
اللهم احفظ ديننا الذي هو عصمة امرنا
دينكم هو الذي جعلكم في ذيل الامم يا أغبياء
الدين المسيحية ✌🏻
الدين تغير
الاجتهاد من حق العلماء الراسخين في العلم، و ليس لمن هو دونهم أن يجتهد إلا لنفسه (في حال انعدام من هو أعلم منه)، و الاجتهاد يجب أن يكون على هدي الصحابة رضي الله عنهم، و يجب أن يراد به الحق و ليس اتباع الهوى، و الاجتهاد له قواعد منها أن يكون في المسائل التي يسوغ فيها الخلاف و الاجتهاد.
الاجتهاد مفتوح الأي شخص بل و أي شخص يجب عليه ذالك و الاجتهاد من الأفضل ان يكون من أصحاب العلوم الكونية مثل علم الفيزياء و الكيمياء و الفلك إلى آخره و لا يوجد اجتهاد في النقل فإذا كان النقل اجتهاد في نظرك إذا حتا الببغاء مجتهدة
@o_b_a_m اسكت يا ممسوح العقل
@@khaledela راجع نفسك وادركها قبل الموت الاجتهاد لايكون إلا على المنهج القويم
@@user-vi3ye5rs6k ما الخطأ في كلامي
تِلْكَ ءَايَٰتُ ٱللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِٱلْحَقِّ ۖ فَبِأَىِّ حَدِيثٍ بَعْدَ ٱللَّهِ وَءَايَٰتِهِۦ يُؤْمِنُونَ
والله انك شريف .وانا شيعي وارتاحيت لكلامك .مابيه طائفية ولاعنصرية .فعلا مرجعنا القران وسنة الرسول .وكافي كلمن ومذهبه وعقيدته حر بس بالقانون ماكو حر القانون على الكل .
اذا شهد لك شيعي ادر انك ماشي غلط
لعنة الله الشعية هاولاء يسبب الصحابة رضي الله عنهم و يردون أن نسكت
السعودية بخطى ثابتة نحو العلمانية المدنية
علمانية ايش ما حكى الا الحق الرجوع للقران و السنة النبوية و الاجتهاد في الدين مفتوح و يجب ان تفرق بين احاديث العقيدة و الاحاديث الضعيفة
@@Faisal-tc4ih اكتب بقوقل حفلات ليلية بالبكيني في السعودية و قلي كيف محمد بن ليس علماني
@@مواطن-ص2فوين هاذي الحفلات عند امك
@@مواطن-ص2فجميل انا في السعودية ولا بعمري شفت كذا 😂😂 اما المقاطع الي ياخذونها من دوله ويلصقونها في السعودية فنعرفهم ونعرف المقاطع الي يحطونها له
من كثر الاشاعات صرت اشك اني بالسعودية ياجماعة خلاص وقفوا حقدكم شوي
صحيح الاجتهاد مفتوح للجميع لكن لكن لكن
يجب ان تكون عالم باللغه العربيه نحوياً وبلاغياً وغيرها
عالم بالاحاديث وسبب نزول الايات حتى يوضح المعنى وحتى لا يتعارض فهمك مع معنى اخر
اما فتح الاجتهاد للجميع بدون قيود فهذا استرخاص للدين الدين له مكانته وعلماءه وفقهاءه وباقي الناس عوام فقط يأخذون بما اتى لهم
(وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ ۚ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
(وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ ۚ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ)
@AdamTrojan إذ انت جاهل و لا تملك التعليم لا تتفلسف في شيء لا تفهمه. زيه زي متخصص في التاريخ، في ادب ثقافه معينه، في لغه معينه، كل مجال له اهله و خبرائه و الجاهل لا يعرف راسه من ارجوله عشان يسوي فيها ان رائيه في نفس مقام الخبير و بالذات اذ هو يستطيع يثبت و يدل على كلامه بشكل مكثف و ادق
@AdamTrojan ايه ايه بالضبط، هذي اخره الاهبل اذا ما عرف يناقش نقاط الموضوع.
نسأل الله السلامة
الاجتهاد لا يحلل حراماً ولا يحرم حلالاً ...
فالخمر حرام وكبيرة..
والزنا حرام وكبيرة..
والتبرج حرام وكبيرة..
ونحن نعبد الله الذي سنقابله يوما ما شئنا ام أبينا ؛ وهو القائل سبحانه :
(( ياأيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على اعقابكم فتنقلبوا خاسرين...))
@فيصل الحربي
تم التعديل يامحترم☝️
كلامك عن جهل و ليس علم
@@kralanonymo5431
قال اصدق القائلين سبحانه:
( لايغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد * متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد)
خلاص طلعوا العلماء اللي بالسجن أجل، ما نبي كلام بدون فعل
قصدك المتطرفيين الي يحرضون على تفجير المساجد وهدم الدوله وقتل العساكر تحت مسمى الجهاد
@@mohammadalwwani1746 إن كانوا متطرفين إذن لماذا جميع ملوك المملكة السابقين كانوا يدعمونهم ويأخدوا بفتاويهم أو على أقل تقدير كانوا يسمحون لهم بالخطبة في الناس؟ هنا يوجد إحتمالين، إما أنهم ليسوا متطرفين ولذلك الملوك كانوا راضيين عنهم، أو أن الملوك نفسهم كانوا متطرفين مثلهم، فأيهما تختار؟
@@mohammadalwwani1746 يعني سلمان العوده وغيره هم ارهابيين لنهم قالو الحق في الورع حمودي صارو ارهابيين يبغون يفجرون مساجد والله انك سفيه
@@user-vd7sb2qh3d كلامك صحيح والله
@Jessica Arshidi طيب المدافع عن حقوق الشعب السعودي ولمطالبه بحريه أري وتعبير هو مو صاحب نيه طيبه وبعدين انت ماخذ محمد بن سلمان رسول قال محمد بن سلمان فعل محمد بن سلمان انا اقولك قال رسول الله محمد بن عبدالله (أعظم الجهاد كلمة حق امام سلطان جائر) هذا هو الحق زعلك اضرب براسك بلجدار
لا أحد بمنأى عن الصيرورة التاريخية، إما أن تكون قويا فتصنع أحداثه، و إما أن تكون عاقلا فتتكيف مع متغيراته و إما أن تكون غبيا رافضا التغيير فتنقرض. ابن سلمان رجل ذكي اختار التكيف على الجمود انقاذا للدين الإسلامي من الانقراض.
وش معناه الصيرورة
الله يوفقك ويسدد خطاك
الله يحشرك معه ويحشرني مع العلماء اللي سجنهم سيدك
@@saeedindeed نسأل الله الجنه لجميع المسلمين واسأل الله الهدايه لنا جميعا
الدعاء على الظالمين والطغاة من سنة نبينا ﷺ
أمين الله يوفقه ويحفظه
@@saeedindeedآممين ان شاء الله
الحاقدين والحاسدين كثر، لم يجدوا عيبا في كلامه ومنطقه الذي فاجأهم به ، فأخذوا يعلقون على هزة رأسه أو متلازمة في حركة فمه .
وكأن الإنسان يعاب بمرض فيه، أجزم أن كثيرا من هؤلاء الحاقدين والحاسدين لايعرف يقول كلمتين على بعض ،فضلا عن أن يتحدث في الشأن السياسي والإجتماعي والديني بمنطق وحكمة .
للأمام أيها الأمير ،وليخسأ الحاقدون.
فعلا الجاهل مشغول في الاشخاص والواعي ينشغل في الافكار
هو قال افكار كلها تدليس نناقش الشخص الي بيجتهد مش الي بيكدب ويدلس ويبدل شرع الله
نحن كعراقيين مدينين لهذا الرجل لو لا الله ثم هو لكان ابو لحية طويلة الى الان يغسل عقول الشباب السعوديين ويقنعهم بتفجير أنفسهم نفسه بالاسواق العراقية
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
اغلب الميليشيات الايرانيه والدواعش والمجرمين القتله في العراق هم من العراقيين 99٪ منهم عراقيين لاترموا بلاكم على غيركم
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
احسنت
اللهم اعز الاسلام والمسلمين ( واذل الشرك والمشركين ودمر اعداءك اعداء الدين )
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
@@user-jm9ke7hq3b ايش تبي توصله يا الشيخ
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
تقديس العلماء انتهى ولكل مرحلة تاريخية علمائها..حفظ الله أميرنا من كل مكروه فهو يعيد للأذهان تجديد الخطاب الديني بكل مستوياته.
كيف انتهى والقران يقول اسئلوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون اميرك تعليمات كلها جايته من صهاينه لسلخ الهويه الدينيه للمسلمين في ارض الحرمين وكوشنر فضحه
@@ahmedathahab963 أولا إقرى تعليقي زين…تقديس العلماء واعتبار كلامهم وكأنه قرآن انتهى لكن نقاش العلماء وتجديد الخطاب أمر متاح لكل زمان ومكان…لو ربي يفكنا من درعمتكم حنا بخير..على كيفك دخلت الصهاينة في الموضوع..انتبه بس لا يشوفون تعليقك ويحاسبونك..ترى كلامك خطير لان ما عليه دليل.
@@sultanalboloshe5095 والله لا اخاف من صهاينه ولا غيره انا مسلم من هو الكافر لكي يخيفني احنا رايتنا الجهاد في سبيل الله احنا امة نحب الموت كما هم يحبون الحياة اقراء عن تاريخ غزوات والجهاد راح تعرف من هو المسلم الحقيقي الذي لا يخاف إلا من الله وحده وكيف يرعب الكفار
استغفر الله العلي العظيم. اولا بارك الله لاهل العلم من جهدم في دين الله و أجرهم عظيم. لا من شيخ او راعي علم ليس له اخطاء، و لكن كثر الخير اللي قدموه، اكثر بمراحل من أخطائهم.
الشيء الثاني، تقديس؟ عيب عليك على ذا الاسلوب، دين الله زي ما هو و لا تغير فيه شيء، فان تقول ان كل جيل او فتره تتطلب "تفسير" معين انت راعي بلاء. اترك العلم لأهلها. زي ما لا تملك التعليم انك تجادل محامي، مهندس، و خريج ادب، لا تملك العلم الكافي انك تفتي و تغشمر من راسك. انتم تبغون تسلكون اموركم.
ماذا عن تقديس الحكام متى ينتهي؟
لو فى شيىء من النخوة والانسانية والمواقف الرجولية لانتصرنا
سمعني صياحك طيب 🤪
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
26- وروى ابن عبد البر بإسناده إليه أيضا قال: «اتقوا الرأي في دينكم» وروي عنه أيضا قال إن أصحاب الرأي أعداء السنن أعيتهم أن يحفظوها وتفلتت عنهم أن يعوها واستحيوا حين يسألوا أن يقولوا لا نعلم فعارضوا السنن برأيهم فإياكم وإياهم» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
27- وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
الاجتهاد لايعني تحليل المحرمات
وش الحرام الي تحلل ؟
@@فرحانبنمحمد
الموسيقى والاختلاط
@@غثاءالسيل الموسيقى موجودة من قبل محمد بن سلمان
@@فرحانبنمحمد والاختلاط والتبرج 😉😂
@@فيصلالبلوي-ض8ف الاختلاط والتبرج والموسيقى هذه حرية شخصية لا تفرض افكارك على احد !! الاختلاط موجود في الحج ! الموسيقى حلال . والتبرج الله يحاسب البنت وليس انت !
الافضل للسياسين ان يكونوا سياسين لان لا علم لهم بالدين لان الشخص الغير متمكن فالعلم الشرعي قد يخطي ويطعن في ثوابت الدين بدون ما يحس ان كان لا يقصد،وقد يتفلسف في امور كثيره ويقيسها بعقله القاصر بعيد عن الادله الشرعية وهو الامر الذي وقع فيه القذافي وغيره من الحكام،فارجو من محمد بن سلمان ان لايخوض في امور الدين حتى لا يقع فيما وقع فيه غيره من المغالطات الشرعية نتيجه عظمتهم وادعائهم بانهم مسؤولين حتى عن تطبيق الدين.
كلام سليم
@َ وهل هم متعلمون علم شرعي؟حتى يتكلموا عن الدين؟
من الذي قال لك انه لا يفقه في امور الدين اولا وثانيا السياسه والدين خطين متوازيين لان السلوك هو نتاج المعتقد فاذا كان المعتقد متطرف فسيكون السلوك ارهابي وبالتالي هذا الارهاب سينعكس على السياسه وعلى استقرار المجتمعات
الحمدلله الذي أظهرك لتحرير الناس
من عبادة الناس الى عبادة رب الناس
انقذنا من هالمتشددين
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُندٌ مُّحْضَرُونَ
حسبي الله و نعم الوكيل.
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) النور.
1- قال محي الدين ابن عربي في كتابه الفتوحات المكيــة " إعلم ايدنا الله ان لله خليفــة يخرج وقد امتلأت الارض جورا وظلما فيملؤها قسطا وعدلا ، ولو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد طول الله ذلك اليوم حتى يلي ذلك الخليفة من عترة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ولد فاطمة يواطي اسمه اسم رسول الله - صلى الله عليه واله وسلم - .
" ... يشهد الملحمة العظمى مأدبة الله بمرج عكا ، يبيد الظلم واهله ، يقيم الدين فينفخ الروح في الاسلام ، يعز الاسلام به بعد ذلة ، ويحيا بعد موته ، يضع الجزية ، ويدعو الى الله بالسيف ، فمن ابى قتل ، ومن نازعه خذل ، يظهر من الدين ما هو عليه في نفسه ما لو كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لحكم به ، يرفع المذاهب من الارض فلا يبقى الا الدين الخالص .اعــداؤه مقلدة الفقهاء اهل الاجتهاد ، لما يرونه من الحكم بخلاف مـا حكمت به ائمتهم ، فيدخلون كرها تحت حكمه خوفا من سيفه وسطوته ، ورغبة فيما لديه .يفـرح به عامة المسلمين اكثر من خواصهم ، ويبايعه العارفون بالله من اهـل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف إلهي له رجال إلهيون يقيمون دعوته وينصرونه هم الوزراء يحملون أثقال المملكة ويعينونه على ما قلده الله 0 الفتوحات المكية -محي الدين ابن عربي -ج1 ص 106-107
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
جداً كلام جميل 🩵 محظوظين فيك
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ).
وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108
60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
ياسمو الامير .. حفظك الله لشعبك .. انت والله تملك من العلم والحكمه والوعي والثقافه والكاريزما ... الله يرفع قدرك ويحقق طموحك وهو طموح الشعب ... نحن محظوظين في هذه القامه المميزه ... واقول لجميع المحبطين والسلبيين الزمن والزمن القريب سيقفل افواهكم بما سترونه من الانجازات.. وسيكتبها التاريخ🙏🏻... شكرا سمو سيدي من القلب❤️
وبعض الرجفه أيضا يملك
@@mohamedbader3577 وين رجفه بس واثق من نفسه وحقق اشيء ما تتحقق
😁😂🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
شوي ويبعده الكلب 😂
هذا الاهبل هوايته بلعب العاب اطفال بوبجي وغيره
تباً لك ولأسيادك وحشرك معهم يوم القيامة
اللهم فك أسر العلماء الشرفاء المظلومين من قبضة هذا الطاغية
اللهم كما ضيق عليهم وعلى أهل غزة فضيق عليه في قبره
الله يصلحك لهذه الأمة
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
الصراحه ابدع في هذا الكلام
يستاهل الاوسكار بعد 👌
فعلا
الله يقويك وينصرك على المتشددين التكفيريين
اذا سكت الناس عن الظالمين والفاسدين عمهم عقاب(الله)
أي ناس بالتحديد تتكلمي عنهم ؟
انا من المغرب
بصراحة، الامير فعلا يساير العصر وتطوره مع الالتزام بالمرجع الأساسي وهو القرآن الكريم والسنة الصحيحة
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
مثل ملككم المخنث ساير العصر ووقف الاعدام وزادت الجرائم
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
شلووم🙂🇮🇱
- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
الاجتهاد في الأحكام التى لم يرد فيها نص شرعي لا من الكتاب والسنة
وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ).
وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108
60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
سمو سيدي الأمير محمد عروسه 😁 بطل عظيم فتح مكوته للعالم بصراحة انت بطل عظيم مفتوح 😁 احبك من قلبي ياسمونا العظيم ♥️
✌️✌️✌️✌️✌️✌️
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
1- قال محي الدين ابن عربي في كتابه الفتوحات المكيــة " إعلم ايدنا الله ان لله خليفــة يخرج وقد امتلأت الارض جورا وظلما فيملؤها قسطا وعدلا ، ولو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد طول الله ذلك اليوم حتى يلي ذلك الخليفة من عترة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ولد فاطمة يواطي اسمه اسم رسول الله - صلى الله عليه واله وسلم - .
" ... يشهد الملحمة العظمى مأدبة الله بمرج عكا ، يبيد الظلم واهله ، يقيم الدين فينفخ الروح في الاسلام ، يعز الاسلام به بعد ذلة ، ويحيا بعد موته ، يضع الجزية ، ويدعو الى الله بالسيف ، فمن ابى قتل ، ومن نازعه خذل ، يظهر من الدين ما هو عليه في نفسه ما لو كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لحكم به ، يرفع المذاهب من الارض فلا يبقى الا الدين الخالص .اعــداؤه مقلدة الفقهاء اهل الاجتهاد ، لما يرونه من الحكم بخلاف مـا حكمت به ائمتهم ، فيدخلون كرها تحت حكمه خوفا من سيفه وسطوته ، ورغبة فيما لديه .يفـرح به عامة المسلمين اكثر من خواصهم ، ويبايعه العارفون بالله من اهـل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف إلهي له رجال إلهيون يقيمون دعوته وينصرونه هم الوزراء يحملون أثقال المملكة ويعينونه على ما قلده الله 0 الفتوحات المكية -محي الدين ابن عربي -ج1 ص 106-107
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161)
86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134)
87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55)
88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
ولو جاز أن تتسع دائرة الاجتهاد في الشريعة الإسلامية، إلى تخطّي حدود النصّ ومدلولاته؛ إذن، لجاز لهذا الاجتهاد- ذاته-أن يبطل حكم الشريعة بأسرها، وأن يستبدل بها شيئاً فشيئاً غيرها، ولقد أوضح الشاطبي هذه الحقيقة بدقة بارعة عندما قال: "ولو جاز للعقل تخطّي مأخذ النقل (أي النص)؛ لجاز إبطال الشريعة بالعقل، وهذا محال باطل، وبيان ذلك: أن معنى الشريعة: أنها تَحُدُّ للمكلفين (أي بالنقل الوارد إلينا من الله ورسوله) حدوداً في أفعالهم، وأقوالهم، واعتقاداتهم، وهو جملة ما تضمنته، فإن جاز للعقل تعدي حدٍّ واحد؛ جاز له تعدي جميع الحدود! لأنّ ما ثبت للشيء ثبت لمثله، وهذا لا يقول به أحد "
كلام صحيح 👍
لا يجوز تأليه البشر
كلن يؤخذ منه ويرد
العاقل والذكي يفهم كلامه وش يقصد 🥰🇾🇪🇸🇦🤗♥️
مافيه سحره ولامشعوذين ولاعالم غيب عشان يعرف مقصده والكلام واضح مايحتاج تبرير
اكيد واضح يعني الخروج من الإسلام شويه شويه
@@ريفاليمنوصاب اتق الله
@@5iosl
الله يجعلنا من المتقين
المعنى الحقيقي لكلامه يبي الناس تصير تمشي على هواها وتكثر البدع والجهل والفتاوي اللي على هواء مزاح الناس هذا قصدة
كلام صحيح لا يقبله اصحاب تعطيل العقل
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني وقول الشوكاني شو بتعبدو إنت يعني للشوكاني تبعك هاد ؟؟ كأنو عظيم وخالق ورب عندك هاد ؟؟ وين مافتت بالتعليقات داحشلي الشوكوكاني تببعك
الاجتهاد يأتي من العلماء وليس من الجهلة او الحكام اة اي شخص غير متعلم بالعلوم الشرعية
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ).
وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108
60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
يا أيها الدب الداشر اسمع :
الحرام حرام باي زمان و مكان
و الحلال حلال باي زمان و مكان
يعني الموسيقى و المعازف و جلب
العاهرات لكي ينجسن مدينة رسول
الله حرااااام و للأبد
قتل الأبرياء في اليمن أيضا حرااااااااام
جلب الشاذين لكي يرقصوا في مدينة
رسول الله أيضا حراااااااااام
نشر الخمور حراااااااااااام
ومل ما قلته لا مجال للاجتهاد فيه
هاذي في بيت امك الوصخ ابوك الشاذ كذا رباكم النجاسة تفوح منكم
إذا انت في المملكة فأنت بهيمه حاط على نفسك دائرة تحذير، تنبيه وخطر
الله يوفقه ويسعده و يحفظه
انت نسيت اللام النفي في وسط الجملة
@@zorrodz8513 يامشرد انشغل في شعبك يابايع ارضك
@@malek2335 انا مشرد؟؟ وبايع ارضي؟؟؟ = انت تحكم علي بدون اية معرفة بي / والله انك فضحت نفسك / تكتب دون منطق ولا اقناع
@@zorrodz8513😂😂😂😂
أمين الله يوفقه ويحفظه
زبده فيه وضايف الاولدنا جامعيين نايمين في البيوت ابني تقدم وضيفه عسكرية رجعوه على 2 سانتي با شهادة الجامعة
الحمدلله انه رجع عشان ميبقاش من جنود بن سلول
الفارس محمد بن سلمان رجل الحكمة والبصيرة والحزم والإنسانية ورجل
المستقبل المشرق والحاضر الجميل كسر أنياب العدو وقص مخالبه
كلنا جنودك يابن سلمان
قالوا ربنا انا اطعنا سادتنا وكبرائنا فاضلونا السبيل ربنا اتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا.
مراح يفيدك حاكمك ولا غيره يوم القيامة " وكلن اتيه يوم القيامة فردا" تأملها وصدقني لن ينفعك الندم ولك في اعلامي محمد البشري عبره
هذا هو الفكر النير الذي سينهض بالسعودية ريي يحميك سمو الأمير و يحفظك و يقويك و ينصرك على من عاداك
كثير من الأشياء مخالفة للشريعة الإسلامية في عهده وهي من المسلمات التي لا مجال فيها للاجتهاد.
@@user-sg6bd2ef8g مثل ويش
@@mrnicemaaan1 مثل ميدل بست.
لماذا لا تجيبونه يا علماء ، أنه يجب أن يأخذ بأقوال السلف ، أم أنت الخوف على رقابكم جعلكم تبكمون ....
كيف عرفت ان العلماء لم ينصحوه نحن ننصح الحاكم بلسر ولا نخرج امام الناس نقول نصحنا الحاكم لان هذا يسبب الفتن بين الشعوب انظر الى الشعوب الذي خرجت عن الحاكم ونصحت الحاكم بلعلن شنو صار فيها اليمن العراق سوريا ليبيا كلهم خرجو عن الحاكم نسال الله ان يلطف يرحم المسلمين في كل مكان وان يبعدنا عن منهج الخوراج وعن الفتن ماظهر منها ومابطن
@@Khaledaltufi و لكن الأعمى يرى أن خيرة علماء السعودية الربانيين ، الذين قالوا كلمة الحق ، و نصحوا أولي الأمر ، كلهم في السّجن ، و هم كثيرون ، فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدَّلوا تبديلا ، أم أن هؤلاء ضالون مُضِلُّون ؟!!!!
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161)
86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134)
87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55)
88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161)
86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134)
87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55)
88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
@@user-jm9ke7hq3b و أي سنن تتحدث عليها ؛ سنة حبيبنا محمد الحق ؛ أم وحي إبليس التافه... و يا أمة ضحكت عليها الأمم ، علماء كبار يبغون على بعضهم البعض في أمور واضحة جلية ، و إبليس التافه يضحك بملئ فاه على الحال التي وصل إليها علماء الأمة ...
من يظن أن إبليس التافه و أعوانه من شياطين الجن و الإنس ، قد فكروا يوما ما في تحريف القرآن ، فهو غبي ، لأن إبليس يعلم جيدا أن الله قد حفظ القرآن ، و أوحى إلى أوليائه بأن يحرفوا السنة ، و هذا الكلام مذكور في القرآن واضحا و جليا ؛ و من لم يرى ذلك فهو ليس بمتدبّر بل و يرفض أمر الله للمؤمنين بتدبر القرآن ... للأسف علماؤنا يتكلمون في أمور هي بديهية لكل الناس ، و لا تحتاج لعالم كبير أن يشرحها ....
لقد بيَّن الله لنا بأن السُّنة المحمديّة جاءت من عند الله كما جاء هذا لقرآن العظيم ، و نجد ذلك في قول الله تعالى : { وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴿٨١﴾ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴿٨٢﴾} . و في هذه الآية المحكمة جاء البرهان الفصل من القرآن بأنَّ السُّنة المحمديّة جاءت من عند الله ، و أكّد اللهُ في القرآن بأن القرآن هو المرجع لما اختلف فيه علماء الحديث ، ثم علّمنا اللهُّ القاعدة الحقّ وهي أنّنا إذا وجدنا بأنّ الحديث النبويّ قد جاء بينه وبين آية محكمة في القرآن اختلافاً كثيراً فإن ذلك الحديث من عند غير الله ؛ بل من عند الذين يقولون طاعة : {فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ } ؛ و هذا هو البرهان بأن السُّنة من عند الله كما القرآن من عند الله فأصبح الحُكمان متّفِقان في الكتاب والسنّة النبويّة الحقّ تصديقاً لحديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ) صدق عليه الصلاة والسلام ، أي أن السنة من عند الله كما القرآن من عنده تعالى . ثم علَّمنا بأن السنّة ليست محفوظةً من التحريف و التزييف ، و الدليل في قول الله تعالى : { فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ } ، و أنّ السّنة ليست محفوظةً من التحريف وأنّ القرآن هو المرجع لما اختلفتم فيه في السّنة النبوية . فإذا كانت هذه الأحاديث من عند غير الله فإنّنا سوف نجد بينها وبين آيات القرآن المحكمات في نفس الموضوع اختلافاً كثيراً . 5- ثم علَّمنا أن المفترين على محمدٍ رسول الله في السُّنة النبويّة إنما يمهِّدون للتصديق للشيطان و تكذيب الحق . و من خلال هذه الآية : { وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴿٨١﴾ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴿٨٢﴾} ، نفهم أن التخطيط لتحريف السنة من أجل إبعاد المسلمين عن تعاليم القرآن لإفساد دينهم كان في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ )) ، فالتحريف حدث و رسولنا الكريم حي يرزق ، و لكن إظهار الأحاديث بدأ مع عصر تدوين السنة الشريفة ، حيث تغير حال الناس و أستهوتهم الدنيا ، و لم يبقى بينهم من صناديد الصحابة الذين سمعوا من رسول الله مباشرة ليجادلوهم بالحق ... و لكن لماذا لم يتصدى رسولنا الكريم لهؤلاء الشياطين الذين يظهرون الصلاح ( يَقُولُونَ طَاعَةٌ )) و يبطنون الكفر ( بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ) ؟ ببساطة لأن الله أمره بالإعراض عنهم ، و في ذلك حكمة بالغة و هي ليعلم الله من يتمسك بالقرآن المحفوظ من التحريف في آخر الزمان ، و من يتخذ القرآن مهجورا ، و يتبع سبيل الشيطان ... حسبنا الله و نعم الوكيل.
ربنا يباركلك وكل عام وانتم بخير وربنا يحفظكم
ربنا يبارك فيك ويحفظك
كم تغيرت يا محمد يا ابني لكن الغلط على للي ابتعثك للدراسة في بريطانيا والتاثر بالراكنين إلى الدنيا . المؤسس رحمه الله قال أنا سلفي وعقيدتي سلفية أمشي بمقتضاها على على الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح .
راحت السنة وراح العز وذا آخر عهود آل سعود إلا أن يشاء الله
اجتهدتو لين حللتو الديسكو والخمر
ماتلاحضون كيف يسوي بفمه 😂😂😂😂هذا ماهو مزبوط
الثابت الوحيد بالكون هو التغيير ياداعشي ياصنم يادينصور
@AlGaddafi1969 اقعد فوقه انت و يشوع
@AlGaddafi1969 تف/ووووه على الله المروح المخيس واحد معتل محتاج علاج نفسي
المفروض نلغي دينك الزباله من الاساس
اول شيء الكذب لا يجوز فهي من صفات المنافقين
إذا حدث كذب
ثاني شيء من متى فيه بار؟
ولنفرض جدلا إذا كان فيه بار وسمح بفتحها غير مستحلا لها هل يكفر؟ ام مرتكب معصية؟
يا رجل انت كذاب متصف بصفات الخوراج
ولا تفقه في الدين وش خلاك تتكلم؟
هناك من يستهدف تنحية الشريعة من حياة الأمة! سيرٌ يقوده ثلةٌ من العلمانيين، والليبراليين، والمفتونين بما عند الغرب من فنونَ وثقافةٍ! هؤلاء استغلوا حالة النشاط الفكري السائد في مطلع القرن العشرين، في النيل من ثوابت الأمة، وتمرير أفكارهم التغريبية! على حساب دينهم وأمتهم، وكان الاجتهاد أحد الأوراق التي حاولوا اللعب بها؛ من أجل تشويه هذا المعلم العظيم من معالم الدين، وكان مدخلهم في ذلك تساؤلهم الشهير:" الاجتهاد، حق هو، أم واجب "؟! وهدفهم في ذلك تمييع قضية الاجتهاد، وجعلها متكئاً للجميع، يبررون بها أفعالهم الغريبة!، والمنافية للشرع، بدعوى أن هذا اجتهادهم في المسألة، وأنهم معذورون مأجورون، لا ينكر عليهم-كما تقرر في ثوابت الاجتهاد- وأن لهم مطلق الحرية في اعتناق ما شاءوا من الأفكار، والآراء، لذلك، كان لابد من الإجابة على هذا التساؤل، الذي قد يدفع البعض للتشكك،، حتى رأينا من يقول: "أن أهل الكتاب ليسوا كفاراً"!، "وأن العلاقة الجسدية بين الرجل والمرأة ليست بزنا"!، "وحجاب المرأة عادةً يهوديةً"!، "وعمل الراقصة في سبيل الله"!، إلى آخر هذه الأقوال المستبشعة، وكلها بدعوى أنه اجتهاد في فهم الدين .
الصراحة كلامة صحيح
لكن اعمالة العن من أعمال اليهود
دنس أرض الله المباركة بحكمة
أمر بسجن وإعدام علماء الدين بحجة أنهم ضالين و مضلين
كل سنة للسعودية تمر في حكمة إلا والدين الإسلامي يهان
يا داعمين محمد بن سلمان ليش حللتم ما حرم الله فتحتم المراقص والبارات والمشكلة انة اي شخص يتكلم عن هذا يسجن
اسئلكم بالله هل هذا الشيء يرضي الله ورسوله
المشكلة إنك تقول هذا هو التطور والرفاهية
لكن أذكركم بقول الله تعالى ((تمتعوا قليل إنكم مجرمون))صدق الله العظيم
وبيننا يامحمد بن سلمان أنت واتباعك المطبلين الي مايحكموا بالحق
مايعصوا امرك
لكن لاطاعة لكم ولا لامثالكم لانة لا طاعة للمخلوق في معصية الخالق
والله أنة الشيوخ والعلماء المسجونين والمحكوم عليهم بالاعدام
تذكرنا بقصة المعتزلة والإمام أحمد ابن حنبل رحمه الله مع معتزلة الحاكم
بس ايش نقول
حسبنا ونعم الوكيل
نعم كلامك صحيح وأيضا الاجتهاد يكون في الفروع وليس في الأصول وعلينا نطبق النصوص بدون مانتعارض مع نصوص اخرى و ايضا علينا السير مثل صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم مبشرون بالجنة وهم أيضا الذين عايشوا الرسول وفهموا الدين بشكل صحيح بكل بساطة لانهم مبشرين بالجنة
ابدعت ربي يقويك❤
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161)
86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134)
87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55)
88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
جميل.
والنبي سلم
ساعد الله قلبك يا رسول الله
العالم يراك ولي عهد ♥️
وانا اراك العالم كاله ♥️
انت طموحي ♥️
فانا فقد الكثر ♥️
وخسرت كل شيء ♥️
الحياة جدا كانت قاسية ♥️
جدا كانت مؤلمة ♥️
وضاعت احلامي ♥️
لقاءك هذا ♥️
انساني همي وغمي ♥️
وبنيت بوجودك ثقتي ❤️
استمر في الكفاح والنهضة ❤️
اكسجيني انت وانا اشاهدك تقهر أعدائي ♥️
وذنبي اني احببتك ❤️ولن اندم ابدا❤️
احببتك حبا .. ♥️
ياحلم مستقبلي ...❤️
وكنز سعادتي ...♥️
اهديك عشقاً وولاء ...❤️
😁😂😂😂🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
خ** عليك انت وياه على الجريده الكاتب
هذه الاحوس لامك بالليل مو لك عرصه ينطيك فلوس
بارك الله فيك
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39
54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104
55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117
56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207
57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد.
وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7
58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39
54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104
55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117
56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207
57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد.
وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7
58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161)
86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134)
87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55)
88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161)
86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134)
87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55)
88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
اللهم وفق علماء وحكام المسلمين إلى كل خير
اللهم خلصنا من شرور الفقهاء و تجار الدين 🤲🏻
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ).
وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108
60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
لما ذكر الشيخ محمد عبد الوهاب رحمه الله وكأنها رسالة مبطنة للمنهج السلفي
ما شاء الله كلام منطقي ومقنع لكن في ناس يألهون العلماء
فعلا
@@user-bm7bm5xi7w شكراً على الرد بسمة
اكيد كلام مقنع ومنطقي لانه طلع من سيدك. قبل هاذي المقابله كنتوا تكفروا كل من قال انه بخاري و مسلم بشر ليسوا معصومين من الخطأ.
سترى بأم عينك خطأ هذه الفلسفة المخالفة للشرع حسب معاييركم فإنه يجوز لي ان اذهب واعمل طبيباً وان كنت راعياً
@@dtsu3650
احسنت كلام في الصميم
الاسلام دين صالح لكل زمان و مكان
- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
يقول بخلي نص الرياض مقيمين ههههههه هذا فشل مو انجاز ويقول السعودي ماعنده مهارات، هذا فاشل
🙁 ليش تكذب ليه !!! انت اهبل انت
السعودي ليس لديه مهارات متعددو بسبب اخر ٣٠ سنين و التعصب الثقافي و الانغلاق الفكري. درجات اختبار ال IQ حق السعوديين كانت مثل الدول الفقيرة الي ما عندها مال و لا علم و رغم ذلك نحن من اغنى الدول. شي محزن و يفشل. اذا ما تصدقني فا ابحث. غير ذلك كن نعتمد على العمال الوافدة و كل المباني الي نشوفه مصنوعة من مهندسيين الامان و هنود و غير ذلك.
@@flash4901ماعندك مال ؟،اكتشفتك يا بائع لأرض والعرض
نعم هناك اجتهاد ولكن هناك ثوابت. فالزنا محرم و الربا محرم فالصلاة واجبة وغيرها من الثوابت فلا اجتهاد فيها. فمن أحل الربا مثلا بزعم الاجتهاد فقد ضل بل كفر
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39
54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104
55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117
56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207
57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد.
وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7
58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
ماشاء رجل فاهم في كافه المجالات....... فعلا يستحق ان يكون قائد وبقوة❤
والمشايخ الي فالسجن هل يستحقون أن يكونوا في السجن ؟
صدقت
@@FfFFFFfFFf7المشايخ اللي في السجون حرضو الشباب على الافتداء والتفجير في داعش ولا تبغون شبابنا يروحون ضحايا عشان رضاكم يالخبيث
وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
كلام صحيييح ويدل على انه خايف على الدين وكثير مايتجرؤون يقولونه
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
محشش يحلل جلب العاهرات
و يفتح البارات يريد ان يحفظ
الدين ⁉️🤣🤣🤣🤣🤣🤣
ده بيدلس وانت بطبلله
@@Muslimman947 ده؟ انت مصري يعني قبطي اجدادي علموك الدين الحين انت بتعلمنا الصح من الغلط؟😂 اي هذا الدين الصحيح قبل ماينتقل لنا افكار الاخوان المتطرفين من مصر للعرب
@@ers.1264 دول اجدادي من الصحابه لان بلاد الاسلام كلها واحد مش تقسيمات سايكس بيكو انت المتطرف الجاهل الذباب الالكتروني بتاخد كام من التدليس في الدنيا
عشان حتحاسب امام الله علي الضلال الضخم والفساد الي بتنشره
هذا لايمت للاسلام بصلة
قال يحيى بن سعيد الأنصاري وهو من أجلاء التابعين: «ما برح أولو الفتوى يختلفون، فيحل هذا ويحرم هذا، فلا يرى المحرم أن المحل هلك لتحليله، ولا يرى المحل أن المحرم هلك لتحريمه» جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج2ص80
19- وقال شمس الدين الذهبي: «... ثم إن الكبير من أئمة العلم إذ كثر صوابه وعلم تحريه للحق، واتسع علمه، وظهر ذكاؤه، وعرف صلاحه وورعه واتباعه: يغفر له زلله، ولا نضلله ونطرحه، وننسى محاسنه، نعم ولا نقتدي به في بدعته وخطئه، ونرجو له التوبة من ذلك» 0 سير أعلام النبلاء للذهبي ج5/279ص
20- و أخرج ابن عبد البر أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: «ويل للأتباع من عثرات العالم» قيل كيف ذلك قال «يقول العالم شيئا برأيه ثم يجد من هو أعلم برسول الله ﷺ منه فيترك قوله ثم يمضي الأتباع 0 القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
21- وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
26- وروى ابن عبد البر بإسناده إليه أيضا قال: «اتقوا الرأي في دينكم» وروي عنه أيضا قال إن أصحاب الرأي أعداء السنن أعيتهم أن يحفظوها وتفلتت عنهم أن يعوها واستحيوا حين يسألوا أن يقولوا لا نعلم فعارضوا السنن برأيهم فإياكم وإياهم» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
27- وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
الله المستعان
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
قال يحيى بن سعيد الأنصاري وهو من أجلاء التابعين: «ما برح أولو الفتوى يختلفون، فيحل هذا ويحرم هذا، فلا يرى المحرم أن المحل هلك لتحليله، ولا يرى المحل أن المحرم هلك لتحريمه» جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج2ص80
19- وقال شمس الدين الذهبي: «... ثم إن الكبير من أئمة العلم إذ كثر صوابه وعلم تحريه للحق، واتسع علمه، وظهر ذكاؤه، وعرف صلاحه وورعه واتباعه: يغفر له زلله، ولا نضلله ونطرحه، وننسى محاسنه، نعم ولا نقتدي به في بدعته وخطئه، ونرجو له التوبة من ذلك» 0 سير أعلام النبلاء للذهبي ج5/279ص
20- و أخرج ابن عبد البر أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: «ويل للأتباع من عثرات العالم» قيل كيف ذلك قال «يقول العالم شيئا برأيه ثم يجد من هو أعلم برسول الله ﷺ منه فيترك قوله ثم يمضي الأتباع 0 القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
21- وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
كلامه صحيح بس المفروض ينبه اكو اشياء عقائديه ....يثبت عليه المسلمون
طيب هو اش قال (مرجعنا القران والسنه) يعني ثوابت عقائديه 😁، ماتتغير،،
هو وضح الاجتهاد بما جاء في القران والسنه،
ولا نلتزم بما جاء به الشيخ محمد بن الوهاب
المذاهب الاربعه و الشيخ محمد عبدالوهاب ..هولاء الله فتح على عقولهم وافنوا أعمارهم في خدمه الدين فقط ...وهذه قدرات خاصه لا أتصور يوجد حاليا احد لديه هذه القدرات ...اما يجي محمد ينظر اني هم أكدر اخلي كاميرا و اكعد انظر ...وحاليا افضل من على الساحه الدكتور (فاضل السامرائي ) والله اعلم وهو لا يرتقي إلى مستوى انشاء مذهب فما بالك بالبقيه؟
@@hassn3218الواحد يكون مسلم وبس وكل شخص يتبع المذهب آلي يبي محد له دخل فيك
من كان يظن قبل مئة عام اننا سنصل الى هذا الشرك والتعدي والتألي على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وتحريف النصوص وتبديل الكلم وتنحية العقيدة اصل الدين جانباً والخوف من ذكر كلمة شريعة او المطالبة بها لا حول ولا قوة الا بالله قبح الله لحى السوء اخزى الله علماء الطواغيت وحشرهم معاً غربة الدين الذي نرى فيها هذا مدمن المخدرات الطاغوت يفتينا في ديننا وينقد ويعترض بكل وقاحة ونرى الرافضة وحماس المشركين يسمون بالمجاهدين ..... الكفر بالطاغوت اوثق عرى الإيمان .. تعلموا التوحيد الحق يا مسلمين وفروا بدينكم وكفروا بالطاغوت واعوانه اخزى الطواغيت وجيوشهم وجنودهم .
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
😥
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
@@user-jm9ke7hq3b كلما أضع تعليق لي يرد على تدليسك وكذبك يحذف منظومة كفرية متكاملة .. اقول لك شيء واحد اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يحشرك وكل من على شاكلتك مع هذا الطاغوت عدو الله اللهم امين يارب العالمين.
كفو شكرا محمد بن سلمان ♥️♥️🌹
وصلا سلم ( فقط جاي اشرح كيف طرح الصلاة في حديثه ) يا اخي صلي على محمد بشكل واضح يا بشر ( صل الله عليه وسلم )
خلصت المشكلة
والله ان محمد ابن سلمان رجل في قمة الرقي والوعي رجل الحداثة والمستقبل اللهم اطل في عمره وسائر الاسرة الحاكمة
حسبنا الله ونعمة الوكيل على الأعداء والخونة
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39
54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104
55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117
56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207
57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد.
وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7
58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
صادق قواك الله والله يحفظك من كل شر 💚💚
قواه على الظلم استغفر الله
لا إله إلا الله
فكنا من الي يكفرون الحكومه والشعب كل جمعه لعنت الله عليهم المتطرفين ،يجي ملحد ولا واحد ان شالله كافر بس ضرره اقل من الدجالين الي يتسترون باسم دين ورب فجرو مساجد ،والله ولي عهد سوئ اشياء كثير للدوله سحقهم والخير قادم
من جد، و ياليت بالمره يهد المساجد و نعيش تحت ظل اسلام وسطي خالص
@@YHM95 😂😂تبي يلغو المساجد ؟
لعنه الله عليك يا مدلس يا متطرف
ولي العهد افسد الدوله ولم يحكم شرع الله وبطل كدب وتدليس عشان فيه يوم حساب
@@its_sarosنجتهد في الدين علي كلام بن سلول ونهدها
ده اسمه محاربه لله ورسوله وتدليس مش اجتهاد
مساء الخير ولي العهد السعودي محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه واطال الله في عمره أنا ريم عبدالله ابراهيم رزوق في يوم من الايام لبست مشد وجدت عليه خرزه خفت كثيرا
يعم تدعي للنجس ده بطوله العمر ليه عشان يكمل افساد
كل مؤمن بالله يتمنى الجنة ، لا عين رأت ولا خطر ببالي بشر .
يارب رضاك والجنه
إعملها ماحد منعك
ربي يسعد هذا الوجه
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
رااااااااااااااااائع
هذا الكلام الذي تفضل به سمو الامير هو الحق الأبلج الذي لا يجادل به عاقل، ولكن عباد الاصنام والاوثان لا يعجبهم هذا،
كم يزداد اعجابي بسموه يوما بعد يوم 🇯🇴🇸🇦
😂😂😂بل عباد الشاب الامرد
@@Catherine1.11الشاب لتمرد منو ابوك ؟
بيض الله وجهك بن سلمان الله يحفضك ويطول بعمرك رفع الله قدرك في الدنيا وفي الأخرا ❤️
سود الله وجهه
صدق نبي الله، نجد منبع الشر
العراق أهل الشقاق والنفاق
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
احسنت سمو الامير هذا الفهم الذي يرقي العقول
قال الله تعالى: “وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ”
هنا ومن هنا وقبل هذا الحب لك في الله زاااد يامحمد الله يحفظنا ويحفظك
- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
قال يحيى بن سعيد الأنصاري وهو من أجلاء التابعين: «ما برح أولو الفتوى يختلفون، فيحل هذا ويحرم هذا، فلا يرى المحرم أن المحل هلك لتحليله، ولا يرى المحل أن المحرم هلك لتحريمه» جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج2ص80
19- وقال شمس الدين الذهبي: «... ثم إن الكبير من أئمة العلم إذ كثر صوابه وعلم تحريه للحق، واتسع علمه، وظهر ذكاؤه، وعرف صلاحه وورعه واتباعه: يغفر له زلله، ولا نضلله ونطرحه، وننسى محاسنه، نعم ولا نقتدي به في بدعته وخطئه، ونرجو له التوبة من ذلك» 0 سير أعلام النبلاء للذهبي ج5/279ص
20- و أخرج ابن عبد البر أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: «ويل للأتباع من عثرات العالم» قيل كيف ذلك قال «يقول العالم شيئا برأيه ثم يجد من هو أعلم برسول الله ﷺ منه فيترك قوله ثم يمضي الأتباع 0 القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
21- وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
تمثل العلمانية خيارا تقدميا للمجتمعات العربية. ففصل الدين عن الدولة يؤدي إلى حماية حرية المعتقدات وتعزيز حقوق الإنسان. كما أن اعتماد الديمقراطية وحرية التعبير تساعد على تنمية المجتمعات وتفتح المجال للتقدم والازدهار.
لذا فإن تجربة السعودية في التحول نحو العلمانية تمثل نموذجا يحتذى به. ومن الأفضل أن تتبنى باقي الدول العربية نفس هذا النمط مع مراعاة خصوصيات كل دولة.
كما يجب ألا يكون هناك تنازل عن القضايا العادلة مثل قضية الشعب الفلسطيني وحقه في دولته المستقلة. فالتحرك نحو العلمانية والديمقراطية لن يكون كاملاً إلا بحل عادل لهذه القضية.
- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ).
وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108
60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-
الحرية للعلماء المعتقلين في سجون ابو منششششششار
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
@@user-jm9ke7hq3b
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39
54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104
55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117
56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207
57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد.
وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7
58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
شفنا اجتهادكم تم تحليل الاختلاط والمعازف وإحضار العاهرات وإحضار الملحدين ومنع المساجد بصلاه بالمكبرات واخفاض صوت الأذان ورفع صوت المعازف والحفلات، الله لايوقفكم وحسبي الله ونعم الوكيل
وش دخلك ي زيدي
وهل ما اتى به محمد بن عبد الوهاب اتى به من جيبه ام قال الله قال الرسول سنتك فتح المراقص والملاهي في ارض محمد صل الله عليه وسلم وال بيته وصحابته الكرام مهبط الوحي دنستموها يا ال سلول
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
انا احبك واموت عليك وان شاءالله الله يطول في عمرك ....فنان من العراق من محبيك
تحب الطاغوت الله يحشرك معاه
يحشر المرء مع من يحب فالله يحشرك معه
ويحشرك مع الخميني والصهاينه الي هم متعاونين انهم يغسلون مخك . ولا انت حاسد منافق؟؟@@saeedindeed
قال الشافعي: "لقد ألفت هذه الكتب ولم آلُ جهداً، ولا بدَّ أن يوجد فيها خطأ. لأنّ الله تعالى يقول:) وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا0 (أخرجه ابن أبي حاتم في «آداب الشافعي ومناقبه» ص68)
قال ابن حزم وقد ذكرنا أن مالكا وأبا حنيفة والشافعي لم يقلدوا، ولا أجازوا لأحد أن يقلدهم، ولا أن يقلد غيرهم 0 الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ج6ص314
استغفر الله واتوب إليه ..الحمد لله دائما وابدا ..وحسبي الله ونعم الوكيل ❤
قول الشوكاني: "فنصوص أئمة المذاهب الأربعة في المنع من التقليد، وفي تقديم النص على آرائهم وآراء غيرهم لا تخفى على عارف من أتباعهم وغيرهم، القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص31
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161)
86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134)
87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55)
88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
كلام جداً رائع
واحد سجن علماء وفتح مراقص وفجر اعوذ بالله
Thanks for the love you show me❤❤❤
وأخرج ابن عبد البر عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه أيضا أنه قال: «إياكم والاستنان بالرجال فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة ثم ينقلب لعلم الله فيه بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار (القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38)
22- وأخرج عن ابن مسعود أنه قال: ألا لا يقلدن أحدكم دينه، إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا أسوة في الشر,, القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
23- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى عوف بن مالك الاشجعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة قوم يقيسون الدين برأيهم يحرمون ما أحل الله ويحلون به ما حرم الله. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
24- وروى ابن عبد البر بإسناده إلى أبي هريرة رض فقال قال رسول الله ﷺ: تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله وبرهة بسنة رسول الله ﷺ ثم يعملون بالرأي فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا.. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص38
25- وروى ابن عبد البر أيضا بإسناد إلى عمر بن الخطاب رض أنه قال وهو على المنبر: «يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله ﷺ يقينا لأن الله كان يريه وإنما هو منا بالظن والتكلف» وأخرجه البيهقي في المدخل. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-
وأخرج ابن عبد البر بإسناده إلى ابن مسعود قال: «ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أبتر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام وينثلم» وأخرجه البيهقي بإسناد رجاله ثقات. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
28- وأخرج أيضا ابن عبد البر عن ابن عباس قال: «إنما هو كتاب الله وسنة رسوله ﷺ فمن قاله بعد ذلك برأيه فما أدرى أفي حسناته أم في سيئاته» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
29- وروي أيضا عن مالك أنه قال: ما علمته فقل به ودل عليه وما لم تعلم فاسكت وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء. القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص40
مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-57
61-وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//ص66
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
كل الاحترام والتقدير لشخصك الرائع
من أدلة بطلان الإجتهاد والتقليد والرأي والقياس في الدين عن طريق الثقلين
((( 10 )))
-و لو امتثلوا أمر الله عزوجل في قوله-
(وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَ إِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ)
و في قوله
(فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ )
لأوصلهم الله إلى نور الهدى و علمهم ما لم يكونوا يعلمون و أغناهم عن القياس و الاجتهاد بالرأي وسقط الاختلاف الواقع في أحكام الدين الذين يدين به العباد و يجيزونه بينهم و يدعون على النبي (ص) الكذب أنه أطلقه و أجازه و القرآن يحظره و ينهى عنه حيث يقول جل وعز-
(وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً)
ويقول
( وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَ اخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ)
و يقول
(وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا)
وآيات الله عز وجل في ذم الاختلاف و الفرقة أكثر من أن تحصى و الاختلاف و الفرقة في الدين هو الضلال و يجيزونه و يدعون على رسول الله (ص) أنه أطلقه و أجازه افتراء عليه و كتاب الله عز وجل يحظره و ينهى عنه بقوله-
(وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَ اخْتَلَفُوا)
فأي بيان أوضح من هذا البيان و أي حجة للخلق على الله بعد هذا الإيضاح و الإرشاد نعوذ بالله من الخذلان و من أن يَكِلَنا إلى نفوسنا وعقولنا و اجتهادنا و آرائنا في ديننا ونسأله أن يثبتنا على ما هدانا له و دلنا عليه
البخاري مو اجتهاد ؟ الطبري مو اجتهاد ؟ ابن باز ، بن العثيمين مو اجتهاد ؟ كلهم اجتهدوا في علمهم
سبحان الله
الحمد لله
لا اله الا الله
الله أكبر
لاحول ولاقوه إلا بالله
استغفر الله العظيم وأتوب إليه
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
قل بملئ فيك *صلى* *الله* *عليه* *وسلم* شنو صلااسلم!
لن يستطيع ، فقلبه مقبوض على خير البشر
كلام سمو الامير صحيح ١٠٠٠٪ فالحكم على الشيء فرع عن تصوره واحنا كمسلمين عرب ثقافتنا السائدة في الكثير من الجهل المركب
بطل! بوركت 💐
الله يفتح عليك ويوفقك 💜
كلامك عقلاني وسليم ومنطقي وواقعي جدا الشرائع تتغير بحسب كل زمان ومكان كانو يقطعون يد السارق الٱن هناك محاكم وسجون ويرجمون الزناة الٱن لهم شأن ٱخر وطريق أخرى لاتستطيع السير في نفس الطريق بشكل تام يجب أن تتماشى مع معطيات وتطورات العصر بشكل عقلاني مستندا إلى القرٱن الكريم
واو تناقض في كلامك خيالي الاحسن فصل الدين عن الدوله بكل بساطه ليش الف والدوران جالس تكذب على نفسك ليش ألا
@@-RENO-gb9hg أولا قلة الذوق تبعك مافي داعي تخليها واضحة هيك لبسها كمامة متل اللي لابسها إنت تاني شي الأفضل فصل الدين طبعا
@@amergazaagazaa1973 اين قله الذوق في كلامي مجرد صراحه واضحه وكلامك منمق يدعو إلى الاشمئزاز خليك متصارح معا نفسك
@@-RENO-gb9hg من يكذب على نفسه يكذب على الجميع ..الكلام المنمق شيء والوقاحة شيء إبداء الرأي يختلف تماما عن محاولة فرض الرأي ..كل شخص يتكلم بما يراه هو من منظوره الخاص صحيح وليس باالجذم أنه الصحيح ..وطريقة الكلام توحي مافي داخل الشخص ومدى احترامه ل نفسه ول الٱخر
@@amergazaagazaa1973 حبيبي لا تشخصنها وتكبرها في راسك التناقض الى وقعت فيه انك قلت يتمشى معا العصر الحديث استنادآ الى للقران وهذا تناقض صريح كيف يتمشى وهو في نفس الوقت يخالف أوامره
الله يطول في عمرك وانشاءالله نشوفك 2030 تتكلم عن رؤيه 2040. 🇸🇦🇸🇦 الله يحفظك ياابوسلمان دايم مشرفنا🇸🇦
من هو الي قال سننقل المعركه الى داخل ايران قبل خمس سنوات ولحين يقول ايران دوله جاره ونريد علاقات مميزه معها هو صاحي ولا مصفوق
الله لا يطول بعمرك ولا بعمره يا خروات
الله يحفظك
وأما لفظ التقليد فلا نعرفه جاء في شيء من الأحاديث وأقوال السلف فيما يرجع إلى الدين وإنما ورد الكتاب والسنة بالاتباع وقد قالوا إن التقليد قبول قول الغير من غير حجة وأهل السنة إنما اتبعوا قول رسول الله وقوله نفس الحجة فكيف يكون هذا قبول قول الغير من غير حجة //الانتصار لأصحاب الحديث ج1//ص60
75-المصنف دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين أحدهما التقليد للآباء والأسلاف والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى والتقليد سليم وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس تلبيس ابليس//ج1///ص100
76- قال بن عبد البر القرطبي في تعريف العلم: قال حد العلم عند العلماء المتكلمين: هو ماأستيقنته وتبينته وكل من أستيقن شيئا وتبينه فقد علمه, وعلى هذا من لم يستيقن الشيء, وقال به تقليداً فلم يعلمه. ثم قارن بين الرأي والعلم فقال القرطبي: أن من صفات العلم الثبات , ومن صفات الرأي التغير, نقل ذلك عن جابر بن زيد بعد أن روى عن أحمد بن حنبل قوله أي قول جابر بن زيد :( وإن قلت فإنما هو رأي وإنما العلم ما جاء من فوق, ولعلنا نقول القول ثم نرى بعده غيره) قال: ثم ذكر أبوعبدالله (أي أبن حنبل) حديث أبوعمروبن بن دينار عن جابربن زيد أنه قيل له: يكتبون رأيك؟ قال تكتبون ماعسى أن أرجع عنه غداً؟ ثم نقل عن القرطبي نقولاً تدل على أنه وشيوخه كانو يكرهون أن يقولو بالرأي أو أن يكتب رأيهم. (جامع بيان العلم ج/1 ص/35)
77-وقال القرطبي في نفس الكتاب ج/1 ص/35: العلوم عند جميع أهل الديانات: علم أعلى. وعلم أسفل. وعلم أوسط. فالعلم الأعلى: عندهم علم الدين الذي لا يجوز لأحد الكلام فيه بغير ما أنزله الله في كتابه وعلى ألسنة أنبيائه صلوات الله عليهم نصاً.
78- روى البخاري في :باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس فقال: (7307) حدثنا سعيد بن تليد، حدثني ابن وهب، حدثني عبد الرحمن بن شريح، وغيره عن أبي الأسود، عن عروة قال: حج علينا عبد الله بن عمرو فسمعته يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله لا ينزع العلم بعد أن أعطاكموه انتزاعا، ولكن ينتزعه منهم مع قبض العلماء بعلمهم، فيبقى ناس جهال، يستفتون فيفتون برأيهم، فيضلون ويضلون»، فحدثت به عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ثم إن عبد الله بن عمرو حج بعد فقالت: يا ابن أختي انطلق إلى عبد الله فاستثبت لي منه الذي حدثتني عنه، فجئته فسألته فحدثني به كنحو ما حدثني، فأتيت عائشة فأخبرتها فعجبت فقالت: والله لقد حفظ عبد الله بن عمرو (صحيح البخاري 9
روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ((إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم فلم يعوها واستحيوا حين سئلوا أن يقولوا لا علم لنا فعارضوا السنة برأيهم إياك وإياهم نقض اصول العقلانيين//ج2//ص39
54-وأخبرنا محمد بن محمد بن عبد الله حدثنا أحمد بن عبد الله أخبرنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين حدثني أبي حدثنا أبي حدثني أبي حدثنا عيسى بن موسى عن غالب يعني ابن عبيد الله عن سعيد بن المسيب قال قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس فقال أيها الناس ألا إن أصحاب الرأي أعداء السنة أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها وتفلتت منهم أن يعوها واستحيوا إذ سألهم الناس أن يقولوا لا ندري فعاندوا السنن برأيهم فضلوا وأضلوا كثيرا والذي نفس عمر بيده ما قبض الله نبيه ولا رفع الوحي عنهم حتى أغناهم عن الرأي ولو كان الدين يؤخذ بالرأي لكان أسفل الخف أحق بالمسح من ظاهره فإياك وإياهم ثم إياك وإياهم//احاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص104
55-أخبرني غالب بن علي أخبرنا محمد بن الحسين أخبرنا بشر بن أحمد بن بشر حدثنا أحمد بن الحسن بن الجعد ببغداد حدثنا عصمة بن الفضل حدثنا القاسم بن الحكم قاضي همدان حدثنا أبو بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس قال إياكم والرأي فإن الله رد على الملائكة الرأي قال إني أعلم ما لا تعلمون وقال لنبيه وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولم يقل بما رأيت أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص117
56- أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد حدثنا عيسى بن عمر حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن حدثنا مخلد بن مالك حدثنا حكام بن سلم عن أبي خيثمة عن عبد العزيز بن رفيع قال سئل عطاء عن شيء فقال لا أدري قيل له ألا تقول برأيك فيها قال إني لأستحي من الله أن يدان في الأرض برأيي أحاديث في ذم الكلام واهله/ج2/ص207
57-أن فساد العالم وخرابه إنما نشأ من تقديم الرأي على الوحي، والهوى على النقل، وما استحكم هذان الأصلان الفاسدان في قلب إلا استحكم هلاكه، ولا في أمة إلا وفسد أمرها أتم فساد.
وقد قال الإمام أحمد - رضي الله عنه: رأي فلان ورأي فلان ورأي فلان عندي سواء، وإنما الحجة في الآثار. لوامع الانوار البهية ج1//ص7
58- قال: وثنا الهذيل بن إبراهيم الجماني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن الزهري، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعمل هذه الأمة برهة بكتاب، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم تعمل بالرأي، فإذا عمل بالرأي فقد ضلوا وأضلوا". اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد ال عشرةج1//
85- قال عمر، رضي الله عنه: "إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها، فقالوا بالرأي، فضلوا وأضلوا"1 "1أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" باب: ما جاء في ذم القول في دين الله بالرأي والظن والقياس، والخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 180-181"، وابن حزم في الإحكام ص779. سكت عنه المحقق أبو الأشبال الزهيري (روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه ج/2 ص/161)
86- وروى بن عبد البر القرطبي أيضا فقال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثني علي بن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب قال حدثنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عمر بن الخطاب قال وهو على المنبر أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لان الله كان يريه وإنما هو منا الظن والتكلف؟ صحيح (جامع بيان العلم2/134)
87- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -: "اتبعوا ولا تبتدعوا؛ فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة أخرجه: وكيع في "الزهد" (رقم: 315) وأحمد في "الزهد" (رقم: 894 - الكتاب العربي) أو (2/ 110 - دار النهضة)والدارمي في "مسنده" (1/ 288/ 211 - حسين سليم) وابن نصر المروزي في "السنة" (رقم: 79) والطبراني في "المعجم الكبير" (9/ رقم: 8770) والأصبهاني في "الترغيب والترهيب" (1/ 294/ 476) وابن بطة في "الإبانة" (رقم: 175)واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (رقم: 104) وابن أبي زمنين في "أصول السنة" (رقم: 11) والبيهقي في "المدخل إلى السنن" (رقم: 204) وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (رقم: 14) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 198 - 199) وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص 16 - 17) (سلسلة الآثار الصحيحة أو المسند الصحيح من أقوال الصحابة والتابعين(تأليف الداني آل زهوي) 1/55)
88-وقال ابن مسعود، رضي الله عنه: "قراؤكم وصلحاؤكم يذهبون، ويتخذ الناس رؤساء جهالا فيقيسون ما لم يكن بما كان0 وقولهم (أي قول عبدالله أبن مسعود): "إن حكمتم بالرأي أحللتم كثيرا مما حرم الله، وحرمتم كثيرا مما أحله0000أخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 165" والدارمي في سننه "1/ 65 00 هذا الأثر أخرجه الخطيب في كتابه "الفقيه والمتفقه" "1/ 182" عن ابن مسعود، رضي الله عنه وأخرجه ابن عبد البر في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" "2/ 94" عن الشعبي، ومثله ابن حزم في الإحكام "2/ 1073 ".(روضة الناظروجنة المناظر للأمام الموفق أبن قدامه 2
باب مَا كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُسْأَلُ مِمَّا لَمْ يُنْزَلْ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فَيَقُولُ «لاَ أَدْرِى». (9) أَوْ لَمْ يُجِبْ حَتَّى يُنْزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْىُ، وَلَمْ يَقُلْ بِرَأْىٍ وَلاَ بِقِيَاسٍ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ).
وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الرُّوحِ فَسَكَتَ حَتَّى نَزَلَتِ الآيَةُ.، صحيح البخاري//ج96//ص108
60- مسألة - ولا يحل القول بالقياس في الدين ولا بالرأي لان أمر الله تعالى عند التنازع بالرد إلى كتابه والى رسوله صلى الله عليه وسلم قد صح فمن رد إلى قياس والى تعليل يدعيه أو إلى رأى فقد خالف أمر الله تعالى المعلق بالأيمان ورد إلى غير من أمر الله تعالى بالرد إليه وفي هذا ما فيه (قال على) وقول الله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقوله تعالى (تبيانا لكل شيء) وقوله تعالى (لتبين للناس ما نزل إليهم) وقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ابطال للقياس وللرأي لأنه لا يختلف أهل القياس والرأي انه لا يجوز استعمالهما ما دام يوجد نص وقد شهد الله تعالى بان النص لم يفرط فيه شيئا وان رسوله عليه الصلاة والسلام قد بين للناس كل ما نزل إليهم وان الدين قد كمل فصح ان النص قد استوفى جميع الدين فإذا كان ذلك كذلك فلا حاجة بأحد إلى قياس ولا إلى رأيه ولا إلى رأى غيره * ونسأل من قال بالقياس هل كل قياس قاسه قائس حق أم منه حق ومنه باطل فان قال كل قياس حق أحال لان المقاييس تتعارض ويبطل بعضها بعضا ومن المحال أن يكون الشيء وضده من التحريم والتحليل حقا معا وليس هذا مكان نسخ ولا تخصيص كالأخبار المتعارضة التي ينسخ بعضها بعضا ويخصص بعضها بعضا، وان قال منها حق ومنها باطل قيل له فعرفنا بماذا تعرف القياس والصحيح من الفاسد ولا سبيل لهم إلى وجود ذلك أبدا وإذا لم يوجد دليل على تصحيح الصحيح من القياس من الباطل منه فقد بطل كله وصار دعوى بلا برهان فان ادعوا أن القياس قد أمر الله تعالى به سئلوا أين وجدوا ذلك فان قالوا: قال الله عزوجل (فاعتبروا يا أولى الابصار) قيل لهم ان الاعتبار ليس هو في كلام العرب الذي به نزل القرآن الا التعجب قال الله تعالى عزوجل (وان لكم في الانعام لعبرة) أي لعجبا وقال تعالى (لقد كان في قصصهم عبرة) أي عجب ومن العجيب أن يكون معنى الاعتبار القياس ويقول الله تعالى لنا قيسوا ثم لا يبين لنا ماذا نقيس ولا كيف نقيس ولا على ماذا نقيس. المجلي //ج1//ص56-