بغداد ايام التسعينات عام 1999 نادر و لأول مره

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 31 гру 2024

КОМЕНТАРІ •

  • @falldown1575
    @falldown1575 11 годин тому

    اني كنت خارج العراق في بداية التسعينات من وراء الحروب الله يساعد كل واحد عاش فترة التسعينات كانت صعبة

  • @جنوبي-ج7ش
    @جنوبي-ج7ش 20 днів тому +3

    ایام تعیسة عشناها، كلما اصفن احس مرارتهن

  • @مرتضىالعطوانيالعطواني-س2ب

    هنا وصل العراق الى مرحلة من
    توقف الحياة بسبب الحصار الذي
    فرض على العراق . وبدأ الناس
    يفكرون بالهجرة وفعلا هاجر الملايين
    الى الاردن وسوريا عسى ان يحصلوا
    على لجوء في الدول الغربية عن طريق
    منظمات اليو ان او عن طريق الهجرة
    غير الشرعية .

    • @محمد-م2ذ3د
      @محمد-م2ذ3د День тому

      قبل العراق ما يصدر مليار دولار و هسه العراق يصدر 366 مليار دولار وهسه الوضع اسوء بكثير البلد مو متوفق رجع 200 سنه إلى الخلف و كل سنتين يرجع 10 سنوات 💔

  • @عرينالاسود-ض5ذ
    @عرينالاسود-ض5ذ 9 днів тому

    تلك الايام ذهبت ولم تعد بذكريات طفولتها الجميلة 😢😔💔

  • @francopeter8023
    @francopeter8023 Місяць тому +6

    أيام الفكر و العوز و الحصار و الرفاق البعثيين الناقصين الساقطين و التكارتة السفلة الحقراء ... يوم كان العرب يتفرجون علينا نموت من المرض و الجوع و يهتفون لساقط العوجة .....

    • @خميسعبد-ث9ف
      @خميسعبد-ث9ف Місяць тому +1

      انت فكر من اساسك

    • @خميسعبد-ث9ف
      @خميسعبد-ث9ف Місяць тому +3

      هذه أيام العز والكرامه والشرف ليس فيها دعاره وحشيشه

    • @aliabdelrahman3467
      @aliabdelrahman3467 22 дні тому

      لعنة الله على تلك الايام والله لا يعيدها ولعنة الله على المقبور صدام حسين.. من يتمعن بوجوه الناس يرى فيها الفقر والجوع والذل والحرمان والقهر والاستعباد .. وفي تلك السنين العجاف باع العراقيون ابواب وشبابيك بيوتهم لتامين وجبات طعام لا تصلح للاستهلاك الحيواني والمقبور صدام يبني القصور وابنائه الساقطين لعنهم الله يأكلون لحوم الغزلان ..

    • @collegeofpharmacy1234
      @collegeofpharmacy1234 22 дні тому

      وهسه ايام الساقطين من الذيول والعفنين ورعاع القوم والعرب هم يتفرجون عليهم شلون يسرقون بالبلد

    • @كوزمتككوزمتك-ض8س
      @كوزمتككوزمتك-ض8س 8 днів тому

      صدقت وربي