إذا كانت هذه الجهات أو المنظمات أو أيا ما تكون تخطط على هذا المستوى العالي وتضع الإستراتيجيات و الخطط الماكرة لتنفيد مشاريعها سواء في العالم الغربي أو الإسلامي وما يهمنا هو العالم الإسلامي فمذا نعمل نحن في المقابل نقيم المحاضرات والمواعض كعادتنا نحن المسلمين حيث نجتمع في جو حميمي مليئ بالأنس موجهين رأوسنا تجاه الخطيب أو المحدث في جو جميل منشرح بهذه العقلية السادجة نريد الوقوف أمامهم نحن لم نتعود العمل ولا التخطيط ولا تقديس العقل والعلم فقط الكلام الفارغ والتعالم السطحي والمحتوى العربي أصدق مثال على ذالك
نحن إما في حالة من البلادة الذهنية أو الغفلة (الجهل بمستوياته المختلفة واللامبالاة).. وهناك حالة حيث تكمن النية الصادقة للتغيير والإصلاح لكن بدون حافز العمل.. كأن تعلم بمدى التدمير الأخلاقي الذي يلحق بأبنائك من خلال التعليم والمدارس، وبإمكانك تغيير ذلك بأن تدرسهم في البيت، لكنك لا تفعل لأنك لا تريد أن تثقل كاهلك بمسؤوليات أخرى.. وهكذا.. التلفاز والمسلسلات في أوقات الفراغ.. ألا يمكن أن تستغل تلك الأوقات في توطيد أواصر الحب والود بين افراد الأسرة من خلال القيام بنشاطات وألعاب مفيدة كتعلم القرآن أو مسابقة معلومات عامة أو تعلم لغة جديدة أو غيرها مما يمكن للوالدين والأبناء أن يبتكروه. هذا يجب أن يبدأ من نعومة أظافر الابناء، وسيكون صعباً جداً الاستبدال بالنمط الإيجابي نمطَ الحياة السلبي لمن شب عليه.
ما ذكره من علوم غير نافعة هي في الحقيقة نافعة.. فلا حجة لديه هنا.. لكنه محق بخصوص الأديان.. وبالنسبة للعلوم النافعة وغير النافعة، كل مجتمع يوجه أبناءه لتعلم ما يحتاجه وما يفرضه سوق العمل. والحكمة تقول: لا تفرض على أبنائك علماً أو مهنة معينة حسب مزاجك.. بل دعهم ينتقون ما يلائم ميولهم (طبعاً مع توجيهات الوالدين)، لأن ذلك ما سيجعلهم ناجحين في مهنتهم المستقبلية مهما كانت. اقضوا أوقاتاً أكثر مع أبنائكم، وحادثوهم وكلموهم وعلّموهم مصارحتكم بكل شيء، لأن ذلك مفتاح سعادة الأسرة.. الهاتف النقال بيد الأطفال مصيبة.. فاحذروه!
كل وزراء التعليم في الوطن العربي لهم إديولوجية غربية ويعتمدون في المناهج على الاجانب مثل بن غبريط في الجزائر دمرت جيل كامل
و قبلها الوزير بن بوزيد (ضابط درس سابق)، ضرب الجامعة الجزائريَّة ثم قطاع التربية و التعليم
ليت الشباب يعلموا هذا الشيء وخطورته ....اعتصموا بحبل الله جميعا...هذا هو طريق النجاة
الحمد لله على نعمة الانترنت و امكانية الوصول الى الحق و المعلومة
نود الفيديو كاملاً، إذا سمحتم
Yuri beszmenov اسم الراجل
@@mohamedabdessalemgouigah1266
شكراً جزيلاً 🙏❤
كلامه صح وكل هذا الافساد بالأرض و الاجرام سببه الصهاينة و جرزانهم الانذال ..... اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر
اسمه yuri bezmenov
الرسول كان بستعيذ من علم لا ينفع
مايدمر المجتمعات الحسد
حتى لو تم تدريس تاريخ الحروب الحديثة.....يتم تدريسه بأسلوب مغلوط ...للاسف ......
فين الفيديو كاملاً
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من حطم الحضارة الاسلامية العريقة اللهم أرنا عجائب قدرتك فيهم آمين يارب العالمين
عندما كان الامريكان يعلنون باللعبة ويعرفون من ورائها ولايزالون كم احب امريكا وشغبها
اللهم انا نعوء بك من شر كل دابة انت اخذ بناصيتها
نعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق
هذا ما نراه في الواقع الآن للأسف
يتكلم عن مصر والعرب في ٢٠٢٤
كانه يتكلم عن المجموعة الغبية في مصر تكوين 😂😂😂😂
بالضبط. إنهم. سلُة قذر ة مسلطة. على. الأجيال المسلم كي تفسدها
و الامثلة عديدة و متنوعة في عالمنا العربي
من المتحدث
@@AsadArqe يوري بيزمينوف عميل سابق للاتحاد السوفيتي
من هذا الذي يتكلم.؟ يهمنا اسمه
yuri bezmenov انه
عميل سوفياتي سابق...
@@Abdus2020 EX KGB agent
@@othmane-mezian Yes it's Yuri Bezmenov Ex KGB Agent.
yuri bezmenov
من المتحدث والمكان، ومصدر الفديو فضلاً
@@user-gl8wi9qs2y يوري بيزمينوف عميل سابق للاتحاد السوفيتي
إذا كانت هذه الجهات أو المنظمات أو أيا ما تكون تخطط على هذا المستوى العالي وتضع الإستراتيجيات و الخطط الماكرة لتنفيد مشاريعها سواء في العالم الغربي أو الإسلامي
وما يهمنا هو العالم الإسلامي
فمذا نعمل نحن في المقابل
نقيم المحاضرات والمواعض كعادتنا نحن المسلمين حيث نجتمع في جو حميمي مليئ بالأنس موجهين رأوسنا تجاه الخطيب أو المحدث في جو جميل منشرح
بهذه العقلية السادجة نريد الوقوف أمامهم
نحن لم نتعود العمل ولا التخطيط ولا تقديس العقل والعلم
فقط الكلام الفارغ والتعالم السطحي
والمحتوى العربي أصدق مثال على ذالك
نحن إما في حالة من البلادة الذهنية أو الغفلة (الجهل بمستوياته المختلفة واللامبالاة).. وهناك حالة حيث تكمن النية الصادقة للتغيير والإصلاح لكن بدون حافز العمل.. كأن تعلم بمدى التدمير الأخلاقي الذي يلحق بأبنائك من خلال التعليم والمدارس، وبإمكانك تغيير ذلك بأن تدرسهم في البيت، لكنك لا تفعل لأنك لا تريد أن تثقل كاهلك بمسؤوليات أخرى.. وهكذا..
التلفاز والمسلسلات في أوقات الفراغ.. ألا يمكن أن تستغل تلك الأوقات في توطيد أواصر الحب والود بين افراد الأسرة من خلال القيام بنشاطات وألعاب مفيدة كتعلم القرآن أو مسابقة معلومات عامة أو تعلم لغة جديدة أو غيرها مما يمكن للوالدين والأبناء أن يبتكروه. هذا يجب أن يبدأ من نعومة أظافر الابناء، وسيكون صعباً جداً الاستبدال بالنمط الإيجابي نمطَ الحياة السلبي لمن شب عليه.
ما ذكره من علوم غير نافعة هي في الحقيقة نافعة.. فلا حجة لديه هنا..
لكنه محق بخصوص الأديان..
وبالنسبة للعلوم النافعة وغير النافعة، كل مجتمع يوجه أبناءه لتعلم ما يحتاجه وما يفرضه سوق العمل.
والحكمة تقول: لا تفرض على أبنائك علماً أو مهنة معينة حسب مزاجك.. بل دعهم ينتقون ما يلائم ميولهم (طبعاً مع توجيهات الوالدين)، لأن ذلك ما سيجعلهم ناجحين في مهنتهم المستقبلية مهما كانت.
اقضوا أوقاتاً أكثر مع أبنائكم، وحادثوهم وكلموهم وعلّموهم مصارحتكم بكل شيء، لأن ذلك مفتاح سعادة الأسرة..
الهاتف النقال بيد الأطفال مصيبة.. فاحذروه!
من يعرف اسم هذا الاستاذ؟
@@ghangham4507 Yuri Bezmenove