قصّة من التّاريخ وعبرة= دخول التّتار بغداد وقتلهم لِمَلْيونَيْ مسلم : الشيخ رسلان

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 18 гру 2024

КОМЕНТАРІ • 56

  • @rabehbriki9267
    @rabehbriki9267 Рік тому +1

    جزاك الله خيرا شيخنا ووالدنا محمد سعيد رسلان

  • @zombiegamer1069
    @zombiegamer1069 7 років тому +8

    إنا لله وإنا إليه راجعون ورغم كل هذا رجع المسلمون أقوى من قبل يجب علينا أن نتمسك بديننا ونتعلم ونناصح ولاة الأمور ولا نخرج عليهم ونتوكل على الله وندعي كثيرا أن يهدينا الله وينصرنا

  • @أبوعبدالرحمنأبوعبدالرحمن-خ4ذ

    جزاك الله خيرا وبارك الله في الشيخ وعلمه وعمله الصالح آمين وثبته على منهج أهل السنة والجماعة بفهم سلف الأمة رحمهم الله رحمة واسعة آمين

  • @themoment4684
    @themoment4684 10 місяців тому

    بارك الله فيك وحفظ الله شيخنا الفاضل.

  • @rememberlearn
    @rememberlearn  11 років тому +5

    الشيخ محمد سعيد رَســــلان = قصّة من التاريخ وعبرة لمّا دخل الـتَّـتَـار بغدادْ بـإعانة من الشيعة الفُـسّاق فقتلوا مَـلْـيُـونَـيْ مُسلم

  • @منهجالسلف-ح9ث
    @منهجالسلف-ح9ث 2 роки тому +1

    جزاك الله خيرا

  • @al.barzange7015
    @al.barzange7015 2 роки тому +1

    نعم الخيانة من اخس الأعمال
    حفظ الله الشيخ رسلان وأطال الله في عمره على طاعته والمسلمين اجمعين
    (من كردستان العراق )

  • @نيتياتلبب
    @نيتياتلبب 10 років тому +11

    الشيعة كانو قبل الاسلام يعبدون النار واما بعد الاسلام فكانو يعبدون القبور
    فهم من شرك الى شرك

  • @MohammadAnas-jp5vi
    @MohammadAnas-jp5vi 5 років тому +2

    حسبنا الله ونعم الوكيل
    الله يفرجها
    ع الجميع

  • @ehabelshemy4248
    @ehabelshemy4248 9 місяців тому

    كان هناك خطبة يتكلم فيها الشيخ عن كتب بغداد والمكتبة التي كانت ببغداد والمياة التي تغيرت بسبب حبر هذه الكتب ..ما اسم هذه الخطبة بعد إذنكم

  • @samer-th1gd
    @samer-th1gd 4 роки тому +1

    الجوالق:-معناها كيس كبير او وعاء من الصوف او شعر لتعرفوا مدى حمق وشناعة فعلهم.

  • @abdullahmalik7142
    @abdullahmalik7142 3 роки тому +1

    وهذا ما حدث في عام 2003 لما جاء الامريكان كان بسببهم يعني الخيانة بالوراثة

  • @محمدتقيمحمد-ع6ه

    ((٣))
    **تكمله حول الوزير ابن العلقمي المفترى عليه*
    وفي سنة 650 هـ تجدد منع الشيعة من ممارسة شعائرهم الدينية، وبنفس الذريعة فمنعوا من قراءة المقتل في يوم عاشوراء خوفاً من وقوع الفتنة!!.
    وفي سنة 653 هـ قام أولئك الذين يطففون في موازينهم المذهبية بالهجوم على الشيعة في عقر دارهم بهجومين: الأول في المحرم، والهجوم الثاني في ذي القعدة، وقد ذكر ابن الفوطي ذلك فقال: «في محرم حدثت فتنة بين أهل الكرخ وباب البصرة، قتل فيها عدة كثيرة من الفريقين، ودام الشر بينهم، فأرسل الديوان طائفة من الجند نزلوا بين المحلتين لمنع الفتنة فمالوا على أهل الكرخ، ونهبوا الدور المتطرفة منها، ثم أخذوا خطوط المشايخ (26) من أهل المحلتين بكف الجهال عن الشر، ونصبت أخشاب على أبواب المحلتين لصلب من يثير الفتنة، فكفوا أنفسهم، ثم عادوا الى ذلك في ذي القعدة فخرج العسكر لكفهم عن ذلك فلم يمتنعوا وقتل بينهم خلق كثير، ثم اصطلحوا ظاهراً، فعاد العسكر عنهم، وتجدد بسبب ذلك بين محال أهل بغداد فتن من أجل المذهب فكفهم الديوان ومنعهم»(27).
    وفي سنة 654 هـ قام الطائفيون بحملة مسعورة أُخرى ضد الشيعة وذلك في «ذي الحجة، قتل أهل الكرخ رجلاً من أهل قطفتا فحمله أهله إلى باب النوبي، فدخل جماعة من الخدام إلى الخليفة، وعرفوه وعظموا ذلك ونسبوا إلى أهل الكرخ كل فساد، فأمر بردعهم فركب الجند إليهم، وتبعهم العوام ونهبوا محلّة الكرخ، وأحرقوا عدة مواضع، وسبوا كثيراً من النساء والعلويات والخفرات، وسفكوا الدماء، وعملوا كل منكر، وكان الجند والعوام يتغلّبون على من قد نهب شيئاً فيأخذونه منه، وعظمت الحال في ذلك فخوطب الخليفة في أمرهم بالكف عنهم ونودي بالأمان، فدخل جماعة من الكرخ إلى منازلهم وقد تخلّف بها قوم من العوام وغيرهم فقتلوهم ثم تقدم الخليفة إلى الجند وغيرهم باحضار ما نهبوه إلى باب النوبي فأحضروا شيئاً كثيراً، فرد على من عرف ماله ما وجده وكان شيئاً لا يحصى كثرة، ونودي بحمل النساء والأسرى إلى دار الرقيق فحملوا وأعيدوا إلى أربابهم ثم حصل الذي كانت الفتنة بسببه، وقتل وصلب قاتل القطفتي بباب الكرخ»(28).
    إن قاتل الشخص القطفتي قد قتل وصلب، أما قتلة الشيعة ومنتهكوا أعراضهم فاعفوا من ذلك. إن هذه الاجراءات وغيرها تشير إلى أن الشيعة هم عبارة عن مواطنين من الدرجة الثالثة أو الرابعة، فقاتلوهم لا يقاصّون، وبائعوهم في أسواق الرقيق لا يحاسبون!!
    وفي سنة 655 هـ «ثارت فتنة مهولة ببغداد بين السنّة والرافضة(29) أدت إلى نهب عظيم وخراب وقتل عدّة من الرافضة»(30). وقريب من هذه القصة يوردها الذهبي في تأريخه.(31)
    ومما هو جدير بالذكر أن كلمة (الفتنة) التي اتفقت عليها كلمة المؤرخين السنة ما هي إلا لتضليل القارئ في أن الشيعة وباقي المذاهب كانوا على حد سواء في إذكائها وإدامة نيرانها، في حين أن الواقع التاريخي يثبت أن الشيعة كانوا ضحية لاولئك النواصب، وهم يقومون برد فعل ليس إلاّ، كما أن هذه الهجمات المحمومة كانت متزامنة مع إحياء المناسبات الدينية عند الشيعة في شهر ذي الحجة ،ومحرم، وصفر، وهو مايشير الى ضيق أفق الآخرين وغليان مرجل الطائفية في صدورهم ؛ فهم لايستطيعون أن يشاهدوا الشيعة في محافلهم ومراسمهم مجتمعون.
    إن هذه الأوضاع المتوترة وفي عاصمة الخلافة العباسية تشير الى أن الجبهة الداخلية كانت هشة جداً ، وقد كان العامل الطائفي يقبع خلف كل هذا التفكك . إنه يشير الى وجود علماء يحركون في الناس غرائزهم وعواطفهم عندما تأتي مناسبات الشيعة ،ولذا كان الشيعة ضحايا تلك الهجمات التي غالباً ما تصدر من الطائفيين .
    كل هذا التشرذم والتشتت والضياع ،وهم لاهون عن الخطر الخارجي المتمثل بالمغول الذين كانوا يتقدمون بإضطراد في قضم وإحتلال الأراضي الإسلامية شرقاً منذ حوالي أربعة عقود ، وقد أصبحوا على مرمى حجر من عاصمة الخلافة العباسية !.
    الجيش في العصر العباسي الأخير
    كان المستنصر العباسي قد استكثر من الجند حتى بلغ مائة ألف، ولم يستفد هذا الخليفة من هذه القدرة العسكرية في الدفاع عن حياض الوطن الإسلامي الكبير، كما أن الخليفة المستعصم العباسي هو الآخر لم يستفد من الجيش بل إنه قام بتسريح الجيش وتفكيك قواه العسكرية.
    فقد ذكر الذهبي في تأريخه أن «الخليفة أهمل حال الجند وتعثّروا، وافتقروا، وقُطعت أخبارهم، ونُظِم الشّعر في ذلك»(32).
    وذكر ابن شاكر الكتبي «أن الخليفة قد أهمل حال الجند ومنعهم أرزاقهم، فآلت أحوالهم إلى سؤال الناس، وبذل وجوههم في الطلب في الأسواق والجوامع»(33).
    فالخليفة هو المسؤول الأول والأخير عن اضعاف قدرة الجيش ولا حاجة إلى إلقاء تبعة سوء التدبير في عهدة الوزير ابن العلقمي
    لقد كان الجيش يعاني من المشكلة المالية قبل أن يأتي الوزير ابن العلقمي للوزارة، أي في زمن الوزير ابن الناقد، ففي شعبان من سنة 640 هـ حصلت وقعة الأتراك حيث حضر جماعة من المماليك الظاهرية والمستنصرية عند شرف الدين اقبال الشرابي وطلبوا الزيادة في معايشهم وبالغوا في القول، والجد في الطلب فرد عليهم، وقال: ما نزيدكم بمجرد قولكم، بل نزيد منكم من نزيد إذا أظهر خدمة يستحق بها، فنفروا من فورهم إلى ظاهر السور وتحالفوا وتعاضدوا، وطالت المسألة إلى أن حسمت وحلت برجوعهم واعتذارهم.(34)
    وكانت المشكلة الاقتصادية التي تعاني منها الخلافة، مضافاً إلى حالة البخل التي يتصف بها الخليفة وعدم خبرته في ادارة الموارد المالية هما السبب في انحلال الجيش، ولو كان الوزير ابن العلقمي هو السبب لثاروا عليه، وقد ذكر الذهبي أن الجند ثاروا، ولم ينحوا باللائمة على الوزير. ففي سنة 648 هـ «ثارت طائفة من الجُند ببغداد ومنعوا يوم الجمعة الخطيب من الخطبة، واستغاثوا لأجل قطع أرزاقهم»(35).
    مصادر البحث
    26ـ خطوط المشايخ: أخذوا تعهداً من المشايخ من كلا الطائفتين «الشيعة والسنة» بكف الناس ونصحهم عن تبادل التهم فيما بينهم.
    27ـ الحوادث الجامعة ، ابن الفوطي، ص135.
    28ـ الحوادث الجامعة: ابن الفوطي ،ص152.
    29ـ من المحتمل أن تكون هذه الحادثة هي نفسها حصلت سنة 654 هـ، واختصرها صاحب تاريخ الخميس، وذكرها في حوادث سنة 655 هـ .
    30ـ تاريخ الخميس: الديار بكري، ج2 ص276.
    31ـ تاريخ الاسلام: الذهبي، ج48 ص29.
    32ـ تاريخ الاسلام: الذهبي، ج48 ص42.
    33ـ عيون التواريخ: ابن شاكر الكتبي، ج20 ص129.
    34ـ الحوادث الجامعة: ابن الفوطي،ص86.
    35ـ تاريخ الاسلام: الذهبي،ج47 ص63.

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      ويقول العالم الشيعي (الخوانساري) عند ترجمته لنصير الدين الطوسي ما نصه :
      ( ومن جملة أمره المشهور المعروف المنقول حكاية استيزاره للسلطان المحتشم هولاكو خان، ومجيئه في موكب السلطان المؤيد مع كمال الاستعداد إلى دار السلام بغداد لإرشاد العباد وإصلاح البلاد، بإبادة ملك بني العباس، وإيقاع القتل العام من أتباع أولئك الطغام، إلى أن أسال من دمائهم الأقذار كأمثال الأنهار، فانهار بها في ماء دجلة،
      ومنها إلى نار جهنم دار البوار) ![5]
      فهذا إمام الشيعة المعاصر (الخميني) يقول بكل صراحة ما نصه: (إذا كانت ظروف التقية تلزم أحداً منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله، إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين ونصير الدين الطوسي رحمهما الله).[6]
      أما خدمة (نصير الدين الطوسي) فقد عرفها الجميع حينما قدم مع التتار لإبادة بغداد،أما خدمة علي بن يقطين للإسلام فندع بيانها لأحد علماء الشيعة (نعمة الله الجزائري) وملخصها كما ذكر: أن علي بن يقطين كان مسؤولاً في الدولة العباسية، وسنحت له الفرصة لقتل خمسمائة سني وصفهم بقوله: (جماعة من المخالفين) فقتلهم بأن هدم عليهم سقف السجن فماتوا كلهم، فأرسل يستفسر عن عمله عند إمامه المعصوم فأقره على عمله وعاتبه أنه لم يستأذن، وجعل كفارة كل رجل من أهل السنة (تيساً) وقال: والتيس خير منهم.[7]

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      يقول العالم الشيعي (نعمة الله الجزائري) معلقاً على هذه الحادثة:
      ( فانظر إلى هذه الجزيلة التي لا تعادل دية أخيهم[أهل السنة] الأصغر وهو كلب الصيد، فإن ديته عشرون درهماً، ولا دية أخيهم الأكبر وهو اليهودي).[8]
      أرأيتم يا سادة!
      لقد كان (ابن العلقمي) يؤدي خدمة للمذهب الشيعي الذي آمن به من كل أعماق قلبه، فلا لوم عليه ألبتة، لكن كل اللوم على الخليفة الذي جعل منه وزيراً مؤتمناً!
      وللموضوعية العلمية، أقول: لم يكن (ابن العلقمي) وحده في تأدية الخدمات الجليلة للمذهب الشيعي، بل كان كل شيعة بغداد يؤدون الخدمات الجليلة!
      فقد ذكر المؤرخ (رشيد الدين الهمداني) والمؤرخ (أبو المحاسن) أن الشيعة في: الكرخ، والحلة، وبغداد، خرجوا في استقبال هولاكو استقبال الفاتحين الأبطال، والتحق كثير من الشيعة بجيش المغول، وأقاموا الأفراح ابتهاجاً بهم![9]
      ومن الخدمات الجليلة التي قدمها (نصير الدين الطوسي) تلك الرسالة التي كتبها -بوصف وزيراً (لهولاكو)- إلى أهل السنة في الشام، يهددهم فيها ويتوعدهم إن لم يدخلوا في طاعة التتار، أن سوف يفعل بهم كما فعل في بغداد!!
      يقول الطوسي: (اعلموا أنا جند الله، خلقنا من سخطه، فالويل كل الويل لمن لم يكن من حزبنا، قد خربنا البلاد، وأيتمنا الأولاد، وأظهرنا في الأرض الفساد، فإن قبلتم شرطنا، وأطعتم أمرنا، كان لكم مالنا، وعليكم ما علينا).[10]
      وهذا عميد الطائفة الشيعة في بغداد وقت سقوطها الشهير (بابن طاووس) - يعلن عن فرحته بدمار دولة الإسلام ويسميه فتحاً، ويترحم على هولاكو. حيث يقول:
      ( يوم ثامن عشر محرم وكان يوم الاثنين سنة 656هـ فتح ملك الأرض - يقصد هولاكو- زيدت رحمته ومعدلته ببغداد).[11]

  • @محمدتقيمحمد-ع6ه

    ((٦))
    **اخر الكلام حول الوزير ابن العلقمي المفترى عليه**
    لقد قدّم الخليفة العباسي الهدايا النفيسة الى هولاكو بعد أن قضي الأمر واستوت على الجودي ، وفي حالة واضحة للإنهزام ذهب عدد من الوجوه السياسية والإجتماعية والدينية في بغداد الى هولاكو يطلبون منه الأمان !!!، ولو كان لإبن العلقمي وجاهة عند هولاكو أو تعاون معه لذهب الناس له تحت ضغط عوامل الخوف والفزع ليتوسل لهم عنده أن يستبقيهم ، وأن لاينزل عليهم سيفه ، لكن لم يحدث شيئاً من ذلك .!
    ولو كان الشيعة متواطئين مع المغول لما ركبهم السيف، ولو كان الوزير قد تواطأ معهم لشاهدناه مرشداً واضحاً للمغول في تلك الأحداث الجسام ، لكنه كان مسلوب الإرادة والقوة أمام تلك السطوة للمغول وتخاذل الناس .
    ثم ان الوزير له تاريخ حسن ضد المغول، فهو الذي كان يدير العمليات العسكرية ضد المغول في سنة 643 هـ، وألحقوا بالمغول الهزيمة، وكان قائدهم آنذاك بجكتاي (52) ولو كان ابن العلقمي قد تعاون مع المغول لما وبخه هولاكو، ولما قتله شر قتلة في أول سنة سبع وخمسين وستمائة، وذلك ما ذكره صاحب تاريخ الخميس(53)، أو على الأقل أنه توفي بعد الغزو المغولي بثلاثة أشهر وفي ظروف غامضة، ولو كان المغول أكرموه لكان بعض المؤرخين قد أثبت التهمة الموجهة إليه بأنه ساعدهم وأكرموه إلاّ أنّ المغول كانوا يرون فيه عدواً لهم، ولذا «ذاق من التتار الذّل والهوان، ولم تطل أيامه»(54).
    وقد كتب المؤرخون عن بعض أولئك الأمراء الذين خدموا المغول، فلم يكتبوا لنا أنهم قد ذاقوا الهوان منهم، إلا أن بعض المؤرخين جرى وراء تعصبه في اصدار الأحكام جزافاً.
    تجدر الإشارة إلى أن الوزير ابن العلقمي هو من بني أسد ولد في الحلة ولم يكن فارسياً، ولا عيب في أن ينحدر الإنسان من قومية معينة ، إنما العيب أن يسخر مسلم من قومية معينة.(55)
    وعليه يظهر أن الوزير مؤيد الدين بن العلقمي كان خبيراً بأمور الملك ، وكان يرى أن البلد بحاجة الى الإستقرار والوحدة والتلاحم وقد أوصى العلماء بنبذ الخلاف والفرقة ، ولم يتخابر أو يتعاون مع المغول ، على عكس أولئك الملوك والأمراء الذين بذلوا مودتهم وأبدوا تعاونهم مع المغول .
    مصادر البحث
    52ـ شرح نهج البلاغة: ابن أبي الحديد المعتزلي، ج8 ص239 .
    53ـ تاريخ الخميس: الديار بكري، ج2 ص377.
    54ـ تاريخ الخلفاء: جلال الدين السيوطي، ص556 .
    55ـ الأعلام: الزركلي، ج5 ص321 .

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      ويقول العالم الشيعي (الخوانساري) عند ترجمته لنصير الدين الطوسي ما نصه :
      ( ومن جملة أمره المشهور المعروف المنقول حكاية استيزاره للسلطان المحتشم هولاكو خان، ومجيئه في موكب السلطان المؤيد مع كمال الاستعداد إلى دار السلام بغداد لإرشاد العباد وإصلاح البلاد، بإبادة ملك بني العباس، وإيقاع القتل العام من أتباع أولئك الطغام، إلى أن أسال من دمائهم الأقذار كأمثال الأنهار، فانهار بها في ماء دجلة،
      ومنها إلى نار جهنم دار البوار) ![5]
      فهذا إمام الشيعة المعاصر (الخميني) يقول بكل صراحة ما نصه: (إذا كانت ظروف التقية تلزم أحداً منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله، إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين ونصير الدين الطوسي رحمهما الله).[6]
      أما خدمة (نصير الدين الطوسي) فقد عرفها الجميع حينما قدم مع التتار لإبادة بغداد،أما خدمة علي بن يقطين للإسلام فندع بيانها لأحد علماء الشيعة (نعمة الله الجزائري) وملخصها كما ذكر: أن علي بن يقطين كان مسؤولاً في الدولة العباسية، وسنحت له الفرصة لقتل خمسمائة سني وصفهم بقوله: (جماعة من المخالفين) فقتلهم بأن هدم عليهم سقف السجن فماتوا كلهم، فأرسل يستفسر عن عمله عند إمامه المعصوم فأقره على عمله وعاتبه أنه لم يستأذن، وجعل كفارة كل رجل من أهل السنة (تيساً) وقال: والتيس خير منهم.[7]

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      يقول العالم الشيعي (نعمة الله الجزائري) معلقاً على هذه الحادثة:
      ( فانظر إلى هذه الجزيلة التي لا تعادل دية أخيهم[أهل السنة] الأصغر وهو كلب الصيد، فإن ديته عشرون درهماً، ولا دية أخيهم الأكبر وهو اليهودي).[8]
      أرأيتم يا سادة!
      لقد كان (ابن العلقمي) يؤدي خدمة للمذهب الشيعي الذي آمن به من كل أعماق قلبه، فلا لوم عليه ألبتة، لكن كل اللوم على الخليفة الذي جعل منه وزيراً مؤتمناً!
      وللموضوعية العلمية، أقول: لم يكن (ابن العلقمي) وحده في تأدية الخدمات الجليلة للمذهب الشيعي، بل كان كل شيعة بغداد يؤدون الخدمات الجليلة!
      فقد ذكر المؤرخ (رشيد الدين الهمداني) والمؤرخ (أبو المحاسن) أن الشيعة في: الكرخ، والحلة، وبغداد، خرجوا في استقبال هولاكو استقبال الفاتحين الأبطال، والتحق كثير من الشيعة بجيش المغول، وأقاموا الأفراح ابتهاجاً بهم![9]
      ومن الخدمات الجليلة التي قدمها (نصير الدين الطوسي) تلك الرسالة التي كتبها -بوصف وزيراً (لهولاكو)- إلى أهل السنة في الشام، يهددهم فيها ويتوعدهم إن لم يدخلوا في طاعة التتار، أن سوف يفعل بهم كما فعل في بغداد!!
      يقول الطوسي: (اعلموا أنا جند الله، خلقنا من سخطه، فالويل كل الويل لمن لم يكن من حزبنا، قد خربنا البلاد، وأيتمنا الأولاد، وأظهرنا في الأرض الفساد، فإن قبلتم شرطنا، وأطعتم أمرنا، كان لكم مالنا، وعليكم ما علينا).[10]
      وهذا عميد الطائفة الشيعة في بغداد وقت سقوطها الشهير (بابن طاووس) - يعلن عن فرحته بدمار دولة الإسلام ويسميه فتحاً، ويترحم على هولاكو. حيث يقول:
      ( يوم ثامن عشر محرم وكان يوم الاثنين سنة 656هـ فتح ملك الأرض - يقصد هولاكو- زيدت رحمته ومعدلته ببغداد).[11]

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      ويقول العالم الشيعي (الخوانساري) عند ترجمته لنصير الدين الطوسي ما نصه :
      ( ومن جملة أمره المشهور المعروف المنقول حكاية استيزاره للسلطان المحتشم هولاكو خان، ومجيئه في موكب السلطان المؤيد مع كمال الاستعداد إلى دار السلام بغداد لإرشاد العباد وإصلاح البلاد، بإبادة ملك بني العباس، وإيقاع القتل العام من أتباع أولئك الطغام، إلى أن أسال من دمائهم الأقذار كأمثال الأنهار، فانهار بها في ماء دجلة،
      ومنها إلى نار جهنم دار البوار) ![5]
      فهذا إمام الشيعة المعاصر (الخميني) يقول بكل صراحة ما نصه: (إذا كانت ظروف التقية تلزم أحداً منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله، إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين ونصير الدين الطوسي رحمهما الله).[6]
      أما خدمة (نصير الدين الطوسي) فقد عرفها الجميع حينما قدم مع التتار لإبادة بغداد،أما خدمة علي بن يقطين للإسلام فندع بيانها لأحد علماء الشيعة (نعمة الله الجزائري) وملخصها كما ذكر: أن علي بن يقطين كان مسؤولاً في الدولة العباسية، وسنحت له الفرصة لقتل خمسمائة سني وصفهم بقوله: (جماعة من المخالفين) فقتلهم بأن هدم عليهم سقف السجن فماتوا كلهم، فأرسل يستفسر عن عمله عند إمامه المعصوم فأقره على عمله وعاتبه أنه لم يستأذن، وجعل كفارة كل رجل من أهل السنة (تيساً) وقال: والتيس خير منهم.[7]

  • @محمدتقيمحمد-ع6ه

    ((٢))
    **تكملة حول الوزير ابن العلقمي المفترى عليه*
    تجدر الإشارة إلى أن ابن العلقمي كان يعتنق المذهب الشيعي الاثنى عشري ولهذا وسَمَه كثير من المؤرخين بالرافضي بغضاً لمذهبه.
    ابن العلقمي والانتقال إلى الحياة الساسية
    دخل ابن العلقمي ميدان السياسة عن طريق خاله عضد الدين ابن الضحاك، حيث كلّفه بكتابة الرسائل في الديوان ،ثم تدرج في سلم المسؤولية الإدارية ،وقد ذكر ذلك الغساني بقوله «ثم انظم إلى خاله استاذ دار الخلافة عضد الدين أبي نصير المبارك ابن الضحاك، وكان شيخ الدولة فضلاً وعلماً ورئاسة وتجربة، فتخلق بأخلاقه وتأدَّب بآدابه، واستنابه في ديوان الأبنية، وشغله بعلم الإنشاء إلى أن توفي خاله، فانقطع ولزم داره، فاستدعى مؤيد الدين إلى دار التشريفات وأمره بالتردد إليها في كل يوم، ومشاركة النواب بها، فلما نقل استاذ الدار أحمد بن الناقد(15) إلى الوزارة نقل مؤيد الدين إلى استاذية الدار»(16) . وبعد أن توفي ابن الناقد نصّب ابن العلقمي وزيراً مكانه «وارتقى إلى رتبة الوزارة (سنة 642) فوليها أربعة عشر عاماً. ووثق به «المستعصم» فألقى إليه زمام أموره، وكان حازماً خبيراً بسياسة الملك»(17).
    وقد وصف ابن طباطبا كفاءته السياسية وسلوكه الاداري بقوله كان: «وقوراً محبّاً للرياسة كثير التجمّل، رئيساً متمسكاً بقوانين الرياسة خبيراً بأدوات السياسة لبيق الأعطاف بآلات الوزارة»(18). كما أن الغساني هو الآخر وصف أهلية ابن العلقمي السياسية قائلاً عنه «كريم الطباع، خير النفس كارهاً للظلم خبيراً بتدبير الملك، لم يباشر قلع بيت ولا استيصال مال»(19).
    ومما سبق يتضح ان ابن العلقمي تدرّج في مناصب إدارية مختلفة في مدة تزيد على ثلاث عقود زمنية.
    الوزير ابن العلقمي رجل الوسطية والاعتدال في زمن التعصب
    كتب صاحب الفخري: أن ابن العلقمي كان رجلاً فاضلاً كاملاً لبيباً كريماً وقوراً.(20) فهو يؤدي وظائفه الإدارية والدينية بشكل جيد، وبعيد عن التعصب لمذهبه، ويحضر في محافل أهل السنّة ومساجدهم ويستمع إلى خطبهم في جامع القصر.(21)
    وكان يدعو الأساتذة من المذاهب الإسلامية إلى إلتزام الاعتدال والابتعاد عن الأساليب التي تثير حساسية الناس، وتهدد وحدتهم ففي سنة 645 هـ «أحضر مدرسو المستنصرية إلى دار الوزير وتقدّم إليهم أن لا يذكروا شيئاً من تصانيفهم، ولا يلزموا الفقهاء بحفظ شيء منها، بل يذكروا كلام المشايخ تأدباً معهم وتبركاً بهم، وأجاب جمال الدين عبد الرحمن بن الجوزي مدرس الحنابلة بالسمع والطاعة، ثم مدرس المالكية سراج الدين عبد الله الشرمساحي، وقال «ليس لأصحابنا تعليقة، فأما النقط من مسائل الخلاف فمما أرتبه» فبان بذلك عذره، وأما شهاب الدين الزنجاني مدرس الشافعية وأقضى القضاة عبد الرحمن بن اللمغاني مدرس الحنفية، فأنهما قالا ما معناه «أن المشايخ كانوا رجالاً ونحن رجال» ونحو ذلك من إيهام المساواة فأنهيت صورة الحال، فتقدم الخليفة أن يلزموا بذكر كلام المشايخ واحترامهم، فأجابوه بالسمع والطاعة»(22) إن الوزير كان يمارس دور التهدئة، انطلاقاً من موقعه في الدولة، ويحاول أن يجعل الخطاب الديني أكثر قبولاً.
    وكان ابن العلقمي يتعامل حتى مع غير المذاهب الإسلامية بروح العدالة والإنصاف، كما هو في شكوى اليهودي ضد نسيبه وقريبه.(23)
    سطوة الطائفية ضد الشيعة في العصر العباسي الأخير
    تمّت مصادرة حقوق الشيعة الحياتية والاجتماعية والثقافية من قبل الخلفاء الأُمويين وأكثر الخلفاء العباسيين، وأيضاً نبذوا وهُجروا من الناحية السياسية.
    وقد تعرضوا للقتل والسبي وانتهاك أعراضهم لا لشيء سوى أنهم يوالون الرسول وأهل بيته (عليهم السلام)؛ وإليك بعض نماذج تلك السطوة وكيفية بدايتها بمنع الشعراء إلى أن تطورت، وذلك من خلال الحملات التي قام بها عوام الناس ضد الشيعة. فقد كان متعارفاً حينذاك أن يأتي الشعراء في أيام عاشوراء إلى الوزير ويقرأون قصائدهم في رثاء الحسين وأهل بيته إلا أنه في سنة 647 هـ لم يحضروا عند الوزير ما عدا نفر واحد.
    ففي أول المحرم سنة 647 هـ لم يحضر أحد من شعراء الديوان إلا ابن أبي الحديد فأورد قصيدة(24). وتم تبرير وتوجيه عدم مجيء الشعراء بفيضان دجلة!!
    وفي سنة 648 هـ منع أهل الكرخ والمختارة في بغداد من النياحة والإنشاد وقراءة مقتل الحسين عليه السلام؛ خوفاً من تجاوز ذلك إلى وقوع فتنة!.(25)
    مصادر البحث
    :
    14ـ تاريخ العراق بين احتلالين: عباس العزاوي، ج1 ص262.
    15ـ كان ابتداء أمره وكيل للخليفة المستنصر، فمكث مدة في الخلافة، ثم انتقل منها إلى استاذية الدار، ثم منها إلى الوزارة. انظر: الفخري في الآداب السلطانية: ابن الطقطقي،ص331.
    16ـ العسجد المسبوك:الأشرف الغساني، ص640.
    17ـ الأعلام: الزركلي ،ج5 ص321.
    18ـ الفخري في الآداب السلطانية:ابن الطقطقي، ص337.
    19ـ العسجد المسبوك:الأشرف الغساني، ص640.
    20ـ الفخري في الآداب السلطانية:ابن الطقطقي، ص337.
    21ـ العسجد المسبوك: الأشرف الغساني،ج2، ص563.
    22ـ الحوادث الجامعة: ابن الفوطي،ص108.
    23ـ المصدر نفسه: ص122.
    24ـ العسجد المسبوك: الاشرف الغساني، ج2 ص571.
    25ـ الحوادث الجامعة: ابن الفوطي ، ص122.

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      ويقول العالم الشيعي (الخوانساري) عند ترجمته لنصير الدين الطوسي ما نصه :
      ( ومن جملة أمره المشهور المعروف المنقول حكاية استيزاره للسلطان المحتشم هولاكو خان، ومجيئه في موكب السلطان المؤيد مع كمال الاستعداد إلى دار السلام بغداد لإرشاد العباد وإصلاح البلاد، بإبادة ملك بني العباس، وإيقاع القتل العام من أتباع أولئك الطغام، إلى أن أسال من دمائهم الأقذار كأمثال الأنهار، فانهار بها في ماء دجلة،
      ومنها إلى نار جهنم دار البوار) ![5]
      فهذا إمام الشيعة المعاصر (الخميني) يقول بكل صراحة ما نصه: (إذا كانت ظروف التقية تلزم أحداً منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله، إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين ونصير الدين الطوسي رحمهما الله).[6]
      أما خدمة (نصير الدين الطوسي) فقد عرفها الجميع حينما قدم مع التتار لإبادة بغداد،أما خدمة علي بن يقطين للإسلام فندع بيانها لأحد علماء الشيعة (نعمة الله الجزائري) وملخصها كما ذكر: أن علي بن يقطين كان مسؤولاً في الدولة العباسية، وسنحت له الفرصة لقتل خمسمائة سني وصفهم بقوله: (جماعة من المخالفين) فقتلهم بأن هدم عليهم سقف السجن فماتوا كلهم، فأرسل يستفسر عن عمله عند إمامه المعصوم فأقره على عمله وعاتبه أنه لم يستأذن، وجعل كفارة كل رجل من أهل السنة (تيساً) وقال: والتيس خير منهم.[7]

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      يقول العالم الشيعي (نعمة الله الجزائري) معلقاً على هذه الحادثة:
      ( فانظر إلى هذه الجزيلة التي لا تعادل دية أخيهم[أهل السنة] الأصغر وهو كلب الصيد، فإن ديته عشرون درهماً، ولا دية أخيهم الأكبر وهو اليهودي).[8]
      أرأيتم يا سادة!
      لقد كان (ابن العلقمي) يؤدي خدمة للمذهب الشيعي الذي آمن به من كل أعماق قلبه، فلا لوم عليه ألبتة، لكن كل اللوم على الخليفة الذي جعل منه وزيراً مؤتمناً!
      وللموضوعية العلمية، أقول: لم يكن (ابن العلقمي) وحده في تأدية الخدمات الجليلة للمذهب الشيعي، بل كان كل شيعة بغداد يؤدون الخدمات الجليلة!
      فقد ذكر المؤرخ (رشيد الدين الهمداني) والمؤرخ (أبو المحاسن) أن الشيعة في: الكرخ، والحلة، وبغداد، خرجوا في استقبال هولاكو استقبال الفاتحين الأبطال، والتحق كثير من الشيعة بجيش المغول، وأقاموا الأفراح ابتهاجاً بهم![9]
      ومن الخدمات الجليلة التي قدمها (نصير الدين الطوسي) تلك الرسالة التي كتبها -بوصف وزيراً (لهولاكو)- إلى أهل السنة في الشام، يهددهم فيها ويتوعدهم إن لم يدخلوا في طاعة التتار، أن سوف يفعل بهم كما فعل في بغداد!!
      يقول الطوسي: (اعلموا أنا جند الله، خلقنا من سخطه، فالويل كل الويل لمن لم يكن من حزبنا، قد خربنا البلاد، وأيتمنا الأولاد، وأظهرنا في الأرض الفساد، فإن قبلتم شرطنا، وأطعتم أمرنا، كان لكم مالنا، وعليكم ما علينا).[10]
      وهذا عميد الطائفة الشيعة في بغداد وقت سقوطها الشهير (بابن طاووس) - يعلن عن فرحته بدمار دولة الإسلام ويسميه فتحاً، ويترحم على هولاكو. حيث يقول:
      ( يوم ثامن عشر محرم وكان يوم الاثنين سنة 656هـ فتح ملك الأرض - يقصد هولاكو- زيدت رحمته ومعدلته ببغداد).[11]

    • @majedayad9844
      @majedayad9844 3 місяці тому

      ويمحي هذا السرد كله ويطمس هذا الثناء كله خيانته وغدره لأهل موطنه التي قتل بسببه مليوني مسلم. فمن العجب العجاب ان تتملق وترتجز وتكتب السطور الطويلة وتبحث عن الاسانيد الكثيرة لتثني وتمدح كلب ضال قد تسبب بمقتل وسبي واضطهاد ملايين المسلمين، فهذا والله من اخذل واسوأ ما رأيت!.

  • @محمدتقيمحمد-ع6ه

    ((٤))
    **تكملة حول ابن العلقمي المفترى عليه**
    وفي سنة 651 هـ «نزح خلْقٌ من الجند من بغداد إلى الشام لقطع أرزاقهم»(36).
    لقد كان الطائفيون يمارسون نوعاً من الإسقاط فالتعاون مع المغول كان من قبل الأمراء والملوك من المنتسبين للمذاهب الأخرى في حين أنزلوا التهمة على الوزير الشيعي ابن العلقمي (رمتني بدائها وانسلت)! إن المغول بقيادة هولاكو تحركوا باتجاه الغرب وقدّم لهم أُمراء تركستان وما وراء النهر فروض الطاعة(37)، وتوجه الملك الكامل محمد بن شهاب الدين غازي صاحب ميافارقين إلى خدمة هولاكو فأكرمه وأمّنه(38)، وآخرون قدّموا طاعتهم لهولاكو وزادوا بأن طلبوا نجدة من هولاكو للتخلص من المماليك، كما فعل ذلك الملك الناصر صاحب دمشق.
    وقد أمر هولاكو بإرسال عشرين ألف فارس معه ضد المماليك(39). وغيرهم أيضاً تعاونوا مع المغول.
    وقد أصاب الدكتور القزاز بقوله عند تحميله جزءاً من المسؤولية على الاُمراء بسبب انقساماتهم وصراعاتهم من دون أن يقدّروا المرحلة الخطيرة التي يعيشها العالم الإسلامي.(40)
    أما بشأن المراسلات والكتب التي نسبها البعض فيما بين ابن العلقمي والمغول، فهي محض إفتراء ،وجهل بالأحداث التأريخية وتجاوز لنصوصها.
    فقد كان من الأعراف السائدة في ذلك الزمان عندما يرسل مبعوثاً من أحد الأمصار أو من بلد معين أن يكون هناك استقبال رسمي له في سور البلد خارج بغداد ويقوم باستقباله أستاذ الدار ومعه جماعة من الجند، وبعد ذلك يأتي إلى الوزير ليعرض ما عنده ،وكمثال على ذلك في سنة 643 هـ وصل إلى بغداد رسول من المغول وتم استقباله من قبل رجال الدولة، وتم استقباله من قبل الوزير.(41) إلا أن هناك بعض الأخبار المغرضة تحاول التشكيك في نزاهة الوزير ابن العلقمي (ففي سنة 644 هـ قدم رسولان من التتر واجتمعا بالوزير وتعمّت(42) على الناس بواطن الأمور.)(43) ويصور لنا بعضهم الحادثة وكأن الوزير يجري مفاوضات سرية مع المغول، والناس خفي عليهم ما يدور خلف الكواليس. في حين أن الخليفة وأركان دولته بما فيهم الوزير كانوا لا يذيعون ما دار بينهم وبين المغول إلى الناس، فضلاً عن أنهم لا يشركون أحداً في أمورهم.
    وكيف للخليفة أن يبقي الوزير في منصبه إلى سنة 656 هـ ويعلم أنه يجتمع بالمغول ويتآمر عليه؟. وقد كان الوزير ابن العلقمي في سنة 644 هـ تربطه بأكثر أرباب الدولة علاقات وثيقة فكيف يتآمر عليهم.
    كما أن المقريزي هو الآخر لمز ابن العلقمي في قضية تردد الرسل إليه فقال: في سنة 654 ? جاءت رسل المغول وقد اجتمعوا وتحدّثوا مع الوزير ابن العلقمي.(44)
    وهناك مؤرخين قالوا وبشكل واضح حقيقة ما بعث به هولاكو إلى ابن العلقمي، ولم يحاولوا أن يعرضوا الخبر على أنه خيانة قام بها ابن العلقمي في مجيء الرسل إليه فقد ذكر ابن العبري: أن هولاكو أثناء حصاره لقلاع الملاحدة بعث إلى الخليفة يطلب نجدة فأراد أن يسير جيشاً إليه، فلم يقدر، ولم يمكنه الوزراء والامراء.(45)
    مصادر البحث
    36ـ المصدر نفسه: ج48 ص8.
    37ـ تاريخ الاسلام: الدكتور حسن ابراهيم حسن، ج4 ص154.
    38ـ تاريخ الاسلام: الذهبي، ج48 ص25.
    39ـ السلوك لمعرفة دول الملوك: المقريزي،ج1 ص500.
    40ـ الحياة السياسية في العراق في العصر العباسي الأخير: محمد صالح داود القزاز،ص323.
    41ـ الحوادث الجامعة: ابن الفوطي، ص141.
    42ـ خفيت.
    43ـ تاريخ الاسلام: الذهبي، ج47 ص29.
    44ـ السلوك لمعرفة دول الملوك: المقريزي،ج1 ص491.
    45ـ تاريخ مختصر الدول: ابن العبري،ص269.

    • @osamahisi1730
      @osamahisi1730 7 місяців тому

      أسأل الله تعالى أن يحشرك معه

    • @محمدتقيمحمد-ع6ه
      @محمدتقيمحمد-ع6ه 7 місяців тому

      @@osamahisi1730
      الله يتقبل من المتقين اما دعاء الكذابين المدلسين فهو هباء منثورا

  • @محمدتقيمحمد-ع6ه

    ((٥))
    ** حول الوزير ابن العلقمي المفترى عليه **
    لقد قدّم الخليفة العباسي الهدايا النفيسة الى هولاكو بعد أن قضي الأمر واستوت على الجودي ، وفي حالة واضحة للإنهزام ذهب عدد من الوجوه السياسية والإجتماعية والدينية في بغداد الى هولاكو يطلبون منه الأمان !!!، ولو كان لإبن العلقمي وجاهة عند هولاكو أو تعاون معه لذهب الناس له تحت ضغط عوامل الخوف والفزع ليتوسل لهم عنده أن يستبقيهم ، وأن لاينزل عليهم سيفه ، لكن لم يحدث شيئاً من ذلك .!
    ولو كان الشيعة متواطئين مع المغول لما ركبهم السيف، ولو كان الوزير قد تواطأ معهم لشاهدناه مرشداً واضحاً للمغول في تلك الأحداث الجسام ، لكنه كان مسلوب الإرادة والقوة أمام تلك السطوة للمغول وتخاذل الناس .
    ثم ان الوزير له تاريخ حسن ضد المغول، فهو الذي كان يدير العمليات العسكرية ضد المغول في سنة 643 هـ، وألحقوا بالمغول الهزيمة، وكان قائدهم آنذاك بجكتاي (52) ولو كان ابن العلقمي قد تعاون مع المغول لما وبخه هولاكو، ولما قتله شر قتلة في أول سنة سبع وخمسين وستمائة، وذلك ما ذكره صاحب تاريخ الخميس(53)، أو على الأقل أنه توفي بعد الغزو المغولي بثلاثة أشهر وفي ظروف غامضة، ولو كان المغول أكرموه لكان بعض المؤرخين قد أثبت التهمة الموجهة إليه بأنه ساعدهم وأكرموه إلاّ أنّ المغول كانوا يرون فيه عدواً لهم، ولذا «ذاق من التتار الذّل والهوان، ولم تطل أيامه»(54).
    وقد كتب المؤرخون عن بعض أولئك الأمراء الذين خدموا المغول، فلم يكتبوا لنا أنهم قد ذاقوا الهوان منهم، إلا أن بعض المؤرخين جرى وراء تعصبه في اصدار الأحكام جزافاً.
    تجدر الإشارة إلى أن الوزير ابن العلقمي هو من بني أسد ولد في الحلة ولم يكن فارسياً، ولا عيب في أن ينحدر الإنسان من قومية معينة ، إنما العيب أن يسخر مسلم من قومية معينة.(55)
    وعليه يظهر أن الوزير مؤيد الدين بن العلقمي كان خبيراً بأمور الملك ، وكان يرى أن البلد بحاجة الى الإستقرار والوحدة والتلاحم وقد أوصى العلماء بنبذ الخلاف والفرقة ، ولم يتخابر أو يتعاون مع المغول ، على عكس أولئك الملوك والأمراء الذين بذلوا مودتهم وأبدوا تعاونهم مع المغول .
    مصادر البحث
    52ـ شرح نهج البلاغة: ابن أبي الحديد المعتزلي، ج8 ص239 .
    53ـ تاريخ الخميس: الديار بكري، ج2 ص377.
    54ـ تاريخ الخلفاء: جلال الدين السيوطي، ص556 .
    55ـ الأعلام: الزركلي، ج5 ص321 .

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      ويقول العالم الشيعي (الخوانساري) عند ترجمته لنصير الدين الطوسي ما نصه :
      ( ومن جملة أمره المشهور المعروف المنقول حكاية استيزاره للسلطان المحتشم هولاكو خان، ومجيئه في موكب السلطان المؤيد مع كمال الاستعداد إلى دار السلام بغداد لإرشاد العباد وإصلاح البلاد، بإبادة ملك بني العباس، وإيقاع القتل العام من أتباع أولئك الطغام، إلى أن أسال من دمائهم الأقذار كأمثال الأنهار، فانهار بها في ماء دجلة،
      ومنها إلى نار جهنم دار البوار) ![5]
      فهذا إمام الشيعة المعاصر (الخميني) يقول بكل صراحة ما نصه: (إذا كانت ظروف التقية تلزم أحداً منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله، إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين ونصير الدين الطوسي رحمهما الله).[6]
      أما خدمة (نصير الدين الطوسي) فقد عرفها الجميع حينما قدم مع التتار لإبادة بغداد،أما خدمة علي بن يقطين للإسلام فندع بيانها لأحد علماء الشيعة (نعمة الله الجزائري) وملخصها كما ذكر: أن علي بن يقطين كان مسؤولاً في الدولة العباسية، وسنحت له الفرصة لقتل خمسمائة سني وصفهم بقوله: (جماعة من المخالفين) فقتلهم بأن هدم عليهم سقف السجن فماتوا كلهم، فأرسل يستفسر عن عمله عند إمامه المعصوم فأقره على عمله وعاتبه أنه لم يستأذن، وجعل كفارة كل رجل من أهل السنة (تيساً) وقال: والتيس خير منهم.[7]

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      يقول العالم الشيعي (نعمة الله الجزائري) معلقاً على هذه الحادثة:
      ( فانظر إلى هذه الجزيلة التي لا تعادل دية أخيهم[أهل السنة] الأصغر وهو كلب الصيد، فإن ديته عشرون درهماً، ولا دية أخيهم الأكبر وهو اليهودي).[8]
      أرأيتم يا سادة!
      لقد كان (ابن العلقمي) يؤدي خدمة للمذهب الشيعي الذي آمن به من كل أعماق قلبه، فلا لوم عليه ألبتة، لكن كل اللوم على الخليفة الذي جعل منه وزيراً مؤتمناً!
      وللموضوعية العلمية، أقول: لم يكن (ابن العلقمي) وحده في تأدية الخدمات الجليلة للمذهب الشيعي، بل كان كل شيعة بغداد يؤدون الخدمات الجليلة!
      فقد ذكر المؤرخ (رشيد الدين الهمداني) والمؤرخ (أبو المحاسن) أن الشيعة في: الكرخ، والحلة، وبغداد، خرجوا في استقبال هولاكو استقبال الفاتحين الأبطال، والتحق كثير من الشيعة بجيش المغول، وأقاموا الأفراح ابتهاجاً بهم![9]
      ومن الخدمات الجليلة التي قدمها (نصير الدين الطوسي) تلك الرسالة التي كتبها -بوصف وزيراً (لهولاكو)- إلى أهل السنة في الشام، يهددهم فيها ويتوعدهم إن لم يدخلوا في طاعة التتار، أن سوف يفعل بهم كما فعل في بغداد!!
      يقول الطوسي: (اعلموا أنا جند الله، خلقنا من سخطه، فالويل كل الويل لمن لم يكن من حزبنا، قد خربنا البلاد، وأيتمنا الأولاد، وأظهرنا في الأرض الفساد، فإن قبلتم شرطنا، وأطعتم أمرنا، كان لكم مالنا، وعليكم ما علينا).[10]
      وهذا عميد الطائفة الشيعة في بغداد وقت سقوطها الشهير (بابن طاووس) - يعلن عن فرحته بدمار دولة الإسلام ويسميه فتحاً، ويترحم على هولاكو. حيث يقول:
      ( يوم ثامن عشر محرم وكان يوم الاثنين سنة 656هـ فتح ملك الأرض - يقصد هولاكو- زيدت رحمته ومعدلته ببغداد).[11]

    • @محمدتقيمحمد-ع6ه
      @محمدتقيمحمد-ع6ه Рік тому

      @@aminetechnodesigne4001
      بما انك تنقل الانشائيات وتفتري فاين تفر اليوم يامدلس لماذا تكذب على الاحديث التي وردت في مصادركم عن الشيعه وانهم ولدوا مع الرساله ليس مثلكم فهذا الحاكم عبيد الله الحسكاني، وهو من اعاظم مفسريكم في كتابه شواهد التنزيل عن الحاكم عبيد الله الحافظ، بسند مرفوع الى يزيد ابن شراحيل الانصاري قال:{{ سمعت عليا يقول حدثني رسول الله وانا مسند الى صدري، فقال اي علي، الم تسمع قول الله تعالى: ( ان الذين امنوا وعملوا الصالحات اولئك خير البرية )هم انت وشيعتك ،ومعودي ومعودكم الحوض، اذا جثت الامم للحساب، تدعون غرا محجلين}}} الحديث ايضا رواه العلامه بن يوسف القرشي الكنجي في كتابه( كفاية الطالب ) الباب(٦٢) بسنده عن يزيد بن شراحيل تذكرة الحافظ موفق بن احمد المكي الخوارزمي في مناقب علي كل هولاء يخرجون الحديث وانت تدلس وتشرق وتغرب وتظعف على هواك وهوى اهل الزيغ والافتراء
      ههههههه اين انتم من الشيعة يا انجاس
      وروي ابو المؤيد بن احمد الخورازمي في مناقبه الفصل التاسع الحديث العاشر عن جابر بن عبد الله الانصاري قال: {{كنا عند النبي فاقبل علي بن ابي طالب فقال : قد اتاكم اخي، ثم التفت الى الكعبة فضربها بيده ثم قال: والذي نفسي بيده ان هذا وشيعتة هم الفائزون يوم القيامه، ثم انه اولكم ايمانا، واوفاكم بعهد الله، واقومكم بامر الله، واعدلكم في الرعيه، واقسمكم بالسوية، واعظمكم عند الله مزية}}
      قال: ونزلت:( ان الذين امنوا وعملوا الصالحات اولئك خير البرية) قال: وكان اصحاب محمد اذا اقبل علي قالوا: قد جاء خير البرية}}} وايضا روى تلك الرواية العلامة الكنجي في كتابة كفاية الطالب الباب(٦٢) بسنده عن جابر الانصاري وقال: هكذا رواه محدث الشام في كتابة بطرق شتى •
      هههههههه انظر كيف نعطيك درس عن اصل الشيعة واصولها فمن انتم وماهي اصولكم حتى تشنعوا علينا هذه مصادركم والروايات بطرق شتى وسوف ازيدك ايضا:
      روى جلال الدين السيوطي وهو اكبر علمائكم واشهرهم حتى قالوا فيه: بانه مجدد السنة والجماعة في القرن التاسع الهجري، كما في كتاب:( فتح المقال) •
      روى في تفسيرة الدر المنثور، عن ابن عساكر الدمشقي، انه روى {{{ عن جابر بن عبد الله الانصاري انه قال: كنا عند رسول الله اذ دخل علي بن ابي طالب فقال النبي والذي نفسي بيده، ان هذا وشيعتة لهم الفائزون يوم القيامة، فنزل: ( ان الذين امنوا وعملوا الصالحات اولئك خير البرية ) }}}
      وكذلك جاء في ( الدر النثور) في تفسير الاية الكريمة، عن ابن عدي، عن ابن عباس، انه روي: {{{ لما نزلت الاية المذكورة قال النبي لعلي: تاتي انت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين}}
      ههههههههههههه انظر يامفتري وازيدك ايضا:
      روي ابن الصباغ في كتابه الفصول المهمة الصفحة:(١٢٢) عن ابن عباس قال:{{{ لما نزلت الاية :( ان الذين امنوا وعملوا الصالحات اولئك خير البرية ) قال النبي لعلي: هو انت وشيعتك، تاتي يوم القيامة انت وهم راضين مرضيين، وياتي اعداؤك غضبا مقمحين }}
      هعههههههههه لاتقول ان ابن عباس رجع عن الحديث وتحشوا الصفحة بالكذب والتدليس والضعاف وازيدك ايضا :
      ورواه بن حجر في الصواعق باب(١١) عن الحافظ جمال الدين محمد بن يوسف الزرندي، وزاد فيه فقال علي: {{ من عدوي؟ قال من تبرأ منك ولعنك }}} ورواه العلامه السمهودي في (جواهر العقدين ) عن الحافظ جمال الدين الزرندي ايضا •
      هههههههههه فنقول ياعلي ان القوم لم يتبرؤا منك فحسب بل نسبوا لله والرسول اباحة الفواحش وطعنوا بالصحابه والتابعين واهل السير والمفسرين بانهم احلوا الفواحش وانهم اهل دياثة فما اجرئهم على الله من خوارج؟
      وزيدك ايضا:
      وروي المير سيد علي الهمداني وهو من اكابر علماء اهل السنة في كتابة مودة القربى عن ام سلمة ام المؤمنيين وزوج النبي الكريم انها قالت:{{{ قال رسول الله: ياعلي انت واصحابك في الجنة، انت وشيعتك في الجنة }}} ورواه عنها ابن حجر في الصواعق ايضا •
      هههههههههه ماذا تفعل بتلك المصادر التي لديكم والطرق الحديثية هل تبرر وترقع وتتهرب عن الموضوع اين انتم من الشيعة يا ابوش وبرابرة هذة مصادركم تعلمكم متى ظهر الشيعة ومن غرس شجرتها التي تبقى الى يوم القيامة وازيدك ايضا:
      وروي الحافظ ابن المغازلي الواسطي في كتابه مناقب علي بن ابي طالب قال:{{{ قال النبي ياعلي، لولا ان تقول طائفة من امتي فيك ماقالت النصارى في عيسى ابن مريم، لقلت فيك مقالا لاتمر بملأ من المسلمين الا اخذوا التراب من تحت رجليك وفضل طهورك، يتشفون بهما ولكن حسبك ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى غير انه لانبي بعدي، وانت تبرئ ذمتي وتستر عورتي، وتقاتل على سنتي وانت غدا في الاخرة اقرب الخلق مني، وانت على الحوض خليفتي، وان شيعتك على منابر من نور مبيضة وجوههم حولي، اشفع لهم ويكونون في الجنة جيراني وان حربك حربي وسلمك سلمي}}} رواه ايضا الكنجي في كفاية الطالب باب ( الشيعة في الحديث ) وكذلك اخرج الحديث في كتاب تاريخ بغداد الجزء(١٢) الصفحة(٢٨٩) :{{{ قال النبي: انت وشيعتك في الجنة}}
      هههههههه هولاء الشيعة ومن مصادركم فمن انتم وازيدك ايضا:
      مروج الذهب الجزء : (٢) الصفحه:( ٥١) قال:{{{ اذا كان يوم القيامة دعي الناس باسمائهم واسماء امهاتهم الا هذا- يعني عليا وشيعتة- فانهم يدعون باسمائهم واسماء ابائهم لصحة ولادتهم }}}}
      هههههههههه اذن من هم ابناء الزنا ماذا فعلت يامسعودي باخراجك هذا الحديث وازيدك ايضا:
      الصواعق المحرقه الصفحة:(٦٦) الطبعة الميمنية بمصر قال:{{{ قال رسول الله ياعلي انت وشيعتك تردون على الحوض رواء مرويين، مبيضه وجههم، وان اعدائكم يردون على الحوض ظمأ مقمحين}} واخرج نفس الحديث العلامة صالح الترمذي في المناقب المرتضوية صفحة:(١٠١) وفي كفاية الطالب صفحة(١٣٥) وفي مناقب المغازلي صفحة(٢٣٨)
      هههههههههه انطبق عليكم قول وقدمنا الى ماعملوا فجعلناه هباء منثورى تريد ان تضعف حسب اهوائك ضعف ولكن الروايات كثيرة عندكم وتبث ان الشيعة اصل ومعدن الرساله
      ولدينا الكثير ومن مصادركم فكفاك تشرق وتغرب فلن ينفعك شيء تتكلم عن الشيعه هولاء الشيعة وقول رسول الله فيهم فمن انتم اخبرونا هل اتى بمذاهبكم حديث واحد صحيح ام هل كانت مذاهبكم تعرف انذاك

    • @محمدتقيمحمد-ع6ه
      @محمدتقيمحمد-ع6ه Рік тому

      @@aminetechnodesigne4001
      هذا هو دينكم الكذب والافتراء وهل كان الشيعة جيوش تحت مظلت المماليك الذين كلنوا خدم للمغول راجع المصادر وستجد بمن استعان هولاكوا ومن الذي ارسل له الامداد اما انك تاتي بكتابات من الكوكل ومواقع تكفيرية وتكذب على الناس فلم يسعفك ذلك كون اني اخذت الكلام من خمسه وخمسون مصدر تصبت ان عملاء المغول كانوا محسوبين على اهل السنة فلا تشنع بالكذب والتدليس اما تفاضلك على غيرك اولا اثبت تاريخ مذهبك قبل ان تتكلم عن اشياء انت لاتصلح ان تكون فيها ماعز فهذا
      ابن تيمية كفر المعتزلة والماتوردية ويدعي انه من اهل السنة وقال العلامة جار الله الزمخشري في ابياته:
      اذا سالوا عن مذهبي لم ابح به
      واكتم كتمانه لي اسلم
      فان حنفيا قلت، قالوا بأنني
      ابيح الطلا وهو الشراب المحرم
      وان مالكيا قلت، قالوا بانني
      ابيح لهم اكل الكلاب وهم هم
      وان شافعيا قلت، قالوا بانني
      ابيح نكاح البنت والبنت تحرم
      وان حنبليا قلت، قالوا بانني
      ثقيل حلولي بغيض مجسم
      وان قلت من اهل الحديث وحزبه
      يقولون: تيس ليس يدري ويفهم
      تعجبت من هذا الزمان واهله
      فما احد من السن الناس يسلم
      واخرني دهري وقدم معشرا
      على أنهم لايعلمون واعلم
      هذا العلامة يستحي ان يتبع او يقول على اي مذهب نتيجة المفاسد التي المت بالمذهب السني والشبهات التي طفت عليه من اختلافات وغيرها من الامور التي لايمكن حصرها على كل حال قل ماشئت فعوراتكم واضحة واباطيلكم جليه والعناد لم ينجيكم

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      @@محمدتقيمحمد-ع6ه دائما ما يعتمد الشيعة على الروايات الموضوعة والمكذوبة ليسندوا بها معتقدهم الباطل ومثال ذلك ما جاء في تفسير الطبري من الحديث "حدثنا ابن حميد, قال: ثنا عيسى بن فرقد, عن أبي الجارود, عن محمد بن عليّ( أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " أنْتَ يا عَلي وَشِيعَتُكَ"
      هذا الحديث إسناده ضعيف ؛ لضعف محمد بن حميد شيخ الطبري ، وهو - مع ذلك - مرسل ؛ محمد بن علي راويه لم يدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - . وروى عن ابن عباس بنحوه، وجزم ابن تيمية بأنه موضوع
      راجع المنتقى من منهاج الاعتدال ص 480
      وأيضا فيه أبو الجارود: زياد بن المنذر الكوفي : قال عنه الحافظ ابن حجر » رافضي كذبه يحيى بن معين« (التقريب 2101) وفيه عيسى بن فرقد وهو الذي يروي عن الكذابين والمتروكين مثل جابر الجعفي (جامع الجرح والتعديل 1/122) الرافضي الذي كان يؤمن أن عليا هو دابة الأرض وأنه لم يمت وإنما هو في السحاب وسوف يرجع وحكيم بن جبير (جامع الجرح والتعديل1/190). كما حكاه عن عيسى ابن ابي حاتم في (الجرح والتعديل 6/284(
      ودليل آخر على عدم صحة هذا الحديث كما ذكرت في السابق أن هذا الحديث لم يذكر في أي تفسير آخر وان كان صحيحا لذكره ابن كثير او الجلالين أو القرطبي وهم من ثقات وكبار مفسري القرآن الكريم:

  • @محمدتقيمحمد-ع6ه

    ان من ابشع الاشياء حينما يقف قرد على منابر المسلمين ويخطب ويلقي الكذب والتدليس على الناس ولانعلم هل الجالسين حمير لم يتحققوا من كذب وافتراء ذلك القرد واليكم الحقيقة مطرزة بالمصادر وان كان هذا القرد اهل للخطابة فاليناقش تلك المصادر
    (((١ )))
    الوزير ابن العلقمي المفترى عليه في سقوط بغداد سنة 656هـ
    د.محمد العبادي
    تميزت مواقف علماء الشيعة بالاعتدال والاتزان إنطلاقاً من الأحاديث التي تأمر بأن يسلك الانسان سبيلاً وسطاً للخروج من فكي الافراط والتفريط .
    وفي العصر العباسي الأخير كان الشيعة عرضة لحملات طائفية يقودها بعض الطائفيين ضدهم، ولم يكتف أولئك المتطرفون بما يجري على الشيعة، بل استهدفوا علماءهم ورموزهم الدينية والسياسية، حيث سيقت ضدهم تهماً باطلة وفي جميع الاتجاهات، وممن استهدف آنذاك الوزير ابن العلقمي، والخواجة نصير الدين الطوسي وغيرهما ، حيث قام الطائفيون وبمساندة العوام بحملات مسعورة ضد الشيعة ، ومما يبعث على الأسف زالأسى أن بعض المؤرخين عرضوا الأحداث التاريخية بلهجة مذهبية متعصبة، وتغافلوا عن أقوال المؤرخين الذين لا يؤيدون ذهنيتهم المذهبية بسبب تضارب الأقوال بشأن ذلك العصر ورموزه مما جعل الحقيقة يكتنفها الغموض.
    من أجل هذا سوف نسلط الضوء على بعض الأحداث التي حصلت في نهاية العصر العباسي لتتبيّن لنا جلية الأمر في طبيعة التهم الملصقة بالشيعة وعلمائهم ، وقبل بيان مواقف ابن العلقمي نتوقف قليلاً للتعرف على شخصيته وملامحها الاجتماعية والعلمية والسياسية وهي:
    ابن العلقمي 593 - 656 هـ
    هو محمد بن أحمد بن علي، أبو طالب، أبو طالب، مؤيد الدين الأسدي البغدادي المعروف بابن العلقمي، وزير المستعصم العباسي.(1)
    ومن حيث النسب واللقب «هو أسدي أصلهم من النّيل، وقيل لجدّه العلقميّ لانه حفر النّهر المسمّى بالعلقمي»(2).
    وهو من أهالي الحلّة السيفية، حيث قضى فجر حياته الأولى فيها.(3)
    وله من الأبناء ولدان أحدهما: شرف الدين أبو القاسم علي بن محمد بن العلقمي والذي تولى منصب الوزارة بعد وفاة أبيه(4) والآخر أبو الفضل محمد بن محمد بن العلقمي وقد كان عالماً وشاعراً وقد ترك أشعاراً منسوبة له.(5) وتوفي ابن العلقمي في سنة 656 هـ في جمادى الاولى سنة 656 هـ ، ودفن في مشهد موسى بن جعفر الكاظم ببغداد(6).
    نشأته العلمية
    بدأ ابن العلقمي رحلته العلمية في الحلّة، فقد ذكر الصفدي أن ابن العلقمي في أثناء صباه «اشتغل بالحلّة على عميد الرؤساء أيوب»(7)، وكان قد فاق أقرانه في الأدب فقد أورد ابن الطقطقي ذلك قائلاً «اشتغل في صباه بالأدب ففاق فيه، وكتب خطاً مليحاً، وترسّل ترسّلاً فصيحاً، وضبط ضبطاً صحيحاً»(8) وبعد ذلك ذهب الى بغداد ليدرس علم الحديث عند أبي البقاء عبد الله بن حسين العكبري والذي يعد أحد كبار المشايخ آنذاك فسمع الحديث عنده.(9)
    لقد كان ابن العلقمي فرداً في إنشاء الرسائل، وذلك ما يستشف من عبارة الزركلي حيث قال أنه كان «كاتباً فصيح الإنشاء»(10). وفي أثناء ذهابه إلى بغداد وطلبه العلم كان مقيماً عند خاله عضد الدين ابي نصر المبارك بن الضحاك والذي كان يشغل منصب استاذ الدار.(11)
    ونظراً لسابقته العلمية وفضله في علم الأدب والنحو والحديث فقد «اشتهر ابن العلقمي بعلمه واستقامته وجودة خطة، وكان من هواة جمع الكتب، كما كان نصيراً للعلم»(12).
    وذكر ابن الطقطقي ان ابن العلقمي «كان يحبّ أهل الأدب ويقرّب أهل العلم، اقتنى كتباً كثيرة نفيسة.
    حدَّثني ولده شرف الدين أبو القاسم عليّ، رحمه الله، قال: اشتملتْ خزانةُ والدي على عشرة آلاف مجلّد من نفائس الكتب. وصنف له الكتب، فممن صنّف له الصاغاني اللغوي، صنّف له العُباب وهو كتاب عظيم كبير في لغة العرب؛ وصنّف له عزّ الدين عبد الحميد بن أبي الحديد كتاب شرح نهج البلاغة، يشتمل على عشرين مجلداً، فأثابهما وأحسن جائزتهما. وكان ممدّحاً، مدحه الشعراء، وانتجعه الفضلاء»(13).
    ومن هنا نلاحظ أن ابن العلقمي كان رجلاً عالماً فاضلاً له صلات بأهل العلم والفضل كما هو في علاقته بالسيد رضي الدين بن طاوس حيث كان عشيراً ورفيقاً له، وقد أشار إلى ذلك العزاوي(14).
    مصادر البحث
    1ـ الأعلام: الزركلي ،ج5 ص321.
    2 ـ الفخري في الآداب السلطانية: ابن الطقطقي، ج1 ص241.
    3 ـ انظر: فوات الوفيات، ابن شاكر الكتبي ،ج1 ص186.
    4ـ جامع التواريخ: رشيد الدين فضل الله الهمداني، ج3 ص62.
    5ـ انظر العسجد المسبوك: الأشرف الغساني،ص574 و582 و594، ونحوه في أنوار المشعشعين: الشيخ محمد علي بن الحسين النائيني ج3 ص397.
    6ـ الأعلام: الزركلي ،ج5، ص321.
    7ـ الوافي بالوفيات:الصفدي، ج1 ص186.
    8ـ الفخري في الآداب السلطانية:ابن الطقطقي، ص337.
    9ـ الوافي بالوفيات: الصفدي ،ج1 ص186.
    10ـ الأعلام:الزركلي، ج5 ص321.
    11ـ صاحب الديوان عند الخليفة الناصر لدين الله.
    12ـ دائرة المعارف الاسلامية: مجموعة من المستشرقين، ج1 ص241.
    13ـ الفخري في الآداب السلطانية: ابن الطقطقي،ص337.
    14ـ تاريخ العراق بين احتلالين: عباس العزاوي، ج1 ص262.
    .

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      ويقول العالم الشيعي (الخوانساري) عند ترجمته لنصير الدين الطوسي ما نصه :
      ( ومن جملة أمره المشهور المعروف المنقول حكاية استيزاره للسلطان المحتشم هولاكو خان، ومجيئه في موكب السلطان المؤيد مع كمال الاستعداد إلى دار السلام بغداد لإرشاد العباد وإصلاح البلاد، بإبادة ملك بني العباس، وإيقاع القتل العام من أتباع أولئك الطغام، إلى أن أسال من دمائهم الأقذار كأمثال الأنهار، فانهار بها في ماء دجلة،
      ومنها إلى نار جهنم دار البوار) ![5]
      فهذا إمام الشيعة المعاصر (الخميني) يقول بكل صراحة ما نصه: (إذا كانت ظروف التقية تلزم أحداً منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله، إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين ونصير الدين الطوسي رحمهما الله).[6]
      أما خدمة (نصير الدين الطوسي) فقد عرفها الجميع حينما قدم مع التتار لإبادة بغداد،أما خدمة علي بن يقطين للإسلام فندع بيانها لأحد علماء الشيعة (نعمة الله الجزائري) وملخصها كما ذكر: أن علي بن يقطين كان مسؤولاً في الدولة العباسية، وسنحت له الفرصة لقتل خمسمائة سني وصفهم بقوله: (جماعة من المخالفين) فقتلهم بأن هدم عليهم سقف السجن فماتوا كلهم، فأرسل يستفسر عن عمله عند إمامه المعصوم فأقره على عمله وعاتبه أنه لم يستأذن، وجعل كفارة كل رجل من أهل السنة (تيساً) وقال: والتيس خير منهم.[7]

    • @aminetechnodesigne4001
      @aminetechnodesigne4001 Рік тому

      يقول العالم الشيعي (نعمة الله الجزائري) معلقاً على هذه الحادثة:
      ( فانظر إلى هذه الجزيلة التي لا تعادل دية أخيهم[أهل السنة] الأصغر وهو كلب الصيد، فإن ديته عشرون درهماً، ولا دية أخيهم الأكبر وهو اليهودي).[8]
      أرأيتم يا سادة!
      لقد كان (ابن العلقمي) يؤدي خدمة للمذهب الشيعي الذي آمن به من كل أعماق قلبه، فلا لوم عليه ألبتة، لكن كل اللوم على الخليفة الذي جعل منه وزيراً مؤتمناً!
      وللموضوعية العلمية، أقول: لم يكن (ابن العلقمي) وحده في تأدية الخدمات الجليلة للمذهب الشيعي، بل كان كل شيعة بغداد يؤدون الخدمات الجليلة!
      فقد ذكر المؤرخ (رشيد الدين الهمداني) والمؤرخ (أبو المحاسن) أن الشيعة في: الكرخ، والحلة، وبغداد، خرجوا في استقبال هولاكو استقبال الفاتحين الأبطال، والتحق كثير من الشيعة بجيش المغول، وأقاموا الأفراح ابتهاجاً بهم![9]
      ومن الخدمات الجليلة التي قدمها (نصير الدين الطوسي) تلك الرسالة التي كتبها -بوصف وزيراً (لهولاكو)- إلى أهل السنة في الشام، يهددهم فيها ويتوعدهم إن لم يدخلوا في طاعة التتار، أن سوف يفعل بهم كما فعل في بغداد!!
      يقول الطوسي: (اعلموا أنا جند الله، خلقنا من سخطه، فالويل كل الويل لمن لم يكن من حزبنا، قد خربنا البلاد، وأيتمنا الأولاد، وأظهرنا في الأرض الفساد، فإن قبلتم شرطنا، وأطعتم أمرنا، كان لكم مالنا، وعليكم ما علينا).[10]
      وهذا عميد الطائفة الشيعة في بغداد وقت سقوطها الشهير (بابن طاووس) - يعلن عن فرحته بدمار دولة الإسلام ويسميه فتحاً، ويترحم على هولاكو. حيث يقول:
      ( يوم ثامن عشر محرم وكان يوم الاثنين سنة 656هـ فتح ملك الأرض - يقصد هولاكو- زيدت رحمته ومعدلته ببغداد).[11]

  • @محمد.ارشيف.قنتاالعدي

    الشيخ غزلان يسب المسلمين و يسب المشايخ و يسب العلماء الشيخ غزلان سعيد غزلان اولي سعيد غزلان الشيخ سعيد غزلان اولى بني ياس

    • @mohamedkazzola322
      @mohamedkazzola322 4 роки тому +4

      فلتعد جوابا عند الله على هذا الإفتراء

    • @rabehbriki9267
      @rabehbriki9267 2 роки тому +2

      يصلح فيك يا رويبضة الزمان قول الأول
      لو كل كلب عوى القمته حجراً
      لاصبح الصخر مثقالا بدينار

    • @rabehbriki9267
      @rabehbriki9267 Рік тому +1

      يبدو أن نطف اسيادكم الفرس لا تزال تسري في استك النتن

    • @ابوعبدالرحمان-ز2ث
      @ابوعبدالرحمان-ز2ث 2 дні тому

      يوجد دواء في الصيدليه نسيت اسمه هو مناسب لك