سورة الأنفال - خالد الجليل تلاوة قمة في الروعة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 26 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 3

  • @محمدابواسلام-ظ3ن
    @محمدابواسلام-ظ3ن 4 роки тому +1

    جزاك الله خيرا اخون

  • @abdullahibrahim7845
    @abdullahibrahim7845 7 місяців тому +2

    عن علقمة ، قال : خرجت مع عبد الله ابن مسعود إلى الجمعة ، فوجد ثلاثة ، وقد سبقوه . فقال رابع أربعة . وما رابع أربعة ببعيد . إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (( إن الناس يجلسون من الله يوم القيامة على قدر رواحهم إلى الجمعات . الأول والثاني والثالث )) . ثم قال : رابع أربعة . وما رابع أربعة ببعيد . رواه ابن ماجه ..... معنى الحديث : أن أول رجل يدخل المسجد في صلاة الجمعة ويجلس في الصف الأول عند المنبر .... يكون أقرب الناس إلى الله تعالى يوم القيامة ..... ثم من يأتي بعده يكون أبعد قليلاً من الله تعالى وهكذا ..... والمرأة التي تُشجع زوجها أو والدها أو إبنها أو أخوها على الذهاب مبكراً لصلاة الجمعة فإن لها مثل أجره إن شاء الله كما قال صلى الله عليه وسلم ( إنَّ الدَّالَّ على الخيرِ كفاعِلِهِ) صحيح الجامع 1605 .............. اللهم تقبّل من جميع المسلمين والمسلمات جميع أعمالهم الصالحة آمين يا رب العالمين ................ اللهم ارزقنا حسنات جارية إلى يوم الدين آمين يا رب العالمين

  • @Saad-ce6ge
    @Saad-ce6ge 10 днів тому

    العبادة والعادة هما شركان
    والليل والنهار هما شريكان
    العلم والنور هما شريكان
    والقمر والشمس هما شريكان
    والفجور والتقوى هما شريكان
    يفصل بينهما التبصرة والتذكرة ويفصل بينهما من استبصر في نفسه فوجد ما أنزل الله فالهما فجورها وتقواها ثم استبصر بالآء الله فالفجور واضح ومعلوم ببيان الكتاب أن الفجور ياتيك بشك بالبعث وبيوم القيامة وبيوم الحساب. والتقوى تأتيك بالبحث عن آيات الله في سمعك وبصرك وفؤادك ثم النظر إلى الليل كيف يغشى النهار وكيف النهار يجلي السماء والنظر إلى السماء بالنهار وكيف بناها الله ومالها من فروج والنظر إلى السماء بالليل وكيف زينها الله بزينة الكواكب