يا احمد يا منصور...انت صحفي مغمور و مغرور و لست مسرور. و الأدهى و الأمر و للاسف الشديد فإن معلوماتك خاطئة تماما. فانت تتحدث على رجل لم تواكبه ولم تعاصره و تجهل تكوينه العلمي و مستواه الجامعي و هو من خريجي جامعة كبرى في الثلاثينات من العصر الماضي. كما تجهل المسيرة النضالية للرجل و حقيقة المجتمع التونسي و علاقتهما بعضهما. حيث لابد لك أن تعلم أن الزعيم الحبيب بورقيبة يستمت شعبيته واعتراف الشعب التونسي له بالجميل حتى اليوم وبالوطنية و بخدمة تونس بما كان يسميه هو التعويل على المادة الشخماء. اي باعتماد المعرفة و التفكير و الذكاء و الحنكة الذين خصصهم هو لمشروع بناء الدولة الحديثة ولتي أسسها بمعية الرعيل الاول من المسؤولين الوطنيين الذين اختارهم هو و احسن الا ختيار من حيث العمل و الجهد والكد و العطاء. كانت تونس إبان رفع الاحتلال ارظا قاحلة صحراوية و مرتعا للقبلية والفوضى والتهميش والأمراض التعفنية و المعدية و الجهل العارم داخل تراب الأراضي التونسية. وانتهاك أدنى حقوق المرأة مع الفقر في غياب البنية التحية وانعدام القانون والمؤسسات. كلها من مخلفات الاستعمار الذي قاومه و اعتقل في السجون من أجله. فما فكر فيه الزعيم بورقيبة وخطط له و أنجزه في اقل من عشر سنوات هو هذا إلاصلاح برمته و أنجز كل المشاريع التي كان مخطط لها. و شيد المدارس و عمم التعليم في كل تراب هذه الجمهورية حديثة العهد. و قضى على كل الامراض المعدية ووجد التلاقيح لكل الا طفال في كامل البلاد. و سن سياسة الإحاطة بالأطفال وارسى مع ذلك سياسة النظام الاجتماعي . كما شيد المستشفيات و الجامعات و التي لم تتطور و لن تزداد في العدد بعد فترة حكمه و إلى اليوم. كما حرر المرأة التي لعبت و ما انفكث تلعب دورا مجتمعيا فعال. كما طور تدريس الفقه في إطار جامعة للشرع و أصول الدين الثي كونت جل النخبة الإخوانية و كانت مرجعا لها. و رمم جامع الزيتونة المعمور برعاية كبيرة و هو الذي فهم مبكرا أن جامعا لا يخول له التدريس بجلوس الطلبة على ألا رض طيلة ساعات في اليوم الوم الواحد و في كل يوم. و ذلك طبقا لما كانو يطالبون به الدارسين بأنفسهم و جل الزيتونيين .و عرب القضاء متحديا في ذلك المستعمر المغادر بزعامة بورقيبة و حقق العدالة الاجتماعية و تطوير البلاد. فأصبحت تونس بلد الخدمات و التسويق الجيد لكسب الرهان الحضاري . فى إذا لا يعتبر مشروع دولة و تحقق. فأقول لك على مسؤوليتي مرحبا بكل رئيس دولة عربي اليوم في كل العالم العربي لهكذا تصور و إنجاز ولو كان عميلا و خاءنا و ملحدا. وانت لن تقتنع بما كتبته ولن ستقراه قط لانك متعصب و متحامل و متشبث بأفكارك السلبية المنقولة من دعات الحقد و البغض التي تدعوا لكره الرجل فقط. كما قال عمر عليه السلام :"الهم ألهمنا إيمانا كايمان العجزاءز.". و لكن الكراهية و الحقد ليست من شيم الاسلام حتى قال " و اذكروا موتاكم بخير".
تفرجت على برنامجك مع أحمد المستيري و ال/ان مع الهادي بكوش و عندك مشكلة مع الحداثة و بورقيبة و تونس يا أخي تونس لا تقبا بالايديلوجية المسخة للاخوان و عمرك ما توصل تفهم الحداثة و الأصل طبع شعوب شمال افريقيا
Ahmed Mansour est aveuglé par la haine idéologique. Il veut à tout prix nous présenter un Bourguiba petit et à la solde de l'étranger. Ce n'est pas un travail historique que cet animateur est en train de faire . C'est une basse propagande.
Rahima allah moujahed akbar salah Ben youssef
شكرا
لمتابعة شهادة "الهادي البكوش" على العصر
👇👇👇👇👇👇👇👇👇
ua-cam.com/play/PLJyrzEL-wvYJMxpokUb3QsSvERmoXuPC4.html
استقلال مزعوم
غير انا لي نشوف البكوش منحاز لبورقيبة و متخذ وضعية الدفاع عنه؟🙂
داءما الصغير يحسد الكبير هو سبب حسد المغرب للجزاءر
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
اكبر صفقة في التاريخ لبيع تونس و الجزائر لفرنسا
احمد منصور يحاكم بورقيبة الذي توفي منذ زمن
لو كان حيا والله لم يكن لك ان تتجول أمام قصره
يا احمد يا منصور...انت صحفي مغمور و مغرور و لست مسرور. و الأدهى و الأمر و للاسف الشديد فإن معلوماتك خاطئة تماما. فانت تتحدث على رجل لم تواكبه ولم تعاصره و تجهل تكوينه العلمي و مستواه الجامعي و هو من خريجي جامعة كبرى في الثلاثينات من العصر الماضي. كما تجهل المسيرة النضالية للرجل و حقيقة المجتمع التونسي و علاقتهما بعضهما.
حيث لابد لك أن تعلم أن الزعيم الحبيب بورقيبة يستمت شعبيته واعتراف الشعب التونسي له بالجميل حتى اليوم وبالوطنية و بخدمة تونس بما كان يسميه هو التعويل على المادة الشخماء. اي باعتماد المعرفة و التفكير و الذكاء و الحنكة الذين خصصهم هو لمشروع بناء الدولة الحديثة ولتي أسسها بمعية الرعيل الاول من المسؤولين الوطنيين الذين اختارهم هو و احسن الا ختيار من حيث العمل و الجهد والكد و العطاء. كانت تونس إبان رفع الاحتلال ارظا قاحلة صحراوية و مرتعا للقبلية والفوضى والتهميش والأمراض التعفنية و المعدية و الجهل العارم داخل تراب الأراضي التونسية. وانتهاك أدنى حقوق المرأة مع الفقر في غياب البنية التحية وانعدام القانون والمؤسسات. كلها من مخلفات الاستعمار الذي قاومه و اعتقل في السجون من أجله.
فما فكر فيه الزعيم بورقيبة وخطط له و أنجزه في اقل من عشر سنوات هو هذا إلاصلاح برمته و أنجز كل المشاريع التي كان مخطط لها. و شيد المدارس و عمم التعليم في كل تراب هذه الجمهورية حديثة العهد. و قضى على كل الامراض المعدية ووجد التلاقيح لكل الا طفال في كامل البلاد. و سن سياسة الإحاطة بالأطفال وارسى مع ذلك سياسة النظام الاجتماعي . كما شيد المستشفيات و الجامعات و التي لم تتطور و لن تزداد في العدد بعد فترة حكمه و إلى اليوم. كما حرر المرأة التي لعبت و ما انفكث تلعب دورا مجتمعيا فعال. كما طور تدريس الفقه في إطار جامعة للشرع و أصول الدين الثي كونت جل النخبة الإخوانية و كانت مرجعا لها. و رمم جامع الزيتونة المعمور برعاية كبيرة و هو الذي فهم مبكرا أن جامعا لا يخول له التدريس بجلوس الطلبة على ألا رض طيلة ساعات في اليوم الوم الواحد و في كل يوم. و ذلك طبقا لما كانو يطالبون به الدارسين بأنفسهم و جل الزيتونيين .و عرب القضاء متحديا في ذلك المستعمر المغادر بزعامة بورقيبة و حقق العدالة الاجتماعية و تطوير البلاد. فأصبحت تونس بلد الخدمات و التسويق الجيد لكسب الرهان الحضاري . فى إذا لا يعتبر مشروع دولة و تحقق. فأقول لك على مسؤوليتي مرحبا بكل رئيس دولة عربي اليوم في كل العالم العربي لهكذا تصور و إنجاز ولو كان عميلا و خاءنا و ملحدا. وانت لن تقتنع بما كتبته ولن ستقراه قط لانك متعصب و متحامل و متشبث بأفكارك السلبية المنقولة من دعات الحقد و البغض التي تدعوا لكره الرجل فقط. كما قال عمر عليه السلام :"الهم ألهمنا إيمانا كايمان العجزاءز.". و لكن الكراهية و الحقد ليست من شيم الاسلام حتى قال " و اذكروا موتاكم بخير".
Pourqoui les marrocains ne boivent pas la realite.
المخادع الأكبر
Bourguiba a profiter du tunisiens
تفرجت على برنامجك مع أحمد المستيري و ال/ان مع الهادي بكوش و عندك مشكلة مع الحداثة و بورقيبة و تونس يا أخي تونس لا تقبا بالايديلوجية المسخة للاخوان و عمرك ما توصل تفهم الحداثة و الأصل طبع شعوب شمال افريقيا
ماهي الحداثة ؟
Bourguiba îl profiter des tunisiens
حقد كبير من احمد منصور لبورقيبة .. المفروض ان يكون محايد
احمد منصور يمثل أغلب راي الشعب التونسي
@@samwisبأمارة استقبال الشعب التونسي له في غرة جوان
من يكره بورقيبة يعتبر تونس غنيمة . طماع سفيه
Ahmed Mansour est aveuglé par la haine idéologique. Il veut à tout prix nous présenter un Bourguiba petit et à la solde de l'étranger.
Ce n'est pas un travail historique que cet animateur est en train de faire .
C'est une basse propagande.
Bourguiba îl y a trouvé Les Tunisiens il savait ni lire ni écrire
exactement comme toi 😅