معذرة للأستاذ المحاضر ملاحظات حول الإسقاط الذي قام به عن يسوع أو النبي عيسى عليه السلام في علاقته مع النصوص التي جاء به الإنجيل حول يسوع المشكلة التي تعاني منها المسيحية كما ذكرت أن حياة اليسوع لا يمكن لها ان تكون تاريخ وإنما هي مجرد روايات وعلى لسان بولتمان في المقابل حياة النبي صل الله عليه وسلم يمكن اعتبارها تاريخ لأنها تعتمد على زمكانية معينة مؤرخة تاريخا زمنيا أو مموضعة وتم تصحيحها وتوارثها وكتابتها انطلاقا من اشخاص معروفين تاريخيا والتثبت منها يتم عبر مدى توالمها وتوافقها مع ما جاء به القرآن لأننا في الإسلام نملك قرآن واحد على عكس المسيحية التي كما جاء على لسانك بها ثلاث أناجيل يبقى القرآن ثابتا وغير قابل للنقد التاريخي لأنه كلام الله.
حتي ما يسمي بتاريخ الوقائع و الأحداث هو ضرب من التأويل و يحتاج الي تفسير الي فهم و قبل الفهم ومن أرضية ثقافية ذهنية تجعل من المؤرخ يسبك الاحداث بمعيار ثقافي معين المؤرخ الببستاني غير ذاك الكاتوليكياو الشيوعي اما التاريخ الوجودي الذي يجعل من الاحداث مورد ميتولوجي ليقل الذات الثقافية لشعب او فرد ما كل النصوص العربية الإسلامية حتي القرآن هو منتوج تاريخي معقد خرافي ميتولوجي بامتياز لا اعف عن الرسول محمد الا ما جاءت به كتب السيرة و كلها من وحي الابداع البشري الاسطوري و من هاذ المنطلق مثل النواة الصلبة و هي الحياة الروحية لامة ما التي تتجلي في شخصياتميتولوجية بامتياز بشرية كانت أم لاهوتية الله يمثل القلب النابض للكريقم الاسلامي هو الخالق البراء المصور الاول و الاخر ……….. النبيمحمد الرسول خاتم الانبياء و الرسل الشفيع يوم القيامة
لا، لم يعن بولتمان العلم يحنما قال الكهرباء - كما فسرها د. البدوي، بل قال بولتمان الكهرباء و عنى الكهرباء. الكهرباء هي اسم من اسماء الطاقة و التي لن يستطيع دين من الاديان الثلاث بعد نهاية عصر النفط المبذول للعوام القريبة العودة الى الماضي و التظاهر ان الدين بعد تجربة العالم مع عصر النفط سيكون نفسه الدين قبل عصر النفط. و عليه، فاننا نرى من مداخلة د. البدوي المتميزة المزلزلة هنا دعوة دفينة لان يؤسس الايمان من هنا فصاعدا لا على اساس التاريخ بل على اساس الحقيقة. اول الحقائق هي حقائق الطاقة و اثرها القطعي على البشر و مستقبل العالم فهي قول الله الفصل - يفهمها العالم اليوم احسن بعد التجربة المأساوية المرة مع عصر النفط - بددت احتياطاته عن بكرة ابيها حضارتنا الغربية منقضية العهد على الترهات في 150 عاما بينما كان عليها الابقاء على الاحتياطات الاثمن من ماء العيون كافية لـ 3 الاف عام. الله، من هنا فصاعدا و خصوصا بالنسة للاسلام هو - قوانين الفيزياء - ايضا و اولا. نشكر جمعية الدراساتت الفكرية و الاجتماعية على نشر هذه الحلقة - المنعطف في افكار المسلمين و خاصة من ذهن متوقد لامع و اصيل كـ ذهن د. البدوي. "في أي نظام ذو طاقة، يستهلك القياد فيه جل تلك الطاقة. ما من مكمن للطاقة فيه من الطاقة ما يكفي لاستخراج قدر يساوي مجموع الطاقة الكامنة فيه. ما من نظام ذو طاقة سيتمخض عن طاقة نافعة يفوق مقدارها مجموع الطاقة التي كرست في بنائه. هذه الحقيقة المطلقة تسري على كل نظام ذو طاقة. الطاقة، كما الزمن، تجري من ماض الى مستقبل" (2017).
الايمان يبني على الدين على القران لايبنى على التاريخ ، فالله سائل الانسان عن الدين الذي خلق من اجله وليس عن التاريخ والروايات التي لايعرف مصدرها الحقيقي ، وهذه الروايات والاحاديث تعرض على كتاب الله فما وافقه واتفق معه اخذ بها وما عارضه وضعت في سلة المهملات ، فكم من روايه وضعها الوضاعون من اجل هدف دنيوي سياسي او مالي او عقائدي او طائفي فكقير من المسلمين يقال لهم قال الله تبارك وتعالى ويقولون قال ابا بكر او عمر او علي او عثمان او الصادق او الباقر او البخاري او الترمذي او مسلم ، فالعقائد والاخلاق والمعاملات والشرائع تؤخذ من القران الذي نزل للتطبيق ، وليس للترتيل والتجويد فقط او من روايات لأسماء وهميه لايعرف ان كانت حفيقيه ام اكذوبه ليست موجوده من الاساس فان المؤامره على الدين كببره ومتواصله منذ طرد ابليس من الجنه وتوعده امام الله باهلاك ابن ادم .
شكرا جزيلا ❤❤❤
ألف شكر لأستاذنا
إن الإستماع لمحاظراتكم لفيها سكينة النفس، وطمأنينة القلب، وانشراح الصدر وإنفتاح للعقل
إن المزيد لهي سعادة من نوع آخر
من المغرب نشكر الدكتور فوزي لما يقدمه للقارء من غسحة جميلة في مفهوم
شكراً للفكر والعقل والنور شكراً أستاذنا
كنّا نخرج من درس التاريخ و نحن محطّمون
راااائع .. والف شكر
لا فض فوك سيدي فوزي (فزت سيدي فوزي حيت رسب الكثير)
معذرة للأستاذ المحاضر ملاحظات حول الإسقاط الذي قام به عن يسوع أو النبي عيسى عليه السلام في علاقته مع النصوص التي جاء به الإنجيل حول يسوع المشكلة التي تعاني منها المسيحية كما ذكرت أن حياة اليسوع لا يمكن لها ان تكون تاريخ وإنما هي مجرد روايات وعلى لسان بولتمان في المقابل حياة النبي صل الله عليه وسلم يمكن اعتبارها تاريخ لأنها تعتمد على زمكانية معينة مؤرخة تاريخا زمنيا أو مموضعة وتم تصحيحها وتوارثها وكتابتها انطلاقا من اشخاص معروفين تاريخيا والتثبت منها يتم عبر مدى توالمها وتوافقها مع ما جاء به القرآن لأننا في الإسلام نملك قرآن واحد على عكس المسيحية التي كما جاء على لسانك بها ثلاث أناجيل يبقى القرآن ثابتا وغير قابل للنقد التاريخي لأنه كلام الله.
تائه " يرشد " كفيف.
يسوع ولا يمكن معرفته تاريخيا كما لا يمكن معرفة "سقراط التاريخي".
حتي ما يسمي بتاريخ الوقائع و الأحداث هو ضرب من التأويل و يحتاج الي تفسير الي فهم و قبل الفهم ومن أرضية ثقافية ذهنية تجعل من المؤرخ يسبك الاحداث بمعيار ثقافي معين
المؤرخ الببستاني غير ذاك الكاتوليكياو الشيوعي
اما التاريخ الوجودي الذي يجعل من الاحداث مورد ميتولوجي ليقل الذات الثقافية لشعب او فرد ما
كل النصوص العربية الإسلامية حتي القرآن هو منتوج تاريخي معقد خرافي ميتولوجي بامتياز
لا اعف عن الرسول محمد الا ما جاءت به كتب السيرة و كلها من وحي الابداع البشري الاسطوري
و من هاذ المنطلق مثل النواة الصلبة و هي الحياة الروحية لامة ما التي تتجلي في شخصياتميتولوجية بامتياز بشرية كانت أم لاهوتية
الله يمثل القلب النابض للكريقم الاسلامي
هو الخالق البراء المصور الاول و الاخر ………..
النبيمحمد الرسول خاتم الانبياء و الرسل الشفيع يوم القيامة
لا، لم يعن بولتمان العلم يحنما قال الكهرباء - كما فسرها د. البدوي، بل قال بولتمان الكهرباء و عنى الكهرباء.
الكهرباء هي اسم من اسماء الطاقة و التي لن يستطيع دين من الاديان الثلاث بعد نهاية عصر النفط المبذول للعوام القريبة العودة الى الماضي و التظاهر ان الدين بعد تجربة العالم مع عصر النفط سيكون نفسه الدين قبل عصر النفط.
و عليه، فاننا نرى من مداخلة د. البدوي المتميزة المزلزلة هنا دعوة دفينة لان يؤسس الايمان من هنا فصاعدا لا على اساس التاريخ بل على اساس الحقيقة.
اول الحقائق هي حقائق الطاقة و اثرها القطعي على البشر و مستقبل العالم فهي قول الله الفصل - يفهمها العالم اليوم احسن بعد التجربة المأساوية المرة مع عصر النفط - بددت احتياطاته عن بكرة ابيها حضارتنا الغربية منقضية العهد على الترهات في 150 عاما بينما كان عليها الابقاء على الاحتياطات الاثمن من ماء العيون كافية لـ 3 الاف عام.
الله، من هنا فصاعدا و خصوصا بالنسة للاسلام هو - قوانين الفيزياء - ايضا و اولا.
نشكر جمعية الدراساتت الفكرية و الاجتماعية على نشر هذه الحلقة - المنعطف في افكار المسلمين و خاصة من ذهن متوقد لامع و اصيل كـ ذهن د. البدوي.
"في أي نظام ذو طاقة، يستهلك القياد فيه جل تلك الطاقة.
ما من مكمن للطاقة فيه من الطاقة ما يكفي لاستخراج قدر يساوي مجموع الطاقة الكامنة فيه.
ما من نظام ذو طاقة سيتمخض عن طاقة نافعة يفوق مقدارها مجموع الطاقة التي كرست في بنائه.
هذه الحقيقة المطلقة تسري على كل نظام ذو طاقة.
الطاقة، كما الزمن، تجري من ماض الى مستقبل" (2017).
J'aim
هيرمينيوطيقا الكتاب والسنة. محمد مجتهد الشبستري. كتاب قيم جدير بالقراءة
مقلد مفتون 👁️👁️👁️
) ولكنكم فتنتم أنفسكم)
الصحف المطهرة.
اعتقد ان العلم سيسبب حرج كبير للتدين.
الايمان يبني على الدين على القران لايبنى على التاريخ ، فالله سائل الانسان عن الدين الذي خلق من اجله وليس عن التاريخ والروايات التي لايعرف مصدرها الحقيقي ، وهذه الروايات والاحاديث تعرض على كتاب الله فما وافقه واتفق معه اخذ بها وما عارضه وضعت في سلة المهملات ، فكم من روايه وضعها الوضاعون من اجل هدف دنيوي سياسي او مالي او عقائدي او طائفي فكقير من المسلمين يقال لهم قال الله تبارك وتعالى ويقولون قال ابا بكر او عمر او علي او عثمان او الصادق او الباقر او البخاري او الترمذي او مسلم ، فالعقائد والاخلاق والمعاملات والشرائع تؤخذ من القران الذي نزل للتطبيق ، وليس للترتيل والتجويد فقط او من روايات لأسماء وهميه لايعرف ان كانت حفيقيه ام اكذوبه ليست موجوده من الاساس فان المؤامره على الدين كببره ومتواصله منذ طرد ابليس من الجنه وتوعده امام الله باهلاك ابن ادم .
EwA ha alkorane amare bi alkissasse a She ranastafdo mano fassarre lina +al arre taa