Це відео не доступне.
Перепрошуємо.

فضة اطيح حظ قنبر وعلي خالق الكون وهو الرازق والمحيي والمميت

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 3 жов 2022
  • دلائل الامامة - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - ص 199 - 200 ط 1
    قال أبو جعفر : حدثنا أبو محمد عبد الله ، قال : حدثنا محمد بن سعيد ، عن سالم بن قبيصة ، قال : شهدت علي بن الحسين ( عليه السلام ) وهو يقول : أنا أول من خلق الأرض ، وأنا آخر من يهلكها . فقلت له : يا بن رسول الله ، وما آية ذلك ؟ قال : آية ذلك أن أرد الشمس من مغربها إلى مشرقها ، ومن مشرقها إلى مغربها . فقيل له : أفعل ذلك . ففعل
    عن عيون المعجزات على ما يظهر من بعض المواضع، عن أبي علي محمد بن همام، عن جعفر بن محمد بن مالك الفزاري، عن محمد بن صدقة، عن محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر، عن جابر بن يزيد الجعفي، عن أبي خالد الكابلي قال: (قال الإمام علي بن الحسين زين العابدين (عليهم السلام) لما سألناه عن هذه الآية
    ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين قال:إن قنبرا مولى علي ع أتى منزله يسأل عنه وخرجت إليه جارية يقال لها فضة، قال قنبر: فقلت لها: أين علي بن أبي طالب؟ وكانت جاريته فقالت: في البروج، قال قنبر- وأنا لا أعرف لأمير المؤمنين ع بروجا- فقلت: وما يصنع في البروج؟ قالت: هو في البروج الأعلى يقسم الأرزاق، ويعين الآجال، ويخلق الخلق، ويميت ويحيي، ويعز ويذل، قال قنبر: فقلت: والله لأخبرن مولاي أمير المؤمنين بما سمعت من هذه الكافرة، فبينا نحن كذلك إذ طلع أمير المؤمنين ع، وأنا متعجب من مقالتها فقال لي: يا قنبر ما هذا الكلام الذي جرى بينك وبين فضة؟ فقلت: يا أمير المؤمنين إن فضة ذكرت كذا وكذا، وقد بقيت متعجبا من قولها، فقال ع: يا قنبر وأنكرت ذلك؟
    قلت: يا مولاي أشد الإنكار، قال: يا قنبر ادن مني، فدنوت منه فتكلم بشيء لم أفهمه، ثم مسح يده على عيني، فإذا السماوات وما فيهن بين يدي أمير المؤمنين ع كأنها فلكة أو جوزة؛ يلعب بها كيف ما شاء وقال: والله إني قد رأيت خلقا كثيرا يقبلون ويدبرون ما علمت أن الله خلق ذلك الخلق كلهم، فقال لي: يا قنبر، قلت: نعم يا أمير المؤمنين، قال: هذه لأولنا وهو يجري لآخرنا، ونحن خلقناهم، وخلقنا ما فيهما وما
    بينهما وما تحتهما، ثم مسح يده العليا على عيني، فغاب عني جميع ما كنت أراه حتى لم أر منه شيئا، وعدت على ما كنت عليه من رأي البصر
    الاعتقادات في دين الإمامية - الشيخ الصدوق - ص 100 ط 2
    وروي عن زرارة أنه قال ، قلت للصادق - عليه السلام - : ( إن رجلا من ولد عبد الله بن سبأ يقول بالتفويض . قال - عليه السلام - : ( وما التفويض ) ؟ قلت : يقول : إن الله عز وجل خلق محمدا صلى الله عليه وآله وسلم وعليا - عليه السلام - ثم فوض الأمر إليهما ، فخلقا ، ورزقا ، وأحييا ، وأماتا . فقال : ( كذب عدو الله ، إذا رجعت إليه فاقرأ عليه الآية التي في سورة الرعد ( أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ ۚ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ) . فانصرفت إلى رجل فأخبرته بما قال الصادق - عليه السلام - فكأنما ألقمته حجرا ، أو قال : فكأنما خرس .
    عيون أخبار الرضا (ع) - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 219 ط مؤسسة الاعلمي
    حدثنا محمد بن علي ماجيلويه ( ره ) قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن ياسر الخادم قال : قلت للرضا عليه السلام ما تقول في التفويض ؟ فقال : إن الله تبارك وتعالى فوض إلى نبيه ( ص ) أمر دينه فقال : ( ما آتيكم الرسول فخذوه وما نهيكم عنه فانتهوا ) فاما الخلق والرزق فلا ، ثم قال عليه السلام : إن الله عز وجل يقول : ( الله خالق كل شئ ) وهو يقول : ٱللَّهُ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ۖ هَلْ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَفْعَلُ مِن ذَٰلِكُم مِّن شَىْءٍۢ ۚ سُبْحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ
    الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 293 - 294 ط 1
    وأخبرنا الحسين بن إبراهيم ، عن أبي العباس أحمد بن علي بن نوح ، عن أبي نصر هبة الله بن محمد الكاتب قال : حدثني أبو الحسن أحمد بن محمد بن تربك الرهاوي ، قال : حدثني أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه أو قال أبو الحسن ( علي بن ) أحمد الدلال القمي قال : اختلف جماعة من الشيعة في أن الله عز وجل فوض إلى الأئمة صلوات الله عليهم أن يخلقوا أو يرزقوا ؟ فقال قوم هذا محال لا يجوز على الله تعالى ، لان الأجسام لا يقدر على خلقها غير الله عز وجل وقال آخرون بل الله تعالى أقدر الأئمة على ذلك وفوضه إليهم فخلقوا ورزقوا وتنازعوا في ذلك تنازعا شديدا . فقال قائل : ما بالكم لا ترجعون إلى أبي جعفر محمد بن عثمان العمري فتسألونه عن ذلك فيوضح لكم الحق فيه ، فإنه الطريق إلى صاحب الامر عجل الله فرجه ، فرضيت الجماعة بأبي جعفر وسلمت وأجابت إلى قوله ، فكتبوا المسألة وأنفذوها إليه ، فخرج إليهم من جهته توقيع نسخته :
    " إن الله تعالى هو الذي خلق الأجسام وقسم الأرزاق ، لأنه ليس بجسم ولا حال في جسم ، ليس كمثله شئ وهو السميع العليم ، وأما الأئمة عليهم السلام فإنهم يسألون الله تعالى فيخلق ويسألونه فيرزق ، إيجابا لمسألتهم وإعظاما لحقهم "
    وفي نفس المصدر
    عيون أخبار الرضا (ع): محمد بن علي بن بشار عن المظفر بن أحمد عن العباس بن محمد بن القاسم عن الحسن بن سهل عن محمد بن حامد عن أبي هاشم الجعفري قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام عن الغلاة والمفوضة فقال: الغلاة كفار والمفوضة مشركون ، الى اخر الحديث ..

КОМЕНТАРІ •