لدينا في كل حي على الاقل مسجد واحد و اظن شخصيا ان خطبة الجمعة يجب ان تخاطب اهل الحي و تصحح ما يجب تصحيحه في الحي و حث سكان الحي على احترام بعضهم البعض و الحفاظ على نظافة الحي و تقديم يد العون لكل محتاج وسط الحي ......و يمكن تخصيص دروس بعد العصر في الفقه الإسلامي او التاريخ الاسلامي ......
كيف تخططون لبناء مجتمع متمسك بأخلاق الاسلام وسنن خير الأنام صلى الله عليه وسلم وانتم فاتحون الباب على مصراعيه لمن يهدمون قيم الإسلام برمتها ليل نهار بل وضعتم في يدهم مقاليد الدولة وتسيير الشأن العام إنه لتناقض عجيب فكيف يبني الإنسان جدارا في الصباح ثم يهدمه بيده في المساء كالتي تنقض غزلها من بعد قوة انكاثا فالله هو العالم بالنوايا وهو المطلع على القلوب وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين اللهم من اراد بهذه الأمة خيرا فأعنه ووفقه وسدده ومن كادها فكده ورده بخيبته واخذله امين والحمد لله رب العالمين
ما يتداولونه الآن ما هو إلا شصاير التطبيخ الذي بدأت شراراته تغمرسماء المغرب الحبيب لتخيم عليه غمامة قاتمة ما عهدناها من قبل حتى وصلت إلى الحقل الديني وما خفي اعظم
بارك الله فيك السي الخيراوي وحفظ الله هذه البلاد وامير المؤمنين ورعيته من أول نقطة في طنجة إلى آخر نقطة في الصحراء المغربية. اللهم وفق كل الغيورين على هذا البلد ان يحيوا في الناس التدين الصحيح بإخلاص وصدق، وأن يحاربوا الخرافة والخرافيين، والإلحاد والملحدين.
لا حول ولا قوة إلا بالله. هذا الذكر المتكلم يريد أن يقول : قولوا في خطبتكم ما نقول وليس ما ينبغي أن تكون الخطبة سلما لتبليغ الحق كما جاء في الكتاب والسنة. يعني أن يكون الخطيب ببغاء . عن أي مؤشرات و إصدارت يتكلم عنها هذا الدكتور المتملق أهي إصدارات مدسسة و مبينة ( ............ ) . لا غرابة إن خرجوا غدا ببيان يلزم الإئمة الراتبون أن يقرأوا في صلاتهم الجهىرية سور أو ٱيات لا تتكلم عن بني إسرائيل ولا عن النصارى. يمكرون و يمكر والله خير الماكرين. لولى وجوب حضور صلاة الجمعة لما حضر أحد . يبقى حل واحد و هو الحضور إلى المسجد للصلاة من يوم الجمعة بعد أن يقترب الخطيب من إنهاء الخطبتين المفروضتين قسرا من وزارة التوقيفات
الذين يبلغون رسالات الله ولايخشون احدا الا الله .لايجلسون على كراسي السلطة😮
لدينا في كل حي على الاقل مسجد واحد و اظن شخصيا ان خطبة الجمعة يجب ان تخاطب اهل الحي و تصحح ما يجب تصحيحه في الحي و حث سكان الحي على احترام بعضهم البعض و الحفاظ على نظافة الحي و تقديم يد العون لكل محتاج وسط الحي ......و يمكن تخصيص دروس بعد العصر في الفقه الإسلامي او التاريخ الاسلامي ......
التبليغي التجديدي ....خطة.......كلمة خطة تقتضي مكر و تدليس و تربص ووووو. مكامن الزلل و الخطر لم تظهر إلا بعد التطبيع ....سبحان الله.
كيف تخططون لبناء مجتمع متمسك بأخلاق الاسلام وسنن خير الأنام صلى الله عليه وسلم وانتم فاتحون الباب على مصراعيه لمن يهدمون قيم الإسلام برمتها ليل نهار بل وضعتم في يدهم مقاليد الدولة وتسيير الشأن العام إنه لتناقض عجيب فكيف يبني الإنسان جدارا في الصباح ثم يهدمه بيده في المساء كالتي تنقض غزلها من بعد قوة انكاثا فالله هو العالم بالنوايا وهو المطلع على القلوب وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين اللهم من اراد بهذه الأمة خيرا فأعنه ووفقه وسدده ومن كادها فكده ورده بخيبته واخذله امين والحمد لله رب العالمين
ديرين الدين قنطرة من أجل الدنيا...
يبيعون دينهم بعرض من الدنيا قليل...كما قال النبي صلى الله عليه وسلم....🫵✌️💪
ما يتداولونه الآن ما هو إلا شصاير التطبيخ الذي بدأت شراراته تغمرسماء المغرب الحبيب لتخيم عليه غمامة قاتمة ما عهدناها من قبل حتى وصلت إلى الحقل الديني وما خفي اعظم
سبحان الله لا وجود لبركة العلم
بارك الله فيك السي الخيراوي وحفظ الله هذه البلاد وامير المؤمنين ورعيته من أول نقطة في طنجة إلى آخر نقطة في الصحراء المغربية.
اللهم وفق كل الغيورين على هذا البلد ان يحيوا في الناس التدين الصحيح بإخلاص وصدق، وأن يحاربوا الخرافة والخرافيين، والإلحاد والملحدين.
كيف لهؤلاء الدكاترة أن يحاربوا البدع الخرافة الخرافات وهم يستجيبون لوزير يشجع على زيارة الأضرحة وتشويه صورة التوحيد
هاد البوق ديارهم الدين جاء به النبي ص قديم والان جاؤء بالدين البراهيمي
لا حول ولا قوة إلا بالله. هذا الذكر المتكلم يريد أن يقول : قولوا في خطبتكم ما نقول وليس ما ينبغي أن تكون الخطبة سلما لتبليغ الحق كما جاء في الكتاب والسنة.
يعني أن يكون الخطيب ببغاء .
عن أي مؤشرات و إصدارت يتكلم عنها هذا الدكتور المتملق أهي إصدارات مدسسة و مبينة ( ............ ) .
لا غرابة إن خرجوا غدا ببيان يلزم الإئمة الراتبون أن يقرأوا في صلاتهم الجهىرية سور أو ٱيات لا تتكلم عن بني إسرائيل ولا عن النصارى.
يمكرون و يمكر والله خير الماكرين.
لولى وجوب حضور صلاة الجمعة لما حضر أحد . يبقى حل واحد و هو الحضور إلى المسجد للصلاة من يوم الجمعة بعد أن يقترب الخطيب من إنهاء الخطبتين المفروضتين قسرا من وزارة التوقيفات