رجاؤنا بالمسيح المخلص الحياة الابدية فباعتقادي لايوجد في الناموس ما يشير الى الحياة الابدية بل الهدف نحو المُلكْ الأرضي فقط وهذا ما كان يؤمن به كهنة وممعلمي اليهود ...
رؤية بتاريخ ٧ مايو ٢٠٢٠ شفت سيناء كانت كلها بحر من الدم وبعدين شفت السماء انشقت والسيد الرب يسوع المسيح كان جالس على عرشه ، ورفعت نظرى وبصيت له فقالى: "لم تكن هذه مشيئتي، بل هي قساوة قلوب رعاتي الذين أنذرتهم بلبس المسوح والتوبة وأمّا هم فتمادوا في صمم أذنهم واستهانوا بكلامي الى متى يا شعبي .. الى متى يا رعاتي؟!! ان دمائكم على رؤوسكم من الآن ... أنتم أردتم ان تسلكوا طريقا غير طريقي فكانت طرقكم عاقبتها الهلاك والدم والموت .. انتفضوا يا شعبى والا يقول السيد الرب ان كل ما هو آتِ عليك لا تستطيع تحمله ... وانتم يا ايها المكابرون ان لم تتضعوا وتتوبوا وترجعوا اليَّ فلا تعودوا تصرخوا نحوى لانى لا اسمع للمتكبرى القلوب . انتم حكمتم على انفسكم وانا قد انذرتكم انذارات عدة حتى اذا ما استوفيت عدلي فلا تحزنوا .. آه عليكى يا كنيستى التى شيدتها لتكون عروستى ، فكانت عروس لذاتها وللعالم ، ويلٌ لكم ايها الرعاة لانكم لم ترعوا خرافى بالحق . ويلٌ لكم ايها المعتمدون على ذواتكم ، فمِن الآن انا اكسرها وليس لكم مناص امام عدلى .. قد استوفيت انذاراتى ولن يكون بعد لكم إلا ما تستحقون ... ان دموعى لا تجف عليكم ويعصرنى الحزن على رؤياكم موتى ... وانا قد اتيت ليكون لكم الحياة وليكون لكم افضل .. واما انتم فقد سلكتم بحياة العالم وفضّلتم اهوائكم .. آهٍ على دمى المسفوك من أجل الحب وقد رفضونى احبائى .. هذه لم تكن مشيئتى أن ارى الدم يُهلككم بل انى اتيت بالدم لتضعوا الدم على اعتاب ارواحكم بتقديم اجسادكم ذبيحة حية . أمّا انتم فقد قدمتموها الى العالم ورئيسه وليس من عذر ... فانا الآن اضرب فأُبَدِّد بعصا خلاصى ، ليكون خلاصى من اجل الذين اضطُهِدُوا من اجل اسمى السالكين طريقي الحافظين عهدي ، هؤلاء هم الآن مَنْ يستحقون أن انظر إليهم ، واصنع لهم خلاص لأنهم حفظوا العهد والامانة فأنا أُنجيهم وارفعهم واجعلهم نوراً للعالم ومنارة للشعوب .. وأمَّا كل مَنْ استهان بى وأقصَى فهمه عنى، فأنا أؤدبه كما يؤدب الراعى خروفه بعصا تأديب وإن لم يرجع فمصيره الموت لا محال ... فاسعوا يا ابنائى إليَّ فلا يدرككم الموت وارجعوا عن سُبُلكم الرديئة يقول الرب .." وبعدين شفت السيد المسيح على الصليب كان بينازع أو كان مجلود جامد، وبعدين ابتديت اشعر بجلداته على جسمى انا ، وابتديت احس بايدى سخنة زى ما يكون مُسمَّرة وابتديت أحس بكل الألم واكليل الشوك ... كان ألم صعب .. وخلصت الرؤية .....
الرب يباركك ويبارك خدمتك وتعب محبتك للرب والاخرين
الرب يبارك خدمتك
شكراً ربي يسوع المسيح 🙏 الرب يبارك تعبك دكتور ماهر
ربنا يباركك يااخي يلي مبعرف يسوع المسيح بكون اعمى لان يسوع هونور العالم
رجاؤنا بالمسيح المخلص الحياة الابدية فباعتقادي لايوجد في الناموس ما يشير الى الحياة الابدية بل الهدف نحو المُلكْ الأرضي فقط وهذا ما كان يؤمن به كهنة وممعلمي اليهود ...
انت راجل بركه يا دكتور ماهر
ربنا يبارككم ويحفظكم لمجد المسيح ☺️🙏
رؤية بتاريخ ٧ مايو ٢٠٢٠
شفت سيناء كانت كلها بحر من الدم وبعدين شفت السماء انشقت والسيد الرب يسوع المسيح كان جالس على عرشه ، ورفعت نظرى وبصيت له
فقالى:
"لم تكن هذه مشيئتي، بل هي قساوة قلوب رعاتي الذين أنذرتهم بلبس المسوح والتوبة وأمّا هم فتمادوا في صمم أذنهم واستهانوا بكلامي
الى متى يا شعبي .. الى متى يا رعاتي؟!!
ان دمائكم على رؤوسكم من الآن ... أنتم أردتم ان تسلكوا طريقا غير طريقي فكانت طرقكم عاقبتها الهلاك والدم والموت ..
انتفضوا يا شعبى والا يقول السيد الرب ان كل ما هو آتِ عليك لا تستطيع تحمله ...
وانتم يا ايها المكابرون ان لم تتضعوا وتتوبوا وترجعوا اليَّ فلا تعودوا تصرخوا نحوى لانى لا اسمع للمتكبرى القلوب . انتم حكمتم على انفسكم وانا قد انذرتكم انذارات عدة حتى اذا ما استوفيت عدلي فلا تحزنوا ..
آه عليكى يا كنيستى التى شيدتها لتكون عروستى ، فكانت عروس لذاتها وللعالم ، ويلٌ لكم ايها الرعاة لانكم لم ترعوا خرافى بالحق . ويلٌ لكم ايها المعتمدون على ذواتكم ، فمِن الآن انا اكسرها وليس لكم مناص امام عدلى ..
قد استوفيت انذاراتى ولن يكون بعد لكم إلا ما تستحقون ...
ان دموعى لا تجف عليكم ويعصرنى الحزن على رؤياكم موتى ... وانا قد اتيت ليكون لكم الحياة وليكون لكم افضل .. واما انتم فقد سلكتم بحياة العالم وفضّلتم اهوائكم ..
آهٍ على دمى المسفوك من أجل الحب وقد رفضونى احبائى ..
هذه لم تكن مشيئتى أن ارى الدم يُهلككم بل انى اتيت بالدم لتضعوا الدم على اعتاب ارواحكم بتقديم اجسادكم ذبيحة حية . أمّا انتم فقد قدمتموها الى العالم ورئيسه وليس من عذر ...
فانا الآن اضرب فأُبَدِّد بعصا خلاصى ، ليكون خلاصى من اجل الذين اضطُهِدُوا من اجل اسمى السالكين طريقي الحافظين عهدي ، هؤلاء هم الآن مَنْ يستحقون أن انظر إليهم ، واصنع لهم خلاص لأنهم حفظوا العهد والامانة فأنا أُنجيهم وارفعهم واجعلهم نوراً للعالم ومنارة للشعوب ..
وأمَّا كل مَنْ استهان بى وأقصَى فهمه عنى، فأنا أؤدبه كما يؤدب الراعى خروفه بعصا تأديب وإن لم يرجع فمصيره الموت لا محال ... فاسعوا يا ابنائى إليَّ فلا يدرككم الموت وارجعوا عن سُبُلكم الرديئة يقول الرب .."
وبعدين شفت السيد المسيح على الصليب كان بينازع أو كان مجلود جامد، وبعدين ابتديت اشعر بجلداته على جسمى انا ، وابتديت احس بايدى سخنة زى ما يكون مُسمَّرة وابتديت أحس بكل الألم واكليل الشوك ... كان ألم صعب .. وخلصت الرؤية .....
Que Dieu te Bénis docteur Maher Samuel
0:32
2:48