مشكور على هاي الحلقات الرائعة استاذ انبسطت 47:30 لما قلت ان قصة القادسية متروكة بس الاخوة المؤمنين مشكلتهم انهم ينتقون يعني لو جبت ما سبق ينكروه لانه ضعيف بس عادي قصة القادسية تعجبهم
ما تنسى خنساوات السودان الكتيرات فى زمن حرب الاخوان الجهادية فى الجنوب .. حرموا عليهن البكاء وحملوا الى ديارهن هدايا العريس وعملوا لذلك ما يعرف بمنظمة الشهيد. لكن لما اختلفوا فيما بينهم قال عنهم عرابهم الترابى فطايس، شهداء ايه
حتى عمر بن الخطاب كان حزين على اخوه زيد اللي قتل في حروب المرتدين وكان يقول ماهبت الصبا الا وجائتني برائحة زيد " لان الصبا تهب من الشرق وزيد قتل في الشرق وكان يقول لمتمم بن نويرة لو كنت أحسن الشعر لرثيت أخي زيد كما ترثي أخاك مالك
اجيال كاملة تم غسل ادمغتها على افكار النكد: مثل تفسير أية "لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم " والتي كانوا يكثرون من تفسيرها في المنابر والقنوات والأشرطة الدينية لأجل التأكيد على ان الولاء للاسلام فقط اولا واخيرا ويضربون مثال بأبي عبيدة الذي قتل أباه في معركة بدر وغيره. وقصة الخنساء التي فرحت بمقتل اولادها. وقصة قيام بعض الصحابة بانفاق جميع اموالهم في سبيل نصرة الاسلام حتى قال احدهم وأظنه ابوبكر انه لم يترك لأسرته شيئا. حتى تم انشاء اجيال كثيرة ممسوخة الشخصية وفق طابع نكدي بحت قائم على الولاء التام للجماعة الدينية ولديها استعداد ان تضحي باولادها وثرواتها ومستقبلها لأجل اوهام. بل وصل الأمر بهم انهم شجعوا الزوجات على القبول بالتعدد ولقد سمعت بقصص كثيرة حول زوجات حرضن ازواجهم على القيام بالتعدد ودفعن المهر!! يا للمصيبة والكارثة. بحيث قضوا على المشاعر الطبيعية الغرائزية حول الغيرة والكرامة والتي تجعل المرأة لا تقبل بالخيانة لها وان يكون لزوجها شراكة مع امرأة اخرى. والتعدد في حقيقته هو شرعنة للخيانة الزوجية. وما هي الخيانة الزوجية إلا ان يعمل الشخص سواء كان الزوج أو الزوجة علاقة اخرى مع غير زوجته أو غير زوجها. ومن مخازيهم المضحكة انهم حاولوا جعل الحجاب مرادف لكرامة المرأة عبر شعارهم المشهور "الحجاب يا أختاه". حكم الحجاب القائم على أن المرأة عورة وفتنة ولا تمتلك الحرية في ان تلبس ما تشاء بارادتها وقناعتها، وبينما في المقابل فالرجل لديه الحرية في ان يلبس ما يشاء ما عدا الاعضاء المغلظة من جسمه وحتى هذه فيه خلاف عند الظاهرية. وصارت بعض النساء الممسوخات فكريا يلبسنه بسبب هذا الغسيل الدماغي المضحك ومقتنعة انها تحافظ على كرامتها عبر وضع قطعة قماش على رأسها أو وجهها. وليس ان تحافظ على كرامتها عبر التأكيد على نيل حريتها والاستقلالية ورفض الوصاية من الاخرين والحصول على المساواة الكاملة غير المنقوصة والمشاركة في بناء المجتمع ندا بند مع الرجل وحب القراءة والتعليم وغير ذلك.
استغرب من هذا الإبهام الشديد في سيرة من يفترض ان محمدا قال عنها أشعر العرب. بخليك تفكر كم من هاي الروايات مفبرك ومنحول. كما ان هنالك ملاحظة اخرى، فالجميع ولا سيما رجال صدعوا رؤوسنا بأهمية طاعة الله و الرسول وكيف أن الصحابة كانوا عايشين على سمعا وطاعة يا رسول الله. ولكننا نجد أن الناس كانت تناديه محمد عادي، وهناك ناس كانت ترد عليه جواب ، وترد على عائشة وعمر وغيرهم من الشخصيات التي يفترض انه لها هيبة تخيف حتى الشيطان!
الله الله ما اروعك يا استاذ مؤمن صاحب الفكر المستنير الحر اخوك من سوريا
الف شكر لحضرتك
استاذ مؤمن الغالي ❣️❣️❣️
شكرا للمسيح مؤمن سلام ❤❤❤❤❤❤❤❤
Thank you
مشكور على هاي الحلقات الرائعة
استاذ انبسطت 47:30 لما قلت ان قصة القادسية متروكة بس الاخوة المؤمنين مشكلتهم انهم ينتقون يعني لو جبت ما سبق ينكروه لانه ضعيف بس عادي قصة القادسية تعجبهم
وخولة بنت الأزور ايضا
ما تنسى خنساوات السودان الكتيرات فى زمن حرب الاخوان الجهادية فى الجنوب .. حرموا عليهن البكاء وحملوا الى ديارهن هدايا العريس وعملوا لذلك ما يعرف بمنظمة الشهيد. لكن لما اختلفوا فيما بينهم قال عنهم عرابهم الترابى فطايس، شهداء ايه
20:55 صخر كان ببصرف عليها😊
حتى عمر بن الخطاب كان حزين على اخوه زيد اللي قتل في حروب المرتدين وكان يقول ماهبت الصبا الا وجائتني برائحة زيد " لان الصبا تهب من الشرق وزيد قتل في الشرق وكان يقول لمتمم بن نويرة لو كنت أحسن الشعر لرثيت أخي زيد كما ترثي أخاك مالك
أحيانا تحس الصحوة أسوأ من الاسلام نفسه
🎉🎉🎉
اجيال كاملة تم غسل ادمغتها على افكار النكد:
مثل تفسير أية "لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم " والتي كانوا يكثرون من تفسيرها في المنابر والقنوات والأشرطة الدينية لأجل التأكيد على ان الولاء للاسلام فقط اولا واخيرا ويضربون مثال بأبي عبيدة الذي قتل أباه في معركة بدر وغيره.
وقصة الخنساء التي فرحت بمقتل اولادها.
وقصة قيام بعض الصحابة بانفاق جميع اموالهم في سبيل نصرة الاسلام حتى قال احدهم وأظنه ابوبكر انه لم يترك لأسرته شيئا.
حتى تم انشاء اجيال كثيرة ممسوخة الشخصية وفق طابع نكدي بحت قائم على الولاء التام للجماعة الدينية ولديها استعداد ان تضحي باولادها وثرواتها ومستقبلها لأجل اوهام.
بل وصل الأمر بهم انهم شجعوا الزوجات على القبول بالتعدد ولقد سمعت بقصص كثيرة حول زوجات حرضن ازواجهم على القيام بالتعدد ودفعن المهر!! يا للمصيبة والكارثة.
بحيث قضوا على المشاعر الطبيعية الغرائزية حول الغيرة والكرامة والتي تجعل المرأة لا تقبل بالخيانة لها وان يكون لزوجها شراكة مع امرأة اخرى.
والتعدد في حقيقته هو شرعنة للخيانة الزوجية.
وما هي الخيانة الزوجية إلا ان يعمل الشخص سواء كان الزوج أو الزوجة علاقة اخرى مع غير زوجته أو غير زوجها.
ومن مخازيهم المضحكة انهم حاولوا جعل الحجاب مرادف لكرامة المرأة عبر شعارهم المشهور "الحجاب يا أختاه".
حكم الحجاب القائم على أن المرأة عورة وفتنة ولا تمتلك الحرية في ان تلبس ما تشاء بارادتها وقناعتها، وبينما في المقابل فالرجل لديه الحرية في ان يلبس ما يشاء ما عدا الاعضاء المغلظة من جسمه وحتى هذه فيه خلاف عند الظاهرية.
وصارت بعض النساء الممسوخات فكريا يلبسنه بسبب هذا الغسيل الدماغي المضحك ومقتنعة انها تحافظ على كرامتها عبر وضع قطعة قماش على رأسها أو وجهها.
وليس ان تحافظ على كرامتها عبر التأكيد على نيل حريتها والاستقلالية ورفض الوصاية من الاخرين والحصول على المساواة الكاملة غير المنقوصة والمشاركة في بناء المجتمع ندا بند مع الرجل وحب القراءة والتعليم وغير ذلك.
استغرب من هذا الإبهام الشديد في سيرة من يفترض ان محمدا قال عنها أشعر العرب. بخليك تفكر كم من هاي الروايات مفبرك ومنحول. كما ان هنالك ملاحظة اخرى، فالجميع ولا سيما رجال صدعوا رؤوسنا بأهمية طاعة الله و الرسول وكيف أن الصحابة كانوا عايشين على سمعا وطاعة يا رسول الله. ولكننا نجد أن الناس كانت تناديه محمد عادي، وهناك ناس كانت ترد عليه جواب ، وترد على عائشة وعمر وغيرهم من الشخصيات التي يفترض انه لها هيبة تخيف حتى الشيطان!