نحن نعبد الله ونحن خائفين ومضطربين وغير واثقين بالله لاننا نؤمن بان الله ماكر وخير الماكرين وحاشى الله ان يكون ماكر ....ولكن هناك موروث لو ان قدمي دحلت الجنة والقدم الثانيه خارج الجنة ما أمنت مكر الله.
اذا الخالق العظيم لا يحب مخلوقاته....فعلى اي شيئ نلوم الانسان على كره غيره؟؟؟؟ اذا كان الاب يحب اولاده اجمعين سواء كانوا مناح ام غير ذلك.....مستحيل من خالق عظيم ان لا يحب من خلق
اله الاسلام محبته محدودة ومشروطة بينما اله كتاب المقدس محبته غير محدودة وغير مشروطة لان اله كتاب المقدس اله محبة يحب الكل اله كتاب المقدس واله الاسلام ليس واحد الله كتاب القدس يشرق شمسه على الأبرار وعلى الأشرار الرب يبارك حياة كل البشر
تحيه لك اخي وحيد. لكن عندي عده تساؤلات. إذا كان حب الله لايتغير ويحب المخطي ويحب التايب ويحب الطابع كل سواسيه. أليس من المنطقي ان لا يأبه البشر بارتكاب المعاصي والمظالم. فهم بالاخير يعرفون أن الله يحبهم. إذا أين العدل في ذلك.؟ اعذر فهمي المحدود. فأنا من الباحثات عن طريق الحق. شكرا
قال يسوع: (يو 15: 9) ” كما أحَبَّني الآبُ كذلكَ أحبَبتُكُمْ أنا. اُثبُتوا في مَحَبَّتي. (يو 15: 10). ”إنْ حَفِظتُمْ وصايايَ تثبُتونَ في مَحَبَّتي، كما أنّي أنا قد حَفِظتُ وصايا أبي وأثبُتُ في مَحَبَّتِهِ “ كي ”نثبت“ و”نواصل“ في محبة المخلص يعني تلقي نعمته وأن نكمل بها. كي نتلقى نعمته فإن علينا أن نمتلك الإيمان بيسوع المسيح ونحفظ وصاياه بما في ذلك التوبة عن خطايانا ونعتمد لمغفرة الخطايا ونتلقى الروح القدس ونواصل سلوك سبيل طاعة وصاياه. واذا اكملت الايات التى استشهد بها الاستاذ وحيد عن محبة الله لنا رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 5 8 وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا. ستجد الرد على سؤالك رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 6 1 فَمَاذَا نَقُولُ؟ أَنَبْقَى فِي الْخَطِيَّةِ لِكَيْ تَكْثُرَ النِّعْمَةُ؟ 2 حَاشَا! نَحْنُ الَّذِينَ مُتْنَا عَنِ الْخَطِيَّةِ، كَيْفَ نَعِيشُ بَعْدُ فِيهَا؟ 11 كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا احْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتًا عَنِ الْخَطِيَّةِ، وَلكِنْ أَحْيَاءً للهِ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا. 12 إِذًا لاَ تَمْلِكَنَّ الْخَطِيَّةُ فِي جَسَدِكُمُ الْمَائِتِ لِكَيْ تُطِيعُوهَا فِي شَهَوَاتِهِ، 13 وَلاَ تُقَدِّمُوا أَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ إِثْمٍ لِلْخَطِيَّةِ، بَلْ قَدِّمُوا ذَوَاتِكُمْ للهِ كَأَحْيَاءٍ مِنَ الأَمْوَاتِ وَأَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ بِرّ للهِ.
جاء السيد المسيح لكي يحمل خطايا آخرين، ويشفع في المذنبين ولذلك كان لطيفًا جدًا في معاملاته مع الخطاة. ودائمًا كان يقول: "لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى.. لأني لم آت لأدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة" (مت9: 12، 13). ومع إنه كان حازمًا مع المستكبرين، وقساة القلوب، ورافضي التوبة، والمرائين، والمنافقين، ومع الذين يعتبرون أن التقوى تجارة.. إلا أنه كان رقيقًا، متواضعًا، مترفقًا، طويل الأناة مع المنكسرين، والضعفاء، والمنسحقين، والمأسورين، والمشتاقين إلى التوبة والخلاص.. مثلما قال: "روح الرب عليَّ لأنه مسحني، لأبشر المساكين. أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأنادي للمأسورين بالإطلاق، وللعمي بالبصر، وأرسل المنسحقين في الحرية وأكرز بسنة الرب المقبولة" (لو4: 18، 19). محبة الخطاة من أجل محبته للخطاة، ورغبته في خلاصهم، احتمل الكثير من التعيير الذي أثاره ضده الكتبة والفريسيون ورؤساء اليهود. إذ اتهموه بأنه محب للعشارين والخطاة، وأنه دخل ليمكث في بيت إنسان خاطئ. هناك فرق كبير جدا بين الخاطئ والشرير الخاطي الذي يخطئ ويريد التوبة او قد يتأخر في التوبة ولكنه لا يحب الشر ولكن اخطأ اما الشرير هو الذي يحب الشر ويعمله عن ادراك ولذه وهذا امامه ان يختار بين الشر وبين الله ولكنه دائما يختار الشر ويرفض الله فيرفض من الله
وما زال واقف على الباب يقرع
ومنتظرك ايها الاخ ليفيض عليك من حبه.
الرب يباركم خيي وحيد المبارك واختي فدوى الفطنة.
الرب يبارك حياتكم وخدمتكم لكلمة الله
ياربي وخالقي نور بصيرتي 🙏
اذا كان الانسان يحب ما يصنع ....فكيف بالخالق العظيم الا يحب ما خلق ؟؟؟؟
امين يارب يسوع
استخدم تلك الكلمات يارب ونور واضئ ذهن اللى عايشين فى الضلمة وخلصهم
نحن نعبد الله ونحن خائفين ومضطربين وغير واثقين بالله لاننا نؤمن بان الله ماكر وخير الماكرين وحاشى الله ان يكون ماكر ....ولكن هناك موروث لو ان قدمي دحلت الجنة والقدم الثانيه خارج الجنة ما أمنت مكر الله.
Jesus bless you and
Bless your wife and
All your kids and all
Your family
اذا الخالق العظيم لا يحب مخلوقاته....فعلى اي شيئ نلوم الانسان على كره غيره؟؟؟؟ اذا كان الاب يحب اولاده اجمعين سواء كانوا مناح ام غير ذلك.....مستحيل من خالق عظيم ان لا يحب من خلق
اامحبة من غير شروط عبط ياشيخ جواد .
كم نسبة الناس من البشريه جمعاء من المتوكلين والمتقين والمحسنين حسب الاسلام نسبة قليله جدا ....اذن لماذا خلق الله كل هذه البشريه؟؟؟؟
🥰😍🤩😘
اله الاسلام محبته محدودة ومشروطة
بينما اله كتاب المقدس محبته غير محدودة وغير مشروطة
لان اله كتاب المقدس اله محبة يحب
الكل
اله كتاب المقدس واله الاسلام ليس واحد
الله كتاب القدس يشرق شمسه على الأبرار وعلى الأشرار
الرب يبارك حياة كل البشر
تحيه لك اخي وحيد. لكن عندي عده تساؤلات. إذا كان حب الله لايتغير ويحب المخطي ويحب التايب ويحب الطابع كل سواسيه. أليس من المنطقي ان لا يأبه البشر بارتكاب المعاصي والمظالم. فهم بالاخير يعرفون أن الله يحبهم. إذا أين العدل في ذلك.؟ اعذر فهمي المحدود. فأنا من الباحثات عن طريق الحق. شكرا
قال يسوع:
(يو 15: 9)
” كما أحَبَّني الآبُ كذلكَ أحبَبتُكُمْ أنا. اُثبُتوا في مَحَبَّتي.
(يو 15: 10).
”إنْ حَفِظتُمْ وصايايَ تثبُتونَ في مَحَبَّتي، كما أنّي أنا قد حَفِظتُ وصايا أبي وأثبُتُ في مَحَبَّتِهِ “
كي ”نثبت“ و”نواصل“ في محبة المخلص يعني تلقي نعمته وأن نكمل بها. كي نتلقى نعمته فإن علينا أن نمتلك الإيمان بيسوع المسيح ونحفظ وصاياه بما في ذلك التوبة عن خطايانا ونعتمد لمغفرة الخطايا ونتلقى الروح القدس ونواصل سلوك سبيل طاعة وصاياه.
واذا اكملت الايات التى استشهد بها الاستاذ وحيد عن محبة الله لنا
رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 5
8 وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا.
ستجد الرد على سؤالك
رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 6
1 فَمَاذَا نَقُولُ؟ أَنَبْقَى فِي الْخَطِيَّةِ لِكَيْ تَكْثُرَ النِّعْمَةُ؟
2 حَاشَا! نَحْنُ الَّذِينَ مُتْنَا عَنِ الْخَطِيَّةِ، كَيْفَ نَعِيشُ بَعْدُ فِيهَا؟
11 كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا احْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتًا عَنِ الْخَطِيَّةِ، وَلكِنْ أَحْيَاءً للهِ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا.
12 إِذًا لاَ تَمْلِكَنَّ الْخَطِيَّةُ فِي جَسَدِكُمُ الْمَائِتِ لِكَيْ تُطِيعُوهَا فِي شَهَوَاتِهِ،
13 وَلاَ تُقَدِّمُوا أَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ إِثْمٍ لِلْخَطِيَّةِ، بَلْ قَدِّمُوا ذَوَاتِكُمْ للهِ كَأَحْيَاءٍ مِنَ الأَمْوَاتِ وَأَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ بِرّ للهِ.
اذا كان الاهك يا وحيد يحب الفجار والكفار فلماذا يدينهم ويعذبهم في جهنم انتبه لتناقضكم
جاء السيد المسيح لكي يحمل خطايا آخرين، ويشفع في المذنبين ولذلك كان لطيفًا جدًا في معاملاته مع الخطاة. ودائمًا كان يقول: "لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى.. لأني لم آت لأدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة" (مت9: 12، 13).
ومع إنه كان حازمًا مع المستكبرين، وقساة القلوب، ورافضي التوبة، والمرائين، والمنافقين، ومع الذين يعتبرون أن التقوى تجارة.. إلا أنه كان رقيقًا، متواضعًا، مترفقًا، طويل الأناة مع المنكسرين، والضعفاء، والمنسحقين، والمأسورين، والمشتاقين إلى التوبة والخلاص.. مثلما قال: "روح الرب عليَّ لأنه مسحني، لأبشر المساكين. أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأنادي للمأسورين بالإطلاق، وللعمي بالبصر، وأرسل المنسحقين في الحرية وأكرز بسنة الرب المقبولة" (لو4: 18، 19).
محبة الخطاة
من أجل محبته للخطاة، ورغبته في خلاصهم، احتمل الكثير من التعيير الذي أثاره ضده الكتبة والفريسيون ورؤساء اليهود. إذ اتهموه بأنه محب للعشارين والخطاة، وأنه دخل ليمكث في بيت إنسان خاطئ.
هناك فرق كبير جدا بين الخاطئ والشرير
الخاطي الذي يخطئ ويريد التوبة او قد يتأخر في التوبة ولكنه لا يحب الشر ولكن اخطأ
اما الشرير هو الذي يحب الشر ويعمله عن ادراك ولذه وهذا امامه ان يختار بين الشر وبين الله ولكنه دائما يختار الشر ويرفض الله فيرفض من الله
انا أبدا ادعيلك احسن يا وحيد أن يهديك الله إلي الاسلام وان ينور قلبك بنور القران وان يبعد عنك شياطين الانس فهم اشد ضلالا من شياطين الجن
شكرا على الدعوة وندعو لك بمثلها أن ينير الله قلبك وتعر فه معرفة حقيقية
الحمد لله. تمكنت من التغوط اي ( خراء) على الكتاب المقدس و القران الكريم. ورقة ورقة كل يوم ورقة، حتى انتهى المطاف بهما في مجاري التواليت
نحن صرنا بالالفين وتسعة عشر وبعد في ناس تعبد صلبان وخشب وبشر عباد يسوع الملسوع 😂😂😂
وما زال واقف على الباب يقرع
ومنتظرك ايها الاخ ليفيض عليك من حبه.
الرب يباركم خيي وحيد المبارك واختي فدوى الفطنة.