سأعيد ذكر السؤال الذي في آخر الحلقة على من اغتر بمذهب التفويض: عندما بلَّغ النبي صلى الله عليه وسلم قول ربه تعالى: ﴿قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ﴾ وعندما قال صلى الله عليه وسلم لأصحابه: 《تَكُونُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُبْزَةً وَاحِدَةً يَتَكَفَّؤُهَا الْجَبَّارُ بِيَدِهِ كَمَا يَكْفَأُ أَحَدُكُمْ خُبْزَتَهُ فِي السَّفَرِ نُزُلًا لِأَهْلِ الْجَنة》(رواه البخاري ومسلم). السؤال هو: هل كان النبي صلى الله عليه وسلم عالماً بما يُبلِّغ به وبما ينسبه لربٍّه؟ أو لم يكن عالماً بذلك، يعني كان يحدِّثُ بكلام لا يفهم معناه ولا يعقِلُه؟
@محمد الاهدل السلف مفوضة لمعاني المتشابه من أخبار الصفات وهم يزعمون أنهم يعلمونها ولا يستطيعون تقديم معان صريحة لها نقول للأستاذ الباحث: كل ما دار ببالك، فهو بخلاف ذلك سبحانه وتعالى
@محمد الاهدل إذن آمن بصفة اليد لله تعالى فقد جاءت عن الله تعالى وعن رسوله صلى الله عليه وسلم. كما في قوله صلى الله عليه وسلم 《تَكُونُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُبْزَةً وَاحِدَةً يَتَكَفَّؤُهَا الْجَبَّارُ بِيَدِهِ كَمَا يكفأ أحدكم خبزته في السفر نزلا لأهل الجنة》رواه البخاري ومسلم. وقوله صلى الله عليه وسلم : 《احتجَّ آدمُ وموسى، فقال موسى: يا آدمُ، أنتَ أبونا، خيَّبْتَنا وأخرجْتَنا منَ الجنَّةِ، فقالَ لَهُ آدمُ: أنتَ موسَى، اصطفاكَ اللهُ بِكَلامِهِ، وخطَّ لَكَ بيدِه》رواه مسلم. فإذا فوّضت العلم بمعنى اليد ففوِّض العلم بمعنى السمع والبصر وقل أنها ألفاظ مشتبهة ومبهمة غير مفهومة
لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ. الله نفى عن نفسه أنه يشبهه أحد وأثبت لنفسه صفة السمع و البصر, اذا نفيت صفة السمع و البصر فانت تعطل صفات الله سبحانه وتعالى. جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا وبارك فيك والله إن هذا العمل من أعظم وأفضل الأعمال أعني الرد على أهل الأهواء والبدع ومع ذلك نجد تقاعسا واضحا من طلبة العلم السلفيين وفقهم الله اللهم انصر الحق نصرا مؤزرا آمين
جزاك الله خيرا أخي الفاضل ، ولا عليك من المشنعين فإن العبرة بالدليل من الكتاب والسنة وما عليه السلف الصالح وليس بالسن ولا بالشهرة ولا بكثرة الأتباع استمر أخي جزاك الله خيرا
الذي يقصد الشيخ السريري أخي الكريم هو أننا لسنا في حاجة إلى الخوض في مدلولها بعد ما عرفنا أن معناها ثابت لله تعالى. ويطرح عليك السؤال التالي: ما الفائدة من إثارة البحث عن حقيقة معناها بعد إثباتها؟؟
ماذا تريد أن تضيف في هذا الباب أيها الباحث:هذه الصفات عرفها العرب وتحدثوا عنها ... أما كلام الله فقد بينه الله تعالى في سورة آل عمران إذ يقول عز وجل : فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه لابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله إلا الله.... وما تفعله الآن أيها الباحث الجديد هو الزيغ فقط لا أقل ولا أكثر
اخر الزمان من هب و دب يريد الرد على العلماء زمان الرويبضة الله تعالى يقول إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ القرآن فيه المتشابه و المحكم مولود السريري عالم كبير انت تريد أن تناطح جبل
يا شيخ لغة القران المنزل للبشر لا يمكن ان يوصف اللهبهذه اللغة لان اللغة تبقى عاجزة . وكل ما قاله المنظرون من كلام حول الصفات كله مراء . من المفروض الابتعاد عن الخوض فيه لانه من الغيبيات 14 قرنا ضاعت ولم نصل ولن نصل الى نتيجة .ابحثوا لكم عن المخارج في مسائل النوازل التي مازالت 90 /100 منها عالقة .
اخي الباحث المغربي يبدو انك تحب الكلام فقط انت لم تجب عن سؤال واحد هو ما معنى اليد اليد هي جزء من هذا الشيء ولها طول وعرض وعمق وتشغل حيزا من الفراغ فيد الانسان هنا تشترك في هذا المعنى مع يد الحصان وكذلك مع يد الباب او الابريق فما هو معنى يد الله عندك ؟ لماذا تتهربون من الاجابة هل تخشى ان يقال عنك مجسم فقط اجب عن معنى اليد الذي تثبته لله ؟ انا اعلم انكم جميعا لن تجيبوا عن هذا السؤال ولا تتهرب بان تقول انه ليس لله يدين يبسطهما هذا تهرب من الاجابة ثم ان المذهب الحنبلي هو على مذهب التفويض في الصفات واذهب واستمع للشيخ محمد عبدالواحد الازهري .. فهو ينقل مذهب الحنابلة في هذه الصفات وليس هو كلامه هو انما هو قول المذهب الحنبلي نفسه وازيدك ايضا فان ابن قدامة مفوض فرد على ابن قدامة لا على الشيخ مولود السريري واقرا تحرير ابن ربعين عن تفويض ابن قدامة
انت بهذا الكلام ماعرفت الله فانت تعبد معدوم، مع كثرة نصوص تعريفاته بنفسه.. فاسماء الله وصفاته. ماهي تعريفات من المولى لنفسه ليعرفه عباده.. فمن انكرها كيف يعرف الله. وهذه التعريفات منها ما هو ذاتي ومنها ماهو خبرية فعليه ومنها ما يثبت عقلا ونقلا ومنها مالايثبت إلا نقلا. فتثبت لله حقيقة لائقة به فالصفة بما اوضيفت له.. فالصفات المختصه لا شركة فيها بين الخالق والمخلوق.. بل ان الشركة ممتنعه بين مخلوق ومخلوق.. فكيف بالخالق جل وعلا،، فلا يقدح في ذهن عاقلا أن ما يختص بالخالق مماثلا لما هو خاص بالمخلوق. إلا من سقم عقله. واختلت فطرته. فالعقول الراجعة والفطر السليمة.. تقر بالفارق بين الخالق والمخلوق في كل ما يختص به كل منهما. والقول في الصفات كالقول في الذات. فمن اثبت لله ذاتا لا تماثل الذوات لزمه اثبات ان له صفات لا تشبه ولا تماثل صفات المخلوق.. قال تعالى: ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. ولله المثل الاعلى وهو العزيز الحكيم فلا تضربوا لله الامثال إن الله يعلم وانتم لا تعلمون.
ياخي جمعتكم الافكار التي تجسد الله قادر على خلق ادم وغيره بارادته ولكن فيكون فلماذا تريد ان تجعل الله عاجزا بدون أيدي يخلق بها فنحن نومن ان لله يدا ولكن لا نعلم صفتها اذات أصابع واظافر
شقشقة الفلسفه يكفي انكم تركتم الاستدلال بكتاب الله وسنة نبيه وذهبتم تقلدون زبالة افكار الفلاسفه غاية ما يقوله سريري ذكره الفلاسفه قبله وهدم منهجهم شيخ الاسلام بن تيميه جزاه لله خيرا عن المسلمين
الباحث المغربي يستند الى علم القرون الثلاثة المفضلة والسريري يستند الا ما جاء بعدهم من المعتزلة والاشاعرة وجب علينا اتباع فهم الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وتابع التابعين
أنت إذن تقول بأنك حققت المعرفة بكنه الذات الإلهية ، عندي سؤال و أرجوا منك التفضل و الإجابة عنه و هو حول قاعدة من قواعدكم في باب الصفات بحيث تقول نثبت ما أثبته الله لنفسه بلا تشبيه و لا تعطيل و لا تمثيل و لا تكييف ، فمن المعلوم هنا بأن لا هنا نافية للجنس في التشبيه و التعطيل و التمثيل و هذا محل إتفاق ، فكيف جعلتم لا نافية للمعرفة و ليست للجني في التكييف ، مع أن السياق يقتضي نفي الجنس ، ما هو ضابطكم في تقييدها و جعلها لا نافية للمعرفة و ليست لا نافية للجنس
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ،
نصيحتي لك يا أخي من القلب و أنا أحسبك من أهل الصدق و الغيرة عن دين الله و الله حسيبك ....أتظن أن سي مولود فاته هذا الذي سميته ردا ؟ ! أسألك بالله يا أخي أن تكف عن مثل هذا و أن تبدأ باستفسار من استشكلت قولهم أولا . ثم لي ملاحظة أخرى , ابتعد في طرحك عن الاستنقاص من العلما و لو بالإيماء ، احفظ أقدارهم و عظمهم في عين العامه و لو على فرض أنهم مخطؤون ، فإنا في زمان أصبح فيه صاحب الدين أرخص من النعل . و لك في ما كان بين ابن تيمية و القاضي ابن جماعة عبرة و عظة ، و الله يقول الحق و هو يهدي السبيل. و فقنا الله و إياكم لما يحب و يرضى.
للآسف هذا الشخص يتكلم في ما لا يُحسن: الذي قاله الشيخ العلاّمة الأصولي ملود السريري حفظه الله قاله شيخ الاسلام الموفق ابن قدامة المقدسي الحنبلي رحمه الله. نصوص تفويض العلامة ابن قدامة رحمه الله قال ابن قدامة لمعة الاعتقاد : “وما أشكل من ذلك وجب إثباته لفظا وترك التعرّض لمعناه” قال رحمه الله في الروضة : “والصحيح أن المتشابه: ما ورد في صفات الله سبحانه مما يجب الإيمان به، ويحرم التعرض لتأويله، كقوله تعالى: {الرحمن على العرش استوى}، {بل يداه مبسوطتان}، {لما خلقت بيدي}، {ويبقى وجه ربك}، {تجري بأعيننا}، ونحوه” وقال في ذم التأويل : “فثبت بما ذكرناه من الوجوه أن تأويل المتشابه لا يعلمه إلا الله تعالى، وأن متّبعه من أهل الزيغ، وأنه محرم على كل أحد، ويلزم من هذا أن يكون المتشابه هو ما يتعلّق بصفات الله تعالى وما أشبهه” . قال رحمه الله في كتاب تحريم النظر في علم الكلام : “فإنه لا حاجة لنا إلى علم معنى ما أراد الله تعالى من صفاته جل وعز، فإنه لا يراد منها عمل، ولا يتعلّق بها تكليف سوى الإيمان بها. ويمكن الإيمان بها من غير علم معناها، فإن الإيمان بالجهل صحيح” . فهنا صرح بعدم علم المعنى. و يقول رحمه الله في كتاب ذم التأويل “الخامس: أن قولهم: {آمنا به كل من عند ربنا} كلام يشعر بالتفويض والتسليم لما لم يعلموه؛ لعلمهم بأنه من عند ربهم كما أن المحكم المعلوم معناه من عنده” فصرح بلفظة “التفويض”، وهو ما يدل على أن مذهب السلف و الحنابلة خصوصا التفويض و يقول رحمه الله في ذم التأويل : “وأما إيماننا بالآيات وأخبار الصفات فإنما هو إيمان بمجرد الألفاظ التي لا شكّ في صحتها ولا ريب في صدقها، وقائلها أعلم بمعناها، فآمنا بها على المعنى الذي أراد ربنا تبارك وتعالى” . ويقول أيضًا في نفس الكتاب : “لا تعلم صفاته وأسماؤه إلا بالتوقيف، والتوقيف إنما ورد بأسماء الصفات دون كيفيتها وتفسيرها” . وفي النقلين السابقين صرَّح بإثبات الألفاظ والأسماء فقط. دون التعرض للمعنى و قال رحمه الله في روضة الناظر : “فإن قيل: فكيف يخاطب الله الخلق بما لا يعقلونه؟ أم كيف ينزل على رسوله ما لا يطلع على تأويله؟ قلنا: يجوز أن يكلفهم الإيمان بما لا يطلعون على تأويله؛ ليختبر طاعتهم، كما قال تعالى: {ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين}، {وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم} الآية، {وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس}، وكما اختبرهم بالإيمان بالحروف المقطعة مع أنه لا يعلم معناها”
صراخ السلفية المدخلية.. لقد صدعتنا السلفية المدخلية بكثرة الإحالة على الماضي وحجم الخلافات فيه ولم تحدثنا عن وجوب وحدة الأمة والنهوض بها في الحاضر والمستقبل
أهل الكلام أكثر الناس ادعاء لجودة النظر العقلي، وتبكيتا لغيرهم لإعراضهم عنه، وهم مع ذلك أكثر الناس غلطا وتناقضا في العقليات! وسر ذلك أنهم أدخلوا النظر العقلي المتلقف عن الفلسفة اليونانية الإلحادية، إلى عقر دار الغيبيات الدينية التي سبيلها الأول النقل المصدق، والعقل فيها خادم تابع؛ فأفسدوا فيها وتناقضوا، وكلفوا عقولهم شططا. ثم هم مع ذلك كله: فقدوا سكينة التسليم للوحي، وضاعت منهم طمأنينة التمسك بالأثر، فرجعوا بالحيرة غالبا، وآبوا بالشك كثيرا! (تنبيه لا بد منه: الحديث هنا عن المتكلمين الذين قصدوا الحق فلم يصيبوا طريقه، لا عن مرتزقة الكلام المعاصرين، الذين تدور أشرعتهم مع كل ريح غالبة!)
معناه واضح في لغة العرب و هذا لا يلزم بالضرورة أن نجسم الله عز و جل فالفيل عنده يد و الانسان عنده يد فهل هذا يلزم أنهما متشابهتان ؟ و هذا فرق بين المخلوقات فقط فما بالك بالخالق عز و جل اللذي ليس كمثله شيء
هنا اصافة اخي لا يقول احد اليد معروفة في اللغة فاليد المعروفة هي ما نراه نحن فعلا كما قلت انت ..هذا صحيح ولكن هو المطلوب اعطاء معنى اليد المضافة الى الله هل هي كما نتصوره نحن ام لا ارجو ازالة الاشكال الذي لدينا انا وغيري ممن لا يعرف هذا المعنى الذي يعرفه البعض هنا بارك الله فيكم
الشيخ لم يقل بأن الله خاطبنا بما لا نفهمه بل الخطاب له معنى و نحن عجزنا عن إدراك المعنى الحقيقي ، و الشاهد على هذا هو توقف الصحابة عن تفسيرها هل الصحابة علموا و لم يخبروا ، قطعا لا لماذا إذن توقفوا و أمروها كما جاءت و لماذا قال الشافعي آمنت بما جاء عن الله و على مراد الله و هل الإيمان بالشيء يقتضي الإحاطة به ؟ إذا كان نعم فأجبنا عن كنه الملائكة و كيف هي و كم عددها و ما هي خصائص كل طائفة منهم و هذا مما يجري عليه قانون الخلق ، فإذا كنت لا تعلم كل هذا و مع ذلك تؤمن بهم و بوجودهم فكيف أجزت لنفسك أن تحمل ما جاء به الخبر على الذات العلي المقدس الذي لييس كمثله شيء و تسقط عليه الصفات الخبرية كما تسقط على مخلوقاته كنسبة اليد إلى الذات و الساق و الوجه و تجريها على ظاهرها و كل هذا من خصائص المخلوقات فكيف بالله عليك تنفي التشبيه و أنت واقع فيه بحيث تثبت للخالق ما هو في ذات المخلوق من حيث الجزء و البعض و تفوض في الكيف زعما بالدارجةعندنا يد و هو عندو يد حنا يدينا جزء من ذواتنا و اليد جزء من ذاته أليس هذا عين التشبيه من ناحية أنك تثبت له خصيصة من خصائص الأجسام و هي الجزء من الكل و نعلم أن مذهب ابن تيمية في إثبات الجزء و الكل لله يستحسنه و لا يرى المانع من ذلك أليس هذا تشبيها ؟ و في الأخير عندما ننفي التشبيه نتهم بالتعطيل الإشكال عندكم أخي الفاضل هو أنكم تقولون كلاما و تفرون من لوازمه بغير دليل فقط هروب للأمام و سأعطيك مثال أنت مثلا تقول 5+3+2 , و أنا أقول لك 5+3+2=10 و أنت تقول لي أنا لم أقل 10 , أنا أجيبك ولكن هذا نتيجة قولك ، و أنت تقول أنا أكتفي بقول5+3+2 و لازم المذهب ليس مذهبي بالله عليك هل هذا كلام يقول به عاقل
عندما تتكلم عن العلماء و المفسرين و انهم يخالفون الشيخ مولود اجحاف بحق الحقيقة و العلم الشريف.. لان المفسرين و العلماء هم اشاعرة و هم الذين تتلمذ السريري عليهم اتقوا الله و سموا الأشياء بمسمياتها
آمنا به كل من عند ربنا. ليس كمثله شيئ و هو السميع البصير. كلام الشيخ معقول. ليس فيه تجسيم بينما انت تثبت و تشبه و الوهابية ترفض التأويل. على كل فاختلافكما في الاجتهادات بينما السلف و الصحابة لم يخوضوا في التأمل في ذات الله و لكن تأملوا مخلوقاته و تقول له يدين يعني تجسيم.! يعني ان عقلك لم ستوعب ان حتى التفويض في حد ذاته تجسيم. و الفضل لك. له ان لا تبحثا في ذات الله فلقد سوهتم الحق و شوشتم علي الامة. بدل ان تجتهدوا لاعادة حكم الله ذهبتن تسفسطون في علم الكلام و كلكم جانب الاقناع و جانب المعقول. فانت تدافع عن فهمك و السريري يدافع عن فهمه. لان كل من يخطر بالبال فهو شيئ مخلوق في ذهنك و بالتالي فهو تشبيه لله بشيد مخلوق في ذهنك. (ليس كمثله شيئ و هو السميع البصير.) و في الختام اجتهادك صعيف. بسيط و سطحي و لا يأخذ في الاعتبار معنى التشبيه.!
سهلة، قال تعالى "ليس كمثله شيء و هو السميع البصير" نفي التشبيه و اثبات الصفة بمعناها في اللغة العربية، لأن الله لم ينزل طلاسم و لاكن أنزل قرآنا عربيا مبين، و الحمد لله على نعمة السنة
@@mehdirafi5861 (لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار وهو اللطيف الخبير )صدق الله العظيم وقال الله تعالى لموسى (لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني) كفى هذه الايات حجة وما يجب الاشتغال به لمعرفة الله حقيقة هو معرفته من خلال أسمائه الحسنى وصفاته اما الدات الإلهية العلية فلا يمكن تصويرها ولا تجسيمها لان الإنسان لا يمكنه ان يقدر الله حق قدره (ما قدر الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يصفون
الحديث في هذه المواضيع وخاصة اذا اريد من وراءها الحكم على عباد الله بالكفر والضلال وما ينتج عن ذلك من الفتوى بالقتل والتعذيب والتشريد والاعتداء على الاخر كما حدث في تاريخ المسلمين الاسود هو قمة الضلال والكفر. اللغة واي لغة مفرداتها تاتي على وجهين: وجه حسي ووجه معنوي. حينما تقول ان فلان اسد، فان المستمع لا يصدق ان ذلك الانسان له شعر على كتفيه وله مخالب وانياب عظيمة على صورة الاسد الحيواني، وانما يفهم من ذلك ان ذلك الانسان لديه شجاعة فايقة. وفي موضع اخر، اذا قال لك الطبيب ان يدك تحتاج الى علاج بالتمارين والادوية لاستعادة قوتها، لا يخطر ببالك ان الطبيب يتحدث عن قدرتك على الانفاق على زوجتك واولادك! الالفاظ اللغوية لا تفهم في فراغ بل كل لفظ له سياق يحدد معنى اللفظة. هذا من باب اولى اذا كان الحديث عن مخلوقات الله، فما بالنا نتحدث عن ذات الله عز وجل والتي ليس مثلها شي يخطر على بال؟ هل اللغة الانسانية تصلح للحديث عن ذات الله؟ وهل العقل البشري وخياله مؤهلان للاحاطة بذات الله؟ هنا تكمن المصيبة اذا قررنا ان اللغة الانسانية قادرة على وصف ذات الله. القرءان انزل بالعربية والعربية لغةٍ قوم من مخلوقات الله مثلها مثل باقي اللغات، فيها الحسي وفيها المعنوي، فيها الحقيقي وفيها المجازي. وكل من احاط بعلوم اللغات وادابها يعرف ذلك جيدا. يد الله فوق ايديهم تثبت لله يدا ولكنها ليست كباقي الايد، متفقون، ولكن ماذا نستفيد من العلم بذلك؟ اذا سرح الخيال الانساني في تلك اليد الالهية فقد اشرك بالله؟ وما فايدة الخيال في الادب الا محاولة لادراك شيء خارج عن نطاق الحس؟ الخيال محاولة يائسة لتعويض شيء ناقص. واذا كان في حق ذات الله، فلا يجوز اصلا. اذا ماذا بقي بعد ذلك للانسان غير المعنى المجازي وهو الدال على فوقية الله وكرمه وامتنانه على خلقة؟ هذا ما يسمونه بمذهب التاويل والتعطيل! ربما كان تعطيل التجسيم ولكنه ليس تعطيل للمعنى، والله تبارك وتعالى اعلم، ولكل امريء ما نوى.
أجبنا أخي بالله عليك تقولون أن الأصل في الكلام الحقيقة ، فلماذا عند قول السلف أمروها بلا كيف لماذا تقدرون محذوفا بحيث يصير بلا كيف نعرفه فتصير لا نافية لجنس المعرفة و لكن إذا طبقنا قاعدة الأصل في الكلام الحقيقة فتكون لا نافية لجنس الكيف و ليس نافية لجنس العلم به أجيبونا بوضوع و دون إعتماد التأويل
سري اولدي تشرب الدواء جملة مفيدة معندكش واش عندك معرفة على العلامة سدي مولود السريري فقيه اصولي ومدير مدرسة العتيقة تنكرت بالاطلس الصغير تخرج من يده الآلاف من الفقهاء والأئمة والوعاظ بارك الله في عمره
الذين ينكرون التجسم هم الشيعة ومن على شكلهم الله تبارك وتعالى وضع لنفسه صفاته أننا أهل السنة والجماعة نؤمن بكل صفة من صفات الله تعالى فإن ذلك الجدال حسمه عمر الفاروق رضي الله عنه عندما قرأ أحدهم الرحمن على العرش استوى )فقال له عمر الفاروق الاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة وضرب بالصياط على اراسه )العلامة دد الفهيم ملود السريرى من الأفضل له الصمت لأن الصمت حكمة
سبحان الله اللهذه الدرجة لم تفهمه بل تدعي انك افهم منه وهل انت تعرف كيف هي يد الله سبحانه وتعالى وهوا ليس كمثله شيه اذن ماذ تحاول ان تقول هوا لم ينكر صفاته او يديه بل يقول لا اعرف كيف هي انصحك بفهم الاية الكريمة فهما صحيحا ان الله ليس كمثله شيء اللهم ارينا الحق حق وارزقنا إتبعة وارينا الباطلة باطلا و رزقنا جتنابه
سبحان الله فرق كبير بين من يأصل بعلم ويتكلم في العلم وبين من يتكلم في الرجل وشخصه. لله يد لا يعرف لونها ولا هل بها شعر ولا هل لديه أظافر ولله المثل الأعلى نحن نقر ان لله يد وله اصابع وان يده مبسوطة ولكننا لا يمكن ان ندرك طبيعتها لانها من الغيب ولا تفسير الا في حدود النقل وانت افتريت على الرجل واولت كلامه بما لم يقل وستجد هذا الفيديو في صحيفتك
الشيخ يثبت الصفة لكنه يفوض الكيفية ويجب استقراء كل ماقال وليس بالكلام المتشابه الشيخ عالم بما قال وهاتفه موجود اتصل عليه وانصحه إن كنت تريد الحق كفى من التشهير
يبدو أنك لم تتابع ما قاله في محاضراته، هو يقول على من يثبت المعنى ويفوض الكيفية بأنه يتناقض. أعِد هذه الحلقة من جديد وتأمل كلامَه انظر مثلا: من 12:50 إلى 14:45 أما إذا أثبت معنى مفهوماً للصفة فقد نقض مذهب التفويض من أساسه.
@@Albahit.Almaghribi أخلص النية أخي الكريم وإن كنت تريد النصح هاتفه موجود أنا أعرف طلبته كلهم يثبت الصفات ويفوض الكيفية يجب أن تعرف مصطلحات الشيخ بارك الله فيك الإخلاص يستدعي النصح بشكل خاص وإن أردت هاتفه أعطيه لك دون تشهير به بارك الله فيك
هو أعلن عقيدة فاسدة، وأعلن النكير على أهل الحديث ورماهم بالتجسيم، ويتهكم بهم، ورمى أئمة السلف كالدرامي وابن خزيمة بالسفه، وقال عن معرفة ابن تيمية بأنها مخرجات وتفريغات نفسية ركيكة وليست علمية، وفي المقابل يثني على رؤوس المعتزلة. من كانت هذه حاله (نعوذ بالله منها) كان أحرى أن يُعلَن عليه النكير ويُكشَف جهلُه وضلالُه للناس ولا كرامة. عافاكم الله منه أخي أما الطلبة في مدرسته فليسوا على عقيدة واحدة، بل كثير منهم على عقيدة السلف الصالح.
نصيحة : من أراد أخذ العقيدة الصحيحة فعليه بكبار العلماء وبالأخص علماء نجد ، الشيخ ابن باز والعثيمين وابن جبرين ال الشيخ ، الشيخ السريري في الفقه المالكي متمكن أما العقيدة فلا
عن جابر ابن عبد الله قال : (( رأيت رسول الله في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول : يا أيها الناس إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي )) و عن ابن عباس قال : (( لما حضر رسول الله وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر : أن النبي قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله، فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي، قال رسول الله: قوموا، قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ))، هل علمتم لماذا لا نزال نختلف إلى اليوم؟
خاطبنا الله علی للساننا لنفهم لاكن احضر من المتشابه الدي حضرك اللله منه ۔وقال لك انه ليس ممثله شيء اليد في اللغة يد حقيقية يد الانسان المخلوق ويد الله صفة لا كيف لها انما معناها عند الله هو اعلم بمراده ۔
التفويض في المعنى هو مذهب جمهور السلف، وصرح به الإمام أحمد وقرره ابن قدامة في لمعته بقولهما: لا معنى ولا كيف) وإن زعمت علمك معاني الصفات الخبرية: فما معنى اليد التي تفهم معناها الظاهر؟؟ أجب مباشرة من غير حيدة
ومن قال إن التعبير عن المعنى هو الدليل أو الشرط في كون المعنى معلوم؟ الناس يستعملون ألفاظا معلومة لهم ولا يملكون مع ذلك تعريف معانيها بقول شارح. فليس كل معلوم يجب التعبير عنه بتعريف كاشف أما صفة اليدين وغيرها فلا يمكن التعبير عنها بأوضح منها، ولا يصح الاحتكام إلى قواميس اللغة لأنها لم تلتزم إيراد المعاني المجردة عن خصائص المخلوقات. فلو قلتُ لك أن صفة اليدين المضافة إلى الله تعالى معناها معلوم وكيفيتها مجهولة، يقبض بها الله تعالى ويبسطها كيف يشاء، وأنها مناسبة لسياقها التي جاءت فيه من الوحي بحيث لا يقوم مقامها صفة أخرى، وأنها تختلف وتتميز عن باقي الصفات كصفة العينين وصفة الوجه، وأن نظيرها الناقص فينا هي أيدينا ولله المثل الأعلى. وهي ليست عندي كالحروف المقطعة في القرآن وليست لفظا مبهما لا نفهمه كاللفظ الأعجمي. ثم أوردت الآيات والأحاديث والآثار التي تثبت الصفة وتثبت آثارها. وإذا لم يكفك ذلك في إثبات عِلمِنا بمعناها وأردت رسما لغويا حدّياًّ جامعا مانعا فأثبت لي دعواك أن من لم يطق تعريف شيء بما تُريده فهو لا يعلمه ولا يفهمه.
@@Albahit.Almaghribi أخبار الصفات التي ظاهرها التشبيه من المتشابه وزعمك أن لها معنى لا تستطيع التعبير عنه قول لا سلف لك فيه، هذا أولا ثانيا: صح عن الإمام مالك وعن تلاميذه أنهم كان 👈يكره التحديث بأخبار الصفات التي ظاهرها تشبيه، فكيف تنكر على الشيخ قوله بأن ظاهر الصفات الخبرية تشبيه، وهذا معلوم عند الجمهور ومنهم الحنابلة الا من شذ من المجسمة. فقولك لليد معنى لا نستطيع ان نعبر عنه خيال، وكذلك النزول، والقرآن خاطبنا بلسان العرب، ولا معنى منها يليق بالله لأنها معاني تليق بالمخلوقات فقط. تعالى الخالق عنها وعليه فاليد صفة، لا نعلم معناها المراد الذي يليق بالله، ولذلك نؤمن بالصفة و نفوض معناها الى الباري عز وجل العالم بها ولنا على ذلك دليل في التعامل مع المتشابه وهو قوله تعالى: (والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا) وللتنبيه، لا نقول معلوم عن المعنى، وإنما نقصد انها معلومة الورود
@@Albahit.Almaghribi ومما فاتك أستاذ أن ابن قدامة المقدسي شيخ الحنابلة والمفسر الأمين الشنقيطي ذكرا أن من القرآن ما هو غير معلوم المعنى لحكمة وهي الابتلاء والامتحان والعجب ممن يقلدون ابن تيمية في دعوى معرفة معاني الصفات الخبرية المتشابهة أنهم لا يجرؤون على التعبير عن المعنى المتبادر الى أذهانهم لأنه تشبيه وتجسيم
أما مذهب السلف الصالح قاطبة فهو إثبات معاني الصفات الخبرية والفعلية المضافة إلى الله تعالى، ومنها صفة اليد، راجع كتاب الإمام الذهبي "إثبات اليد لله تعالى صفة من صفاته" فقد أورد آثارا كثيرة عن سلفنا الصالح، من ذلك على سبيل المثال قول عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: (خلق الله أربعة أشياء بيده: العرش، والقلم، وآدم، وجنة عدن، ثم قال لسائر الخلق : كن فكان). دليل على أنهم فهموا من لفظ اليد صفة حقيقية خلق الله تعالى بها بعض المخلوقات تشريفاً وتكريماً.
@@Albahit.Almaghribi نعم صفة، لكن أين هو معنى اليد في الأثر؟؟؟ لن تستطيع أن تقدم معنى لليد لا يعرف في اللغة، اما ابن تيمية يزعم أنها معلومة في لفة العرب، وأنت لا أدري معناها المعلومة عندك بأي لغة، فاليد المعلومة هي العضو والآلة والجارحة، وفي اللغة تطلق على عدة معان حسب سياقها، فأي هذه المعاني تؤمن بها أما الصحابة فلم يخوضوا في شيء من معانيها، بل ابن عباس أول الساق بالشدة!! والكرسي بالعلم.. وأما السلف التابعون لهم بإحسان فقالوا: لا معنى ولا كيف، تفسيرها قراءتها، أمروها كما جاءت.. فابحث لك عن قول صريح عن السلف في معنى اليد؟؟؟
![Lp. Сердце Вселенной #30 ДВА В ОДНОМ [Один человек]• Майнкрафт](http://i.ytimg.com/vi/nrXy15orKhY/mqdefault.jpg)
سأعيد ذكر السؤال الذي في آخر الحلقة على من اغتر بمذهب التفويض:
عندما بلَّغ النبي صلى الله عليه وسلم قول ربه تعالى: ﴿قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ﴾
وعندما قال صلى الله عليه وسلم لأصحابه: 《تَكُونُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُبْزَةً وَاحِدَةً يَتَكَفَّؤُهَا الْجَبَّارُ بِيَدِهِ كَمَا يَكْفَأُ أَحَدُكُمْ خُبْزَتَهُ فِي السَّفَرِ نُزُلًا لِأَهْلِ الْجَنة》(رواه البخاري ومسلم).
السؤال هو: هل كان النبي صلى الله عليه وسلم عالماً بما يُبلِّغ به وبما ينسبه لربٍّه؟
أو لم يكن عالماً بذلك، يعني كان يحدِّثُ بكلام لا يفهم معناه ولا يعقِلُه؟
إن كان عالما به صلى الله عليه وسلم
فأخبرنا به على لسانه المعصوم حتى ينتهي الخلاف!!!
@محمد الاهدل السلف مفوضة لمعاني المتشابه من أخبار الصفات
وهم يزعمون أنهم يعلمونها ولا يستطيعون تقديم معان صريحة لها
نقول للأستاذ الباحث:
كل ما دار ببالك، فهو بخلاف ذلك سبحانه وتعالى
@@sabile_lmouminine
هل أفهم من قولك أنه صلى الله عليه وسلم
لم يكن عالماً بهذه الألفاظ؟
@محمد الاهدل
وأنت أعطنا نصا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يفسِّر لنا صفة السمع والبصر.
@محمد الاهدل
إذن آمن بصفة اليد لله تعالى فقد جاءت عن الله تعالى وعن رسوله صلى الله عليه وسلم.
كما في قوله صلى الله عليه وسلم 《تَكُونُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُبْزَةً وَاحِدَةً يَتَكَفَّؤُهَا الْجَبَّارُ بِيَدِهِ كَمَا يكفأ أحدكم خبزته في السفر نزلا لأهل الجنة》رواه البخاري ومسلم.
وقوله صلى الله عليه وسلم : 《احتجَّ آدمُ وموسى، فقال موسى: يا آدمُ، أنتَ أبونا، خيَّبْتَنا وأخرجْتَنا منَ الجنَّةِ، فقالَ لَهُ آدمُ: أنتَ موسَى، اصطفاكَ اللهُ بِكَلامِهِ، وخطَّ لَكَ بيدِه》رواه مسلم.
فإذا فوّضت العلم بمعنى اليد ففوِّض العلم بمعنى السمع والبصر وقل أنها ألفاظ مشتبهة ومبهمة غير مفهومة
لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ. الله نفى عن نفسه أنه يشبهه أحد وأثبت لنفسه صفة السمع و البصر, اذا نفيت صفة السمع و البصر فانت تعطل صفات الله سبحانه وتعالى. جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا وبارك فيك
والله إن هذا العمل من أعظم وأفضل الأعمال أعني الرد على أهل الأهواء والبدع
ومع ذلك نجد تقاعسا واضحا من طلبة العلم السلفيين وفقهم الله
اللهم انصر الحق نصرا مؤزرا آمين
جزاك الله خيرا وجعلنا الله ممن يستمع القول فيتبعون احسنه
جزاك الله خيرا أستاذ محسن ونفع بك أقواما من طلاب الحقيقة وضر بك آخرين من أهل الزيغ والعناد
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ونصر الله بك مذهب السلف الصالح
جزاك الله خيرا اخي محسن
جزاكم الله خيرا و نصركم و ايدكم بالحق على اهل الباطل
بارك الله فيك واصل واصل وبين لنا أهل الزيغ والباطل لأنهم يتلبسون ويتلونون والله المستعان
جزاك الله خيرا وأحسن إليك
بوركت أخي أحسن الله إليكم
ابتلينا فاللهم ارفع عنا هذا البلاء
جزاك الله خيرا أخي الفاضل ، ولا عليك من المشنعين فإن العبرة بالدليل من الكتاب والسنة وما عليه السلف الصالح وليس بالسن ولا بالشهرة ولا بكثرة الأتباع
استمر أخي جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزيتم خيرا بارك الله فيكم لا فظ الله فاك احسنتم اخي محسن
من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة.
هذه العلوم الابتدائية التي تتحدث بها، لن تمكنك من فهم فضلا عن مناقشة العلامة الفقيه السريري
رفع الله قدرك ايها الأخ الفاضل
بارك الله فيك بارك الله في اهل السنة اينما وجدوا
الذي يقصد الشيخ السريري أخي الكريم هو أننا لسنا في حاجة إلى الخوض في مدلولها بعد ما عرفنا أن معناها ثابت لله تعالى.
ويطرح عليك السؤال التالي:
ما الفائدة من إثارة البحث عن حقيقة معناها بعد إثباتها؟؟
ماذا تريد أن تضيف في هذا الباب أيها الباحث:هذه الصفات عرفها العرب وتحدثوا عنها ...
أما كلام الله فقد بينه الله تعالى في سورة آل عمران إذ يقول عز وجل : فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه لابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله إلا الله....
وما تفعله الآن أيها الباحث الجديد هو الزيغ فقط لا أقل ولا أكثر
حفظك الله ورعاك
وجزاك الله خيرا وسدد خطاك
بارك الله في جهودكم .... ننتظر المزيد في كشف حال السريري فقد اغتر به كثير من الشباب السني
اتقوا الله في العلماء
جزاك الله خيرا أستاذ محسن
أحسنت أحسن الله إليك
جزاك الله خيرا ونفع بك
جزاك الله خير وبارك فيك
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك ونفع بك وزادك توفيقا
جزاك الله خيرا. مذهب التفويض التجهيلي لا يستقيم تاريخيا.
لم تستطع فهم ما ذكره الشيخ السريري!
وتتحدث كأنك أعلم أهل الأرض!
عندما سالت قريش الرسول صلى الله عليه وسلم عن الله أنزلت عليه قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
نفع الله بك وسدد خطاك
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
واصل أخي فإن هؤلاء ظنوا أنه خلا لهم الجو
من تفلت عن تقييد نفسه بفهم السلف الصالح للكتاب والسنة آل به الأمر إلى الزيغ.نسأل الله العافية
بوركت جزاك الله خيرا
اخر الزمان من هب و دب يريد الرد على العلماء زمان الرويبضة
الله تعالى يقول
إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ
القرآن فيه المتشابه و المحكم
مولود السريري عالم كبير انت تريد أن تناطح جبل
وهل علمت ذاك العلم الذي علمه الرسول ولم يبينه وسكت عنه ؟؟؟
ليست معطلة لا تستحمر المستمعين فالسريري يومن بصفات الله حقيقة انما كيفيتها لا علم لنا بها
يا شيخ لغة القران المنزل للبشر لا يمكن ان يوصف اللهبهذه اللغة لان اللغة تبقى عاجزة . وكل ما قاله المنظرون من كلام حول الصفات كله مراء . من المفروض الابتعاد عن الخوض فيه لانه من الغيبيات 14 قرنا ضاعت ولم نصل ولن نصل الى نتيجة .ابحثوا لكم عن المخارج في مسائل النوازل التي مازالت 90 /100 منها عالقة .
اخي الباحث المغربي
يبدو انك تحب الكلام فقط
انت لم تجب عن سؤال واحد هو
ما معنى اليد
اليد هي جزء من هذا الشيء ولها طول وعرض وعمق وتشغل حيزا من الفراغ
فيد الانسان هنا تشترك في هذا المعنى مع يد الحصان
وكذلك مع يد الباب او الابريق
فما هو معنى يد الله عندك ؟
لماذا تتهربون من الاجابة
هل تخشى ان يقال عنك مجسم
فقط اجب عن معنى اليد الذي تثبته لله ؟
انا اعلم انكم جميعا لن تجيبوا عن هذا السؤال
ولا تتهرب بان تقول انه ليس لله يدين يبسطهما
هذا تهرب من الاجابة
ثم ان المذهب الحنبلي هو على مذهب التفويض في الصفات
واذهب واستمع للشيخ محمد عبدالواحد الازهري .. فهو ينقل مذهب الحنابلة في هذه الصفات
وليس هو كلامه هو انما هو قول المذهب الحنبلي نفسه
وازيدك ايضا فان ابن قدامة مفوض
فرد على ابن قدامة لا على الشيخ مولود السريري
واقرا تحرير ابن ربعين عن تفويض ابن قدامة
انت بهذا الكلام ماعرفت الله فانت تعبد معدوم، مع كثرة نصوص تعريفاته بنفسه..
فاسماء الله وصفاته. ماهي تعريفات من المولى لنفسه ليعرفه عباده.. فمن انكرها كيف يعرف الله. وهذه التعريفات منها ما هو ذاتي ومنها ماهو خبرية فعليه ومنها ما يثبت عقلا ونقلا ومنها مالايثبت إلا نقلا. فتثبت لله حقيقة لائقة به
فالصفة بما اوضيفت له..
فالصفات المختصه لا شركة فيها بين الخالق والمخلوق.. بل ان الشركة ممتنعه بين مخلوق ومخلوق.. فكيف بالخالق جل وعلا،، فلا يقدح في ذهن عاقلا أن ما يختص بالخالق مماثلا لما هو خاص بالمخلوق. إلا من سقم عقله. واختلت فطرته.
فالعقول الراجعة والفطر السليمة.. تقر بالفارق بين الخالق والمخلوق في كل ما يختص به كل منهما.
والقول في الصفات كالقول في الذات. فمن اثبت لله ذاتا لا تماثل الذوات لزمه اثبات ان له صفات لا تشبه ولا تماثل صفات المخلوق..
قال تعالى:
ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.
ولله المثل الاعلى وهو العزيز الحكيم
فلا تضربوا لله الامثال إن الله يعلم وانتم لا تعلمون.
ياخي جمعتكم الافكار التي تجسد
الله قادر على خلق ادم وغيره بارادته ولكن فيكون فلماذا تريد ان تجعل الله عاجزا بدون أيدي يخلق بها
فنحن نومن ان لله يدا ولكن لا نعلم صفتها اذات أصابع واظافر
استمر اخي استمر
سؤال من فضلك ما معنى اليدين في قوله تعالى (بل يداه مبسوطتان ) و ما معناها في قوله تعالى ( يد الله فوق ايديهم )
بارك الله فيك.هذا التخبط والتناقض ليس بغريب على من تشرب الفلسفة وعلم الكلام وجعل العقل مقدما على نصوص الوحي
هذه المسائل تكلم العلماء عنها في القرن والثاني ومازلت تدندن عنها
السؤال المهم بما انك تقول معنى اليد معروف
فما معنى يد الله ؟
اليد صفة يوردها الله عز و جل من اجل تمثيل المعنى لكي يفهم الانسان بما يرى من الاشياء ...
داته لا تتشابه مع اي مخلوق في اي شيئ....
سمعت بعض اليهود يقولون نفس كلامك
سير اولدي راه غادي تجي قدام سدي مولود السريري أقسم لك بالله العظيم حتى تسكت اتمشي تقرا على راسك اعواما كثيرة
ليس عندك ما تفعل يا أخي لو جلست امام الشيخ مولود لنقضت الوضوء من الانبهار
شقشقة الفلسفه يكفي انكم تركتم الاستدلال بكتاب الله وسنة نبيه وذهبتم تقلدون زبالة افكار الفلاسفه غاية ما يقوله سريري ذكره الفلاسفه قبله وهدم منهجهم شيخ الاسلام بن تيميه جزاه لله خيرا عن المسلمين
شكلك معجب بالرجل كثيرا
كم مرة نقضت الوضوء امامه
انصحك بحفاظات دلع
اشرح لنا أنت معنى اليد ؟؟ . لا يمكنك لأن الله وحده يعرف ولا سبيل لمعرفة اليقين في ذلك
الباحث المغربي يستند الى علم القرون الثلاثة المفضلة والسريري يستند الا ما جاء بعدهم من المعتزلة والاشاعرة وجب علينا اتباع فهم الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وتابع التابعين
اتق الله في السريري
الحمدلله
أنت إذن تقول بأنك حققت المعرفة بكنه الذات الإلهية ، عندي سؤال و أرجوا منك التفضل و الإجابة عنه و هو حول قاعدة من قواعدكم في باب الصفات بحيث تقول نثبت ما أثبته الله لنفسه بلا تشبيه و لا تعطيل و لا تمثيل و لا تكييف ، فمن المعلوم هنا بأن لا هنا نافية للجنس في التشبيه و التعطيل و التمثيل و هذا محل إتفاق ، فكيف جعلتم لا نافية للمعرفة و ليست للجني في التكييف ، مع أن السياق يقتضي نفي الجنس ، ما هو ضابطكم في تقييدها و جعلها لا نافية للمعرفة و ليست لا نافية للجنس
يقول ابن تيمية في كتابه
الكتاب: الإيمان
المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ)
المحقق: محمد ناصر الدين الألباني
الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن
الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م
عدد الصفحات: ٣٧٩
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١
الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو
والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه.
السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ،
لله يعطيك شي عقل و يرد بيك
منذ ١١ شهر تم طرح السؤال
لكن لا اجابة
ما معنى يد الله ؟
لماذا لا تجيب عن هذا السؤال
نصيحتي لك يا أخي من القلب و أنا أحسبك من أهل الصدق و الغيرة عن دين الله و الله حسيبك ....أتظن أن سي مولود فاته هذا الذي سميته ردا ؟ ! أسألك بالله يا أخي أن تكف عن مثل هذا و أن تبدأ باستفسار من استشكلت قولهم أولا . ثم لي ملاحظة أخرى , ابتعد في طرحك عن الاستنقاص من العلما و لو بالإيماء ، احفظ أقدارهم و عظمهم في عين العامه و لو على فرض أنهم مخطؤون ، فإنا في زمان أصبح فيه صاحب الدين أرخص من النعل . و لك في ما كان بين ابن تيمية و القاضي ابن جماعة عبرة و عظة ، و الله يقول الحق و هو يهدي السبيل. و فقنا الله و إياكم لما يحب و يرضى.
غفر الله لك يافتى تطاولك على العلماء
للآسف هذا الشخص يتكلم في ما لا يُحسن:
الذي قاله الشيخ العلاّمة الأصولي ملود السريري حفظه الله قاله شيخ الاسلام الموفق ابن قدامة المقدسي الحنبلي رحمه الله.
نصوص تفويض العلامة ابن قدامة رحمه الله
قال ابن قدامة لمعة الاعتقاد : “وما أشكل من ذلك وجب إثباته لفظا وترك التعرّض لمعناه”
قال رحمه الله في الروضة : “والصحيح أن المتشابه: ما ورد في صفات الله سبحانه مما يجب الإيمان به، ويحرم التعرض لتأويله، كقوله تعالى: {الرحمن على العرش استوى}، {بل يداه مبسوطتان}، {لما خلقت بيدي}، {ويبقى وجه ربك}، {تجري بأعيننا}، ونحوه”
وقال في ذم التأويل : “فثبت بما ذكرناه من الوجوه أن تأويل المتشابه لا يعلمه إلا الله تعالى، وأن متّبعه من أهل الزيغ، وأنه محرم على كل أحد، ويلزم من هذا أن يكون المتشابه هو ما يتعلّق بصفات الله تعالى وما أشبهه” .
قال رحمه الله في كتاب تحريم النظر في علم الكلام : “فإنه لا حاجة لنا إلى علم معنى ما أراد الله تعالى من صفاته جل وعز، فإنه لا يراد منها عمل، ولا يتعلّق بها تكليف سوى الإيمان بها. ويمكن الإيمان بها من غير علم معناها، فإن الإيمان بالجهل صحيح” .
فهنا صرح بعدم علم المعنى.
و يقول رحمه الله في كتاب ذم التأويل “الخامس: أن قولهم: {آمنا به كل من عند ربنا} كلام يشعر بالتفويض والتسليم لما لم يعلموه؛ لعلمهم بأنه من عند ربهم كما أن المحكم المعلوم معناه من عنده”
فصرح بلفظة “التفويض”،
وهو ما يدل على أن مذهب السلف و الحنابلة خصوصا التفويض
و يقول رحمه الله في ذم التأويل : “وأما إيماننا بالآيات وأخبار الصفات فإنما هو إيمان بمجرد الألفاظ التي لا شكّ في صحتها ولا ريب في صدقها، وقائلها أعلم بمعناها، فآمنا بها على المعنى الذي أراد ربنا تبارك وتعالى” .
ويقول أيضًا في نفس الكتاب : “لا تعلم صفاته وأسماؤه إلا بالتوقيف، والتوقيف إنما ورد بأسماء الصفات دون كيفيتها وتفسيرها” .
وفي النقلين السابقين صرَّح بإثبات الألفاظ والأسماء فقط. دون التعرض للمعنى
و قال رحمه الله في روضة الناظر : “فإن قيل: فكيف يخاطب الله الخلق بما لا يعقلونه؟ أم كيف ينزل على رسوله ما لا يطلع على تأويله؟ قلنا: يجوز أن يكلفهم الإيمان بما لا يطلعون على تأويله؛ ليختبر طاعتهم، كما قال تعالى: {ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين}، {وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم} الآية، {وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس}، وكما اختبرهم بالإيمان بالحروف المقطعة مع أنه لا يعلم معناها”
الشيخ مولود السريري لو جلست معه لعلمت أنك لم ترتقي حتى لتكون تلميذه
فما بالك ان تنتقده
السريري على المذهب المعتزلة إذا أثبت أن القرآن كلام الله تعالى هذا من نوع التجسيم بزعمه ومن اجل هذا سجن إمام احمد وجلد حتى شلت يده
صراخ السلفية المدخلية..
لقد صدعتنا السلفية المدخلية بكثرة الإحالة على الماضي وحجم الخلافات فيه ولم تحدثنا عن وجوب وحدة الأمة والنهوض بها في الحاضر والمستقبل
قوله تعالى:" وهو معكم أينما كنتم". ما ظاهرها عندك؟ وهل تثبتها على ظاهرها ؟ وهل ظاهرها يلزم منه الكفر ؟ نريد جوابه ممن وعاه...
أهل الكلام أكثر الناس ادعاء لجودة النظر العقلي، وتبكيتا لغيرهم لإعراضهم عنه، وهم مع ذلك أكثر الناس غلطا وتناقضا في العقليات!
وسر ذلك أنهم أدخلوا النظر العقلي المتلقف عن الفلسفة اليونانية الإلحادية، إلى عقر دار الغيبيات الدينية التي سبيلها الأول النقل المصدق، والعقل فيها خادم تابع؛ فأفسدوا فيها وتناقضوا، وكلفوا عقولهم شططا.
ثم هم مع ذلك كله: فقدوا سكينة التسليم للوحي، وضاعت منهم طمأنينة التمسك بالأثر، فرجعوا بالحيرة غالبا، وآبوا بالشك كثيرا!
(تنبيه لا بد منه: الحديث هنا عن المتكلمين الذين قصدوا الحق فلم يصيبوا طريقه، لا عن مرتزقة الكلام المعاصرين، الذين تدور أشرعتهم مع كل ريح غالبة!)
اخي إذا كنت تقول حقيقة اليد فهل تستطيع ان تقول ما معنى اليد ؟
او تقول يعلم بكيفيتها الله إذا فانت مع الشيخ
لماذا تكثر الكلام بلا فائدة
ما معنى لفظ اليد المضاف إلى الله في اللغة و ما المعنى الذي تريد أن تثبته أنت ؟
معناه واضح في لغة العرب و هذا لا يلزم بالضرورة أن نجسم الله عز و جل
فالفيل عنده يد و الانسان عنده يد فهل هذا يلزم أنهما متشابهتان ؟ و هذا فرق بين المخلوقات فقط فما بالك بالخالق عز و جل اللذي ليس كمثله شيء
@@Saritta23 أسأل عن معناها في اللغة و لا أسأل عن شكلها و هيئتها وكيفيتها
@@فاروقالمعرف
معناها إن لله سبحانه يد
@@فاروقالمعرف
لكن أسألك إذا كانت لله حياة
هل سيموت مثلنا ايضا
هذا سبب حيرتكم
سبحانه وتعالى علوا كبيرا
@@-_-6169 تفسر الماء بالماء ؟
الجهمية شر من الخوارج
هنا اصافة اخي
لا يقول احد اليد معروفة في اللغة
فاليد المعروفة هي ما نراه نحن فعلا كما قلت انت ..هذا صحيح
ولكن هو المطلوب اعطاء معنى اليد المضافة الى الله هل هي كما نتصوره نحن ام لا
ارجو ازالة الاشكال الذي لدينا انا وغيري ممن لا يعرف هذا المعنى الذي يعرفه البعض هنا
بارك الله فيكم
أنت مدلس حتى في كيفية عرض كلام الشيخ مولود السريري. وكل ما قاله الشيخ في حقكم قليل. بينكم وبين ما عليه السلف الصالح ما بين السماء والارض.
الشيخ لم يقل بأن الله خاطبنا بما لا نفهمه بل الخطاب له معنى و نحن عجزنا عن إدراك المعنى الحقيقي ، و الشاهد على هذا هو توقف الصحابة عن تفسيرها هل الصحابة علموا و لم يخبروا ، قطعا لا لماذا إذن توقفوا و أمروها كما جاءت و لماذا قال الشافعي آمنت بما جاء عن الله و على مراد الله
و هل الإيمان بالشيء يقتضي الإحاطة به ؟ إذا كان نعم فأجبنا عن كنه الملائكة و كيف هي و كم عددها و ما هي خصائص كل طائفة منهم و هذا مما يجري عليه قانون الخلق ، فإذا كنت لا تعلم كل هذا و مع ذلك تؤمن بهم و بوجودهم فكيف أجزت لنفسك أن تحمل ما جاء به الخبر على الذات العلي المقدس الذي لييس كمثله شيء و تسقط عليه الصفات الخبرية كما تسقط على مخلوقاته كنسبة اليد إلى الذات و الساق و الوجه و تجريها على ظاهرها و كل هذا من خصائص المخلوقات فكيف بالله عليك تنفي التشبيه و أنت واقع فيه بحيث تثبت للخالق ما هو في ذات المخلوق من حيث الجزء و البعض و تفوض في الكيف
زعما بالدارجةعندنا يد و هو عندو يد حنا يدينا جزء من ذواتنا و اليد جزء من ذاته أليس هذا عين التشبيه من ناحية أنك تثبت له خصيصة من خصائص الأجسام و هي الجزء من الكل و نعلم أن مذهب ابن تيمية في إثبات الجزء و الكل لله يستحسنه و لا يرى المانع من ذلك أليس هذا تشبيها ؟ و في الأخير عندما ننفي التشبيه نتهم بالتعطيل
الإشكال عندكم أخي الفاضل هو أنكم تقولون كلاما و تفرون من لوازمه بغير دليل فقط هروب للأمام و سأعطيك مثال أنت مثلا تقول 5+3+2 , و أنا أقول لك 5+3+2=10 و أنت تقول لي أنا لم أقل 10 , أنا أجيبك ولكن هذا نتيجة قولك ، و أنت تقول أنا أكتفي بقول5+3+2 و لازم المذهب ليس مذهبي
بالله عليك هل هذا كلام يقول به عاقل
جزاك الله خيرا على هذه المداخلة ولازلنا ننتظر الاجابة عليها وخصوصا ،2+3+5لا تساوي 10او انام معطلة
بل التأويل هو الخطأ
عندما تتكلم عن العلماء و المفسرين و انهم يخالفون الشيخ مولود اجحاف بحق الحقيقة و العلم الشريف.. لان المفسرين و العلماء هم اشاعرة و هم الذين تتلمذ السريري عليهم
اتقوا الله و سموا الأشياء بمسمياتها
طيب ما معني الحروف المقطعه
التفويض الصحيح هو تفويض الكيفية لا معاني الاسماء.
آمنا به كل من عند ربنا.
ليس كمثله شيئ و هو السميع البصير.
كلام الشيخ معقول. ليس فيه تجسيم بينما انت تثبت و تشبه و الوهابية ترفض التأويل.
على كل فاختلافكما في الاجتهادات بينما السلف و الصحابة لم يخوضوا في التأمل في ذات الله و لكن تأملوا مخلوقاته و تقول له يدين يعني تجسيم.!
يعني ان عقلك لم ستوعب ان حتى التفويض في حد ذاته تجسيم.
و الفضل لك. له ان لا تبحثا في ذات الله فلقد سوهتم الحق و شوشتم علي الامة. بدل ان تجتهدوا لاعادة حكم الله ذهبتن تسفسطون في علم الكلام و كلكم جانب الاقناع و جانب المعقول. فانت تدافع عن فهمك و السريري يدافع عن فهمه.
لان كل من يخطر بالبال فهو شيئ مخلوق في ذهنك و بالتالي فهو تشبيه لله بشيد مخلوق في ذهنك.
(ليس كمثله شيئ و هو السميع البصير.)
و في الختام اجتهادك صعيف. بسيط و سطحي و لا يأخذ في الاعتبار معنى التشبيه.!
بناء على مذهبكم في الصفات الخبرية ومخالفتكم للسلف أن المتشابه لا يعلمه إلا الله والوهابية أما الراسخون في العلم فيقولون آمنا به كل من عند ربنا
شنو غندير أنا دابا
آودي الله المستعان
سهلة، قال تعالى "ليس كمثله شيء و هو السميع البصير" نفي التشبيه و اثبات الصفة بمعناها في اللغة العربية، لأن الله لم ينزل طلاسم و لاكن أنزل قرآنا عربيا مبين، و الحمد لله على نعمة السنة
@@mehdirafi5861 زادك الله حرصا يا أخي.
الأخت تعلق فقط على كلام المفوض السريري "شنو غندير أنا دابا" وكأنها حجة علمية والله المستعان.
@@mehdirafi5861 (لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار وهو اللطيف الخبير )صدق الله العظيم
وقال الله تعالى لموسى (لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني)
كفى هذه الايات حجة
وما يجب الاشتغال به لمعرفة الله حقيقة هو معرفته من خلال أسمائه الحسنى وصفاته اما الدات الإلهية العلية فلا يمكن تصويرها ولا تجسيمها لان الإنسان لا يمكنه ان يقدر الله حق قدره (ما قدر الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يصفون
الحديث في هذه المواضيع وخاصة اذا اريد من وراءها الحكم على عباد الله بالكفر والضلال وما ينتج عن ذلك من الفتوى بالقتل والتعذيب والتشريد والاعتداء على الاخر كما حدث في تاريخ المسلمين الاسود هو قمة الضلال والكفر. اللغة واي لغة مفرداتها تاتي على وجهين: وجه حسي ووجه معنوي. حينما تقول ان فلان اسد، فان المستمع لا يصدق ان ذلك الانسان له شعر على كتفيه وله مخالب وانياب عظيمة على صورة الاسد الحيواني، وانما يفهم من ذلك ان ذلك الانسان لديه شجاعة فايقة. وفي موضع اخر، اذا قال لك الطبيب ان يدك تحتاج الى علاج بالتمارين والادوية لاستعادة قوتها، لا يخطر ببالك ان الطبيب يتحدث عن قدرتك على الانفاق على زوجتك واولادك! الالفاظ اللغوية لا تفهم في فراغ بل كل لفظ له سياق يحدد معنى اللفظة. هذا من باب اولى اذا كان الحديث عن مخلوقات الله، فما بالنا نتحدث عن ذات الله عز وجل والتي ليس مثلها شي يخطر على بال؟ هل اللغة الانسانية تصلح للحديث عن ذات الله؟ وهل العقل البشري وخياله مؤهلان للاحاطة بذات الله؟ هنا تكمن المصيبة اذا قررنا ان اللغة الانسانية قادرة على وصف ذات الله. القرءان انزل بالعربية والعربية لغةٍ قوم من مخلوقات الله مثلها مثل باقي اللغات، فيها الحسي وفيها المعنوي، فيها الحقيقي وفيها المجازي. وكل من احاط بعلوم اللغات وادابها يعرف ذلك جيدا. يد الله فوق ايديهم تثبت لله يدا ولكنها ليست كباقي الايد، متفقون، ولكن ماذا نستفيد من العلم بذلك؟ اذا سرح الخيال الانساني في تلك اليد الالهية فقد اشرك بالله؟ وما فايدة الخيال في الادب الا محاولة لادراك شيء خارج عن نطاق الحس؟ الخيال محاولة يائسة لتعويض شيء ناقص. واذا كان في حق ذات الله، فلا يجوز اصلا. اذا ماذا بقي بعد ذلك للانسان غير المعنى المجازي وهو الدال على فوقية الله وكرمه وامتنانه على خلقة؟ هذا ما يسمونه بمذهب التاويل والتعطيل! ربما كان تعطيل التجسيم ولكنه ليس تعطيل للمعنى، والله تبارك وتعالى اعلم، ولكل امريء ما نوى.
أجبنا أخي بالله عليك تقولون أن الأصل في الكلام الحقيقة ، فلماذا عند قول السلف أمروها بلا كيف لماذا تقدرون محذوفا بحيث يصير بلا كيف نعرفه فتصير لا نافية لجنس المعرفة و لكن إذا طبقنا قاعدة الأصل في الكلام الحقيقة فتكون لا نافية لجنس الكيف و ليس نافية لجنس العلم به أجيبونا بوضوع و دون إعتماد التأويل
سري اولدي تشرب الدواء جملة مفيدة معندكش واش عندك معرفة على العلامة سدي مولود السريري فقيه اصولي ومدير مدرسة العتيقة تنكرت بالاطلس الصغير تخرج من يده الآلاف من الفقهاء والأئمة والوعاظ بارك الله في عمره
ممكن يا اخينا تفهمنا معناها ۔ممكن او انك تتكلم نريد جوابا منك المعنی لليد الله ۔
الذين ينكرون التجسم هم الشيعة ومن على شكلهم الله تبارك وتعالى وضع لنفسه صفاته أننا أهل السنة والجماعة نؤمن بكل صفة من صفات الله تعالى فإن ذلك الجدال حسمه عمر الفاروق رضي الله عنه عندما قرأ أحدهم الرحمن على العرش استوى )فقال له عمر الفاروق الاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة وضرب بالصياط على اراسه )العلامة دد الفهيم ملود السريرى من الأفضل له الصمت لأن الصمت حكمة
الكرامية تنبعث من جديد
وهل الله يحتاج إلى اليد ليخلق ادم
هههههه 😂😂😂
الشيخ مولود جاء بطامة اكثر من التفويض
وهي تفويض الكيف
وهنا انما يرد على الإمام مالك حين قال الاستواء معلوم
سبحان الله اللهذه الدرجة لم تفهمه بل تدعي انك افهم منه وهل انت تعرف كيف هي يد الله سبحانه وتعالى وهوا ليس كمثله شيه اذن ماذ تحاول ان تقول هوا لم ينكر صفاته او يديه بل يقول لا اعرف كيف هي انصحك بفهم الاية الكريمة فهما صحيحا ان الله ليس كمثله شيء اللهم ارينا الحق حق وارزقنا إتبعة وارينا الباطلة باطلا و رزقنا جتنابه
السريري يتبع شلة الجهمية الذين يسميهم علماء ونتحداه أن يثبت دينه من الكتاب والسنة والله لن يستطيع
انت من تقول هذا اما نحن فقد فهمنا
سبحان الله فرق كبير بين من يأصل بعلم ويتكلم في العلم وبين من يتكلم في الرجل وشخصه. لله يد لا يعرف لونها ولا هل بها شعر ولا هل لديه أظافر ولله المثل الأعلى نحن نقر ان لله يد وله اصابع وان يده مبسوطة ولكننا لا يمكن ان ندرك طبيعتها لانها من الغيب ولا تفسير الا في حدود النقل وانت افتريت على الرجل واولت كلامه بما لم يقل وستجد هذا الفيديو في صحيفتك
اسمع الشيخ وافهم ۔انت تريد ان تصف الله بما هو عندك انت ۔ما هو معناها عندك انت ما هو ؟خلي عليك الشيخ قل لنا انت عن المعنی ۔
الشيخ يثبت الصفة لكنه يفوض الكيفية
ويجب استقراء كل ماقال وليس بالكلام المتشابه
الشيخ عالم بما قال وهاتفه موجود اتصل عليه
وانصحه إن كنت تريد الحق
كفى من التشهير
يبدو أنك لم تتابع ما قاله في محاضراته،
هو يقول على من يثبت المعنى ويفوض الكيفية بأنه يتناقض.
أعِد هذه الحلقة من جديد وتأمل كلامَه
انظر مثلا:
من 12:50 إلى 14:45
أما إذا أثبت معنى مفهوماً للصفة فقد نقض مذهب التفويض من أساسه.
@@Albahit.Almaghribi أخلص النية أخي الكريم
وإن كنت تريد النصح هاتفه موجود
أنا أعرف طلبته كلهم يثبت الصفات ويفوض الكيفية
يجب أن تعرف مصطلحات الشيخ بارك الله فيك
الإخلاص يستدعي النصح بشكل خاص وإن أردت هاتفه أعطيه لك دون تشهير به بارك الله فيك
هو أعلن عقيدة فاسدة، وأعلن النكير على أهل الحديث ورماهم بالتجسيم، ويتهكم بهم، ورمى أئمة السلف كالدرامي وابن خزيمة بالسفه، وقال عن معرفة ابن تيمية بأنها مخرجات وتفريغات نفسية ركيكة وليست علمية، وفي المقابل يثني على رؤوس المعتزلة.
من كانت هذه حاله (نعوذ بالله منها) كان أحرى أن يُعلَن عليه النكير ويُكشَف جهلُه وضلالُه للناس ولا كرامة.
عافاكم الله منه أخي
أما الطلبة في مدرسته فليسوا على عقيدة واحدة، بل كثير منهم على عقيدة السلف الصالح.
نصيحة : من أراد أخذ العقيدة الصحيحة فعليه بكبار العلماء وبالأخص علماء نجد ، الشيخ ابن باز والعثيمين وابن جبرين ال الشيخ ، الشيخ السريري في الفقه المالكي متمكن أما العقيدة فلا
عقيدة جهال الوهابية.........
هههههههه
الشيخ السريري أعلم وأفقه من علماءنجد
@@الفلكيالعالمي بالطبع هذا بالنسبة لك ، لأنك لم ترى غيره
@@sheikhnaasir9513 هههههههههه يعني ابن عثيمين من كبار العلماء ههههههه
عن جابر ابن عبد الله قال : (( رأيت رسول الله في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول : يا أيها الناس إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي )) و عن ابن عباس قال : (( لما حضر رسول الله وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر : أن النبي قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله، فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي، قال رسول الله: قوموا، قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ))، هل علمتم لماذا لا نزال نختلف إلى اليوم؟
خاطبنا الله علی للساننا لنفهم لاكن احضر من المتشابه الدي حضرك اللله منه ۔وقال لك انه ليس ممثله شيء اليد في اللغة يد حقيقية يد الانسان المخلوق ويد الله صفة لا كيف لها انما معناها عند الله هو اعلم بمراده ۔
والله انت الذي لم تفهم كلامه شاطرين في السب والشتم والقدح والجرح تعلم وتكلم
التفويض في المعنى هو مذهب جمهور السلف، وصرح به الإمام أحمد وقرره ابن قدامة في لمعته بقولهما: لا معنى ولا كيف)
وإن زعمت علمك معاني الصفات الخبرية: فما معنى اليد التي تفهم معناها الظاهر؟؟
أجب مباشرة من غير حيدة
ومن قال إن التعبير عن المعنى هو الدليل أو الشرط في كون المعنى معلوم؟
الناس يستعملون ألفاظا معلومة لهم ولا يملكون مع ذلك تعريف معانيها بقول شارح.
فليس كل معلوم يجب التعبير عنه بتعريف كاشف
أما صفة اليدين وغيرها فلا يمكن التعبير عنها بأوضح منها،
ولا يصح الاحتكام إلى قواميس اللغة لأنها لم تلتزم إيراد المعاني المجردة عن خصائص المخلوقات.
فلو قلتُ لك أن صفة اليدين المضافة إلى الله تعالى معناها معلوم وكيفيتها مجهولة، يقبض بها الله تعالى ويبسطها كيف يشاء، وأنها مناسبة لسياقها التي جاءت فيه من الوحي بحيث لا يقوم مقامها صفة أخرى، وأنها تختلف وتتميز عن باقي الصفات كصفة العينين وصفة الوجه، وأن نظيرها الناقص فينا هي أيدينا ولله المثل الأعلى.
وهي ليست عندي كالحروف المقطعة في القرآن وليست لفظا مبهما لا نفهمه كاللفظ الأعجمي.
ثم أوردت الآيات والأحاديث والآثار التي تثبت الصفة وتثبت آثارها.
وإذا لم يكفك ذلك في إثبات عِلمِنا بمعناها وأردت رسما لغويا حدّياًّ جامعا مانعا فأثبت لي دعواك أن من لم يطق تعريف شيء بما تُريده فهو لا يعلمه ولا يفهمه.
@@Albahit.Almaghribi أخبار الصفات التي ظاهرها التشبيه من المتشابه
وزعمك أن لها معنى لا تستطيع التعبير عنه قول لا سلف لك فيه، هذا أولا
ثانيا: صح عن الإمام مالك وعن تلاميذه أنهم كان 👈يكره التحديث بأخبار الصفات التي ظاهرها تشبيه، فكيف تنكر على الشيخ قوله بأن ظاهر الصفات الخبرية تشبيه، وهذا معلوم عند الجمهور ومنهم الحنابلة
الا من شذ من المجسمة.
فقولك لليد معنى لا نستطيع ان نعبر عنه خيال، وكذلك النزول، والقرآن خاطبنا بلسان العرب، ولا معنى منها يليق بالله لأنها معاني تليق بالمخلوقات فقط. تعالى الخالق عنها
وعليه فاليد صفة، لا نعلم معناها المراد الذي يليق بالله، ولذلك نؤمن بالصفة و نفوض معناها الى الباري عز وجل العالم بها
ولنا على ذلك دليل في التعامل مع المتشابه وهو قوله تعالى:
(والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا)
وللتنبيه، لا نقول معلوم عن المعنى، وإنما نقصد انها معلومة الورود
@@Albahit.Almaghribi ومما فاتك أستاذ
أن ابن قدامة المقدسي شيخ الحنابلة والمفسر الأمين الشنقيطي ذكرا أن من القرآن ما هو غير معلوم المعنى لحكمة وهي الابتلاء والامتحان
والعجب ممن يقلدون ابن تيمية في دعوى معرفة معاني الصفات الخبرية المتشابهة أنهم لا يجرؤون على التعبير عن المعنى المتبادر الى أذهانهم لأنه تشبيه وتجسيم
أما مذهب السلف الصالح قاطبة فهو إثبات معاني الصفات الخبرية والفعلية المضافة إلى الله تعالى، ومنها صفة اليد، راجع كتاب الإمام الذهبي "إثبات اليد لله تعالى صفة من صفاته" فقد أورد آثارا كثيرة عن سلفنا الصالح، من ذلك على سبيل المثال قول عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: (خلق الله أربعة أشياء بيده: العرش، والقلم، وآدم، وجنة عدن، ثم قال لسائر الخلق : كن فكان).
دليل على أنهم فهموا من لفظ اليد صفة حقيقية خلق الله تعالى بها بعض المخلوقات تشريفاً وتكريماً.
@@Albahit.Almaghribi
نعم صفة، لكن أين هو معنى اليد في الأثر؟؟؟
لن تستطيع أن تقدم معنى لليد لا يعرف في اللغة، اما ابن تيمية يزعم أنها معلومة في لفة العرب، وأنت لا أدري معناها المعلومة عندك بأي لغة، فاليد المعلومة هي العضو والآلة والجارحة، وفي اللغة تطلق على عدة معان حسب سياقها، فأي هذه المعاني تؤمن بها
أما الصحابة فلم يخوضوا في شيء من معانيها، بل ابن عباس أول الساق بالشدة!! والكرسي بالعلم..
وأما السلف التابعون لهم بإحسان فقالوا: لا معنى ولا كيف، تفسيرها قراءتها، أمروها كما جاءت..
فابحث لك عن قول صريح عن السلف في معنى اليد؟؟؟
وأنت الذي لاتفقه شيئ وعليك بالمناظرة إذا كنت أهل له
قدم لنا راسك نتا بعد الشلاهبي شكون امخي اما شيخنا العلامة سدي مولود السريري معروف غني عن التعريف
للأسف فأنت تعيد المقطع وتشنع فقط لكنك لا ترد عليه