#فورانۦبركانۦالثورة .. و غضبة الهبباي في الشرق * تُعتبر غضبة الهبباي في الشرق ، قبل وصول الجاهزية ، بشارة ومؤشراً علی إنبعاث طائر ديسمبر من رماده . * و أما استهداف المصفاة و البنية التحتية ؛ و إستهداف المواطنين بالطيران و بالقتل علی الهوية وبالطريقة الداعشية ، فهو الدلالة علی إنهيار مليشيات فلول الكيزان . * و المليشيات : مليشيا ما تبقی من الجيش بقيادة اللجنة الامنية للكيزان .. و مليشيا الكيزان الأخری ، المسماة زوراً لجان مقاومة شعبية .. و مليشيات فلنقايات الحركات .. و كلها تترنح و في حافة الانهيار الوشيك . * المؤسسة العسكرية و الامنية صارت جنازة بحر و شراذم مليشيات .. إصلاحها مستحيل .. فلابد من تأسيسها من جديد ؛ و حتماً سيشمل التأسيس كل مؤسسات الدولة . * و أشاوس الجاهزية عاهدوا الشعب علی كسر آلة الفلول العسكرية و هزيمة مليشياتهم . * و الأشاوس ملتزمون بحراسة الثورة ؛ و حماية الانتقال و التحول الديموقراطي . * و ملتزمون بالمساهمة في بناء دولة المؤسسات و المواطنة المتساوية في الحقوق و الواجبات ؛ و بالمساهمة في بناء الدولة المدنية الديموقراطية الفيدرالية . * إنهاء الحرب و تحقيق السلام بالتفاوض بشروط الثورة ؛ و إلا فالطقع .
Ageer Kuol
#فورانۦبركانۦالثورة .. و غضبة الهبباي في الشرق
* تُعتبر غضبة الهبباي في الشرق ، قبل وصول الجاهزية ، بشارة ومؤشراً علی إنبعاث طائر ديسمبر من رماده .
* و أما استهداف المصفاة و البنية التحتية ؛ و إستهداف المواطنين بالطيران و بالقتل علی الهوية وبالطريقة الداعشية ، فهو الدلالة علی إنهيار مليشيات فلول الكيزان .
* و المليشيات : مليشيا ما تبقی من الجيش بقيادة اللجنة الامنية للكيزان .. و مليشيا الكيزان الأخری ، المسماة زوراً لجان مقاومة شعبية .. و مليشيات فلنقايات الحركات .. و كلها تترنح و في حافة الانهيار الوشيك .
* المؤسسة العسكرية و الامنية صارت جنازة بحر و شراذم مليشيات .. إصلاحها مستحيل .. فلابد من تأسيسها من جديد ؛ و حتماً سيشمل التأسيس كل مؤسسات الدولة .
* و أشاوس الجاهزية عاهدوا الشعب علی كسر آلة الفلول العسكرية و هزيمة مليشياتهم .
* و الأشاوس ملتزمون بحراسة الثورة ؛ و حماية الانتقال و التحول الديموقراطي .
* و ملتزمون بالمساهمة في بناء دولة المؤسسات و المواطنة المتساوية في الحقوق و الواجبات ؛ و بالمساهمة في بناء الدولة المدنية الديموقراطية الفيدرالية .
* إنهاء الحرب و تحقيق السلام بالتفاوض بشروط الثورة ؛ و إلا فالطقع .