حتى من مفهوم ديني يعتبر معظم اسس بناء الدولة تجربة اجتماعية يمارسها الانسان في بعده البشري ولا تخضع لمدلول وحياني عام الا في حدود مايجب ان يتعارض مع ثوابت الاسلام الواضحة .
سيدنا يراد لك الخوض بعمق اكبر للخروج بنظرية واضحة المعالم توضح لنا الفرق كما تفهم بين المسلم السياسي وبين الاسلام السياسي ، الامر يحتاج الى مزيد من التوضيح.
المتدين وخاصة الإسلامي لايمكن ان يتدخل بالسياسة لان الدين يمثل الصدق والاستقامه بينما السياسة تمثل الكذب والمراوغة ولهذا فلا يمكن ان يتفق الصدق مع الكذب وإلا اصبح المتدين دجال
هذا كلامك مرود عليك لان السياسة الشرعية من الدين نظر كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة من بعده رضي الله عنهم كيف يتعاملون في قيادة الامة وكيف كانوا يتعاملون مع اعدائهم فهذه هي السياسة اما السياسة في زماننا فهي سياسة خارجة عن اطار الدين والخلل الحاصل الان هو بسبب الاشخاص الذين يتصدرون هذا الامر وهؤلاء بعيدون عن الدين وعن السياسة االشرعية فهولاء شوهوا السياسة والدين والدين والسياسة منهم براء
@@ايادالجبوري-ع9خ السياسه الشرعيه يعرفها صاحب الشريعه الغراء اما اذا جاء سياسي وخربط فبالتأكيد سوف يأتي غيره ويخربط وغيره وغيره وكذالك يخربون ويجعلون من دين الله سبب لنفور الناس منه والماضي والحاظر اكبر شاهد ولم تنجح دوله في العالم الا بعزل الدين عن السياسه في الحاظر والماضي والمستقبل
من المساوىء الكبرى لزج الاسلام كمفهوم سياسي للتنازع حول السلطة تتمثل في كون فشل المشروع لا يحمل من قبل عامة الناس على السياسيين انفسهم بل يتعدى ذلك ان الناس سوف تعتقد ان الخلل في اسلامهم ومن هنا سيبدأ التشكيك في العقائد وستتهم الشريعة بما ليس لها ذنب به سوى خبث المتلبسين بالدين والسذج مما صدقوا باولئك.
تحية الى المفكر الإنساني الحر رحيم ابو رغيف. استمتعت بكل مقولة لكم و كل لقاء. ولقد احتملت رداءة الصوت في هذا اللقاء اكراماً لآرائك القيمة.
السيد رحيم شخصية قمة في الوعي وبعد النظر..احييك وكم اتمنى ان يكون لك سلطة كافيه لترسيخ فكرك النير والعميق..تحية لجنابك الكريم
عاشت ايدك استاد حسام لتسليطك الضوء على شخصيات مثقفة مثل السيد ابو رغيف.
يمتلك فكر راقي وتوعي ويمتلك كاريزما وحضور ولسان طليق
لك كل الود والاحترام سماحة السيد ابو رغيف
احسنت سيد رحيم ابو رغيف
تحية للمفكر الاسلامي الكبير السيد ابو رغيف ... علم من الاعلام الشيعية المعاصرة ...
هذا السيد الجليل أحب أفكاره
❤️❤️❤️يمثلني كشيعي
حتى من مفهوم ديني يعتبر معظم اسس بناء الدولة تجربة اجتماعية يمارسها الانسان في بعده البشري ولا تخضع لمدلول وحياني عام الا في حدود مايجب ان يتعارض مع ثوابت الاسلام الواضحة .
كلام عبقري
سيدنا يراد لك الخوض بعمق اكبر للخروج بنظرية واضحة المعالم توضح لنا الفرق كما تفهم بين المسلم السياسي وبين الاسلام السياسي ، الامر يحتاج الى مزيد من التوضيح.
ابعدوا الدين عن السياسة ان كنتم مؤمنين بدينكم
المتدين وخاصة الإسلامي لايمكن ان يتدخل بالسياسة لان الدين يمثل الصدق والاستقامه بينما السياسة تمثل الكذب والمراوغة ولهذا فلا يمكن ان يتفق الصدق مع الكذب وإلا اصبح المتدين دجال
هذا كلامك مرود عليك لان السياسة الشرعية من الدين نظر كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة من بعده رضي الله عنهم كيف يتعاملون في قيادة الامة وكيف كانوا يتعاملون مع اعدائهم فهذه هي السياسة اما السياسة في زماننا فهي سياسة خارجة عن اطار الدين والخلل الحاصل الان هو بسبب الاشخاص الذين يتصدرون هذا الامر وهؤلاء بعيدون عن الدين وعن السياسة االشرعية فهولاء شوهوا السياسة والدين والدين والسياسة منهم براء
@@ايادالجبوري-ع9خ السياسه الشرعيه يعرفها صاحب الشريعه الغراء اما اذا جاء سياسي وخربط فبالتأكيد سوف يأتي غيره ويخربط وغيره وغيره وكذالك يخربون ويجعلون من دين الله سبب لنفور الناس منه والماضي والحاظر اكبر شاهد ولم تنجح دوله في العالم الا بعزل الدين عن السياسه في الحاظر والماضي والمستقبل
احترامي الشديد للمفكر الإنساني
جمهورية العراق العلمانية
من المساوىء الكبرى لزج الاسلام كمفهوم سياسي للتنازع حول السلطة تتمثل في كون فشل المشروع لا يحمل من قبل عامة الناس على السياسيين انفسهم بل يتعدى ذلك ان الناس سوف تعتقد ان الخلل في اسلامهم ومن هنا سيبدأ التشكيك في العقائد وستتهم الشريعة بما ليس لها ذنب به سوى خبث المتلبسين بالدين والسذج مما صدقوا باولئك.
شيخاطب المرجع الديني حملتو اكثر ممايتحمل المرجعيه لا تتدخل في جزئيات الامور