الحرب شبت نارها - حسام اللباد تاريخ الأصدار مع الأيقاع | 2014

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 8 лют 2025
  • الحرب شبت نارها - حسام اللباد تاريخ الأصدار مع الأيقاع | 2014
    من إغاني الثورة السورية عام 2014 تم التسجيل في الأردن استديو نعمان منصور
    إشترك بالقناة:
    / @mohammad.allabad
    كلمات الشاعر السعودي حمود الشمري
    كلمات الاغنية:
    الحرب شبت نارها
    و الشام دقت طارها ...
    و رجالها قبل السحر جنت و زاد سطارهــا ...
    حتى الحراير فرعن
    على الشهادة بــايعن ...
    أخير من بعض البشراللـي تـبـيـن عـارهــا ...
    و اليوم يا شام الصخى
    الـــحر بالــحر انـتـخى ...
    يشتد بـه عـود الظهرلامن حضر حضارهــا ...
    تصتك بالشام الرجال
    و للكل مفتوح المجال ...
    يقدح من الراس الشرر لـيـن يـتـقـاضـى ثـارهـا ...
    يا كل من سمع الندا قوموا على دحر العدا ...
    يا حفاد أبو بكر وعمر قـبـل تـدور أدوارهـــا ...
    واليوم هذا يومنا تـبـا لـمـن يـلـومـنـا ...
    نشرب من الدم الحمر فـرايـس نـختـارهـــــا ...
    حنا و حنا يا عرب
    عفنا الملاهي و الطرب ...
    و اليوم حزات السمردك الـعدا بـاوكـارهـا ...
    بشار يوم إنه رطن و إسترخص تراب الوطن ...
    عرض حياته للخطر على يـديـن أحـرارهـا ...
    يا كل من وقف معه إسمع كلامي لك دعـه ...
    هذا الخبر جاك الخبر الموت دون أسوارهـا ...
    والله لا نبقي و لا نذر على الارض عملا ..
    مير الحذر ثم الحذرلصغارهـا و لكبارهـا ...
    لكن ما فيكم كبيريا كبار و بعقل صغير ...
    خوذوا من الحرب العبر يـكـفـي غـبـى تـكـرارهـا ...توحدوا ضد العدو عرب عجم حضر و بدو ...
    بالشام كسر ما جبر يرجي نعيد إعماراهـا ...
    هذا كلامي و الختام لـبـيـه يـا راس السنـام ...
    هذا كلام المختصر و الحرب شبت نارهـا ...
    تابع حسام اللباد على:
    الإنستجرام: / hussamallabad
    التيك توك: / hussam_allabad
    الفيسبوك: bit.ly/3OGhkbx
    تابع محمد اللباد على:
    الإنستجرام: / mohammadallabad
    التيك توك: / mohammadallabad
    الفيسبوك: / mohammad.lbbad.75
    السنبشات: / mohamadallabad
    إستمع للفنان حسام اللباد على جميع المنصات:
    HussamAllabad....
    © Digital Distribution: / @chabakaofficial
    / chabaka.music
    #حسام_اللباد
    #الحرب_شبت_نارها
    #تاريخ_الأصدار

КОМЕНТАРІ • 16