КОМЕНТАРІ •

  • @mariemrehili990
    @mariemrehili990 Рік тому +11

    لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم واتوب اليه استغفرالله العظيم واتوب

    • @عبدالمجيدطنجاوي
      @عبدالمجيدطنجاوي Рік тому

      عبود نوني إن عصرنا الذي استعرت فيه نيران الفتن، حتى لم تدع لسلامة القلوب وصفائها نصيباً من مساحات القلوب!! يتطلب من الداعية إلى الله أن يقوم مقام الطبيب الحاذق، الذي يعالج حالات الإدمان المستعصية!! فيسعى في المقام الأول لتخفيف جرعات المخدر تدريجياً على المريض؛ حتى يصل به إلى مرحلة من الوعي والإدراك؛ يمكنه معها التحكم في تصرفاته، والعدول عن نزواته، ومن هنا يستطيع أن يبصر لنفسه الطريق من جديد؛ برفقة الصحبة الصالحة من عباد الله!!
      وعليه . . فشفقتنا على العصاة ومحاولة التودد إليهم؛ سعياً منَّا لإنقاذهم مما هم فيه من الغي والضلال؛ ليس تنازلاً بحالٍ عن قواعد ديننا أو مبادئه، وفي مقدمتها الحب والبغض في الله، وإنما هو والله دليل على صدق محبتنا لله تعالى، من خلال حرصنا على القيام بواجب الدعوة إليه سبحانه، كسبيل لإنقاذ العباد من سخطه وعذابه، تماماً كما كانت سنة الأنبياء والمرسلين!!
      فمتى يدرك المصلحون معاني الصبر على الإيذاء في سبيل الدعوة إلى الله؟! ومتى يصححون تلك المفاهيم المغلوطة، بإظهار مشاعر الشخصنة بالبغض لأعيان العصاة واستعدائهم على أهل الدين، بدلاً من بغض (المعصية لذاتها) ومحاولة إنقاذ العصاة من براثنها ابتغاء مرضات الله؟!
      إن رحمة الله بنا، وتفضله علينا بالهداية وشرف الدعوة إليه؛ ليستوجب علينا أول ما يستوجب أن نمد أيدينا لهؤلاء الحيارى الذين أسرهم الشيطان بضعف نفوسهم في غياهب سجون المعاصي الموحشة!!
      فهل نؤدي حق الله علينا بإنقاذهم؛ مهما كلفنا ذلك من تضحيات، لعل الله أن يجعل هدايتهم؛ سبباً في ثباتنا على الحق حتى نلقاه وهو راضٍ عنَّا؟! أم نتركهم فريسة سهلة على موائد ذئاب شياطين الإنس والجن، فيهلك المجتمع ويهلكون؟!
      إن أولى خطواتنا في سبيل الدعوة إلى الله في عرصنا الحاضر، أن نتعامل بالفعل مع العصاة . . كتعاملنا مع أصحاب حالات الإدمان المستعصاة !!

  • @aminamehadji5857
    @aminamehadji5857 Рік тому +7

    انتم مكان والو تحياتي القدور لارتيستو من الجزائر

  • @muslim-jh2pg
    @muslim-jh2pg 2 роки тому +14

    قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : ” أوّلُ مَا يُرْفّعُ مِن النّاسِ الأمَانَةُ ، وآخِرُ مَا يَبقَى الصّلاةُ ، وَرُبَّ مُصَلٍّ لا خَيرَ فِيهِ”
    جاء في علامات آخر الزمان أنه يُنزع الحياء من وجوه النساء
    وتذهب المروءة من رؤوس الرجال
    وتُرفع الرحمة من قلوب الأمراء
    فلا حياء في النساء
    ولا نخوة في الرجال
    وتموت الرحمة في قلوب الأمراء
    هل في هذا الأمر من شكٍ اليوم
    أنظر إلى أغلب الذكور والإناث في الشوارع والشاشات ومواقع الضياع الأجتماعي
    هل تري من حياءٍ فيهم!!
    لقد أصبحت الفتاة تخرج في بثٍ حيٍ ومباشر لتعرض جسدها الرخيص وتطرب الحمقي بكلامها القبيح وبدون أدني شعورٍ من الخجل أو الخوف من الله
    وينشر الذكور كلامهم المعسول من نصوصٍ وأصوات بدون أدني أستحياءٍ من الله
    لقد أصبحنا في أيامٍ مُظلمة
    يخرج الزوج مع زوجته أو الأخ مع أخته ويتباهي بجمالها أمام الناس بدون نخوةٍ أو إيمان
    ثم يأتي جاهلٌ ويقول لا أري شيئاً مما تقول
    فلقد أطفئت الشهوة العقول وقُتلت النخوة في الذكور وضاعت الأمانة
    أصبحنا نري ونسمع كل حينٍ أبنً أكل مال أبيه وأخً سرق أخاه
    وخطيب منبرٍ يخون الله ورسوله ويمدح حراس المعبد القديم
    أصبحنا نري علماءً يكتمون العلم ويحرفون ما علموا به
    من أجل سلطة أو مال أو حتي خوفٍ من موتٍ لا مفر منه!

  • @assiasousou5546
    @assiasousou5546 Рік тому +2

    هذا بكل وما جاوبتهاش وهي زعما من عرف واش باش تضحك على الاخرة كاين مثل جزائري يقول لي يعكي على بن عمو وما شافش همو

  • @mehrezdendeni6928
    @mehrezdendeni6928 Рік тому +1

    لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم يعملو في قيمة كان الي ماعندوش قيمة

  • @احمدالورفلي-ق2ل
    @احمدالورفلي-ق2ل Рік тому +7

    كلما كتر الفسق قل الرزق يارب ابعد هالشكال علي تونس هما وفسقهم وفقرهم

    • @عبدالمجيدطنجاوي
      @عبدالمجيدطنجاوي Рік тому

      عبود نوني إن عصرنا الذي استعرت فيه نيران الفتن، حتى لم تدع لسلامة القلوب وصفائها نصيباً من مساحات القلوب!! يتطلب من الداعية إلى الله أن يقوم مقام الطبيب الحاذق، الذي يعالج حالات الإدمان المستعصية!! فيسعى في المقام الأول لتخفيف جرعات المخدر تدريجياً على المريض؛ حتى يصل به إلى مرحلة من الوعي والإدراك؛ يمكنه معها التحكم في تصرفاته، والعدول عن نزواته، ومن هنا يستطيع أن يبصر لنفسه الطريق من جديد؛ برفقة الصحبة الصالحة من عباد الله!!
      وعليه . . فشفقتنا على العصاة ومحاولة التودد إليهم؛ سعياً منَّا لإنقاذهم مما هم فيه من الغي والضلال؛ ليس تنازلاً بحالٍ عن قواعد ديننا أو مبادئه، وفي مقدمتها الحب والبغض في الله، وإنما هو والله دليل على صدق محبتنا لله تعالى، من خلال حرصنا على القيام بواجب الدعوة إليه سبحانه، كسبيل لإنقاذ العباد من سخطه وعذابه، تماماً كما كانت سنة الأنبياء والمرسلين!!
      فمتى يدرك المصلحون معاني الصبر على الإيذاء في سبيل الدعوة إلى الله؟! ومتى يصححون تلك المفاهيم المغلوطة، بإظهار مشاعر الشخصنة بالبغض لأعيان العصاة واستعدائهم على أهل الدين، بدلاً من بغض (المعصية لذاتها) ومحاولة إنقاذ العصاة من براثنها ابتغاء مرضات الله؟!
      إن رحمة الله بنا، وتفضله علينا بالهداية وشرف الدعوة إليه؛ ليستوجب علينا أول ما يستوجب أن نمد أيدينا لهؤلاء الحيارى الذين أسرهم الشيطان بضعف نفوسهم في غياهب سجون المعاصي الموحشة!!
      فهل نؤدي حق الله علينا بإنقاذهم؛ مهما كلفنا ذلك من تضحيات، لعل الله أن يجعل هدايتهم؛ سبباً في ثباتنا على الحق حتى نلقاه وهو راضٍ عنَّا؟! أم نتركهم فريسة سهلة على موائد ذئاب شياطين الإنس والجن، فيهلك المجتمع ويهلكون؟!
      إن أولى خطواتنا في سبيل الدعوة إلى الله في عرصنا الحاضر، أن نتعامل بالفعل مع العصاة . . كتعاملنا مع أصحاب حالات الإدمان المستعصاة !!

  • @bouslahihedi
    @bouslahihedi Рік тому +1

    انا مواطن تونسي وكثير من يشاطرني الراي مريم بن مولاهم ممثلة وقمت بلاستها وحضورها يقلق المنافسين

  • @belgaaltyate
    @belgaaltyate 3 місяці тому

    ربي يسترنا

  • @jeon.roua7890
    @jeon.roua7890 Рік тому +14

    لكن السؤال يطرح نفسه مريم بن مولاهم و مريم الدباغ و نرمين صفر و اساور بن محمد ،من انتم لكي تعتلو و تغترو بأنفسكم انتم سوى من انحرفن عن طريق النور و دخلوا لطريق الظلمات و ستلقون حسابكم في يوم تعود الروح الي من خلقها و احياها، وأنا أسفة لنفسي و استغفر ربي اني اسئت نضري بهذه الخطيئة

    • @عبدالمجيدطنجاوي
      @عبدالمجيدطنجاوي Рік тому

      عبود نوني إن عصرنا الذي استعرت فيه نيران الفتن، حتى لم تدع لسلامة القلوب وصفائها نصيباً من مساحات القلوب!! يتطلب من الداعية إلى الله أن يقوم مقام الطبيب الحاذق، الذي يعالج حالات الإدمان المستعصية!! فيسعى في المقام الأول لتخفيف جرعات المخدر تدريجياً على المريض؛ حتى يصل به إلى مرحلة من الوعي والإدراك؛ يمكنه معها التحكم في تصرفاته، والعدول عن نزواته، ومن هنا يستطيع أن يبصر لنفسه الطريق من جديد؛ برفقة الصحبة الصالحة من عباد الله!!
      وعليه . . فشفقتنا على العصاة ومحاولة التودد إليهم؛ سعياً منَّا لإنقاذهم مما هم فيه من الغي والضلال؛ ليس تنازلاً بحالٍ عن قواعد ديننا أو مبادئه، وفي مقدمتها الحب والبغض في الله، وإنما هو والله دليل على صدق محبتنا لله تعالى، من خلال حرصنا على القيام بواجب الدعوة إليه سبحانه، كسبيل لإنقاذ العباد من سخطه وعذابه، تماماً كما كانت سنة الأنبياء والمرسلين!!
      فمتى يدرك المصلحون معاني الصبر على الإيذاء في سبيل الدعوة إلى الله؟! ومتى يصححون تلك المفاهيم المغلوطة، بإظهار مشاعر الشخصنة بالبغض لأعيان العصاة واستعدائهم على أهل الدين، بدلاً من بغض (المعصية لذاتها) ومحاولة إنقاذ العصاة من براثنها ابتغاء مرضات الله؟!
      إن رحمة الله بنا، وتفضله علينا بالهداية وشرف الدعوة إليه؛ ليستوجب علينا أول ما يستوجب أن نمد أيدينا لهؤلاء الحيارى الذين أسرهم الشيطان بضعف نفوسهم في غياهب سجون المعاصي الموحشة!!
      فهل نؤدي حق الله علينا بإنقاذهم؛ مهما كلفنا ذلك من تضحيات، لعل الله أن يجعل هدايتهم؛ سبباً في ثباتنا على الحق حتى نلقاه وهو راضٍ عنَّا؟! أم نتركهم فريسة سهلة على موائد ذئاب شياطين الإنس والجن، فيهلك المجتمع ويهلكون؟!
      إن أولى خطواتنا في سبيل الدعوة إلى الله في عرصنا الحاضر، أن نتعامل بالفعل مع العصاة . . كتعاملنا مع أصحاب حالات الإدمان المستعصاة !!

  • @whiteangel8971
    @whiteangel8971 Рік тому +2

    ❤️

  • @الياس-ض8ش
    @الياس-ض8ش Рік тому +3

    هذه الحصة انتاع فتن

  • @abderrahmanebenayache4786
    @abderrahmanebenayache4786 Рік тому

    تحيا لاساور الممثلة المشهورة

  • @samiarekik810
    @samiarekik810 Рік тому +1

    😮

  • @chklamboabdla8264
    @chklamboabdla8264 Рік тому +1

    قوللو غناء وفسق راه احترام

    • @عبدالمجيدطنجاوي
      @عبدالمجيدطنجاوي Рік тому

      عبود نوني إن عصرنا الذي استعرت فيه نيران الفتن، حتى لم تدع لسلامة القلوب وصفائها نصيباً من مساحات القلوب!! يتطلب من الداعية إلى الله أن يقوم مقام الطبيب الحاذق، الذي يعالج حالات الإدمان المستعصية!! فيسعى في المقام الأول لتخفيف جرعات المخدر تدريجياً على المريض؛ حتى يصل به إلى مرحلة من الوعي والإدراك؛ يمكنه معها التحكم في تصرفاته، والعدول عن نزواته، ومن هنا يستطيع أن يبصر لنفسه الطريق من جديد؛ برفقة الصحبة الصالحة من عباد الله!!
      وعليه . . فشفقتنا على العصاة ومحاولة التودد إليهم؛ سعياً منَّا لإنقاذهم مما هم فيه من الغي والضلال؛ ليس تنازلاً بحالٍ عن قواعد ديننا أو مبادئه، وفي مقدمتها الحب والبغض في الله، وإنما هو والله دليل على صدق محبتنا لله تعالى، من خلال حرصنا على القيام بواجب الدعوة إليه سبحانه، كسبيل لإنقاذ العباد من سخطه وعذابه، تماماً كما كانت سنة الأنبياء والمرسلين!!
      فمتى يدرك المصلحون معاني الصبر على الإيذاء في سبيل الدعوة إلى الله؟! ومتى يصححون تلك المفاهيم المغلوطة، بإظهار مشاعر الشخصنة بالبغض لأعيان العصاة واستعدائهم على أهل الدين، بدلاً من بغض (المعصية لذاتها) ومحاولة إنقاذ العصاة من براثنها ابتغاء مرضات الله؟!
      إن رحمة الله بنا، وتفضله علينا بالهداية وشرف الدعوة إليه؛ ليستوجب علينا أول ما يستوجب أن نمد أيدينا لهؤلاء الحيارى الذين أسرهم الشيطان بضعف نفوسهم في غياهب سجون المعاصي الموحشة!!
      فهل نؤدي حق الله علينا بإنقاذهم؛ مهما كلفنا ذلك من تضحيات، لعل الله أن يجعل هدايتهم؛ سبباً في ثباتنا على الحق حتى نلقاه وهو راضٍ عنَّا؟! أم نتركهم فريسة سهلة على موائد ذئاب شياطين الإنس والجن، فيهلك المجتمع ويهلكون؟!
      إن أولى خطواتنا في سبيل الدعوة إلى الله في عرصنا الحاضر، أن نتعامل بالفعل مع العصاة . . كتعاملنا مع أصحاب حالات الإدمان المستعصاة !!

  • @salahbouzidi7889
    @salahbouzidi7889 Рік тому +6

    تبعثوهم لدزاير والله غير نتهلاو في السلعة

    • @oussamazerrouki
      @oussamazerrouki Рік тому +1

      😂😂😂😂🎉🎉

    • @عبدالمجيدطنجاوي
      @عبدالمجيدطنجاوي Рік тому

      عبود نوني إن عصرنا الذي استعرت فيه نيران الفتن، حتى لم تدع لسلامة القلوب وصفائها نصيباً من مساحات القلوب!! يتطلب من الداعية إلى الله أن يقوم مقام الطبيب الحاذق، الذي يعالج حالات الإدمان المستعصية!! فيسعى في المقام الأول لتخفيف جرعات المخدر تدريجياً على المريض؛ حتى يصل به إلى مرحلة من الوعي والإدراك؛ يمكنه معها التحكم في تصرفاته، والعدول عن نزواته، ومن هنا يستطيع أن يبصر لنفسه الطريق من جديد؛ برفقة الصحبة الصالحة من عباد الله!!
      وعليه . . فشفقتنا على العصاة ومحاولة التودد إليهم؛ سعياً منَّا لإنقاذهم مما هم فيه من الغي والضلال؛ ليس تنازلاً بحالٍ عن قواعد ديننا أو مبادئه، وفي مقدمتها الحب والبغض في الله، وإنما هو والله دليل على صدق محبتنا لله تعالى، من خلال حرصنا على القيام بواجب الدعوة إليه سبحانه، كسبيل لإنقاذ العباد من سخطه وعذابه، تماماً كما كانت سنة الأنبياء والمرسلين!!
      فمتى يدرك المصلحون معاني الصبر على الإيذاء في سبيل الدعوة إلى الله؟! ومتى يصححون تلك المفاهيم المغلوطة، بإظهار مشاعر الشخصنة بالبغض لأعيان العصاة واستعدائهم على أهل الدين، بدلاً من بغض (المعصية لذاتها) ومحاولة إنقاذ العصاة من براثنها ابتغاء مرضات الله؟!
      إن رحمة الله بنا، وتفضله علينا بالهداية وشرف الدعوة إليه؛ ليستوجب علينا أول ما يستوجب أن نمد أيدينا لهؤلاء الحيارى الذين أسرهم الشيطان بضعف نفوسهم في غياهب سجون المعاصي الموحشة!!
      فهل نؤدي حق الله علينا بإنقاذهم؛ مهما كلفنا ذلك من تضحيات، لعل الله أن يجعل هدايتهم؛ سبباً في ثباتنا على الحق حتى نلقاه وهو راضٍ عنَّا؟! أم نتركهم فريسة سهلة على موائد ذئاب شياطين الإنس والجن، فيهلك المجتمع ويهلكون؟!
      إن أولى خطواتنا في سبيل الدعوة إلى الله في عرصنا الحاضر، أن نتعامل بالفعل مع العصاة . . كتعاملنا مع أصحاب حالات الإدمان المستعصاة !!

    • @AbdelkaderHasni-k2j
      @AbdelkaderHasni-k2j Рік тому

      هذاك مكانهم الطبيعي القحاب يهزوهم لبلاد لقحاب .. من عندي خذوهم بلاش

  • @belgaaltyate
    @belgaaltyate 3 місяці тому

    فعلا نكره

  • @chklamboabdla8264
    @chklamboabdla8264 Рік тому +1

    هذا

  • @benfrajmouna8945
    @benfrajmouna8945 Рік тому +5

    الزوز انتن من بعضهم لا ذات لا صفات

    • @عبدالمجيدطنجاوي
      @عبدالمجيدطنجاوي Рік тому

      عبود نوني إن عصرنا الذي استعرت فيه نيران الفتن، حتى لم تدع لسلامة القلوب وصفائها نصيباً من مساحات القلوب!! يتطلب من الداعية إلى الله أن يقوم مقام الطبيب الحاذق، الذي يعالج حالات الإدمان المستعصية!! فيسعى في المقام الأول لتخفيف جرعات المخدر تدريجياً على المريض؛ حتى يصل به إلى مرحلة من الوعي والإدراك؛ يمكنه معها التحكم في تصرفاته، والعدول عن نزواته، ومن هنا يستطيع أن يبصر لنفسه الطريق من جديد؛ برفقة الصحبة الصالحة من عباد الله!!
      وعليه . . فشفقتنا على العصاة ومحاولة التودد إليهم؛ سعياً منَّا لإنقاذهم مما هم فيه من الغي والضلال؛ ليس تنازلاً بحالٍ عن قواعد ديننا أو مبادئه، وفي مقدمتها الحب والبغض في الله، وإنما هو والله دليل على صدق محبتنا لله تعالى، من خلال حرصنا على القيام بواجب الدعوة إليه سبحانه، كسبيل لإنقاذ العباد من سخطه وعذابه، تماماً كما كانت سنة الأنبياء والمرسلين!!
      فمتى يدرك المصلحون معاني الصبر على الإيذاء في سبيل الدعوة إلى الله؟! ومتى يصححون تلك المفاهيم المغلوطة، بإظهار مشاعر الشخصنة بالبغض لأعيان العصاة واستعدائهم على أهل الدين، بدلاً من بغض (المعصية لذاتها) ومحاولة إنقاذ العصاة من براثنها ابتغاء مرضات الله؟!
      إن رحمة الله بنا، وتفضله علينا بالهداية وشرف الدعوة إليه؛ ليستوجب علينا أول ما يستوجب أن نمد أيدينا لهؤلاء الحيارى الذين أسرهم الشيطان بضعف نفوسهم في غياهب سجون المعاصي الموحشة!!
      فهل نؤدي حق الله علينا بإنقاذهم؛ مهما كلفنا ذلك من تضحيات، لعل الله أن يجعل هدايتهم؛ سبباً في ثباتنا على الحق حتى نلقاه وهو راضٍ عنَّا؟! أم نتركهم فريسة سهلة على موائد ذئاب شياطين الإنس والجن، فيهلك المجتمع ويهلكون؟!
      إن أولى خطواتنا في سبيل الدعوة إلى الله في عرصنا الحاضر، أن نتعامل بالفعل مع العصاة . . كتعاملنا مع أصحاب حالات الإدمان المستعصاة !!

  • @shekhakata3028
    @shekhakata3028 Рік тому

    استغفر الله شوهدا الشفايف متل شنطتين سفر لاماد ما هواالجميل فيهما،،، ربنا يهديكم

  • @sahbizaidi-yh1rk
    @sahbizaidi-yh1rk Рік тому

    كلا قذارة