بارك الله فيك براهين قرآنية قوية تنطبق على غالبية المسلمين اليوم كشفت عنها سورة التوبة يا ليتهم يراجعون أنفسهم قبل فوات الأوان وفتنة غزة كانت صورة كاملة وواضحة للآيات القرآنية التي تلاها الاخ محمد موسى
الحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله والله انا دائما اقول هذا الكلام هي ليس لهم فلهذا لم يتصدوا لأي عدوان سبحان الله لان عقيدتهم باطله
اللهم صل على محمد وآل محمد السلام عليك يا حجة الله السلام عليك يا بقية الله السلام عليك يا إمام الزمان السلام عليك يا قائم آل محمد يا إمام الزمان أدركنا يا إمام الزمان أغثنا اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل
آل محمد أوّلهم محمّد، أوسطهم محمّد، آخرهم محمّد، كُلّهم محمّد ، ما كان لأوّلهم فهو لآخرهم، وما كان لآخرهم فهو لأوّلهم، وأولهم كآخرهم و آخرهم كأولهم ، ... المقصود أنهم كلهم نور واحد, ورسالة واحدة, ومنهاج واحد, وهدف واحد,, ولذلك ورد في بعض النصوص كلنا محمد صلوات الله عليهم أجمعين).
" سيأتي " - رسول الله (صلى الله عليه وآله): سيأتي على أمتي زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه، ولا من الإسلام إلا اسمه، يسمون به وهم أبعد الناس منه، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء، منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود
قال عليّ عليه السلام _ وقد دعا رأس الجالوت وأسقف النصارى _: إنّي سائلكما عن أمر، وأنا أعلم به منكما فلا تكتماني. يا رأس الجالوت، بالذي أنزل التوراة على موسى عليه السلام، وأطعمكم المنّ والسلوى، وضرب لكم في البحر طريقاً يبساً، وفجّر لكم من الحجر الطوري اثنتي عشرة عيناً، لكلّ سبط من بني إسرائيل عيناً، إلّا ما أخبرتني على كم افترقت بنو إسرائيل بعد موسى عليه السلام؟ فقال: ولا، إلّا فرقة واحدة.
الصراعات والحروب اللتي يعيشها العالم وجدنا ان آي خلافه في الارض غير خلافة ادم فتنه وان اي إمامه في الناس غير إمامة إبراهيم فتنه ووجدنا آيضا ان الارض ملكا لبني آدم وان آي مدعي من الناس ان له حق التملك في الارض غير بني ادم فتنه والفتنه وجدناها سفكت الدماء وسلبت الاموال وهتكت الاعراض وجدنا ان الفتنه ما وقفت عند حد من حدود الله إلا وتعدت عليه وما حرمه من حرمات إلله إلا واحلتها الفتنه
الصحيفة الملعونة المدفونة بالكعبة أمير المؤمنين عليه السلام يفضح "الصحيفة الملعونة" ورد في كتاب سُلَيْم بن قيس ص 154 : ..... فقال لهم علي عليه السلام: لقد وفيتم بصحيفتكم الملعونة التي تعاقدتم عليها في الكعبة: (( إن قتل الله محمدا أو مات لتزون هذا الأمر عنا أهل البيت )). فقال أبو بكر: فما علمك بذلك؟ ما أطلعناك عليها فقال عليه السلام: أنت يا زبير وأنت يا سلمان وأنت يا أبا ذر وأنت يا مقداد، أسألكم بالله وبالإسلام، أما سمعتم رسول الله صلى الله عليه وآله يقول ذلك وأنتم تسمعون: ( إن فلانا وفلانا - حتى عد هؤلاء الخمسة - قد كتبوا بينهم كتابا وتعاهدوا فيه وتعاقدوا أيمانا على ما صنعوا إن قتلت أو مت )؟ فقالوا: اللهم نعم، قد سمعنا رسول الله صلى الله عليه وآله يقول ذلك لك: ( إنهم قد تعاهدوا وتعاقدوا على ما صنعوا، وكتبوا بينهم كتابا إن قتلت أو مت أن يتظاهروا عليك وأن يزووا عنك هذا يا علي ) . قلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، فما تأمرني إذا كان ذلك أن أفعل؟ فقال لك: إن وجدت عليهم أعوانا فجاهدهم ونابذهم، وإن أنت لم تجد أعوانا فبايع واحقن دمك . فقال علي عليه السلام: أما والله، لو أن أولئك الأربعين رجلا الذين بايعوني وفوا لي لجاهدتكم في الله، ولكن أما والله لا ينالها أحد من عقبكما إلى يوم القيامة . وفي ص 271 قال:أصحاب الصحيفة وأصحاب العقبة قال سليم بن قيس: شهدت أبا ذر بالربذة حين سيره عثمان وأوصى إلى علي عليه السلام في أهله وماله، فقال له قائل: لو كنت أوصيت إلى أمير المؤمنين عثمان . فقال: قد أوصيت إلى أمير المؤمنين حقا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، سلمنا عليه بإمرة المؤمنين على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله بأمر الله . قال لنا: ( سلموا على أخي ووزيري ووارثي وخليفتي في أمتي وولي كل مؤمن بعدي بإمرة المؤمنين، فإنه زر الأرض الذي تسكن إليه ولو فقدتموه أنكرتم الأرض وأهلها ) . فرأيت عجل هذه الأمة وسامريها راجعا رسول الله صلى الله عليه وآله ثم قال: حق من الله ورسوله؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وآله ثم قال: ( حق من الله ورسوله، أمرني الله بذلك ) . فلما سلمنا عليه أقبلا على أصحابهما معاذ وسالم وأبي عبيدة - حين خرجا من بيت علي عليه السلام من بعد ما سلمنا عليه - فقالا لهم: ما بال هذا الرجل، ما زال يرفع خسيسة ابن عمه وقال أحدهما: إنه ليحسن أمر ابن عمه وقال الجميع: ما لنا عنده خير ما بقي علي قال: فقلت: يا أبا ذر، هذا التسليم بعد حجة الوداع أو قبلها؟ فقال: أما التسليمة الأولى فقبل حجة الوداع، وأما التسليمة الأخرى فبعد حجة الوداع . قلت: فمعاقدة هؤلاء الخمسة متى كانت؟ قال: في حجة الوداع . قلت: أخبرني - أصلحك الله عن الاثني عشر أصحاب العقبة المتلثمين الذين أرادوا أن ينفروا برسول الله صلى الله عليه وآله الناقة، ومتى كان ذلك؟ قال: بغدير خم مقبل رسول الله صلى الله عليه وآله من حجة الوداع . قلت: أصلحك الله، تعرفهم؟ قال: أي والله، كلهم . قلت: من أين تعرفهم وقد أسرهم رسول الله صلى الله عليه وآله إلى حذيفة؟ قال: عمار بن ياسر كان قائدا وحذيفة كان سائقا، فأمر حذيفة بالكتمان ولم يأمر بذلك عمارا . قلت: تسميهم لي؟ قال: خمسة أصحاب الصحيفة، وخمسة أصحاب الشورى وعمرو بن العاص ومعاوية .
أدلة من مصادر أهل السنة بخصوص أصحاب العقبة الذين أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وآله: ((وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مرَدوا على النفاق لاتعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يُردّون إلى عذابٍ عظيم ( 101 )) من مصادر أهل السنة : عمر يختبيء في المسجد ، ويقول لحذيفة : أنشدك بالله ، أمنهم أنا ؟ قال : لا . ولا أؤمن منها أحدا بعدك .
بحار الأنوار ج 28 ص 101 قال: - من مركز الأبحاث العقائدية - قال حذيفة: ثم انحدرنا من العقبة، وقد طلع الفجر فنزل رسول الله (صلى الله عليه وآله) فتوضأ وانتظر أصحابه حتى انحدروا من العقبة واجتمعوا، فرأيت القوم بأجمعهم وقد دخلوا مع الناس وصلوا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فلما انصرف من صلاته التفت فنظر إلى أبي بكر وعمر وأبي عبيدة يتناجون فأمر مناديا فنادى في الناس لا تجتمع ثلاثة نفر من الناس يتناجون فيما بينهم بسر، وارتحل رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالناس من منزل العقبة . فلما نزل المنزل الاخر رأى سالم مولى حذيفة أبا بكر وعمر وأبا عبيدة يسار بعضهم بعضا، فوقف عليهم، وقال أليس قد أمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن لا تجتمع ثلاثة نفر من الناس على سر واحد، والله لتخبروني فيما أنتم، وإلا أتيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى اخبره بذلك منكم، فقال أبو بكر: يا سالم عليك عهد الله وميثاقه لئن خبرناك بالذي نحن فيه وبما اجتمعنا له، إن أحببت أن تدخل معنا فيه دخلت وكنت رجلا منا، وإن كرهت ذلك كتمته علينا، فقال سالم: لكم ذلك وأعطاهم بذلك عهده وميثاقه، وكان سالم شديد البغض والعداوة لعلي بن أبي طالب (عليه السلام) وقد عرفوا ذلك منه . فقالوا له إنا قد اجتمعنا على أن نتحالف ونتعاقد على أن لا نطيع محمدا فيما فرض علينا من ولاية علي بن أبي طالب بعده فقال لهم سالم: عليكم عهد الله وميثاقه إن في هذا الامر كنتم تخوضون وتتناجون؟ قالوا أجل علينا عهد الله وميثاقه أنا إنما كنا في هذا الامر بعينه لا في شئ سواه، قال سالم: وأنا والله أول من يعاقدكم على هذا الامر، ولا يخالفكم عليه، إنه والله ما طلعت الشمس على أهل بيت أبغض إلى من بني هاشم ولا في بني هاشم أبغض إلى ولا أمقت من علي بن أبي طالب فاصنعوا في هذا الامر ما بدا لكم فاني واحد منكم، فتعاقدوا من وقتهم على هذا الامر ثم تفرقوا . فلما أراد رسول الله (صلى الله عليه وآله) المسير أتوه فقال لهم:
فيما كنتم تتناجون في يومكم هذا وقد نهيتكم من النجوى؟ فقالوا: يا رسول الله ما التقينا غير وقتنا هذا، فنظر إليهم النبي (صلى الله عليه وآله) مليا ثم قال لهم: (( أَنتُم أَعلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعمَلُونَ )). ثم سار حتى دخل المدينة واجتمع القوم جميعا وكتبوا صحيفة بينهم على ذكر ما تعاهدوا عليه في هذا الامر، وكان أول ما في الصحيفة النكث لولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام) وأن الامر إلى أبي بكر وعمر وأبي عبيدة وسالم معهم، ليس بخارج منهم، وشهد بذلك أربعة وثلاثون رجلا: هؤلاء أصحاب العقبة وعشرون رجلا آخر، واستودعوا الصحيفة أبا عبيدة بن الجراح وجعلوه أمينهم عليها . قال: فقال الفتى يا أبا عبد الله يرحمك الله هبنا نقول إن هؤلاء القوم رضوا بأبي بكر وعمر وأبي عبيدة لأنهم من مشيخة قريش، فما بالهم رضوا بسالم وهو ليس من قريش ولا من المهاجرين ولا من الأنصار وإنما هو عبد لامرأة من الأنصار؟ قال حذيفة: يا فتى إن القوم أجمع تعاقدوا على إزالة هذا الامر عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) حسدا منهم له وكراهة لامره، واجتمع لهم مع ذلك ما كان في قلوب قريش من سفك الدماء، وكان خاصة رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكانوا يطلبون الثأر الذي أوقعه رسول الله بهم من على من بني هاشم، فإنما كان العقد على إزالة الامر عن علي (عليه السلام) من هؤلاء الأربعة عشر، وكانوا يرون أن سالما رجل منهم . فقال الفتى: فخبرني يرحمك الله عما كتب جميعهم في الصحيفة لأعرفه، فقال حذيفة حدثتني بذلك أسماء بنت عميس الخثعمية امرأة أبي بكر أن القوم اجتمعوا في منزل أبي بكر فتآمروا في ذلك، وأسماء تسمعهم وتسمع جميع ما يدبرونه في ذلك، حتى اجتمع رأيهم على ذلك فأمروا سعيد بن العاص الأموي.
فكتب هو الصحيفة باتفاق منهم، وكانت نسخة الصحيفة: " بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أنفق عليه الملاء من أصحاب محمد رسول الله (صلى الله عليه وآله) من المهاجرين والأنصار الذين مدحهم الله في كتابه على لسان نبيه (صلى الله عليه وآله)، اتفقوا جميعا بعد أن أجهدوا في رأيهم، وتشاوروا في أمرهم، وكتبوا هذه الصحيفة نظرا منهم إلى الاسلام وأهله على غابر الأيام، وباقي الدهور، ليقتدي بهم من يأتي من المسلمين من بعدهم . أما بعد فان الله بمنه وكرمه بعث محمدا (صلى الله عليه وآله) رسولا إلى الناس كافة بدينه الذي ارتضاه لعباده، فأدى من ذلك، وبلغ ما أمره الله به، وأوجب علينا القيام بجميعه حتى إذا أكمل الدين، وفرض الفرائض، وأحكم السنن، اختار الله له ما عنده فقبضه إليه مكرما محبورا من غير أن يستخلف أحدا من بعده، وجعل الاختيار إلى المسلمين يختارون لأنفسهم من وثقوا برأيه ونصحه لهم، وإن للمسلمين في رسول الله أسوة حسنة، قال الله تعالى (( لَقَد كَانَ لَكُم فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كَانَ يَرجُو اللَّهَ وَاليَومَ الآخِرَ )) وإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يستخلف أحدا لئلا يجري ذلك في أهل بيت واحد، فيكون إرثا دون سائر المسلمين، ولئلا يكون دولة بين الأغنياء منهم، ولئلا يقول المستخلف إن هذا الامر باق في عقبه من والد إلى ولد إلى يوم القيامة . والذي يجب على المسلمين عند مضى خليفة من الخفاء أن يجتمع ذو والرأي والصلاح فيتشاوروا في أمورهم، فمن رأوه مستحقا لها ولوه أمورهم، وجعلوه القيم عليهم، فإنه لا يخفى على أهل كل زمان من يصلح منهم للخلافة . فان ادعى مدع من الناس جميعا أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) استخلف رجلا بعينه نصبه للناس ونص عليه باسمه ونسبه، فقد أبطل في قوله، وأتى بخلاف ما يعرفه أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وخالف على جماعة المسلمين . وإن ادعى مدع أن خلافة رسول الله (صلى الله عليه وآله) إرث، وأن رسول الله (صلى الله عليه وآله) . يورث، فقد أحال في قوله، لان رسول الله قال: نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة . وإن ادعى مدع أن الخلافة لا تصلح إلا لرجل واحد من بين الناس وأنها مقصورة فيه، ولا تنبغي لغيره، لأنها تتلو النبوة، فقد كذب لان النبي (صلى الله عليه وآله)
قال: " أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم " . وإن ادعى مدع أنه مستحق للخلافة والإمامة بقربه من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم هي مقصورة عليه وعلى عقبه، يرثها الولد منهم عن والده، ثم هي كذلك في كل عصر وزمان لا تصلح لغيرهم، ولا ينبغي أن يكون لاحد سواهم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، فليس له ولا لولده، وإن دنا من النبي نسبه، لان الله يقول - وقوله القاضي على كل أحد: (( إِنَّ أَكرَمَكُم عِندَ اللَّهِ أَتقَاكُم )) وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): " إن ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم وكلهم يد على من سواهم " . فمن آمن بكتاب الله وأقر بسنة رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقد استقام وأناب، وأخذ بالصواب، ومن كره ذلك من فعالهم فقد خالف الحق والكتاب، وفارق جماعة المسلمين فاقتلوه، فان في قتله صلاحا للأمة، وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) من جاء إلى أمتي وهم جميع ففرقهم فاقتلوه، واقتلوا الفرد كائنا من كان من الناس، فان الاجتماع رحمة، والفرقة عذاب، ولا تجتمع أمتي على الضلال أبدا، وإن المسلمين يد واحدة على من سواهم، وأنه لا يخرج من جماعة المسلمين إلا مفارق ومعاند لهم، ومظاهر عليهم أعداءهم فقد أباح الله ورسوله دمه وأحل قتله " . وكتب سعيد بن العاص باتفاق ممن أثبت اسمه وشهادته آخر هذه الصحيفة في المحرم سنة عشرة من الهجرة، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم . ثم دفعت
طيب ما تفسيرك بأن الأئمة كلهم من نسل الحسين ولايوجد إمام واحد من نسل الحسن؟؟؟ ملاحظة هامة...أنا ورب الكعبة لست بسني أو شيعي...ولكن سؤالي هو فقط لتحري الحقيقة...وأغلب السنة يترضون على معاوية ، وأنا كذلك لا أعلم كيف يترضون عليه مع كل اللذي عمله في الأمة الإسلامية!!!
اخي سبق وبين لنا العبد محمد موسى ان هذا كان اختيار الامام الحسن عليه السلام في عالم الخلق الاول ان يكون هو الممهد الاول لثورة الامام الحسين عليه السلام والامام الحسين ع هو ابو الائمه ع المعصومين من بعده فلولا وجود الامام الحسن لما صارت الثورة الحسينيه بهذا الشكل الان مقامهم مكمل لبعض وليس تفاضل وهناك للعبد محاضرات بهذا الشأن
@@سلامعلىاليسيازهراء وسؤال آخر جانبي له علاقة بالحق والباطل...أنا لا أعلم لماذا حدث مع آل محمد صلى الله عليه وسلم ما حدث! أقصد من قتل للحسين وسبي أهل بيته وهلم جر! وليس هذا فقط بل تمكن الحجاج من ضرب الكعبة لمقاتلة عبدالله بن الزبير وآخيرا قتله وعلق جثته لأيام في مكة!!! أقصد بأن الحسين كان على حق ومن قبله الحسن كذلك كان على حق ومن قبلهم أبوهم علي كذلك كان حق...وعبدالله بن الزبير كذلك كان حق...ولكن إستطاع معاوية ومن جاء من بعده من ذريته القضاء على أصحاب الحق أجمعين!! أي تمكن الباطل من الحق..وما زال الباطل متمكن حتى يومنا هذا، وهذه سوريا عنا ليست ببعيدة...فأتباع الجولاني يهتفون لبني أمية اليوم ...أكرر يهتفون لبني أمية!!!! كيف تمكن الباطل حتى يومنا هذا من الإنتصار على الحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
@ آل سفيان كان هدفهم السلطة!! لم يحصلوا على السلطة أيام الكفر، ولكن حصلوا على السلطة أيام الإسلام!!! أنا هذا الشئ لا أستطيع حتى هذه اللحظة أن أستوعبه!! كيف تمكنوا من ذلك؟؟؟ ووقتها لما تسلم علي عليه السلام الخلافة...كل الأمصار والإمارات صارت تحت أمرته إلا دمشق!! ومع ذلك إستطاع معاوية بعد ذلك أن يسيطر على كل الأمة الإسلامية آنذاك!! وحصل الشئ نفسه مع عبدالله الزبير..وكل العرب مالت إليه إلا دمشق...وانتصرت دمشق للمرة الثانية....والآن...دمشق تنتصر لآل سفيان!!! لا أستطيع أن أفهم هذه المعضلة!!!
بارك الله فيك براهين قرآنية قوية تنطبق على غالبية المسلمين اليوم كشفت عنها سورة التوبة يا ليتهم يراجعون أنفسهم قبل فوات الأوان وفتنة غزة كانت صورة كاملة وواضحة للآيات القرآنية التي تلاها الاخ محمد موسى
بارك الله بك وكثرامثالك ورزقك الله بنضره من غارة الله صاحب الزمان فأني اشعربتقرب الى حضرته😢❤
قال عليّ عليه السلام: كلّ دعاء محجوب حتّى يصلّی على محمّد وآل محمّد عليهم السلام.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وجعلنا من المتمسكين بيهم يا أرحم الراحمين
نصيحة: تابعوا دروس الشيخ قحطان الخزاعي في كثيير من الاامور ومنها ❤ الاامام المهدي.
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
احسنت يابطل. اللهم صل على محمد وآل محمد
نصيحة: تابعوا دروس الشيخ قحطان الخزاعي في كثيير من الاامور ومنها ❤ الاامام المهدي.
الحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله
والله انا دائما اقول هذا الكلام هي ليس لهم فلهذا لم يتصدوا لأي عدوان سبحان الله لان عقيدتهم باطله
ربي يوفقك ويجعلك من أنصار الأمام المهدي عجل الله فرجه❤❤
امين
نصيحة: تابعوا دروس الشيخ قحطان الخزاعي في كثيير من الاامور ومنها ❤ الاامام المهدي.
شكرا لجنابك الكريم على هذا العطاء الطيب للناس مع فائق الود والاحترام والتقدير أبو محمد من بابل ❤
نصيحة: تابعوا دروس الشيخ قحطان الخزاعي في كثيير من الاامور ومنها ❤ الاامام المهدي.
اللهم عجل لوليك الفرج ❤
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليك يا حجة الله السلام عليك يا بقية الله السلام عليك يا إمام الزمان السلام عليك يا قائم آل محمد
يا إمام الزمان أدركنا يا إمام الزمان أغثنا
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل
اللهم صل على محمد وال محمد جزاكم الله خيرا
طيب الله انفاسك على هذا المجهود
آل محمد أوّلهم محمّد، أوسطهم محمّد، آخرهم محمّد، كُلّهم محمّد ، ما كان لأوّلهم فهو لآخرهم، وما كان لآخرهم فهو لأوّلهم، وأولهم كآخرهم و آخرهم كأولهم ، ...
المقصود أنهم كلهم نور واحد, ورسالة واحدة, ومنهاج واحد, وهدف واحد,, ولذلك ورد في بعض النصوص كلنا محمد صلوات الله عليهم أجمعين).
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
اني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم
دكتور و ان من شيعته لابراهيم إذ جاء ربه بقلبا سليم من الذي يدعوا للفخر اننا شيعه لمحمد و ال محمد عليهم الصلاه والسلام
الله يعزك ويعلي صوتك اخ محمد موفق على كل ما تقدمه بحق الزهراء البتول ❤
بسم الله وصلى الله على رسول الله واهل بيته ألأطهار ، أللهم عجل للقائم بأمرك الحجة بن الحسن
أللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد وآله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم والعن أعدائهم من الإنس والجن اجمعين
الوعد لرسله بالنصر
اما الخلق على الخلق
فلا سبيل لنصرهم على بعض
لأنهم ضحية الشيطان وكيده
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
🤲🙏🏾🙏🏾
اللهم صل على محمد وأل محمد وعجل فرجهم ياكريم
أحسنت الكلام بالتوفيييييق تبقى متألق ولك المصداقية بالحديث
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف ياكريم
دورنا العملاق😊
ياالله يامحمد ياعلي مدد مدد مدد مبروك الانتصارات
اللهم صل على محمد واله
نصيحة: تابعوا دروس الشيخ قحطان الخزاعي في كثيير من الاامور ومنها ❤ الاامام المهدي.
اللهم صل على محمد وآل محمد أحسنت استاذ ربي يحفظك على المعلومات متابع من أ ل ع ر ا ق ❤❤
" سيأتي " - رسول الله (صلى الله عليه وآله): سيأتي على أمتي زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه، ولا من الإسلام إلا اسمه، يسمون به وهم أبعد الناس منه، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء، منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود
الصلوات الشعبانية، دعاء مروي عن الإمام السجاد عليه السلام، ويستحب قراءته في شهر شعبان المعظم في كل يوم وقت الزوال، ويحتوي على الصلاة على النبي محمد وآله صلوات الله عليهم والتأكيد على فضائلهم.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، شَجَرَةِ النُّبُوَّةِ وَمَوضِعِ الرِّسَالَةِ وَمُختَلَفِ المَلائِكَةِ وَمَعدِنِ العِلمِ وَأَهلِ بَيتِ الوَحيِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، الفُلكِ الجَارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الغَامِرَةِ، يَأمَنُ مَن رَكِبَهَا وَيَغرَقُ مَن تركها، المُتَقَدِّمُ لَهُم مَارِقٌ وَالمُتَأَخِّرُ عَنهُم زَاهِقٌ وَاللازِمُ لَهُم لاحِقٌ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، الكَهفِ الحَصِينِ وَغِيَاثِ المُضطَرِّ المُستَكِينِ وَمَلجَإِ الهَارِبِينَ وَعِصمَةِ المُعتَصِمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلاةً كَثِيرَةً تَكُونُ لَهُم رِضًي، وَلِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَدَاءً وَقَضَاءً بِحَولٍ مِنكَ وَقُوَّةٍ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، الطَّيِّبِينَ الأَبرَارِ الأَخيَارِ الَّذِينَ أَوجَبتَ حُقُوقَهُم وَفَرَضتَ طَاعَتَهُم وَوِلايَتَهُم.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاعمُر قَلبِي بِطَاعَتِكَ وَلا تُخزِنِي بِمَعصِيَتِكَ وَارزُقنِي مُوَاسَاةَ مَن قَتَّرتَ عَلَيهِ مِن رِزقِكَ بِمَا وَسَّعتَ عَلَيَّ مِن فَضلِكَ وَنَشَرتَ عَلَيَّ مِن عَدلِكَ وَأَحيَيتَنِي تَحتَ ظِلِّكَ، وَهَذَا شَهرُ نَبِيِّكَ سَيِّدِ رُسُلِكَ، شَعبَانُ الَّذِي حَفَفتَهُ مِنكَ بِالرَّحمَةِ وَالرِّضوَانِ، الَّذِي كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وسَلَّمَ يَدأَبُ فِي صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ فِي لَيَالِيهِ وَأَيَّامِهِ بُخُوعا لَكَ فِي إِكرَامِهِ وَإِعظَامِهِ إِلَي مَحَلِّ حِمَامِهِ؛ اللَّهُمَّ فَأَعِنَّا عَلَى الاستِنَانِ بِسُنَّتِهِ فِيهِ وَنَيلِ الشَّفَاعَةِ لَدَيهِ،
اللَّهُمَّ وَاجعَلهُ لِي شَفِيعاً مُشَفَّعا وَطَرِيقاً إِلَيكَ مَهيَعا، وَاجعَلنِي لَهُ مُتَّبِعا حَتَّى أَلقَاكَ يَومَ القِيَامَةِ عَنِّي رَاضِيا وَعَن ذُنُوبِي غَاضِيا قَد أَوجَبتَ لِي مِنكَ الرَّحمَةَ وَالرِّضوَانَ وَأَنزَلتَنِي دَارَ القَرَارِ وَمَحَلَّ الأَخيَارِ
هم يعرفون لاكن يحرفون التاريخ حتا يحجبوا نور الائمه عليهم السلام
قال عليّ عليه السلام _ وقد دعا رأس الجالوت وأسقف النصارى _: إنّي سائلكما عن أمر، وأنا أعلم به منكما فلا تكتماني.
يا رأس الجالوت، بالذي أنزل التوراة على موسى عليه السلام، وأطعمكم المنّ والسلوى، وضرب لكم في البحر طريقاً يبساً، وفجّر لكم من الحجر الطوري اثنتي عشرة عيناً، لكلّ سبط من بني إسرائيل عيناً، إلّا ما أخبرتني على كم افترقت بنو إسرائيل بعد موسى عليه السلام؟ فقال: ولا، إلّا فرقة واحدة.
الصراعات والحروب اللتي يعيشها العالم
وجدنا ان
آي خلافه في الارض غير خلافة ادم فتنه
وان اي إمامه في الناس غير إمامة إبراهيم فتنه
ووجدنا آيضا ان الارض ملكا لبني آدم وان آي مدعي من الناس ان له حق التملك في الارض غير بني ادم فتنه
والفتنه وجدناها
سفكت الدماء
وسلبت الاموال
وهتكت الاعراض وجدنا ان الفتنه ما وقفت عند حد من حدود الله إلا وتعدت عليه وما حرمه من حرمات إلله إلا واحلتها الفتنه
الصحيفة الملعونة المدفونة بالكعبة
أمير المؤمنين عليه السلام يفضح
"الصحيفة الملعونة"
ورد في كتاب سُلَيْم بن قيس ص 154 : ..... فقال لهم علي عليه السلام: لقد وفيتم بصحيفتكم الملعونة التي تعاقدتم عليها في الكعبة: (( إن قتل الله محمدا أو مات لتزون هذا الأمر عنا أهل البيت )). فقال أبو بكر: فما علمك بذلك؟ ما أطلعناك عليها فقال عليه السلام: أنت يا زبير وأنت يا سلمان وأنت يا أبا ذر وأنت يا مقداد، أسألكم بالله وبالإسلام، أما سمعتم رسول الله صلى الله عليه وآله يقول ذلك وأنتم تسمعون: ( إن فلانا وفلانا - حتى عد هؤلاء الخمسة - قد كتبوا بينهم كتابا وتعاهدوا فيه وتعاقدوا أيمانا على ما صنعوا إن قتلت أو مت )؟ فقالوا: اللهم نعم، قد سمعنا رسول الله صلى الله عليه وآله يقول ذلك لك: ( إنهم قد تعاهدوا وتعاقدوا على ما صنعوا، وكتبوا بينهم كتابا إن قتلت أو مت أن يتظاهروا عليك وأن يزووا عنك هذا يا علي ) . قلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، فما تأمرني إذا كان ذلك أن أفعل؟ فقال لك: إن وجدت عليهم أعوانا فجاهدهم ونابذهم، وإن أنت لم تجد أعوانا فبايع واحقن دمك . فقال علي عليه السلام: أما والله، لو أن أولئك الأربعين رجلا الذين بايعوني وفوا لي لجاهدتكم في الله، ولكن أما والله لا ينالها أحد من عقبكما إلى يوم القيامة .
وفي ص 271 قال:أصحاب الصحيفة وأصحاب العقبة
قال سليم بن قيس: شهدت أبا ذر بالربذة حين سيره عثمان وأوصى إلى علي عليه السلام في أهله وماله، فقال له قائل: لو كنت أوصيت إلى أمير المؤمنين عثمان . فقال: قد أوصيت إلى أمير المؤمنين حقا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، سلمنا عليه بإمرة المؤمنين على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله بأمر الله . قال لنا: ( سلموا على أخي ووزيري ووارثي وخليفتي في أمتي وولي كل مؤمن بعدي بإمرة المؤمنين، فإنه زر الأرض الذي تسكن إليه ولو فقدتموه أنكرتم الأرض وأهلها ) . فرأيت عجل هذه الأمة وسامريها راجعا رسول الله صلى الله عليه وآله ثم قال: حق من الله ورسوله؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وآله ثم قال: ( حق من الله ورسوله، أمرني الله بذلك ) . فلما سلمنا عليه أقبلا على أصحابهما معاذ وسالم وأبي عبيدة - حين خرجا من بيت علي عليه السلام من بعد ما سلمنا عليه - فقالا لهم: ما بال هذا الرجل، ما زال يرفع خسيسة ابن عمه وقال أحدهما: إنه ليحسن أمر ابن عمه وقال الجميع: ما لنا عنده خير ما بقي علي قال: فقلت: يا أبا ذر، هذا التسليم بعد حجة الوداع أو قبلها؟ فقال: أما التسليمة الأولى فقبل حجة الوداع، وأما التسليمة الأخرى فبعد حجة الوداع . قلت: فمعاقدة هؤلاء الخمسة متى كانت؟ قال: في حجة الوداع . قلت: أخبرني - أصلحك الله عن الاثني عشر أصحاب العقبة المتلثمين الذين أرادوا أن ينفروا برسول الله صلى الله عليه وآله الناقة، ومتى كان ذلك؟ قال: بغدير خم مقبل رسول الله صلى الله عليه وآله من حجة الوداع . قلت: أصلحك الله، تعرفهم؟ قال: أي والله، كلهم . قلت: من أين تعرفهم وقد أسرهم رسول الله صلى الله عليه وآله إلى حذيفة؟ قال: عمار بن ياسر كان قائدا وحذيفة كان سائقا، فأمر حذيفة بالكتمان ولم يأمر بذلك عمارا . قلت: تسميهم لي؟ قال: خمسة أصحاب الصحيفة، وخمسة أصحاب الشورى وعمرو بن العاص ومعاوية .
أدلة من مصادر أهل السنة بخصوص أصحاب العقبة
الذين أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وآله:
((وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مرَدوا على النفاق لاتعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يُردّون إلى عذابٍ عظيم ( 101 ))
من مصادر أهل السنة : عمر يختبيء في المسجد ، ويقول لحذيفة : أنشدك بالله ، أمنهم أنا ؟ قال : لا . ولا أؤمن منها أحدا بعدك .
بحار الأنوار ج 28 ص 101 قال:
- من مركز الأبحاث العقائدية -
قال حذيفة: ثم انحدرنا من العقبة، وقد طلع الفجر فنزل رسول الله (صلى الله عليه وآله) فتوضأ وانتظر أصحابه حتى انحدروا من العقبة واجتمعوا، فرأيت القوم بأجمعهم وقد دخلوا مع الناس وصلوا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فلما انصرف من صلاته التفت فنظر إلى أبي بكر وعمر وأبي عبيدة يتناجون فأمر مناديا فنادى في الناس لا تجتمع ثلاثة نفر من الناس يتناجون فيما بينهم بسر، وارتحل رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالناس من منزل العقبة .
فلما نزل المنزل الاخر رأى سالم مولى حذيفة أبا بكر وعمر وأبا عبيدة يسار بعضهم بعضا، فوقف عليهم، وقال أليس قد أمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن لا تجتمع ثلاثة نفر من الناس على سر واحد، والله لتخبروني فيما أنتم، وإلا أتيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى اخبره بذلك منكم، فقال أبو بكر: يا سالم عليك عهد الله وميثاقه لئن خبرناك بالذي نحن فيه وبما اجتمعنا له، إن أحببت أن تدخل معنا فيه دخلت وكنت رجلا منا، وإن كرهت ذلك كتمته علينا، فقال سالم: لكم ذلك وأعطاهم بذلك عهده وميثاقه، وكان سالم شديد البغض والعداوة لعلي بن أبي طالب (عليه السلام) وقد عرفوا ذلك منه . فقالوا له إنا قد اجتمعنا على أن نتحالف ونتعاقد على أن لا نطيع محمدا فيما فرض علينا من ولاية علي بن أبي طالب بعده فقال لهم سالم: عليكم عهد الله وميثاقه إن في هذا الامر كنتم تخوضون وتتناجون؟ قالوا أجل علينا عهد الله وميثاقه أنا إنما كنا في هذا الامر بعينه لا في شئ سواه، قال سالم: وأنا والله أول من يعاقدكم على هذا الامر، ولا يخالفكم عليه، إنه والله ما طلعت الشمس على أهل بيت أبغض إلى من بني هاشم ولا في بني هاشم أبغض إلى ولا أمقت من علي بن أبي طالب فاصنعوا في هذا الامر ما بدا لكم فاني واحد منكم، فتعاقدوا من وقتهم على هذا الامر ثم تفرقوا . فلما أراد رسول الله (صلى الله عليه وآله) المسير أتوه فقال لهم:
فيما كنتم تتناجون في يومكم هذا وقد نهيتكم من النجوى؟ فقالوا: يا رسول الله ما التقينا غير وقتنا هذا، فنظر إليهم النبي (صلى الله عليه وآله) مليا ثم قال لهم: (( أَنتُم أَعلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعمَلُونَ )). ثم سار حتى دخل المدينة واجتمع القوم جميعا وكتبوا صحيفة بينهم على ذكر ما تعاهدوا عليه في هذا الامر، وكان أول ما في الصحيفة النكث لولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام) وأن الامر إلى أبي بكر وعمر وأبي عبيدة وسالم معهم، ليس بخارج منهم، وشهد بذلك أربعة وثلاثون رجلا: هؤلاء أصحاب العقبة وعشرون رجلا آخر، واستودعوا الصحيفة أبا عبيدة بن الجراح وجعلوه أمينهم عليها . قال: فقال الفتى يا أبا عبد الله يرحمك الله هبنا نقول إن هؤلاء القوم رضوا بأبي بكر وعمر وأبي عبيدة لأنهم من مشيخة قريش، فما بالهم رضوا بسالم وهو ليس من قريش ولا من المهاجرين
ولا من الأنصار وإنما هو عبد لامرأة من الأنصار؟ قال حذيفة: يا فتى إن القوم أجمع تعاقدوا على إزالة هذا الامر عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) حسدا منهم له وكراهة لامره، واجتمع لهم مع ذلك ما كان في قلوب قريش من سفك الدماء، وكان خاصة رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكانوا يطلبون الثأر الذي أوقعه رسول الله بهم من على من بني هاشم، فإنما كان العقد على إزالة الامر عن علي (عليه السلام) من هؤلاء الأربعة عشر، وكانوا يرون أن سالما رجل منهم . فقال الفتى: فخبرني يرحمك الله عما كتب جميعهم في الصحيفة لأعرفه، فقال حذيفة حدثتني بذلك أسماء بنت عميس الخثعمية امرأة أبي بكر أن القوم اجتمعوا في منزل أبي بكر فتآمروا في ذلك، وأسماء تسمعهم وتسمع جميع ما يدبرونه في ذلك، حتى اجتمع رأيهم على ذلك فأمروا سعيد بن العاص الأموي.
فكتب هو الصحيفة باتفاق منهم، وكانت نسخة الصحيفة: " بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أنفق عليه الملاء من أصحاب محمد رسول الله (صلى الله عليه وآله) من المهاجرين والأنصار الذين مدحهم الله في كتابه على لسان نبيه (صلى الله عليه وآله)، اتفقوا جميعا بعد أن أجهدوا في رأيهم، وتشاوروا في أمرهم، وكتبوا هذه الصحيفة نظرا منهم إلى الاسلام وأهله على غابر الأيام، وباقي الدهور، ليقتدي بهم من يأتي من المسلمين من بعدهم . أما بعد فان الله بمنه وكرمه بعث محمدا (صلى الله عليه وآله) رسولا إلى الناس كافة بدينه الذي ارتضاه لعباده، فأدى من ذلك، وبلغ ما أمره الله به، وأوجب علينا القيام بجميعه حتى إذا أكمل الدين، وفرض الفرائض، وأحكم السنن، اختار الله له ما عنده فقبضه إليه مكرما محبورا من غير أن يستخلف أحدا من بعده، وجعل الاختيار إلى المسلمين يختارون لأنفسهم من وثقوا برأيه ونصحه لهم، وإن للمسلمين في رسول الله أسوة حسنة، قال الله تعالى (( لَقَد كَانَ لَكُم فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كَانَ يَرجُو اللَّهَ وَاليَومَ الآخِرَ )) وإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يستخلف أحدا لئلا يجري ذلك في أهل بيت واحد، فيكون إرثا دون سائر المسلمين، ولئلا يكون دولة بين الأغنياء منهم، ولئلا يقول المستخلف إن هذا الامر باق في عقبه من والد إلى ولد إلى يوم القيامة . والذي يجب على المسلمين عند مضى خليفة من الخفاء أن يجتمع ذو والرأي والصلاح فيتشاوروا في أمورهم، فمن رأوه مستحقا لها ولوه أمورهم، وجعلوه القيم عليهم، فإنه لا يخفى على أهل كل زمان من يصلح منهم للخلافة . فان ادعى مدع من الناس جميعا أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) استخلف رجلا بعينه نصبه للناس ونص عليه باسمه ونسبه، فقد أبطل في قوله، وأتى بخلاف ما يعرفه أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وخالف على جماعة المسلمين . وإن ادعى مدع أن خلافة رسول الله (صلى الله عليه وآله) إرث، وأن رسول الله (صلى الله عليه وآله) . يورث، فقد أحال في قوله، لان رسول الله قال: نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة . وإن ادعى مدع أن الخلافة لا تصلح إلا لرجل واحد من بين الناس وأنها مقصورة فيه، ولا تنبغي لغيره، لأنها تتلو النبوة، فقد كذب لان النبي (صلى الله عليه وآله)
قال: " أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم " . وإن ادعى مدع أنه مستحق للخلافة والإمامة بقربه من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم هي مقصورة عليه وعلى عقبه، يرثها الولد منهم عن والده، ثم هي كذلك في كل عصر وزمان لا تصلح لغيرهم، ولا ينبغي أن يكون لاحد سواهم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، فليس له ولا لولده، وإن دنا من النبي نسبه، لان الله يقول - وقوله القاضي على كل أحد: (( إِنَّ أَكرَمَكُم عِندَ اللَّهِ أَتقَاكُم )) وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): " إن ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم وكلهم يد على من سواهم " . فمن آمن بكتاب الله وأقر بسنة رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقد استقام وأناب، وأخذ بالصواب، ومن كره ذلك من فعالهم فقد خالف الحق والكتاب، وفارق جماعة المسلمين فاقتلوه، فان في قتله صلاحا للأمة، وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) من جاء إلى أمتي وهم جميع ففرقهم فاقتلوه، واقتلوا الفرد كائنا من كان من الناس، فان الاجتماع رحمة، والفرقة عذاب، ولا تجتمع أمتي على الضلال أبدا، وإن المسلمين يد واحدة على من سواهم، وأنه لا يخرج من جماعة المسلمين إلا مفارق ومعاند لهم، ومظاهر عليهم أعداءهم فقد أباح الله ورسوله دمه وأحل قتله " . وكتب سعيد بن العاص باتفاق ممن أثبت اسمه وشهادته آخر هذه الصحيفة في المحرم سنة عشرة من الهجرة، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم . ثم دفعت
طيب ما تفسيرك بأن الأئمة كلهم من نسل الحسين ولايوجد إمام واحد من نسل الحسن؟؟؟ ملاحظة هامة...أنا ورب الكعبة لست بسني أو شيعي...ولكن سؤالي هو فقط لتحري الحقيقة...وأغلب السنة يترضون على معاوية ، وأنا كذلك لا أعلم كيف يترضون عليه مع كل اللذي عمله في الأمة الإسلامية!!!
حبيبي هذه سؤالك الف مره مجاوبيه اكتب ع اليوتيوب هذه السؤال وبعدها اكتب شيخ علاء المه(دال) وي
اخي سبق وبين لنا العبد محمد موسى ان هذا كان اختيار الامام الحسن عليه السلام في عالم الخلق الاول ان يكون هو الممهد الاول لثورة الامام الحسين عليه السلام والامام الحسين ع هو ابو الائمه ع المعصومين من بعده فلولا وجود الامام الحسن لما صارت الثورة الحسينيه بهذا الشكل الان مقامهم مكمل لبعض وليس تفاضل
وهناك للعبد محاضرات بهذا الشأن
@@سلامعلىاليسيازهراء وسؤال آخر جانبي له علاقة بالحق والباطل...أنا لا أعلم لماذا حدث مع آل محمد صلى الله عليه وسلم ما حدث! أقصد من قتل للحسين وسبي أهل بيته وهلم جر! وليس هذا فقط بل تمكن الحجاج من ضرب الكعبة لمقاتلة عبدالله بن الزبير وآخيرا قتله وعلق جثته لأيام في مكة!!! أقصد بأن الحسين كان على حق ومن قبله الحسن كذلك كان على حق ومن قبلهم أبوهم علي كذلك كان حق...وعبدالله بن الزبير كذلك كان حق...ولكن إستطاع معاوية ومن جاء من بعده من ذريته القضاء على أصحاب الحق أجمعين!! أي تمكن الباطل من الحق..وما زال الباطل متمكن حتى يومنا هذا، وهذه سوريا عنا ليست ببعيدة...فأتباع الجولاني يهتفون لبني أمية اليوم ...أكرر يهتفون لبني أمية!!!! كيف تمكن الباطل حتى يومنا هذا من الإنتصار على الحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
@ آل سفيان كان هدفهم السلطة!! لم يحصلوا على السلطة أيام الكفر، ولكن حصلوا على السلطة أيام الإسلام!!! أنا هذا الشئ لا أستطيع حتى هذه اللحظة أن أستوعبه!! كيف تمكنوا من ذلك؟؟؟ ووقتها لما تسلم علي عليه السلام الخلافة...كل الأمصار والإمارات صارت تحت أمرته إلا دمشق!! ومع ذلك إستطاع معاوية بعد ذلك أن يسيطر على كل الأمة الإسلامية آنذاك!! وحصل الشئ نفسه مع عبدالله الزبير..وكل العرب مالت إليه إلا دمشق...وانتصرت دمشق للمرة الثانية....والآن...دمشق تنتصر لآل سفيان!!! لا أستطيع أن أفهم هذه المعضلة!!!
@@Astro9999
لماذا قلبت الموضوع الى تاريخ هل انت لك عقل؟؟ ههههههه سألت عن الإمام وقلبت على التاريخ اين كنت عندما خلق الله العقول ؟؟
اللهم صل على محمد وال محمد