Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
راقي راقي راقي راقي
لافض فوك بارك الله فيك محتوى راق
استمر
فَلَم أَرَ مَنزولاً بِهِ بَعدَ هَجعَةٍأَلَذَّ قِرىً لَولا الَّذي قَد نُحاذِرُهأُحاذِرُ بَوّابَينِ قَد وُكِّلا بِهاوَأَسمَرَ مِن ساجٍ تَإِطُّ مَسامِرُهفَقُلتُ لَها كَيفَ النُزولِ فَإِنَّنيأَرى اللَيلَ قَد وَلّى وَصَوَّتَ طائِرُهفَقالَت أَقاليدُ الرِتاجَينِ عِندَهُوَطَهمانُ بِالأَبوابِ كَيفَ تُساوِرُهأَبِالسَيفِ أَم كَيفَ التَسَنّي لِموثَقٍعَلَيهِ رَقيبٌ دائِبُ اللَيلِ ساهِرُهفَقُلتُ اِبتَغي مِن غَيرِ ذاكَ مَحالَةًوَلِلأَمرِ هَيئاتٌ تُصابُ مَصادِرُهلَعَلَّ الَّذي أَصعَدتِني أَن يَرُدَّنيإِلى الأَرضِ إِن لَم يَقدِرِ الحَينَ قادِرُهفَجاءَت بِأَسبابٍ طِوالٍ وَأَشرَفَتقَسيمَةُ ذي زَورٍ مَخوفٍ تَراتِرُهأَخَذتُ بِأَطرافِ الحِبالِ وَإِنَّماعَلى اللَهِ مِن عَوصِ الأُمورِ مَياسِرُهفَقُلتُ اِقعُدا إِنَّ القِيامَ مَزَلَّةٌوَشُدّا مَعاً بِالحَبلِ إِنّي مُخاطِرُهإِذا قُلتُ قَد نِلتُ البَلاطَ تَذَبذَبَتحِبالِيَ في نيقٍ مَخوفٍ مَخاصِرُهمُنيفٍ تَرى العِقبانَ تَقصُرُ دونَهُوَدونَ كُبَيداتِ السَماءِ مَناظِرُهفَلَمّا اِستَوَت رِجلايَ في الأَرضِ نادَتاأَحَيٌّ يُرَجّى أَم قَتيلٍ نُحاذِرُهفَقُلتُ اِرفَعا الأَسبابَ لا يَشعُروا بِناوَوَلَّيتُ في أَعجازِ لَيلٍ أُبادِرُههُما دَلَّتاني مِن ثَمانينَ قامَةًكَما اِنقَضَّ بازٍ أَقتَمُ الريشِ كاسِرُهفَأَصبَحتُ في القَومِ الجُلوسِ وَأَصبَحَتمُغَلَّقَةً دوني عَلَيها دَساكِرُه
ممتاذ اخي الكريمبس ياريت تكمل الشعريلقي قالوجرير لعون بن عنبة اللاخير بارك الله بيك لئنويهمنا
فَيا لَيتَ أَنّي حَيثُ تَدنو مَنيَّتيشَمَمتُ الَّذي ما بَينَ عَينَيكِ وَالفَمِوَلَيتَ طَهوري كانَ ريقَكِ كُلَّهُوَلَيتَ حَنوطي مِن مُشاشِكِ وَالدَمِوَلَيتَ سُلَيمى في المَماتِ ضَجيعَتيهُنالِكَ أَم في جَنَّةٍ أَم
راقي راقي راقي راقي
لافض فوك بارك الله فيك محتوى راق
استمر
فَلَم أَرَ مَنزولاً بِهِ بَعدَ هَجعَةٍ
أَلَذَّ قِرىً لَولا الَّذي قَد نُحاذِرُه
أُحاذِرُ بَوّابَينِ قَد وُكِّلا بِها
وَأَسمَرَ مِن ساجٍ تَإِطُّ مَسامِرُه
فَقُلتُ لَها كَيفَ النُزولِ فَإِنَّني
أَرى اللَيلَ قَد وَلّى وَصَوَّتَ طائِرُه
فَقالَت أَقاليدُ الرِتاجَينِ عِندَهُ
وَطَهمانُ بِالأَبوابِ كَيفَ تُساوِرُه
أَبِالسَيفِ أَم كَيفَ التَسَنّي لِموثَقٍ
عَلَيهِ رَقيبٌ دائِبُ اللَيلِ ساهِرُه
فَقُلتُ اِبتَغي مِن غَيرِ ذاكَ مَحالَةً
وَلِلأَمرِ هَيئاتٌ تُصابُ مَصادِرُه
لَعَلَّ الَّذي أَصعَدتِني أَن يَرُدَّني
إِلى الأَرضِ إِن لَم يَقدِرِ الحَينَ قادِرُه
فَجاءَت بِأَسبابٍ طِوالٍ وَأَشرَفَت
قَسيمَةُ ذي زَورٍ مَخوفٍ تَراتِرُه
أَخَذتُ بِأَطرافِ الحِبالِ وَإِنَّما
عَلى اللَهِ مِن عَوصِ الأُمورِ مَياسِرُه
فَقُلتُ اِقعُدا إِنَّ القِيامَ مَزَلَّةٌ
وَشُدّا مَعاً بِالحَبلِ إِنّي مُخاطِرُه
إِذا قُلتُ قَد نِلتُ البَلاطَ تَذَبذَبَت
حِبالِيَ في نيقٍ مَخوفٍ مَخاصِرُه
مُنيفٍ تَرى العِقبانَ تَقصُرُ دونَهُ
وَدونَ كُبَيداتِ السَماءِ مَناظِرُه
فَلَمّا اِستَوَت رِجلايَ في الأَرضِ نادَتا
أَحَيٌّ يُرَجّى أَم قَتيلٍ نُحاذِرُه
فَقُلتُ اِرفَعا الأَسبابَ لا يَشعُروا بِنا
وَوَلَّيتُ في أَعجازِ لَيلٍ أُبادِرُه
هُما دَلَّتاني مِن ثَمانينَ قامَةً
كَما اِنقَضَّ بازٍ أَقتَمُ الريشِ كاسِرُه
فَأَصبَحتُ في القَومِ الجُلوسِ وَأَصبَحَت
مُغَلَّقَةً دوني عَلَيها دَساكِرُه
ممتاذ اخي الكريم
بس ياريت تكمل الشعريلقي قالوجرير لعون بن عنبة اللاخير بارك الله بيك لئنويهمنا
فَيا لَيتَ أَنّي حَيثُ تَدنو مَنيَّتي
شَمَمتُ الَّذي ما بَينَ عَينَيكِ وَالفَمِ
وَلَيتَ طَهوري كانَ ريقَكِ كُلَّهُ
وَلَيتَ حَنوطي مِن مُشاشِكِ وَالدَمِ
وَلَيتَ سُلَيمى في المَماتِ ضَجيعَتي
هُنالِكَ أَم في جَنَّةٍ أَم
ممتاذ اخي الكريم
بس ياريت تكمل الشعريلقي قالوجرير لعون بن عنبة اللاخير بارك الله بيك لئنويهمنا
ممتاذ اخي الكريم
بس ياريت تكمل الشعريلقي قالوجرير لعون بن عنبة اللاخير بارك الله بيك لئنويهمنا