ضاع الزمن الجميل وأرهقنا البديل ياسلام على قصيدة ،جمعت المحاسن والرقي شعرا ولحنا وغناء ،أغنية يرفل فيها الإحساس المرهف، ماأروع الإبداع حين يصدر وينبعث من الصدق في التعبير عن ماتختلجه العواطف من أحاسيس تدخل القلوب بدون استئذان وتغمرها طربا ومتعة . طالما اشتقنا إلى هذا الفن السامي الهادف بغية تنظيف آذاننا وإنعاش أرواحنا الظمآى. شكرا على هذه التحفة الغنائية الناذرة وتحية تقدير وثناء على حسن الإختيار هذا.
أرى سلمى بلا ذنب جفتني………… وكانت أمسِ من بعضي ومني كأني ما لثمـت لهـا شفاهـاً……………. كأني ما وصلت ولم تصلنـي كأنـي لـم أداعبهـا لعوبـاً…………………..ولم تهفُ إلـيّ وتستزدنـي كأن الليل لم يرضَ ويروِ …………………….أحاديث الهوى عنها وعنـي سليمى. من عبدتك بعد ربـي ………… سواءٌ في القنوط وفي التمنـي غداً لما أموت وانـتِ بعـدي …………………تطوفين القبور علـى تأنّـي قفي بجوار قبري ثـم قولـي: ………………….أيا من كنتُ منك وكنتَ مني خدعتك في الحياة ولم أبالِ ………………… وخنتك في الغرام ولم تخنّـي كذا طبع الملاح فـلا ذمـام ………………… فُطرن على الخداع فلا تلمني\
فطرن على الخداع فلا تلمني. .... . كلام أكثر من رائع لحن بديع .. كلك ذوق سيدتي معذرة على التأخير المطربة ما لفتت إنتباهي ولا انتبهت للمرسل تقصير غير مقصود عيني من حضرتك في الأرض يا نفحة من الحبيبة تونس الخضراء تحياتي للقائمين. ....
لنفس المطربة الخالدة أغنية "المغنية والعود" ومطلعها: هات من ضلعك هات لحناً يغني حياتي هات من روحك هات نغماً يفني حياتي ……….. إلى أن تقول: وترٌ هلهلت منه الدنون بالساقيات وشراع يعبر الأفق إلى غير التفات مبحرٌ آتٍ من الغيب وما كان بآتي كنت أسمعها مراراً في الـ you tube. ثم اختفت فجأة. هل من الممكن العثور عليها في مكتبتكم؟ أشكركم قلبياً سلفاً
قصة اغنية سليمى .. أحداثها حصلت في مدينة دمشق في النصف الأول من القرن العشرين.. وهذه القصة الحقيقية لأغنية سليمى.. أغنية ساحرة بالفعل .. لا أدري ما سرّها..، غناها الكثيرون وفي كل مرة تعطي الأثر ذاته.. النسخة الأجمل بصوت صاحبتها زكية حمدان.. سليمى يقال أنها “سلمى العظم “ كانت من جميلات دمشق وأُغرم بها أحد الشبان ولكنها كعادة الحسان تنكرت له بعد قصة حب طويلة فما كان من هذا الشاب إلا أن روى قصته لكاتب القصيدة الشاعر نوفل بن غانم إلياس وهو شاعر سوري وصديق مقرب من الشهيد العاشق ولد في بانياس سوريا وكان دائم التردد بين سورية ولبنان.. و توفي بعدها في قبرص..! ألف نوفل تلك القصيدة مستوحاة من قصة صديقه.. و عندها قام العاشق بتعليقها على مدارس دمشق.. ثم انتحر.. ولما ذاع صيت القصة والقصيدة، غنتها المطربة زكية حمدان.. وعلى أثرها انتحرت سليمى العظم بعد أن ذاع صيت هذه الأغنية واشتهرت قصتها.. المستشار القانوني نبيل مراد المقيم في فلوريدا أميريكا صرح بخصوص هذه الأغنية: "القصة صحيحة والعاشق من إحدى عائلات دمشق المعروفة وهي عائلة الجلاد وقد رواها لي أحد أبناء عمومة شهيد العشق.." القصيدة من تلحين خالد أبو النصر.. غنتها زكية حمدان عام 1950 و هي مطربة حلبية مواليد 1925 وأول تسجيل بصوتها كان على أسطوانة عام 1951 "فرح العيلان" القصيدة : أرى سلمى بلا ذنْبٍ جَفتْنِي وكانَتْ أمس من بَعْضِي و مِنّي كأنّي ما لثمْتُ لها شِفاهًا كأنّي ما وَصَلْتُ ولمْ تَصِلْني كأنّي لمْ أداعِبْها لعُوبًا و لمْ تَهْفُ إليَّ و تستزِدْني كأنّ الليلَ لمْ يرضَ و يرو أحاديثَ الهَوى عنها وعنّي سُلَيْمى، مَنْ عَبَدْتُكِ بعدَ ربّي سَواءٌ في القنُوطِ وفي التمَنيّ غدًا لمّا أموتُ وأنتِ بَعدِي تطوفينَ القبورَ على تأنِيّ قِفِي بجوار قبْري ثمّ قولِي أيا مَنْ كنتُ منكَ و كُنتَ منّي خدعْتُكَ في الحياةِ و لمْ أبال و خنتُكَ في الغرام ولم تَخُنّي كذا طبْعُ المِلاح فلا زِمامٌ فُطِرْنَ على الخداع فلا تلُمْنِي 🥀
في رواية تانية شبيهة للقصة سمعت فيا بس بدون وثيقة واللي حكا القصة قال انو القصة موثقة كموروث شفوي انتقل بالتواتر بأحد الكتب الفرنسية عن دمشق.. بتقول انو سليمى كانت أحد جميلات دمشق وكانت بائعة هوى بتوقف ناح باب كيسان عالسور أحد المسؤولين العثمانيين الكبار بزيارة لدمشق حاول ياخدا فرفضت اكتر من مرة حتى بيوم من الأيام اختفت سليمى .. بتحمل هالرواية رمزية أوسع أو أضيق حسب الواحد كيف بيقدر الأمور مع انو مالا مصداقية هالقصة بس بتعبر بشكل من الأشكال عن تاريخ هالمدينة الجميلة المنتهكة من تسلط الغزاة وتكالبن عليها
ارى سلمى بلا ذنب جفتنى وكانت امس من بعضى ومنى كأنى ما لثمت لها شفاها كانى ما وصلت ولم تصلنى كانى لم اداعبها لعوبا ولم تهف الى وتستزدنى كان الليل لم يرض ويروي احاديث الهوى عنها وعنى سليمى من عبدتك بعد ربى سواء فى القنوط وفى التمنى غدا لما اموت وانت بعدى تطوفين القبور على تانى قفى بجوار قبرى ثم قولى ايا من كنت منك وكنت منى خدعتك فى الحياة ولم ابال وخنتك فى الغرام ولم تخنى كذا طبع الملامح فلا زمام فطرنا على الخداع فلا تلمنى
صوت جميل جدا من الزمن الجميل
أروع أداء عويل متفجع مؤثر وممتع على امتداد تاريخ الاغنية..
كلمة حارقة ولحنية تسحب من الوجدان باسلوب فريد يتوجها أداء متعطش بالشوق الهوى.. عمل خارق
كذى طبع الملاحِ! فَلا زِمامٌ
فُطِرنَ على الخِداعِ فلا تَلُمني..
أبلغ ما جاء به الشعراء
ما أجملها من قصيده وما أجمله من لحن وما اروعه من صوت
شكراً للقائمين
ضاع الزمن الجميل وأرهقنا البديل
ياسلام على قصيدة ،جمعت المحاسن والرقي شعرا ولحنا وغناء ،أغنية يرفل فيها الإحساس المرهف، ماأروع الإبداع حين يصدر وينبعث من الصدق في التعبير عن ماتختلجه العواطف من أحاسيس تدخل القلوب بدون استئذان وتغمرها طربا ومتعة .
طالما اشتقنا إلى هذا الفن السامي الهادف بغية تنظيف آذاننا وإنعاش أرواحنا الظمآى.
شكرا على هذه التحفة الغنائية الناذرة وتحية تقدير وثناء على حسن الإختيار هذا.
سبحان الله سبحانه ما اروع مخلوقه الانسان في ابداعه
ياللروعة والسكينة الناتجة عن الغدر فاستسلم العاشق وسكن متألما
الله على الكلمات والصوت واللحن
أرى سلمى بلا ذنب جفتني………… وكانت أمسِ من بعضي ومني
كأني ما لثمـت لهـا شفاهـاً……………. كأني ما وصلت ولم تصلنـي
كأنـي لـم أداعبهـا لعوبـاً…………………..ولم تهفُ إلـيّ وتستزدنـي
كأن الليل لم يرضَ ويروِ …………………….أحاديث الهوى عنها وعنـي
سليمى. من عبدتك بعد ربـي ………… سواءٌ في القنوط وفي التمنـي
غداً لما أموت وانـتِ بعـدي …………………تطوفين القبور علـى تأنّـي
قفي بجوار قبري ثـم قولـي: ………………….أيا من كنتُ منك وكنتَ مني
خدعتك في الحياة ولم أبالِ ………………… وخنتك في الغرام ولم تخنّـي
كذا طبع الملاح فـلا ذمـام ………………… فُطرن على الخداع فلا تلمني\
من اروع اااغاني العربية شكرا
عمل رائع وخالد نابع من القلب.
جميل جدا
كنت ابحث عنها
شكرا جزيلا...انا ممنونة جدا
أغنية جميله🎼🎶💐💐وصوت أجمل👌💐💐
شكرا لكم
درة ثمينه حياك الله سيدتي مشكورة ع الأختيار رائعة
قلبى وجعنى .♥♥
اويلي يابه🖤
لحن جميل جدا و كلمات معبرة
فطرن على الخداع فلا تلمني. .... .
كلام أكثر من رائع لحن بديع ..
كلك ذوق سيدتي معذرة على التأخير المطربة ما لفتت إنتباهي ولا
انتبهت للمرسل تقصير غير مقصود
عيني من حضرتك في الأرض يا نفحة من الحبيبة تونس الخضراء
تحياتي للقائمين. ....
لعل المانع خير ياهانم اتمنى تكوني
على خير تحياتي سيدتي.....
أرى سلمى بلا ذنبٍ جفتني
جميل
رائعة
لنفس المطربة الخالدة أغنية "المغنية والعود" ومطلعها:
هات من ضلعك هات لحناً يغني حياتي
هات من روحك هات نغماً يفني حياتي
……….. إلى أن تقول:
وترٌ هلهلت منه الدنون بالساقيات
وشراع يعبر الأفق إلى غير التفات
مبحرٌ آتٍ من الغيب وما كان بآتي
كنت أسمعها مراراً في الـ you tube. ثم اختفت
فجأة. هل من الممكن العثور عليها في مكتبتكم؟
أشكركم قلبياً سلفاً
قصة اغنية سليمى ..
أحداثها حصلت في مدينة دمشق في النصف الأول من القرن العشرين..
وهذه القصة الحقيقية لأغنية سليمى..
أغنية ساحرة بالفعل ..
لا أدري ما سرّها..، غناها الكثيرون وفي كل مرة تعطي الأثر ذاته..
النسخة الأجمل بصوت صاحبتها زكية حمدان..
سليمى يقال أنها
“سلمى العظم “ كانت من جميلات دمشق وأُغرم بها أحد الشبان ولكنها كعادة الحسان تنكرت له بعد قصة حب طويلة فما كان من هذا الشاب إلا أن روى قصته لكاتب القصيدة الشاعر نوفل بن غانم إلياس وهو شاعر سوري وصديق مقرب من الشهيد العاشق ولد في بانياس سوريا وكان دائم التردد بين سورية ولبنان.. و توفي بعدها في قبرص..!
ألف نوفل تلك القصيدة مستوحاة من قصة صديقه..
و عندها قام العاشق بتعليقها على مدارس دمشق..
ثم انتحر..
ولما ذاع صيت القصة والقصيدة، غنتها المطربة زكية حمدان..
وعلى أثرها انتحرت سليمى العظم بعد أن ذاع صيت هذه الأغنية واشتهرت قصتها..
المستشار القانوني نبيل مراد المقيم في فلوريدا أميريكا صرح بخصوص هذه الأغنية:
"القصة صحيحة والعاشق من إحدى عائلات دمشق المعروفة وهي عائلة الجلاد وقد رواها لي أحد أبناء عمومة شهيد العشق.."
القصيدة
من تلحين خالد أبو النصر.. غنتها زكية حمدان عام 1950 و هي مطربة حلبية مواليد 1925
وأول تسجيل بصوتها كان على أسطوانة عام 1951
"فرح العيلان"
القصيدة :
أرى سلمى بلا ذنْبٍ جَفتْنِي
وكانَتْ أمس من بَعْضِي و مِنّي
كأنّي ما لثمْتُ لها شِفاهًا
كأنّي ما وَصَلْتُ ولمْ تَصِلْني
كأنّي لمْ أداعِبْها لعُوبًا
و لمْ تَهْفُ إليَّ و تستزِدْني
كأنّ الليلَ لمْ يرضَ و يرو
أحاديثَ الهَوى عنها وعنّي
سُلَيْمى، مَنْ عَبَدْتُكِ بعدَ ربّي
سَواءٌ في القنُوطِ وفي التمَنيّ
غدًا لمّا أموتُ وأنتِ بَعدِي
تطوفينَ القبورَ على تأنِيّ
قِفِي بجوار قبْري ثمّ قولِي
أيا مَنْ كنتُ منكَ و كُنتَ منّي
خدعْتُكَ في الحياةِ و لمْ أبال
و خنتُكَ في الغرام ولم تَخُنّي
كذا طبْعُ المِلاح فلا زِمامٌ
فُطِرْنَ على الخداع فلا تلُمْنِي
🥀
في رواية تانية شبيهة للقصة سمعت فيا بس بدون وثيقة واللي حكا القصة قال انو القصة موثقة كموروث شفوي انتقل بالتواتر بأحد الكتب الفرنسية عن دمشق..
بتقول انو سليمى كانت أحد جميلات دمشق
وكانت بائعة هوى بتوقف ناح باب كيسان عالسور
أحد المسؤولين العثمانيين الكبار بزيارة لدمشق حاول ياخدا فرفضت اكتر من مرة
حتى بيوم من الأيام اختفت سليمى ..
بتحمل هالرواية رمزية أوسع أو أضيق حسب الواحد كيف بيقدر الأمور
مع انو مالا مصداقية هالقصة
بس بتعبر بشكل من الأشكال عن تاريخ هالمدينة الجميلة المنتهكة من تسلط الغزاة وتكالبن عليها
أتصور هي فلا ذمام
بعيداً عن حبنا لهذه الفنانة الرائعة الأغنية فيها كلام شركي لايجوز ولا يصح أن يقال. و شكراً من طرابلس الغرب
الشعراء يقولون مالا يفعلون ..الله غفور رحيم
والله انا شخصيا هذا الابداع كلاما ولحنا وصوتا رفعني الى الخالق العظيم وقربني الى الله اكثر كاي عبادة اخرى
التفكير بأن قولا لا يجوز أن يقال و أنه شرك
هو من الأبواب التي تصل إلى جدل عقيم
بين شخص لايسمع و أخر لا يستطيع الكلام
احسنتي والله
ما انتي نزعتي للصوت. النسخة الأصلية أنقى من التخبيص يلي عاملتي هون انتي
ارى سلمى بلا ذنب جفتنى
وكانت امس من بعضى ومنى
كأنى ما لثمت لها شفاها
كانى ما وصلت ولم تصلنى
كانى لم اداعبها لعوبا
ولم تهف الى وتستزدنى
كان الليل لم يرض ويروي
احاديث الهوى عنها وعنى
سليمى من عبدتك بعد ربى
سواء فى القنوط وفى التمنى
غدا لما اموت وانت بعدى تطوفين القبور على تانى
قفى بجوار قبرى ثم قولى
ايا من كنت منك وكنت منى
خدعتك فى الحياة ولم ابال
وخنتك فى الغرام ولم تخنى
كذا طبع الملامح فلا زمام
فطرنا على الخداع فلا تلمنى