كم هي رائعة تلك اللحظات التي اصبحت جزءا من الماضي تشعر بالرهبة وانت في كنيسة مار اشعيا تلك الكنيسة الجميلة الفواحة برائحة البسمة والصوت الجهوري من الاب المرحوم يوحنا جولاغ ......اشتاق كثيرا ولو ل 5 دقائق من ذلك الماضي ....
أشكرك كثيراً جداً أخت شذى على نشر هذا القداس لأنني كنت أبحث عن كلمات ترنيمة بالعربية ترجمها الأب المرحوم يوحنان جولاغ عن الكلدانية وقد وجدتها في هذا القداس. سأضيف هذه الترنيمة إلى مجموعة الترانيم الطقسية التي سترنمها جوقتنا في أستراليا في أمسية الميلاد. أود أن أضيف معلومة وهي أني التقيت شخصياً بالأب المرحوم يوحنان جولاغ عندما زرت مدينة الموصل برفقة الأب المرحوم فيليب هيلايي. عندما كنت أعيش في العراق
كم هي رائعة تلك اللحظات التي اصبحت جزءا من الماضي تشعر بالرهبة وانت في كنيسة مار اشعيا تلك الكنيسة الجميلة الفواحة برائحة البسمة والصوت الجهوري من الاب المرحوم يوحنا جولاغ ......اشتاق كثيرا ولو ل 5 دقائق من ذلك الماضي ....
أشكرك كثيراً جداً أخت شذى على نشر هذا القداس لأنني كنت أبحث عن كلمات ترنيمة بالعربية ترجمها الأب المرحوم يوحنان جولاغ عن الكلدانية وقد وجدتها في هذا القداس. سأضيف هذه الترنيمة إلى مجموعة الترانيم الطقسية التي سترنمها جوقتنا
في أستراليا في أمسية الميلاد. أود أن أضيف معلومة وهي أني التقيت شخصياً بالأب المرحوم يوحنان جولاغ عندما زرت مدينة الموصل برفقة الأب المرحوم فيليب هيلايي. عندما كنت أعيش في العراق