قال الصادق (عليه السلام): كان فيما وعظ به لقمان ابنه : يا بني!.. إن الناس قد جمعوا قبلك لأولادهم ، فلم يبق ما جمعوا، ولم يبق من جمعوا له ، وإنما أنت عبد مستأجر قد أُمرت بعمل ووُعدت عليه أجرا ، فأوف عملك واستوف أجرك ، ولا تكن في هذه الدنيا بمنزلة شاة وقعت في زرع أخضر ، فأكلت حتى سمنت ، فكان حتفها عند سمنها ، ولكن اجعل الدنيا بمنزلة قنطرة على نهر جُزت عليها وتركتها ولم ترجع إليها آخر الدهر ، أخربها ولا تعمّرها فإنك لم تؤمر بعمارتها ، واعلم أنك ستسأل غدا إذا وقفت بين يدي الله عز وجل عن أربع : شبابك فيما أبليته ، وعمرك فيما أفنيته ، ومالك مما اكتسبته ، وفيما أنفقته فتأهّب لذلك ، وأعدّ له جوابا ، ولا تأس على ما فاتك من الدنيا ، فإن قليل الدنيا لا يدوم بقاؤه ، وكثيرها لا يؤمن بلاؤه ، فخذ حِذْرك ، وجدّ في أمرك ، واكشف الغطاء عن وجهك ، وتعرّض لمعروف ربك ، وجدد التوبة في قلبك.... المصدر: أصول الكافي
الإمام جعفر الصادق ( عليه السَّلام ) : إسمه و نسبه : جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السَّلام ) . أشهر ألقابه : الصادق ، البار ، الامين . كنيته : أبو عبد الله . أبوه : الإمام محمد الباقر ( عليه السَّلام ) . أمه : فاطمة ـ المكناة بأم فروة ـ بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر . ولادته : عند طلوع الفجر من يوم الاثنين أو الجمعة ( 17 ) شهر ربيع الأول ، أو قبل شهر رجب سنة ( 83 ) هجرية . محل ولادته : المدينة المنورة . مدة عمره : ( 65 ) سنة . مدة إمامته : ( 34 ) سنة ، أي من ( 7 ) ذي الحجة سنة ( 114 ) و حتى ( 148 ) . شهادته : مضى شهيداً في شهر شوال سنة : 148 هجرية . نقش خاتمه : اللهم أنت ثقتي ، الله خالق كل شيء . زوجاته : من زوجاته : حميدة البربرية أو المغربية بنت صاعد ، أم ولد و تلقّب بـ " المصفاة " . سبب شهادته : السم من قبل المنصور الدوانيقي ، في أيام خلافة المنصور . مدفنه : جنة البقيع / المدينة المنورة . الصّلاة على الإمام جعفر بن محمّد الصادق ( عليه السَّلام ) : اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد الصّادِقِ ، خازِنِ الْعِلْمِ ، الدّاعي اِلَيْكَ بِالْحَقِّ ، النُّورِ الْمُبينِ ، اَللّـهُمَّ وَ كَما جَعَلْتَهُ مَعْدِنَ كَلامِكَ وَ وَحْيِكَ وَ خازِنَ عِلْمِكَ وَ لِسانَ تَوْحيدِكَ ، وَ وَلِيَّ اَمْرِكَ وَ مُسْتَحْفِظَ دينِكَ ، فَصَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ اَصْفِيائِكَ وَ حُجَجِكَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ 1
أحسنت. بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء يا شيخ صالح
سئل الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: كيف تعرف أهل الحق في زمن الفتن؟!
فقال: "اتبع سهام العدو فهي ترشدك إليهم".
اللهم صلي علي محمدوال محمد.....
طيب الله انفاسك شيخنا منور
قال الصادق (عليه السلام): كان فيما وعظ به لقمان ابنه : يا بني!.. إن الناس قد جمعوا قبلك لأولادهم ، فلم يبق ما جمعوا، ولم يبق من جمعوا له ، وإنما أنت عبد مستأجر قد أُمرت بعمل ووُعدت عليه أجرا ، فأوف عملك واستوف أجرك ، ولا تكن في هذه الدنيا بمنزلة شاة وقعت في زرع أخضر ، فأكلت حتى سمنت ، فكان حتفها عند سمنها ، ولكن اجعل الدنيا بمنزلة قنطرة على نهر جُزت عليها وتركتها ولم ترجع إليها آخر الدهر ، أخربها ولا تعمّرها فإنك لم تؤمر بعمارتها ، واعلم أنك ستسأل غدا إذا وقفت بين يدي الله عز وجل عن أربع :
شبابك فيما أبليته ، وعمرك فيما أفنيته ، ومالك مما اكتسبته ، وفيما أنفقته فتأهّب لذلك ، وأعدّ له جوابا ، ولا تأس على ما فاتك من الدنيا ، فإن قليل الدنيا لا يدوم بقاؤه ، وكثيرها لا يؤمن بلاؤه ، فخذ حِذْرك ، وجدّ في أمرك ، واكشف الغطاء عن وجهك ، وتعرّض لمعروف ربك ، وجدد التوبة في قلبك....
المصدر: أصول الكافي
الإمام جعفر الصادق ( عليه السَّلام ) :
إسمه و نسبه : جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السَّلام ) .
أشهر ألقابه : الصادق ، البار ، الامين .
كنيته : أبو عبد الله .
أبوه : الإمام محمد الباقر ( عليه السَّلام ) .
أمه : فاطمة ـ المكناة بأم فروة ـ بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر .
ولادته : عند طلوع الفجر من يوم الاثنين أو الجمعة ( 17 ) شهر ربيع الأول ، أو قبل شهر رجب سنة ( 83 ) هجرية .
محل ولادته : المدينة المنورة .
مدة عمره : ( 65 ) سنة .
مدة إمامته : ( 34 ) سنة ، أي من ( 7 ) ذي الحجة سنة ( 114 ) و حتى ( 148 ) .
شهادته : مضى شهيداً في شهر شوال سنة : 148 هجرية .
نقش خاتمه : اللهم أنت ثقتي ، الله خالق كل شيء .
زوجاته : من زوجاته : حميدة البربرية أو المغربية بنت صاعد ، أم ولد و تلقّب بـ " المصفاة " .
سبب شهادته : السم من قبل المنصور الدوانيقي ، في أيام خلافة المنصور .
مدفنه : جنة البقيع / المدينة المنورة .
الصّلاة على الإمام جعفر بن محمّد الصادق ( عليه السَّلام ) :
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد الصّادِقِ ، خازِنِ الْعِلْمِ ، الدّاعي اِلَيْكَ بِالْحَقِّ ، النُّورِ الْمُبينِ ، اَللّـهُمَّ وَ كَما جَعَلْتَهُ مَعْدِنَ كَلامِكَ وَ وَحْيِكَ وَ خازِنَ عِلْمِكَ وَ لِسانَ تَوْحيدِكَ ، وَ وَلِيَّ اَمْرِكَ وَ مُسْتَحْفِظَ دينِكَ ، فَصَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ اَصْفِيائِكَ وَ حُجَجِكَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ 1
كله كذب في كذب
جب
مايبكون بس كذب وخرابيط ومسوين صح الدين وانتو خرابيط المسلمين عندهم قرآن حديث مو خرابيط ونعي
كل زك
أكل زق