يجب تحيرك حملة للتجنيد الاجباري للعاطلين لمحاربة تجمعات المنحرفين بالازقة والتسيب والعربدة والتخدير والشغب . للتربية الوطنية بمعسكرات خاصة .ثم للتجنيد العسكري كدعم بالحدود والجنوب الى جانب الجيش الملكي . للدفاع عن الوطن وللعيش الكريم .
الرموز الشيطانية الماسونية في مسلسل الاختيار ثلاثة : لم ار اي جزء او اي حلقة من مسلسل الاختيار ولكن قرأت صفحات قليلة عن ادوار ابطاله واجورهم ثلاثة وثلاثون ، خمسة وعشرون ، عشرون ، خمسة عشر مليونا من الجنيهات، وبمقارنتها بالرتب الرقمية الماسونية (اصلها التفسير الرقمي للتوراة المسمى الكابالا او الصوفية اليهودية) تبينت حقائق مفزعة عما قاله السفير الاسرائيلي انهم كونوا هم والسيسي الاجهزة الامنية المصرية لخدمة اهدافهم ، الماسونية : هي حركة اعادة بناء فطرة الإنسان ليعبد الشيطان وابنه المسيح الدجال ، وتبدأ طقوسها بعصب عيني مريد الالتحاق كونه من العميان عن الاههم لوسيفر او بافيميت او الشيطان ثم يعرى من ملابسه كنايه عن خروجه من سابق اعتقاده ثم يطوف حول هيكل محفلهم الذي حل به الاههم ويسجد له وهو مهدد بالسلاح تعبيرا عن التزامه التام بتعاليمه والا لحقه الاذى الفوري ، وبهذا تنتهي ولادة المبتدئ في هذا الدين ، ثم ينمو متلمسا سلوك الشياطين التنويريين (ديانة الانسانية) حتى يصير صانعا للشيطنة وهذا يبدأ من الرتب الرابع عشر ويبدأ قتل كل معارضيه بدءا من المرتبة الخامسة عشر (فارس السيف او فارس المشرق : وهي نفس رؤيا عميل الموساد الإسرائيلي المتسول السيسي الذي قص بأنه رأى في منامه انه يحمل سيفا مكتوباً عليه لا إله إلا الله يغطيه الدم ، وهذا ما فعله بالمسلمين ، والخمسة عشر مليونا هم اجر من قام بدوره) وبهذا يمهد الطريق الشيطاني للرتبة التالية وهي الاستاذ الاعظم المبجل او الرتبة العشرون وكل اعظم في الرتب معناه يشرف على محافل اخرى فرعية والمبجل هو الذي يتظاهر بانه محترم وكان هذا دور المخابرات العامة في المسلسل ، والمخابرات العامة حقيقتها مخابرات خارجية للنواحي السياسية والاقتصادية ، ولكن المسلسل اغفل دورها الخارجي وحولها لجهاز شرطة ملفق للتهم لأعدائه متزوج من الاعلام المضلل والدعارة ، وتلى ذلك الرتبة الخامسة والعشرون او فارس الافعى النحاسية ، والافعى بمعتقدهم هي من تخفي الشيطان بفمها لتدخله محفل التمكين او الجنة ليتسيد بني ادم بالخديعة كما في قصة اخراج ادم عليه السلام من الجنة بمعتقدهم ، وكان هذا دور الامن الوطني الممكن للشيطان بمحاربة الإسلام(وظيفة الامن الوطني هو الملف السياسي والاقتصادي داخليا ، لكنه تحول لمحاربة الإسلام خدمة لالههم الشيطان) ، واخيرا الرتبة الثالثة والثلاثون او المفتش العام الاعظم اي المشرف على كل ما سبق بنظام السيطرة وبالاختيار وهذا ما مثلته المخابرات الحربية وكل ما سبق هم مجرد الماسونية الرمزية او التفسير الرقمي المباشر للتوراة(هناك رتب اعلى حصريا لليهود ومن انتسب اليهم من السبط الثالث عشر الذي يرمز لهم بالحرف جي وهي الماسونية الملكية والماسونية الكونية لكني لن اذكرها واصولها الفلسفية والعقدية) ، وفكرة المختل عقليا السيسي والماسونية الشيطانية في السيطرة على العقول واضحة تماما وكذا مائة ألف كاميرا لمراقبة كل المصريين كالصين، وقد سبق رمضان حفلات المومياوات الماسوني الذي تكلف خمسة عشر مليارا ، وحفل الشباب الذي حضره عن الماسونية رئيس منظمة الصحة العالمية ، وتلى رمضان دعوة الماسوني غوتريتش رئيس مجلس الامن الدولي باعفاء الدول الماسونية النامية من ديونها والمقصود مصر ، أما رئيسة صندوق النقد الدولي فقد اجتمعت مع الدول المفلسة الثلاث مصر ولبنان وسيريلانكا ثم خرجت لتقول ان مصر وضعها مستقر (رغم أن التقرير الذي كتبته بايديها عن مصر يقول بنمو الاستدانة باعلى نسبة في العالم وهي تسعة وثمانون في المئة ، وان نسبة النمو الاقتصادي هي خمسة ونصف في المئة تقريبا ، والتضخم سبعة في المئة ، اي انها تجاهلت ابسط مبادئ المحاسبة مناصرة للنظام الماسوني ، فصارت تتكلم بشيء وتثبت عكسه بتقاريرها)ولا يخفى دور مؤسسات استندارد اند بورز ، ومورجان وغيرها من المؤسسات الماسونية التي تحدثنا عن أن نظاما كل فكره مسلسل وحفلات وسيطرة وشذوذ وكباري وفساد ممنهج واعتقالات وقتل ولا يوجد قانون يطبق باي شكل من الأشكال بل وكل تفكيره إقناع الماسون بأنه كطالوت محررهم رغم أنه قصير جاهل ، يدعون أن هذا النظام اقتصاديا مستقر بغير زراعة ولا صناعة ولا انتاج ولا استقرار سياسي ، وهنا انتحر المنطق والعقل ، فهذا نظام تحركه ايدلوجية عبادة الشيطان ويطبق بواسطة لصوص فسدة التقوا مع الشيطان في السفل والرذيلة .........
تحياتي للقوات المسلحة الملكية.
أعانكم الله في مهامكم بالتوفيق إن شاء الله تبارك وتعالى.
أللهم يسر ولا تعسر.
وكان يقبلوهم مساكن كاملين والله العضيم ما بقا ما يصلح فى زنقة يالاه هاهما جاوكم يلا ه عطيهم يخدمو
ثالثة اعدادي
مملكة جوية مشي بحرية
مقاطعة تالثة
لا تخفو الحدود مفتوح تقدمو بي لجوء للجزاءير او صحراء الغربية
ماعند بوكم نفس، ديما حاشرين راسكم في شؤون المغرب.
@@latifaelbidawi9905 نعم حتا انتي ممكن تقدمي بي لجوء لا تخفي الجزاءير تحميك و تحمي اهلك
@محمد اليزيدي لا ابق في بلادكم حرار بلادك و رجعها احسن من اوروبا
يجب تحيرك حملة للتجنيد الاجباري للعاطلين لمحاربة تجمعات المنحرفين بالازقة والتسيب والعربدة والتخدير والشغب . للتربية الوطنية بمعسكرات خاصة .ثم للتجنيد العسكري كدعم بالحدود والجنوب الى جانب الجيش الملكي . للدفاع عن الوطن وللعيش الكريم .
دولة تخلص ب 1000 dh 😂😂
راك ناعس على كرشك فيق ليضربو فيك شي واحد تتهضر بلا متعرف
@@slaouiamine3253
الله يجعلك تخدم معهم
تاكل غير العدس بالحجر و الباكيط اليابس 😂
الرموز الشيطانية الماسونية في مسلسل الاختيار ثلاثة : لم ار اي جزء او اي حلقة من مسلسل الاختيار ولكن قرأت صفحات قليلة عن ادوار ابطاله واجورهم ثلاثة وثلاثون ، خمسة وعشرون ، عشرون ، خمسة عشر مليونا من الجنيهات، وبمقارنتها بالرتب الرقمية الماسونية (اصلها التفسير الرقمي للتوراة المسمى الكابالا او الصوفية اليهودية) تبينت حقائق مفزعة عما قاله السفير الاسرائيلي انهم كونوا هم والسيسي الاجهزة الامنية المصرية لخدمة اهدافهم ، الماسونية : هي حركة اعادة بناء فطرة الإنسان ليعبد الشيطان وابنه المسيح الدجال ، وتبدأ طقوسها بعصب عيني مريد الالتحاق كونه من العميان عن الاههم لوسيفر او بافيميت او الشيطان ثم يعرى من ملابسه كنايه عن خروجه من سابق اعتقاده ثم يطوف حول هيكل محفلهم الذي حل به الاههم ويسجد له وهو مهدد بالسلاح تعبيرا عن التزامه التام بتعاليمه والا لحقه الاذى الفوري ، وبهذا تنتهي ولادة المبتدئ في هذا الدين ، ثم ينمو متلمسا سلوك الشياطين التنويريين (ديانة الانسانية) حتى يصير صانعا للشيطنة وهذا يبدأ من الرتب الرابع عشر ويبدأ قتل كل معارضيه بدءا من المرتبة الخامسة عشر (فارس السيف او فارس المشرق : وهي نفس رؤيا عميل الموساد الإسرائيلي المتسول السيسي الذي قص بأنه رأى في منامه انه يحمل سيفا مكتوباً عليه لا إله إلا الله يغطيه الدم ، وهذا ما فعله بالمسلمين ، والخمسة عشر مليونا هم اجر من قام بدوره) وبهذا يمهد الطريق الشيطاني للرتبة التالية وهي الاستاذ الاعظم المبجل او الرتبة العشرون وكل اعظم في الرتب معناه يشرف على محافل اخرى فرعية والمبجل هو الذي يتظاهر بانه محترم وكان هذا دور المخابرات العامة في المسلسل ، والمخابرات العامة حقيقتها مخابرات خارجية للنواحي السياسية والاقتصادية ، ولكن المسلسل اغفل دورها الخارجي وحولها لجهاز شرطة ملفق للتهم لأعدائه متزوج من الاعلام المضلل والدعارة ، وتلى ذلك الرتبة الخامسة والعشرون او فارس الافعى النحاسية ، والافعى بمعتقدهم هي من تخفي الشيطان بفمها لتدخله محفل التمكين او الجنة ليتسيد بني ادم بالخديعة كما في قصة اخراج ادم عليه السلام من الجنة بمعتقدهم ، وكان هذا دور الامن الوطني الممكن للشيطان بمحاربة الإسلام(وظيفة الامن الوطني هو الملف السياسي والاقتصادي داخليا ، لكنه تحول لمحاربة الإسلام خدمة لالههم الشيطان) ، واخيرا الرتبة الثالثة والثلاثون او المفتش العام الاعظم اي المشرف على كل ما سبق بنظام السيطرة وبالاختيار وهذا ما مثلته المخابرات الحربية وكل ما سبق هم مجرد الماسونية الرمزية او التفسير الرقمي المباشر للتوراة(هناك رتب اعلى حصريا لليهود ومن انتسب اليهم من السبط الثالث عشر الذي يرمز لهم بالحرف جي وهي الماسونية الملكية والماسونية الكونية لكني لن اذكرها واصولها الفلسفية والعقدية) ، وفكرة المختل عقليا السيسي والماسونية الشيطانية في السيطرة على العقول واضحة تماما وكذا مائة ألف كاميرا لمراقبة كل المصريين كالصين، وقد سبق رمضان حفلات المومياوات الماسوني الذي تكلف خمسة عشر مليارا ، وحفل الشباب الذي حضره عن الماسونية رئيس منظمة الصحة العالمية ، وتلى رمضان دعوة الماسوني غوتريتش رئيس مجلس الامن الدولي باعفاء الدول الماسونية النامية من ديونها والمقصود مصر ، أما رئيسة صندوق النقد الدولي فقد اجتمعت مع الدول المفلسة الثلاث مصر ولبنان وسيريلانكا ثم خرجت لتقول ان مصر وضعها مستقر (رغم أن التقرير الذي كتبته بايديها عن مصر يقول بنمو الاستدانة باعلى نسبة في العالم وهي تسعة وثمانون في المئة ، وان نسبة النمو الاقتصادي هي خمسة ونصف في المئة تقريبا ، والتضخم سبعة في المئة ، اي انها تجاهلت ابسط مبادئ المحاسبة مناصرة للنظام الماسوني ، فصارت تتكلم بشيء وتثبت عكسه بتقاريرها)ولا يخفى دور مؤسسات استندارد اند بورز ، ومورجان وغيرها من المؤسسات الماسونية التي تحدثنا عن أن نظاما كل فكره مسلسل وحفلات وسيطرة وشذوذ وكباري وفساد ممنهج واعتقالات وقتل ولا يوجد قانون يطبق باي شكل من الأشكال بل وكل تفكيره إقناع الماسون بأنه كطالوت محررهم رغم أنه قصير جاهل ، يدعون أن هذا النظام اقتصاديا مستقر بغير زراعة ولا صناعة ولا انتاج ولا استقرار سياسي ، وهنا انتحر المنطق والعقل ، فهذا نظام تحركه ايدلوجية عبادة الشيطان ويطبق بواسطة لصوص فسدة التقوا مع الشيطان في السفل والرذيلة .........
خير الكلام ما قل و ذل.
سير شد الصف.
الله ايساهل.
hhhhhhhhhhh
غير محنتي راسك، شكون داها فهاد الجريدة ديالك.