عيينا من عيا بقعاء || كلمات الشاعر طالب احمد الاسلمي || اداء الشاعر صالح العجي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 20 вер 2024
  • اسألك يامنجي سائلك ذنون وسط اليم
    وايوب استجبته له شفا يوم الضرر صابه
    وحمدي لك وشكري لك عدد ماراعده ينهم
    وماامسى بارقه يلمع وسيله سال بااشعابه
    يقول الاسلمي ذي ضاق من همه وجور الغم
    وجرحه حل في قلبه ولكن ماتحاكا به
    مواجع داخلي مااقدرت انااضهرها ولااتكتم
    وصبري طال ياجور الزمان الشين واتعابه
    ضروف الوقت تعطينا دروسه لجل نتعلم
    ونعطي من ورانا حكمته من أجل يدرا به
    عيينا من عيا بقعاء وعلة ناس ماتفهم
    ولاتحسب حساب الموجعه والضيق واسبابه
    ولاهم يدرو انه من طعن في صاحبه يندم
    ويشرب من نقيع الكأس ذي غيره تسقى به
    كما من شاف نفسه وانتفخ لابد يتحطم
    ويرجع لاصوابه بعدما تتكسر في اصوابه
    ومقدار الصحب غالي وله فالقبيله معقم
    وفي قول المثل من حب نفسه فارق أصحابه
    ومن بالصح يمشي فالدروب السالكه يسلم
    وربي ينقذه ويجنبه من نار لهابه
    وربي خير منصف منتقم لاعبده اتضلم
    جزاء من ظالمه ذي يستحق الهول وعقابه
    انا بمشي مع اهل العرف وأهل السلف والمغرم
    هل الفزعات لاغدر الليالي كشر انيابه
    يلبو من دعاهم وانتخاهم كل حيد اصيم
    على الجودات معدنهم ذهب من خامة انقابه
    نعم والشيخ ونعم به مثاب الدرع والمحزم
    أبو العزي محمد ذي جميع الناس تهتابه
    حزام الطارفه والحد شرف لي حين اقله عم
    على نهجه مضينى للوفاء والجود طلابه
    كما بيت النقاء والعرف والناموس مايفلم
    وياحيا بربعه لابته ونعم بها لابه
    رجاجيل الكرم والعرف وأهل العز والمقدم
    أباة الظيم كم من هيم شاجع عاصر اشنابه
    ألا ياالله لاهنت العزيز الحر والملهم
    ولا تجعل به الشامت يشمت اويشفى به
    وفالختم الصلاه تغشى النبي فالبدع و المختم
    عدد ماناهضه ركب ومن فيضه نزل زابه

КОМЕНТАРІ • 17