الاستماع إلى الآلات الموسيقية حرام لدلالة الكتاب والسنة على ذلك، فمن أدلة الكتاب قوله تعالى: ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ ) وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) وقوله أيضاً: ( صوتان ملعونان: صوت مزمار عند نعمة، وصوت ويل عند مصيبة ) وفي الحديث تحريم آلات الطرب، لأن المزمار هو الآلة التي يزمر بها. ٰ عنِ ابن عبَّاس - رضِي الله عنْهما - عن رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: «إنَّ الله حرَّم عليَّ أو حرَّم الخمْر والميسر وَالكُوبَةَ، وكل مسكر حرام»، وفي رواية: «إن الله حرَّم عليكم». قال سفيان - أحد رواة الحديث -: "قلت لعلي بن بذيمة: ما الكوبة؟ قال: الطبل". ٰ حديثٌ آخَر: ((إنَّ الله يغفرُ لكلِّ مذنبٍ إلا صاحب عَرطَبة أو كُوبَةٍ)) والعَرطَبة: العُود وقيل الطنبور وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا تصحب الملائكة رفقة فيها كلب ولا جرس ) وفي رواية ( الجرس مزامير الشيطان ) ٰ فاحذروا من السيئات الجارية لكل من يتعلم منه المعصيه او ينشر الحرام قال تعالى : { وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ } قال تعالى : ﴿ وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالاً مَعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴾ ٰ قال صلى الله عليه وسلم:[ من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً. ومن دعا إلى ضلالة كان عليه وزر من تبعه لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئاً ] ٰ فاحرصوا على ابتغاء مرضاة الله تعالى ، وإيـاكم إيـاكم من معصيته ومخالفة أمره ، خوفـاً من الوقوع فيما حذر الله منه بقوله تعالى ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )سورة النور ٰ ويجب على من اعتاد ذلك أن يحذره وأن ينهى من يفعل ذلك؛ لقول النبي ﷺ: (من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان) خرجه مسلم في صحيحه. ٰ اسأل الله لكم الهدايه ويبعد عنكم الحرام ويجعل حياتكم كلها في طاعة الرحمن يارب
أللهمہ صہليہ عہلى مہحہمہد وآل مہحہمہد
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الاستماع إلى الآلات الموسيقية حرام لدلالة الكتاب والسنة على ذلك، فمن أدلة الكتاب قوله تعالى: ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ ) وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) وقوله أيضاً: ( صوتان ملعونان: صوت مزمار عند نعمة، وصوت ويل عند مصيبة ) وفي الحديث تحريم آلات الطرب، لأن المزمار هو الآلة التي يزمر بها. ٰ عنِ ابن عبَّاس - رضِي الله عنْهما - عن رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: «إنَّ الله حرَّم عليَّ أو حرَّم الخمْر والميسر وَالكُوبَةَ، وكل مسكر حرام»، وفي رواية: «إن الله حرَّم عليكم». قال سفيان - أحد رواة الحديث -: "قلت لعلي بن بذيمة: ما الكوبة؟ قال: الطبل". ٰ حديثٌ آخَر: ((إنَّ الله يغفرُ لكلِّ مذنبٍ إلا صاحب عَرطَبة أو كُوبَةٍ)) والعَرطَبة: العُود وقيل الطنبور وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا تصحب الملائكة رفقة فيها كلب ولا جرس ) وفي رواية ( الجرس مزامير الشيطان ) ٰ فاحذروا من السيئات الجارية لكل من يتعلم منه المعصيه او ينشر الحرام قال تعالى : { وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ } قال تعالى : ﴿ وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالاً مَعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴾ ٰ قال صلى الله عليه وسلم:[ من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً. ومن دعا إلى ضلالة كان عليه وزر من تبعه لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئاً ] ٰ فاحرصوا على ابتغاء مرضاة الله تعالى ، وإيـاكم إيـاكم من معصيته ومخالفة أمره ، خوفـاً من الوقوع فيما حذر الله منه بقوله تعالى ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )سورة النور ٰ ويجب على من اعتاد ذلك أن يحذره وأن ينهى من يفعل ذلك؛ لقول النبي ﷺ: (من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان) خرجه مسلم في صحيحه. ٰ اسأل الله لكم الهدايه ويبعد عنكم الحرام ويجعل حياتكم كلها في طاعة الرحمن يارب
شيل هل حرف ،M
سارق الفيديو