هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
هاذي هيا الحقيقية الذي لايستطيع ان يتكلم بها احد من الرجل الدين الذين تقف خلفهم حكومات بلادهم ويعيشون على البسطاء هاذي هيا حقيقة الدين الاسلامي عشت يابطل كلامك صحيح 100/100
@@mhmedahmed8054 لماذا هذا الرد الغريب علي تعليقي، انا خرجت من الاسلام منذ ٣٣ عاما واصبحت لاديني ومازلت، ربما كنت تريد كتابة تعليقك لحد تاني ولكن اختلط عليك الامر 😊😊😊😊😊😊
@@ahmedelmasry2404 انت لم تخرج من الإسلام بل خرجت من دين الخرافة..الاسلام دين الله الابدي..إذا وقعت في مصيبة أو اقترب منك خطر ما فإنك تقول رغما عنك يا ربي..إذا فأنت مسلم..الاسلام ليس تفاسير الشيوخ و كتب الحديث و فقه الفقهاء .الاسلام أن تقول يا ربي و تعمل الخير للناس ..فقط
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
يجب ترك الخرافات والرجوع الى الحضارة عندما كنا نكتشف نخترع ونصنع، لقد تأخرنا كثيرا عن بقية العالم ، هل لدينا فرصة لكي نرجع الى اصولنا الحضارية ومواكبة التطورات العالمية ؟
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 لكن اقلك بشكل مختصر الإسلام دين الإرهاب والبلطجه والدعاره والحجاب ثم محمدكم هذا دجال ومهرطق الإسلام حركه استعماريه مغلفه بالدين ك شعار . والاسلام موحى من الشيطان ومحمدكم خادم الشيطان ثم انتم الهكم صمد .والحمد يعني جماد او وين والله اكبر عندكم هو الوثن الأكبر الذي كان يسجد له محمدكم اي انتم دينكم دين شيطاني وعبده الوثن الأكبر والحجر الأسود محمدك بلطجي وليس ب نبي وانه صاحب الغزوات والغنايم وسبي النسوان اي نبي جاء إلى الأرض وعمل أعمال داعشيه غير محمدكم القثم . ثم اخيرا السيد المسيح له كل المجد قال سوفوياتي من بعدي أنبياء كذبه كثيرين فلاتؤمنوا بهم. اذن السيد المسيح حذرنا ان نؤمن بالانبياء الكذبه حتى لانخسر ملكوتنا. واشكر ربي ان خلقتي مسيحيه.
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
ملحد جاهل مفتري كاذب الاسلام شيء وأفعال المسلمين شيء اخر في عهد عمر بن عبد العزيز كانت الزكاة توضع في الطرقات لا احد يأخذها المسلمين فتحو الشرق والغرب ولكن عندما خرج امثالكم من ملحدين وعلمانيين والبرالييني حاربتم المسلمين وجهلتوهم في دينهم ودنياهم وقلتم هاذا دينكم تبن لكم
Wawwww waaaaaaw waaaaw bien dit je vs tire un chapeau, bravo et merci pour ce beau diagnostic, yes 1400 ans des khorafates et du n’importe quoi crier par des hada wa des sahariens , vraiment bravo monsieur pour ce dialogue, ça touche profondément notre cœur et vive tanwir et l’humanité et qu’ils aillent au diable les autres johala
الهي يعطيك الف عافية ثقافة مفعمة تحليل صحيح ومنطقي. هدموا وقتلوا وظلموا وشتموا باسم الاسلام وباسم هذه النصوص المقدسة. بلاد الغرب صعدت السموات والاقمار والكواكب واخترعوا صواريخ ودبابات يهاجمون فيها البلاد المسلمة ومازالت الشعوب العربية تدافع عن هذه النصوص المقدسة. دعهم يدافعون عن النصوص المقدسة ودع البلاد الغربية تقتل بهم وبافكارهم الداعشية لانهم لن يتغيروا
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
@@mabadalbad حتى لو كان يهودي تكلم كلمة حق وكل من قال الحقيقة عندكم تقولون مجوسي وغيرها لانكم فاشلين وقطعان منحطة وسافلة هكذا تعلمتم من ألف واربعمئة سنة
@@Samoo705 العرب وسيدك عمر بن الخطاب هم الذين منعوا جدك الفارسي ان يتزوج اختة وينجب ابوك وتصبح انت من نسل حرام وتصير طول حياتك عايش ذليل مهان بين الناس يعايرونك بأنك ابن حرام 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
تحية طيبة الى الاستاذ مهدي جاسم المحترم احلى كلام سمعته من اعلامي عراقي أنت تاج على رؤوس كل الشيوخ الذين يدعون أنهم مؤمنون وهم قتله وحرامية شكرًا جزيلا لك 😂
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
@@mabadalbad نخب خاصة من شعبنا ومجتمعاتنا جديرون بتقيم الأسناذ مهدي في منهجه وآرائه التنويرية ، أمثالكم للأسف بحاجة إلى سنين ضوئية ليكونوا مؤهلين إلى فهم الخطاب والحوار النقدي .
@@Salam-wn8tl انت لو كنت تفهم تعبد ميت مدفون في قبر او تصدق ان هناك فيل يطير او لو كنت تمتلك عقل تتمرغ في الطين مثل الخنزير وتسميها شعاءر حسينية 😂 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 شكرا" لتعليقك وأرحب بآرائك المقبولة . لا خلاف لنا مع هذا الفهم المحترم الذي تفضلت به ومع نظرتك المتوازنة للدين والإسلام . نحن لسنا أعداء الدين وخلافنا مع المخالفين قائم حصرا" على أهمية النظرة للإسلام بأنه دين وليس دولة وخلافة . يسودنا شيء من الرضى والتفاؤل ونحن نشهد منذ سنين نهضة ثقافية إيجابية في ظل الإحتلال وهيمنة أحزاب عميلة وواقع البؤس الذي فيه بلدنا ويعيشه شعبنا العراقي المخذول ، حيث تتبلور طبقة جيدة في مجتمعاتنا يرون من الضروري الإنعتاق من التقليد وتغير طريقة تفكيرنا ومراجعة أنفسنا وتاريخنا مراجعة نقدية شجاعة والإلتفات الجاد إلى الحقائق التي جعلت الآخرين في قمة الحضارة ونحن في قاعها نتنازع تمزقنا الخلافات والمزايدات والكراهية بحيث لا نصلح حتى لأبسط حوار عقلاني هاديء مع بعضنا . هذه الطبقة الإيجابية فينا يرون أن الدين هو علاقة وجدانية خاصة بالفرد مع ربه ، يفسد إذا حشر بالسياسة ويتشوه مكانته الروحية إذا تولت إدارة الدولة ، إذ على خلاف رسالته التطمينية لهداية الناس إلى الخلود الأبدي ، يخلق النعرة الطائفية وجماعات إستغلالية من رجال الدين يعبثون في الوطن فسادا" باسم الدين . النهضة الجديدة سيدي الكريم يدعو إلى التعددية وقبول الآخر ونبذ التميز العرقي والديني والى بناء الدولة الحديثة القائم على المواطنة والهوية الوطنية الكفيلة بتوحيد كل الشعب وإدارة مؤسسات الوطن بالتطبيقات العلمية والقيم الإنسانية العليا المجمع عليها كل مكوناتنا مجتمعنا ومجتمعات كل العالم الحضاري . هذا كل ما في الأمر وخلاصة ما نتطلع إليه بصدق وإخلاص مع فائق تقديري لكم من كوردستان العراق ..
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
لا اله الا الله محمد رسول الله مواطن عربي مسلم بطل وشجاع لم يقل الا الحق لاننا تركنا دين الله الحق وتبعنا دين البخاري ومسلم وغيرهم من المنافقين اللذين اضلوا الناس عن دين الله الحق واخذوهم في طريق الظلام والضلال والعنف و كراهية الآخر
استغفر الله من مثل هذا الكلام، كلام يتظاهر فيه انه ينتقد حال العرب وهو في الحقيقة يتحامل علي الإسلام وقد سبقه كثير من العرب اللا دينيين وسيلحقه آخرون من الملاحدة وعملاء الكنيسه ،وان كان هناك عيب فينا نحن وفيهم هم الذين لايعرفون عن دينهم شيأ ،فلن يضر لاسلام نباحهم ولاتهجهم وسينصر الله دينه مهما فعلو ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
لان هذه سنه الله في الارض عندما تكفر غيرك فلك ملائكه تقول لك ولك بمثله وعندما تدعي على احد ايضا تقول لك ولك بمثله وعندما لاتفكر غير بغزوات على الاديان وسبي وقتل الاديان الاخرى يسلط الله عليك ماتمنيته تماما لاخيك ويدعون على غيرهم وبلدانهم كلها حروب وقتل ولليوم يتهمون الله انه هذا قدر الله قدر الله هو ان تتمنى لكل الناس الاخرى الخير لكي يعم عليك ايضا الله يهديهم تتهمون الله باطلا وتصارعون انفسكم بكلام كله تناقض وتريدون الجنه من يعقلها الله يهديكم ويهدينا لزرع السلام والمحبه ولدعم الارض لكي تزدهر الله خلقنا لندعم الارض ونعيش عليها ليس لقتل البريئين وسبيهم ومنعهم من ان يعيشو بسلام
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
انت ايها المذيع ما أنت الا داعية من دعاة جهنم الذين لا يستقطبون الا الجهلاء وليس البسطاء لان البسطاء يحبون ربهم ويعلمون ان الحياة الدنيا ليست الا ابتلاء واختبار لانة ليس من العدل ان يتساوي الناس في دخول الجنة. أما الجهلاء فهم لا يؤمنون الا بحياتهم المادية المتمثلة في اجسادهم وفي حياتهم الدنيا المحدودة فليس لهم حياة اخري يؤمنون بها فهنيئا لكم حياتكم الدنيا وهنيئا لنا نحن المؤمنون بحياتنا الدنيا والآخرة.
Hhhh réveillez vs vs êtes à côté de la plaque , y’a pas de jenna et hourl3in ça c’est du n’importe quoi, rien n’est justifié même le coron a était écrit par hadawa
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
اذا كانت الحياة ابتلاء كما تقول فان الهك هو من قدر لك هذا الابتلاء ..اسال نفسك لماذا قدر لك الهك الابتلاء واعطى لرجال دينك المؤمنين كل ماتتمناه النفس؟ هولاء خدعوك لمصلحتهم الشخصيه. فعلا هي ١٤٠٠ عاما من التضليل الديني ..
السؤال الاول هل نحن مسلمون نعبد الله ام نعبدو ونقدس البشر ؟ وهل منهجنا القران ام روايات وقصص البشر! وهل نحن رحمة العالمين ام حثالة البشر وهل امرنا الله بدعوة الخلق ام الدعاء عليهم ؟
هذا هو الواقع، و لكن أين العطب؟ لماذا بعد ٥٠ عاما من الصحوة و الخطب، و النصائح لم تتحسن اخلاقنا؟ بل ازدادت رذالة. اولا فكرة بناء الاسلام على خمس كانت الفاجعة الاولى، ثم أن الحديث وحي ثان ، و أنه يكمل القرآن هي الفاجعة الثانية. الفاجعتان من صنع الكهنوت و رجال الدين و القصاصين، فكان أن اهملنا القرآن و اتخذنا اقوال البشر دينا و مصدر تشريع، أما الأركان الخمس فجعلت منا شعوبا رافضة للآخر، عنصرية، عدائية بدون اخلاق إنسانية.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
بسم الله الرحمن الرحيم الله واكبر اللهم صلي على محمد بسم الله الرحمن الرحيم مشاء الله اللهم صلي على محمد لا إله إلا الله محمد رسول الله اللهم صلي على محمد محمد رسول الله ٢
هدا حال العرب الآن صحيح لكن الاسلام غير مسؤول عن وضعهم...الاسلام نزل بكلمة " اقرأ" لما قرروا و تعلموا بنوا حضارة عضيمة بالاندلس دامت 805 سنين...فازدهرت العلوم و تألق علماء الاسلام... يبدو ان المديع نسي كل هدا و عليه ان يتعلم من جديد و يدرس الاسلام
الاندلس ليسو عرب .. أغلبية العلماء و الأدباء و الفلاسفة كانو فرس او كرد او أمازيغ و اغلبيتهم كانو لا دينيين . كلهم اتهموا بالزندقة و الإلحاد و قتلوا شر قتلة .. فقط ابحث و اقرأ
المذيع هنا لا يهاجم بل ينتقد و يرفض الزج بالناس في درب بلا منفذ. مع الاسف هذا حال المسلمين اليوم، نحن نعرف هذا منذ كنا طلابا في الجامعة، أي منذ 40 سنة!!! توصلنا لهذه الخلاصات انطلاقا من الواقع، كل عاقل يمكنه الوصول إلى نفس النتيجة دونما حاجة لمفكر أو مذيع أو.. أو....هذه حقيقة مع الأسف!!!!!
لخصت حال امه ناءمه منذ 1400 عام......شكرا...لاكن هذه الامه لن تستيقض لانها ليست ناءمه...بل ميته
هذا الكلام للكاتب السوري الكبير محمد الماغوط .الف تحية للأستاذ مهدي على الشجاعة و قول الحق
تحياتي لك ايها البطل استمر لقد اتصدمت هل هناك كتاب اسمه الطريقة السليمة في نكح المرأة و البهيمة 😡
هذا هو المحلل السياسي الاستاذ مهدي جاسم. قدم نقد لاذع لا يعجبهم ان يسمعوه من هم سببا لتخلف العقول و تاخر بلدانهم.
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 كأنني اشم رائحة افكار الدكتور محمد شحرور رحمه الله
@@aslinabokaslinabok3518
كل يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله عليه الصلاة وأزكى السلام. (طبعا من البشر)
@@mawaddah6923 هنا تظهر لي جناية الشافعي عندما نعت الرسول بصاحب الوحيين
هاذي هيا الحقيقية الذي لايستطيع ان يتكلم بها احد من الرجل الدين الذين تقف خلفهم حكومات بلادهم ويعيشون على البسطاء هاذي هيا حقيقة الدين الاسلامي عشت يابطل كلامك صحيح 100/100
انهم تجار دين وليسوا رجال دين
@@ahmedelmasry2404 انت متوهم هاذي هيا حقيقة الدين الاسلامي كل الكلام موجود في القران والكتب
@@mhmedahmed8054
لماذا هذا الرد الغريب علي تعليقي، انا خرجت من الاسلام منذ ٣٣ عاما واصبحت لاديني ومازلت، ربما كنت تريد كتابة تعليقك لحد تاني ولكن اختلط عليك الامر
😊😊😊😊😊😊
@@ahmedelmasry2404
انت لم تخرج من الإسلام بل خرجت من دين الخرافة..الاسلام دين الله الابدي..إذا وقعت في مصيبة أو اقترب منك خطر ما فإنك تقول رغما عنك يا ربي..إذا فأنت مسلم..الاسلام ليس تفاسير الشيوخ و كتب الحديث و فقه الفقهاء .الاسلام أن تقول يا ربي و تعمل الخير للناس ..فقط
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
اشهد بالله انه قال الحقيقة 🌹🌹🌹
أفضل صحفي وجريء في العالم برافو عليك 👏
كلام منطقي وهذه هي الحقيقة وهذا المذيع لم يسيء لاحد بل يقول الحقيقة المرة فقط
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
ضاعت الامة الاسلامية جراء عقول متحجرة محدودة التفكير و كما قلتم همهم الوحيد هو الحلال و الحرام و مهاجمة المراة و ايمانهم بخرافات زمن لا نعرف عنه شيئا
شكرا على ما قلته على الصراحه والوضوح وسلام
الحقيقة رائعة جدا جدا للذي يريد فهمها فقط لكن شتان سؤالي هل المذيع ما زال على قيد الحياة ام تم هدر دمه ممن يدعون الحقيقة .
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 عقولكم متحجرة
اول مذيع عربي يعترف بالحقيقه كامله ويقولها بكل شجاعه
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
’الجهل مصيبه وهذه مصيبه الدول العربيه شكرآ لك علا ما قلته لانه الكلام الصح ويا ليت الحكام العرب يستيقضون يا رب ترحمنا وتغفر لنا يا راحم الراحمين
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923
يعني حين تقول ان دين الله هو الاسلام
هذا يدل على الله مسلم ، يا لجهل الاسلام والمسلمين
يا امةً ضحكت من جهلها الامم
شالوم 🇸🇻🇸🇻🇸🇻😅😂🤣👉
@@alberoraha863
لكن قطعا ليس هو الله بحسب دينك التجسيمي.
كلامه درر وحقائق
الإسلام اذا حاربته يشتد واذا تركته يمتد ولا يهمه من يرتد والله بالمرصاد لكل من يكفر ويرتد
أخي العراقي أنتم العراقيون حقكم على راسنا .. العيب فينا وليس بمن كانوا قبلنا
هذا الكلام يوقظ الناءم اما الميت فلا تنتظر منه شياءا
مهدي جاسم انت اشجع اعلامي فى العالم العربي.
الف تجية الى جنابكم يابطل
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
والله كلامك صحيح يا اخ المحترم تحياتي و احترامي لجنابك❤❤❤❤❤❤❤❤
هذا ليس كلامه بل مجرد ناقل هو لمحمد ماغوط الاديب السوري الساخر
تحية طيبة أستاذ مهدي والله إنك كفيت ووفيت بارك الله فيك
احييك على شجاعتك وصراحتك
1400من الجهل والارهاب والتخلف يقتدون بجلف الصحراء الحفاة والعراة الهمج
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
يجب ترك الخرافات والرجوع الى الحضارة عندما كنا نكتشف نخترع ونصنع، لقد تأخرنا كثيرا عن بقية العالم ، هل لدينا فرصة لكي نرجع الى اصولنا الحضارية ومواكبة التطورات العالمية ؟
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 اكيد انت مجنون غير مثقف
كلام من الصميم برافوا
الله يبارك حياتك اخي كلامك صح
بارك الله بك كلام صحيح ١٠٠٪ و صدقني لو شرحت رؤوسهم لوجدت في هذه الرؤوس فرج إمرأة و محفظة و دماغ أسود بذاكرة كلها حقد وكراهية وتعصب و نفاق
انه يقول الحقيقه لكن المسلمين مو قادرين يسمعوا حقيقتهم الحقيره والواطيه فيسموه ديهاجمهم على اساس هما فد قندره.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 لكن اقلك بشكل مختصر الإسلام دين الإرهاب والبلطجه والدعاره والحجاب
ثم محمدكم هذا دجال ومهرطق
الإسلام حركه استعماريه مغلفه بالدين ك شعار . والاسلام موحى من الشيطان ومحمدكم خادم الشيطان
ثم انتم الهكم صمد .والحمد يعني جماد او وين والله اكبر عندكم هو الوثن الأكبر الذي كان يسجد له محمدكم اي انتم دينكم دين شيطاني وعبده الوثن الأكبر والحجر الأسود
محمدك بلطجي وليس ب نبي وانه صاحب الغزوات والغنايم وسبي النسوان اي نبي جاء إلى الأرض وعمل أعمال داعشيه غير محمدكم القثم .
ثم اخيرا السيد المسيح له كل المجد قال سوفوياتي من بعدي أنبياء كذبه كثيرين فلاتؤمنوا بهم.
اذن السيد المسيح حذرنا ان نؤمن بالانبياء الكذبه حتى لانخسر ملكوتنا. واشكر ربي ان خلقتي مسيحيه.
@@mawaddah6923 طييييط
ألف ألف تحية للعقول النيرة تحية طيبة أخ مهدي جاسم يا بطل 💪🏼💪🏼💪🏼🌹🌷⚘🙋♂️
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
@@mabadalbad المهم هو خروجه من ثوب القذارة التي كان يعيشها محمد وعصابته اقصد الصحابة .
كل الاحترام لك مهدي جاسم . قلت الحقيقه بشجاعه ولكن للاسف العقول مقفله ومصره على عدم التعلم واستعمال العقل بدلا عن استعمال اعظاءهم التناسليه
تحية لهذا المذيع البطل لانه صريح ويعرف الحقيقية
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
اي حقيقة ؟؟ كلامه يمكن استعماله ضد اي دين .. المهم ماهو هدفه و كيف و اين و متى هههه
من يعرف الحقيقة ايوه المندس انت
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
ملحد جاهل مفتري كاذب
الاسلام شيء وأفعال المسلمين شيء اخر
في عهد عمر بن عبد العزيز
كانت الزكاة توضع في الطرقات لا احد يأخذها
المسلمين فتحو الشرق والغرب
ولكن عندما خرج امثالكم من ملحدين وعلمانيين والبرالييني حاربتم المسلمين
وجهلتوهم في دينهم ودنياهم
وقلتم هاذا دينكم تبن لكم
Wawwww waaaaaaw waaaaw bien dit je vs tire un chapeau, bravo et merci pour ce beau diagnostic, yes 1400 ans des khorafates et du n’importe quoi crier par des hada wa des sahariens , vraiment bravo monsieur pour ce dialogue, ça touche profondément notre cœur et vive tanwir et l’humanité et qu’ils aillent au diable les autres johala
الهي يعطيك الف عافية ثقافة مفعمة تحليل صحيح ومنطقي. هدموا وقتلوا وظلموا وشتموا باسم الاسلام وباسم هذه النصوص المقدسة. بلاد الغرب صعدت السموات والاقمار والكواكب واخترعوا صواريخ ودبابات يهاجمون فيها البلاد المسلمة ومازالت الشعوب العربية تدافع عن هذه النصوص المقدسة. دعهم يدافعون عن النصوص المقدسة ودع البلاد الغربية تقتل بهم وبافكارهم الداعشية لانهم لن يتغيروا
كلامه كله صحيح
خير الكلام ماقل ودل وصف دقيق لحال العرب احسنت
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
كلام صحيح 100%
كلام مختصر ومفيد
هذا الكلام الصحيح
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
@@mabadalbad حتى لو كان يهودي تكلم كلمة حق وكل من قال الحقيقة عندكم تقولون مجوسي وغيرها لانكم فاشلين وقطعان منحطة وسافلة هكذا تعلمتم من ألف واربعمئة سنة
@@Samoo705 العرب وسيدك عمر بن الخطاب هم الذين منعوا جدك الفارسي ان يتزوج اختة وينجب ابوك وتصبح انت من نسل حرام وتصير طول حياتك عايش ذليل مهان بين الناس يعايرونك بأنك ابن حرام 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 روح شخ ونام 😂😂😂😂😂😂😂😂
الله يحفظك محتاجين رجال مثلك يتكلمون بصراحة
كلامك صحيح قد أغلقوا عقولنا بالخرافة
راءع استاذ مهدي ، قلت واوجزت ولخصت اسباب كل بلاوينا ومصائبنا وتخلفنا وفقرنا ومرضنا وجهلنا وعنفنا وارهابنا في ثلاث دقائق ونصف
👍👍👍👍👍
قمة الصراحة والوجدانية
كلام ذهب ومنطقي
والله قويه....حقيقة لامفر منها..ولا يوجد امل بتغييرها...طعام ونكاح ونام مرتاح
تحية للأستاذ مهدي جاسم
الرسالة واضحة هو لا يقصد سب الإسلام لأن الاسلام دين ودستور في الدنيا ساءرها إنه يسب الحكام و اصحاب السمو الذين لم يغيروا ولن يغيرروا أي شيء.
He’s right, on point.
كلامك كله صح وهـذا واقع المسلمين
تحية طيبة الى الاستاذ مهدي جاسم المحترم احلى كلام سمعته من اعلامي عراقي أنت تاج على رؤوس كل الشيوخ الذين يدعون أنهم مؤمنون وهم قتله وحرامية شكرًا جزيلا لك 😂
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
نعم نعم حقيقة 👍👏
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
تحية لك كلامك السهل الممتنع يصلح ان يكون معلقة في قلب و عقل كل عراقي اصيل.
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
كان على المذيع أن يقول في النهاية. محمد الماغوط لان هذا كله لمحمد ماغوط الاديب السوري الساخر من كتابه شرق عدن غرب الله
لاتشمل 1400 عام ايها الجاهل الغير منطقي والمنحاز إلى الغرب...نعم حاليا الأمة نائمة ولكن لم تكن 1400 عام نائمة ايها الجاهل النلحد
والله ماقال الا صدقا
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
تاييد الحاقدين على الدين
عن اي حق تتحدث هذا لا يوقف الناس من اعتناق الدين الاسلامي الذي يتوغل في الغرب مثل النار
اوروبا ستصبح مسلمة
يا ايها الذين امنوا لا تكونوا على حق حتى ان تقيموا التوراة والانجيل وما انزل اليكم وما انزل من قبلكم ( من القرآن)
هذه نزلت فى اليهود و النصارى وليس للمسلمين
انها الحقيقة 100/100
تحية إلى المذيع وبعد..لكن هذا الكلام كله هو لمحمد ماغوط الاديب السوري الساخر من كتابه شرق عدن غرب الله
بطل من يتكلم بالحقائق
مهدي جاسم عراقي نبيل ينطق من قلب الحضارة ، هو جدير أن يكون مثالا" للأحرار العراقيين ورديفا" للرائع زكريا تامر .
من كوردستان له العز والتأييد
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
@@mabadalbad
نخب خاصة من شعبنا ومجتمعاتنا جديرون بتقيم الأسناذ مهدي في منهجه وآرائه التنويرية ، أمثالكم للأسف بحاجة إلى سنين ضوئية ليكونوا مؤهلين إلى فهم الخطاب والحوار النقدي .
@@Salam-wn8tl انت لو كنت تفهم تعبد ميت مدفون في قبر او تصدق ان هناك فيل يطير او لو كنت تمتلك عقل تتمرغ في الطين مثل الخنزير وتسميها شعاءر حسينية 😂 😂 😂 😂 😂
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923
شكرا" لتعليقك وأرحب بآرائك المقبولة .
لا خلاف لنا مع هذا الفهم المحترم الذي تفضلت به ومع نظرتك المتوازنة للدين والإسلام .
نحن لسنا أعداء الدين وخلافنا مع المخالفين قائم حصرا" على أهمية النظرة للإسلام بأنه دين وليس دولة وخلافة .
يسودنا شيء من الرضى والتفاؤل ونحن نشهد منذ سنين نهضة ثقافية إيجابية في ظل الإحتلال وهيمنة أحزاب عميلة وواقع البؤس الذي فيه بلدنا ويعيشه شعبنا العراقي المخذول ، حيث تتبلور طبقة جيدة في مجتمعاتنا يرون من الضروري الإنعتاق من التقليد وتغير طريقة تفكيرنا ومراجعة أنفسنا وتاريخنا مراجعة نقدية شجاعة والإلتفات الجاد إلى الحقائق التي جعلت الآخرين في قمة الحضارة ونحن في قاعها نتنازع تمزقنا الخلافات والمزايدات والكراهية بحيث لا نصلح حتى لأبسط حوار عقلاني هاديء مع بعضنا .
هذه الطبقة الإيجابية فينا يرون أن الدين هو علاقة وجدانية خاصة بالفرد مع ربه ، يفسد إذا حشر بالسياسة ويتشوه مكانته الروحية إذا تولت إدارة الدولة ، إذ على خلاف رسالته التطمينية لهداية الناس إلى الخلود الأبدي ، يخلق النعرة الطائفية وجماعات إستغلالية من رجال الدين يعبثون في الوطن فسادا" باسم الدين .
النهضة الجديدة سيدي الكريم يدعو إلى التعددية وقبول الآخر ونبذ التميز العرقي والديني والى بناء الدولة الحديثة القائم على المواطنة والهوية الوطنية الكفيلة بتوحيد كل الشعب وإدارة مؤسسات الوطن بالتطبيقات العلمية والقيم الإنسانية العليا المجمع عليها كل مكوناتنا مجتمعنا ومجتمعات كل العالم الحضاري .
هذا كل ما في الأمر وخلاصة ما نتطلع إليه بصدق وإخلاص مع فائق تقديري لكم من كوردستان العراق ..
كل كلامه صح. تحيه لهذا المذيع المحترم
هي الحقيقة التي لايريد غالبية الناس سماعها، بالمناسبة هو قال جزء من الحقيقة وليس كلها، لأنه يمثل اتجاه قناة اعلامية ليست بالضرورة تتبنى كل اراءه.
ابو جاسم ماقلت غير الحقيقة بارك الله فيك اذا سمع الكهنة كلامك سيهدرون دمك نتمنى لك الصحة والسلامة
حياك الله من الجزاءير الى ارض انشاما
جريء
قلت ما نفكر به جميعا
احسنت الكلام
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 حياك الله
@@mofarhod7185
حفظك الله وبارك فيك.
Tiene razón es la verdad la realidad
لا اله الا الله محمد رسول الله مواطن عربي مسلم بطل وشجاع لم يقل الا الحق لاننا تركنا دين الله الحق وتبعنا دين البخاري ومسلم وغيرهم من المنافقين اللذين اضلوا الناس عن دين الله الحق واخذوهم في طريق الظلام والضلال والعنف و كراهية الآخر
اعظم كلام احييكم
كلام صحيح ومنطقي شنو الغلط الي قاله
حسبي الله ونعم الوكيل على هؤلاء الظالمين والفاسدين والمفسدين والمجرمين والكذابين والدجالين والوحوش والمنافقين وشيوخ الجهل والفتن الذين يعثون في الارض فسادا آللهم آمين يارب العالمين
Fantastique vravo wa chkrann
صدقت
استغفر الله من مثل هذا الكلام، كلام يتظاهر فيه انه ينتقد حال العرب وهو في الحقيقة يتحامل علي الإسلام وقد سبقه كثير من العرب اللا دينيين وسيلحقه آخرون من الملاحدة وعملاء الكنيسه ،وان كان هناك عيب فينا نحن وفيهم هم الذين لايعرفون عن دينهم شيأ ،فلن يضر لاسلام نباحهم ولاتهجهم وسينصر الله دينه مهما فعلو ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
كلام جميل ورائع جدا 💯🌿🌹💐
كلامو كلو منطقي
كلام صحيح ولا زال العرب يطبقون انصر أخاك ضالم او مضلوم ويحملون اسم مسلمين فقط وبعيدين عن دين محمد صلى الله عليه وسلم وأهل بيته الأطهار
you are the brave man ho say the truth
islam is not a religion islam is a old tradition from bedwan culture
كلامه صحيح فعلا انت عايشين بجهل
لان هذه سنه الله في الارض عندما تكفر غيرك فلك ملائكه تقول لك ولك بمثله وعندما تدعي على احد ايضا تقول لك ولك بمثله وعندما لاتفكر غير بغزوات على الاديان وسبي وقتل الاديان الاخرى يسلط الله عليك ماتمنيته تماما لاخيك ويدعون على غيرهم وبلدانهم كلها حروب وقتل ولليوم يتهمون الله انه هذا قدر الله
قدر الله هو ان تتمنى لكل الناس الاخرى الخير لكي يعم عليك ايضا الله يهديهم تتهمون الله باطلا وتصارعون انفسكم بكلام كله تناقض وتريدون الجنه من يعقلها الله يهديكم ويهدينا لزرع السلام والمحبه ولدعم الارض لكي تزدهر الله خلقنا لندعم الارض ونعيش عليها ليس لقتل البريئين وسبيهم ومنعهم من ان يعيشو بسلام
لخصت كل شيء في كلمات وجيزة و بليغة و معبرة تكفي لايقاظ اصحاب الكهف لكن العرب و المسلمين استسلموا و استساغوا النوم الثقيل
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 كل تعليقاتك نفس الشي ايها الغبي
انت الثقافه انت الشجاعه رائع اخي انت هذه هي الحقيقه الف تحيه لك
من يتجرء ويستخدم عقله..؟
انت ايها المذيع ما أنت الا داعية من دعاة جهنم الذين لا يستقطبون الا الجهلاء وليس البسطاء لان البسطاء يحبون ربهم ويعلمون ان الحياة الدنيا ليست الا ابتلاء واختبار لانة ليس من العدل ان يتساوي الناس في دخول الجنة. أما الجهلاء فهم لا يؤمنون الا بحياتهم المادية المتمثلة في اجسادهم وفي حياتهم الدنيا المحدودة فليس لهم حياة اخري يؤمنون بها فهنيئا لكم حياتكم الدنيا وهنيئا لنا نحن المؤمنون بحياتنا الدنيا والآخرة.
Hhhh réveillez vs vs êtes à côté de la plaque , y’a pas de jenna et hourl3in ça c’est du n’importe quoi, rien n’est justifié même le coron a était écrit par hadawa
هذا المذيع يفتخر باصلة الفارسي المجوسي الواطي وهو يعلم ان الفرس المجوس كانوا يتزوجوا أمهاتهم وبناتهم واخواتهم إلى أن فتح العرب العراق وفارس ومنعوا الفرس من ان يتركبوا تراكب الحمير 😂 😂 😂 😂
@@mabadalbad allez lire le coron et surtout sourate nissa3aya 4
اذا كانت الحياة ابتلاء كما تقول فان الهك هو من قدر لك هذا الابتلاء ..اسال نفسك لماذا قدر لك الهك الابتلاء واعطى لرجال دينك المؤمنين كل ماتتمناه النفس؟ هولاء خدعوك لمصلحتهم الشخصيه. فعلا هي ١٤٠٠ عاما من التضليل الديني ..
@@aminsven2819 rira bien qui rira le dernier
كلام صحيح
عاشت ايدك كلام عين العقل
لكم دينكم ولي دين
لن يستطع احدا ان يزعزعنا عن ديننا الاسلامي الحنيف
اذا نحن نايمين فانتم مخدرين.....
الى جهنم وبئس المصير
السؤال الاول هل نحن مسلمون نعبد الله ام نعبدو ونقدس البشر ؟ وهل منهجنا القران ام روايات وقصص البشر! وهل نحن رحمة العالمين ام حثالة البشر وهل امرنا الله بدعوة الخلق ام الدعاء عليهم ؟
كلام واقعي وصائب
هذا هو الواقع، و لكن أين العطب؟ لماذا بعد ٥٠ عاما من الصحوة و الخطب، و النصائح لم تتحسن اخلاقنا؟ بل ازدادت رذالة. اولا فكرة بناء الاسلام على خمس كانت الفاجعة الاولى، ثم أن الحديث وحي ثان ، و أنه يكمل القرآن هي الفاجعة الثانية. الفاجعتان من صنع الكهنوت و رجال الدين و القصاصين، فكان أن اهملنا القرآن و اتخذنا اقوال البشر دينا و مصدر تشريع، أما الأركان الخمس فجعلت منا شعوبا رافضة للآخر، عنصرية، عدائية بدون اخلاق إنسانية.
صدقت في كل كلمة
ما يقول هي الحقيقه
الاسلام ياتى غريبا ويذهب (من القرآن)
ذهب عقلك والله الاسلام يبقى الي قيام الساعه
ALLAH ubark feek you know the truth and you speak the truth be blessed 🙏⚖️⚖️⚖️
بسم الله الرحمن الرحيم الله واكبر اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله لا إله إلا الله محمد رسول الله اللهم صلي على محمد محمد رسول الله ١
بارك الله فيك على هذا الكلام الجميل والواقعي
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 كلام رائع وبارك الله فيك لا احد يختلف على كلامك
@@rh6948
أنت الأروع والأجمل.
زادك الله علما وعقلا وسدادا.
لان قلوبنا سوداء وهذا السبب
كلام جميل جدا بس وين الي بدو يفهم المسلمين والمسلمات عندهم اغلى مغ في العالم لينو مو مستعمل جديد وكالة متخلفين يغرب بيوتكم شو متخلفين
❤
He's not attacking but stating a fact
كلام صحيح الإسلام دين فاشل لم يقدم سوى التخلف والجهل والحقد والكره
تحية طيبة لك
كلام حقيقي وواقعي ،انت شجاع وبطل
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس.
وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
الله واكبر اللهم صلي على محمد لا إله إلا الله محمد رسول الله اللهم صلي على محمد بسم الله الرحمن الرحيم مشاء الله اللهم صلي على محمد محمد رسول الله ٣
"الإسلام عالبشرية عار"
بسم الله الرحمن الرحيم الله واكبر اللهم صلي على محمد بسم الله الرحمن الرحيم مشاء الله اللهم صلي على محمد لا إله إلا الله محمد رسول الله اللهم صلي على محمد محمد رسول الله ٢
هدا حال العرب الآن صحيح لكن الاسلام غير مسؤول عن وضعهم...الاسلام نزل بكلمة " اقرأ" لما قرروا و تعلموا بنوا حضارة عضيمة بالاندلس دامت 805 سنين...فازدهرت العلوم و تألق علماء الاسلام...
يبدو ان المديع نسي كل هدا و عليه ان يتعلم من جديد و يدرس الاسلام
الاندلس ليسو عرب .. أغلبية العلماء و الأدباء و الفلاسفة كانو فرس او كرد او أمازيغ و اغلبيتهم كانو لا دينيين . كلهم اتهموا بالزندقة و الإلحاد و قتلوا شر قتلة .. فقط ابحث و اقرأ
المذيع هنا لا يهاجم بل ينتقد و يرفض الزج بالناس في درب بلا منفذ. مع الاسف هذا حال المسلمين اليوم، نحن نعرف هذا منذ كنا طلابا في الجامعة، أي منذ 40 سنة!!! توصلنا لهذه الخلاصات انطلاقا من الواقع، كل عاقل يمكنه الوصول إلى نفس النتيجة دونما حاجة لمفكر أو مذيع أو.. أو....هذه حقيقة مع الأسف!!!!!