طبعا الكل يعلم كيف اصبح وضع حزب الاتحاد الاشتراكي الذي حظي اخيرا برضى النظام ،والسؤال هل كان اليوسفي نفسه يومها على نهج الخطاب الذي يؤطر مبادئ الاتحاد الاشتراكي?والنتيجة ماذا غير وجود اليوسفي على رئاسة الحكومة من نظام المخزن? اظن ان الحديث في علاقة النظام بالاحزاب معروف ،ان لا حزب قادر على معارضة توجهات النظام او املاء افكار عليه خلاف ما يراه المخزن.
ياسي حفيض لا يكمن ان يكون رئيس حزب في المغرب بدون رضى المخزن عليه الحسن الثاني كان يكره اليازغي ومحمد السادس أيضا ارجع الى مذكرات جطو عندما كان وزير أول واليازغي معه وزير سكنى هنا عرفت أنك لا تريد قول الحقيقة وتزوق فقط لبيع كتابك الذي هو أصلا طبع من مال الشعب
L'interviewer est vraiment irritant. S'il a envie d'étaler sa connaissance, il n'a qu'à faire son monologue au lieu de constamment interrompre son invité. Cette tendance des interviewers marocains à vouloir, dans leur majorité, toujours se montrer supérieurs à leurs invité(e)s est une constante, sincérement inexplicable
☝️☝️☝️
طبعا الكل يعلم كيف اصبح وضع حزب الاتحاد الاشتراكي الذي حظي اخيرا برضى النظام ،والسؤال هل كان اليوسفي نفسه يومها على نهج الخطاب الذي يؤطر مبادئ الاتحاد الاشتراكي?والنتيجة ماذا غير وجود اليوسفي على رئاسة الحكومة من نظام المخزن? اظن ان الحديث في علاقة النظام بالاحزاب معروف ،ان لا حزب قادر على معارضة توجهات النظام او املاء افكار عليه خلاف ما يراه المخزن.
👏🏼👏🏼👏🏼👏🏼
عبد الرحمان اليوسفي تلميذ من تلاميذ المخزن لما طبق تعليمات المخزن رمى به في سلة النفايات
ياسي حفيض لا يكمن ان يكون رئيس حزب في المغرب بدون رضى المخزن عليه
الحسن الثاني كان يكره اليازغي ومحمد السادس أيضا ارجع الى مذكرات جطو عندما كان وزير أول واليازغي معه وزير سكنى هنا عرفت أنك لا تريد قول الحقيقة وتزوق فقط لبيع كتابك الذي هو أصلا طبع من مال الشعب
هانتو ماتفقتيوش مع اليوسفي و دخلتيو الاتحاد الاشتراكي لغرفة الإنعاش. برافو السياسة البليدة
حفيظ واحد من الذين كان لهم دور في خراب الاتحاد الاشتراكي.
L'interviewer est vraiment irritant. S'il a envie d'étaler sa connaissance, il n'a qu'à faire son monologue au lieu de constamment interrompre son invité. Cette tendance des interviewers marocains à vouloir, dans leur majorité, toujours se montrer supérieurs à leurs invité(e)s est une constante, sincérement inexplicable