🌹 الله بارك الله فيك يا دكتور طارق . جزاك الله خير الجزاء . حفظك الله ورعاك ورزقك الله علما وفهما ونورا وبركة يارب العالمين 🤲 طيب الله كلامك وسيرتك بالخير وزادك من علمه وفضله ونعمه يارب العالمين 🤲 بارك الله في عمرك ووقتك بالخير والتوفيق والقبول يارب العالمين 🤲 🌹
تحياتي بروفيسور .. سهل جدا ان نؤثر ونصنع قناعة مبدئية في اي عقلية تحاول ان تحل وتربط في اي مصير سلوكي او شخصي .. ممكن نحل كل الامور وبدون اعانة خارجية او مفكرين وبالفطرة طالما نمتلك ارادة وقناعة للحل والربط في اي مكان وبأي زمان .. ولكن يبقى الصعب الذي يثبت التفوق وتفرض الشخصية الحكمة بإسلوب شيق عميق لا يفترض شهادات عليا ولا خبرات موثقة احيانا في كيفية التأثير حول الجماعات التي تمتلك الحد الادنى من التغيير والتأثير الايجابي المشترك .. والذين مهما عانوا المشكلات الا انهم بشكل وبآخر يقعون فيها بقصد او بدون قصد وان القضية تبغى مفروضة عليهم خارج قرارهم الشخصي لان الموضوع اكبر من كذا .. يعني بالبلدي طبيعي انه فتاة اختلفت مع زوجها وهو اقل منها انها تعتدل معاه وتتوازن .. لكن يبقى الثلة الاعظم من الناس اللي معليش سلوكهم الوظيفي والروتيني اكبر من السلوك التجديدي والتوجيهي .. يعني فيه ناس يخطؤون دايما ولابد منهم الخطا كما هي لابد عند الناس جميعا الا انهم بعوامل اخرى عليهم افرض .. اذن ما نحتاج الى حكم توجيهية ونصايح شخصية لانها حتما ستبوء بالفشل شئنا ام ابينا .. اذن المقادير الخارجية المفروضة علينا هي حكم وسند مصيري .. ولذلك انا غير مقتنع اصلا بالتعليم ككل .. فضلا من تعليم المرأة .. وكفاية سنة القران وسنة الرسول .. وانا غير مقتنع ابدا بسيادة المرأة وبزيادة المرأة بأي درجة عن الرجل لان القران واضح وصريح وللرجال عليهن درجة .. درجة في اي شيء هما الرجال ازود .. لان المرأة عاطفية غالبا .. وغالبا عاطفتها الايجابية او الغرور لا تقيم نوع متوازن من التقييم التشاركي في اي حياة وخصوصا مع الرجل .. هناك نساء حكيمات لكن قلة وما نختلف .. تفوق المرأة نكال في المجتمع .. ولا تغركم تفوق المرأة عمليا في انشطة التعليم عن الرجال لان اصحاب العواطف يتخذون كل شيء حياة وموت وتفوق وبالتالي اي اختلاف يواجهونه يحمل من التعصب والشدة والبأس ولذلك الحقد والكراهية والتشويه ايا كان .. بعكس الرجال الذي لا يرون التعليم قضية مصيرية لان العواطف تحتمل المعنى المصيري دايما في كل شيء ولذلك الاسراف او الكراهية في السلوك والتعامل بائن وجذاب بغير قصد .. اذن عاطفة المرأة في النجاح زائد ولذلك ينجحون عن كثر من الرجال .. ولكن تبقى موازنة الرجل المنطقي الغير معزز كثيرا بالعاطفة هو الصفة الغالبة والتي حتى في اسوأ الاحوال ان لم تكن منطقية او عملية فهي لا تتعدى الصفة الوسطية سلبا او ايجابا والتي هو الاسلم دايما لكل المجتمعات .. فحتى الصفة الايجابية الغالبة قد تصنع اثر سلبي واخلال ولو غير مقصود .. اذن الموضوع دايما اكبر من كذا وتبقى المرأة في مكانها ومملكتها الفريدة ام واخت وزوجة وافضل طباخ وافضل داعم للزوج في البيت وافضل مربي على مر التاريخ وافضل طرف او شكل او معنى داخل البيت واسوأ ما يمكن ان تكون المرأة خارج البيت والمملكة .. هذا ما اعتقد انه قادم الايام حيكون وجهة نظر زي ماهو الان .. الدنيا تتغير وكما ان الزمان اليوم للمرأة فالايام دول لا ننسى !! والحمد لله رب العالمين !!!!!!
دائما تبهرني بردودك دكتور طارق...انت لست مجرد بروفيسور في علم النفس بل أنت رجل حكيم وصاحب عقل سديد ..تحياتي لك من الاردن
بسم الله على قلوبنا وأرواحنا من ضيق الحياة
🌹 الله بارك الله فيك يا دكتور طارق . جزاك الله خير الجزاء . حفظك الله ورعاك ورزقك الله علما وفهما ونورا وبركة يارب العالمين 🤲 طيب الله كلامك وسيرتك بالخير وزادك من علمه وفضله ونعمه يارب العالمين 🤲 بارك الله في عمرك ووقتك بالخير والتوفيق والقبول يارب العالمين 🤲 🌹
Merci
جزاكم الله خيرا
والله وكبرت يادكتور اطال الله في عمرك
بسبب المرض الله يعطيه العافيه
تحياتي بروفيسور .. سهل جدا ان نؤثر ونصنع قناعة مبدئية في اي عقلية تحاول ان تحل وتربط في اي مصير سلوكي او شخصي .. ممكن نحل كل الامور وبدون اعانة خارجية او مفكرين وبالفطرة طالما نمتلك ارادة وقناعة للحل والربط في اي مكان وبأي زمان .. ولكن يبقى الصعب الذي يثبت التفوق وتفرض الشخصية الحكمة بإسلوب شيق عميق لا يفترض شهادات عليا ولا خبرات موثقة احيانا في كيفية التأثير حول الجماعات التي تمتلك الحد الادنى من التغيير والتأثير الايجابي المشترك .. والذين مهما عانوا المشكلات الا انهم بشكل وبآخر يقعون فيها بقصد او بدون قصد وان القضية تبغى مفروضة عليهم خارج قرارهم الشخصي لان الموضوع اكبر من كذا ..
يعني بالبلدي طبيعي انه فتاة اختلفت مع زوجها وهو اقل منها انها تعتدل معاه وتتوازن .. لكن يبقى الثلة الاعظم من الناس اللي معليش سلوكهم الوظيفي والروتيني اكبر من السلوك التجديدي والتوجيهي .. يعني فيه ناس يخطؤون دايما ولابد منهم الخطا كما هي لابد عند الناس جميعا الا انهم بعوامل اخرى عليهم افرض .. اذن ما نحتاج الى حكم توجيهية ونصايح شخصية لانها حتما ستبوء بالفشل شئنا ام ابينا .. اذن المقادير الخارجية المفروضة علينا هي حكم وسند مصيري .. ولذلك انا غير مقتنع اصلا بالتعليم ككل .. فضلا من تعليم المرأة ..
وكفاية سنة القران وسنة الرسول ..
وانا غير مقتنع ابدا بسيادة المرأة وبزيادة المرأة بأي درجة عن الرجل لان القران واضح وصريح وللرجال عليهن درجة .. درجة في اي شيء هما الرجال ازود ..
لان المرأة عاطفية غالبا .. وغالبا عاطفتها الايجابية او الغرور لا تقيم نوع متوازن من التقييم التشاركي في اي حياة وخصوصا مع الرجل ..
هناك نساء حكيمات لكن قلة وما نختلف ..
تفوق المرأة نكال في المجتمع .. ولا تغركم تفوق المرأة عمليا في انشطة التعليم عن الرجال لان اصحاب العواطف يتخذون كل شيء حياة وموت وتفوق وبالتالي اي اختلاف يواجهونه يحمل من التعصب والشدة والبأس ولذلك الحقد والكراهية والتشويه ايا كان .. بعكس الرجال الذي لا يرون التعليم قضية مصيرية لان العواطف تحتمل المعنى المصيري دايما في كل شيء ولذلك الاسراف او الكراهية في السلوك والتعامل بائن وجذاب بغير قصد .. اذن عاطفة المرأة في النجاح زائد ولذلك ينجحون عن كثر من الرجال .. ولكن تبقى موازنة الرجل المنطقي الغير معزز كثيرا بالعاطفة هو الصفة الغالبة والتي حتى في اسوأ الاحوال ان لم تكن منطقية او عملية فهي لا تتعدى الصفة الوسطية سلبا او ايجابا والتي هو الاسلم دايما لكل المجتمعات .. فحتى الصفة الايجابية الغالبة قد تصنع اثر سلبي واخلال ولو غير مقصود .. اذن الموضوع دايما اكبر من كذا وتبقى المرأة في مكانها ومملكتها الفريدة ام واخت وزوجة وافضل طباخ وافضل داعم للزوج في البيت وافضل مربي على مر التاريخ وافضل طرف او شكل او معنى داخل البيت واسوأ ما يمكن ان تكون المرأة خارج البيت والمملكة ..
هذا ما اعتقد انه قادم الايام حيكون وجهة نظر زي ماهو الان .. الدنيا تتغير وكما ان الزمان اليوم للمرأة فالايام دول لا ننسى !!
والحمد لله رب العالمين !!!!!!
ارملة بولدين فقدة عملي لاأنام ولاأكل من شدة الم اسناني تسوسوا يحتاجون تقويم ونا ماعندي درهم لااحد.يدعي المرض والهم ايشيء يصيبه ساعدوني اصلحهم ورتاح من ألم لله يخلفهالكم بملاير ويدخلكم فردوس بدون حساب راحمون يرحمهم لله