12- سورة يوسف " برواية ابن جماز عن أبي جعفر " - شايع التميمي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 16 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 11

  • @ghostmaster3073
    @ghostmaster3073 6 місяців тому

    حفظك الله ورعاك بني الغالي شايع

  • @user-rm5ic9jb9u
    @user-rm5ic9jb9u Рік тому

    تبارك الله ماشاء الله جزاك الله خيرا

  • @Mawahib77
    @Mawahib77 Рік тому

    ماشاءالله اللهم بارك
    زادك الله علما وفقها وألقا وجمالا وعزة يا كل الغلا

  • @amerotaif8917
    @amerotaif8917 2 роки тому

    ماشاءالله اخر دقيقه المقام الحجازي ماشاءالله تبارك الله 👍🏼👍🏼

  • @TheQuranicVibes
    @TheQuranicVibes Рік тому

    27:14

  • @rahaf_m5239
    @rahaf_m5239 11 місяців тому

    36:31

  • @muradabedrabbo3133
    @muradabedrabbo3133 Рік тому

    اللهم بارك

  • @نونوالصغيرة-ع2ش
    @نونوالصغيرة-ع2ش 2 роки тому +1

    لا حول ولا قوة إلا بالله

  • @نونوالصغيرة-ع2ش
    @نونوالصغيرة-ع2ش 2 роки тому

    بارك الله فيك

  • @ArabRecitations
    @ArabRecitations 2 роки тому

    جزاك الله خيرا ❤

  • @نونوالصغيرة-ع2ش
    @نونوالصغيرة-ع2ش 2 роки тому +1


    مجموع الفتاوى
    حكم قص اللحية، وهل حكم قصها كحكم حلقها؟

    حكم قص اللحية، وهل حكم قصها كحكم حلقها؟
    السؤال:
    هل يجوز حلق العارضين؟ وما حكم قص اللحية؟ وهل حكم قصها كحكم حلقها؟
    الجواب:
    اللحية كرامة من الله للرجل، وجعلها الله ميزة له عن النساء، وجعلها ميزة له عن الكفرة والعصاة الذين يحلقون لحاهم، فهي زينة للرجال، وهي نور في الوجه، وهي ميزة له عن النساء، فلا يجوز له أن يتعرضها بحلق ولا قص، فلا يحلقها ولا يقصها ولا يحلق العارضين مع الخدين؛ لأن اللحية تشمل الشعر الذي ينبت على اللحيين والذقن، فما نبت على الخدين والذقن فهو اللحية.
    وهكذا الذي تحت الشفة السفلى داخل في اللحية، فلا يجوز له قصها ولا حلقها، بل يجب إكرامها وإعفاؤها وتوفرها؛ لأن النبي ﷺ أمر بإعفاء اللحى وقص الشوارب، وقال: خالفوا المشركين، قصوا الشوارب وأعفوا اللحى، وقال عليه الصلاة والسلام: جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس، وفي لفظ: وفروا اللحى، و أوفوا اللحى.
    فعلى المسلم أن يوفرها ويعفيها، ويحرم عليه قصها أو حلقها، هذا هو الواجب على المسلم، فلا ينبغي أن يرضى بأن يشابه أخته وبنته وعمته وأمه، أو الكفرة أو العصاة، بل ينبغي له أن يخدمها ويوفرها حتى يبقي على سمة الرجال ووجوه الرجال، وحتى يتباعد عن مشابهة المجوس والمشركين الذين يحلقونها ويطيلون السبالات، وهي الشوارب، فالشارب يقص ويحفى، واللحية تعفى وترخى، هذا هو المشروع، وهذا هو الواجب، والله المستعان[1].