هل يمكن تطبيق الديمقراطية بدون علمانية؟ | أحمد عصيد
Вставка
- Опубліковано 10 лют 2025
- Ahmed Assid نبذة عن الأستاذ أحمد عصيد
أحمد عصيد (بالأمازيغية: حماد عاصيد؛ و 1961 م بإقليم تَرُدانت) كاتب و شاعر مغربي وباحث في الثقافة الأمازيغية وناشط حقوقي علماني. حصل على الإجازة في الفلسفة من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بـ الرباط سنة 1984، وفي سنة 1988 أحرز على شهادة التخرج من كلية علوم التربية. اشتغل أستاذا بالتعليم الثانوي، بدأ النشر سنة 1979 بظهور قصيدته "البدء، غدا يولد" بجريدة المحرر.
#Ahmed_Assid
#أحمد_عصيد
تحية طيبة وعالية لك اخي الاستاذ الفاضل المغربي الحر العظيم أحمد عصيد.
داءما في المستوى .شكرا لك سيدي
السؤال الأخير مهم جدا: لماذا يتقبل المسلمون الأفكار المتطرفة بسهولة، اما الأفكار العقلانية المتوازنة تحتاج لوقت طويل و مجهود كبير لتلقى الصدى؟
تحية استاذ عصيد
أحبك سيدي أحمد عصيد ,مشاهدة فيديوهاتك شرف لي
نعم كلام صحيح
شكرآ لشرح الفرق 👍👍👍👍
مرحبا مساء الخير اخي العزيز تبارك الله عليك شكرا لك الله احفضك
عظييييييييم انت استاذي 👏👏
حلقة اكثر من رائعة ومعلومات جد مهمة
شكرا لك استاذ
هدا هو العلم الحقيقي الدي يجب على المغاربة ان يستمعوه ويستوعبوه جيدا
تحية لك سي أحمد.
mersi
Toujours aussi brillant, un plaisir pour les oreilles et l'esprit.
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
👍👍
تبارك الله عليك سيدي
بغينا واحد 3000 عصيد في وطننا الحبيب .واش كانحلم؟
👍🏼👍🏼👍🏼👍🏼👍🏼
الله حفظك من شر ما خلق أمين يارب العالمين وينصرك على الكهنوت الكهنوت الجهل الجهلوت امين يارب العالمين ❤❤❤❤❤❤
Bravo 👌
🤝👌👍❤️
❤❤❤❤❤❤
👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍
إسرائيل ليست دولة دينية؟
و كذالك ديموقراطية بدون إمارة المؤمنين ! المشكل في هذه الإمارة هو هل أنها حققت الديموقراطية في المغرب ؟! طبعا لا بل هي الآن تقف عائقا مانعا أمام العلمانية الحقيقية حتى لا تدخل هذه العلمانية الصحيحة من باب الديموقراطية حفاظا على تقاليد العبودية في تقديس الأشخاص و الركوع أمامهم كما مر منها إمبراطورات حكام بابل في العهد القديم، كما أنها أن علمانية إمارة المؤمنين السوريالية تريد الحفاظ على إيديولوجياتها الدينية السياسية و على هبتها المخزنية و لا تريد فصل سلطة دينها عن سلطة سياسة البلاد...لا يا أستاذ عصيد، لا يمكن أن تكون إمارة المؤمنين حكما يفصل بين الخلافات الدينية و في نفس الوقت أميرها هو المسؤول الأول عن سياسة البلاد يحكم بمرجعية دينية بحكم مرتبته أميرا للمؤمنين ، هذا تناقض واضح ينتج عنه تزييف و مخزنة العلمانية ، و بالتالي في علمانية تكون تحكمية أوتوقراطية لا تفصل بين الدين و الدولة بل العكس تجمع بينهما في يد واحدة حاكمة...
كون عندنا مناك غير شي عشرة تنميرت
يمكن تطبيقها بدون العلمانية بهدا الشكل ديمو قرطية القرط لقطع الروءس التي اينعت