p.diddy باف ديدي وعلاقته بالملك محمد السادس|خطاب الملك

p.diddy باف ديدي وعلاقته بالملك محمد السادس|خطاب الملك
بقلم لينيت هولواي The New York Times
يناير 21, 2003
هل تتذكر عندما كان شون (بي ديدي) كومز صانع ملوك موسيقى الهيب هوب؟ في التسعينيات، كان واحدًا من أوائل منتجي الأسطوانات السوداء العشرين الذين قاموا بالترويج للفنانين الذين سيصبحون أيقونات دائمة لهذا النوع: بيجي سمولز، ماري جيه بليج، فيث إيفانز وما $e.
طالب مغنيو الراب المحتملون على عتبة علامته التجارية Bad Boy Entertainment بالصفقات الكبيرة. لقد صنع القالب لبعض شركات الهيب هوب الكبيرة اليوم، بما في ذلك Roc-a-Fella Records وMurder Inc.
وبعد عقد من الزمن، يكافح السيد كومز من أجل الحصول على صفقة لإيواء علامته التجارية. (حسنًا، واحدة على الأقل كبيرة بما يكفي لتناسب غرور صانع الملوك.) في الصيف الماضي، أنهى الرجل الذي كان يُعرف سابقًا باسم Puff Daddy مشروعًا مشتركًا مدته 10 سنوات مع شركة Arista Records التابعة لشركة BMG، والتي يملكها برتلسمان.
وعندما غادر، قال إنه يتوقع التوقيع على صفقة بقيمة 100 مليون دولار، أي ما يعادل الصفقة التي كان سيغادرها. ويقول أشخاص مقربون من المفاوضات إن أحداً لم يعرض عليه حتى الآن أي شيء يقترب من 100 مليون دولار. ويقولون إن أفضل عرض له هو 10 ملايين دولار لمدة ثلاث سنوات من Universal/Motown Records التابعة لشركة Universal Music Group، المملوكة لشركة Vivendi Universal. يحتوي العرض على حوافز لتشجيعه على العثور على فنانين جدد. وأضافوا أنه من المتوقع أن يوقع الاتفاق خلال سبعة أيام تقريبا.
لكن المفاوضين المقربين من السيد كومز يقولون إن العرض المقدم من شركة يونيفرسال لتسويق علامته التجارية والترويج لها وتوزيعها يقترب من 50 مليون دولار على مدى ثلاث سنوات. وقالوا إن الصفقة استغرقت وقتا طويلا لإتمامها، لأن السيد كومز يصر على الملكية الكاملة.
هل فقد السيد كومز لمسته، أم أنه كان يتسوق من علامته التجارية في وقت تنزف فيه شركات التسجيلات الأموال وتقلص ما تدفعه للمسؤولين التنفيذيين في شركات الإنتاج؟ الجواب هو كلا الأمرين، كما يقول محللو صناعة الموسيقى.
''إن التأثير الكامل لتبادل الملفات عبر الإنترنت وتراجع الاقتصاد جاء في وقت كانت فيه Puff Daddy تتسارع للحصول على صفقة جديدة كبيرة،'' ستيف وونسيويتش، محرر مجلة Sound Values، وهي نشرة إخبارية مالية شهرية لصناعة التسجيلات. '' هل تبرد؟ قطعاً. في مجال الموسيقى، من النادر أن يتمتع الفرد بهذا النوع من الخط لفترة طويلة من الزمن. هل أعتقد أنه قد انتهى؟ لا، لقد أبعد عينه عن الكرة. بمجرد أن يجد فنانًا جديدًا ومثيرًا، سيعود إلى القمة مرة أخرى.
بدأت مشاكل السيد كومز في عام 1999 مع إصدار ألبومه Forever، وهو مثال نادر لفشل ألبوم Bad Boy في الظهور لأول مرة في المرتبة الأولى في قوائم Billboard. انتقد العديد من محبي الهيب هوب أداءه وبدأوا يقولون إنه قد يكون منتج تسجيلات لامعًا لكنه كان مجرد مغني راب متوسط.
تم الإشادة به لفترة طويلة لمهاراته التسويقية، وبدأ يتعرض للسخرية من قبل محبي الهيب هوب، الذين رأوا فيه متصنعًا. يقول معلقو موسيقى الهيب هوب، إن كومز، الذي نشأ في منزل للطبقة المتوسطة في ماونت فيرنون بنيويورك، حاول تقديم نفسه على أنه رجل متشدد لكسب مصداقية الشارع، فحمل الأسلحة ودخل في معارك. لكن المديرين التنفيذيين للموسيقى نظروا إليه على أنه متهور لا يتصرف بشكل أفضل من مغني الراب "العصابات" الذين يروجون للعنف في أغانيهم.
بدأ يناضل من أجل بناء إمبراطوريته التجارية - والتي تشمل خط ملابس وسلسلة مطاعم ومختلف مشاريع الأفلام والموسيقى - وإبقائها ملائمة لعشاق الهيب هوب المتقلبين. تراجعت مبيعات تسجيلات Bad Boy. كان بعض فناني Bad Boy البارزين، وبالتحديد The Lox، يحاولون ترك العلامة.
ثم، في إحدى ليالي ديسمبر من عام 1999، شارك هو وصديقته في ذلك الوقت، جينيفر لوبيز، ومغني الراب الصاعد جمال (شاين) بارو، في إطلاق نار في ملهى ليلي أدى إلى تغيير حظوظه.
اندلع نزاع وألقى أحدهم كومة من المال على المليونير السيد كومز. وقالت الشرطة إن السيد بارو فسر هذه الخطوة على أنها عدم احترام، وأخرج مسدسًا وأطلق النار على الحشد. واتهم السيد كومز بحيازة السلاح. أُدين السيد بارو بالاعتداء وحيازة الأسلحة والتعريض المتهور للخطر وحُكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات؛ تمت تبرئة السيد كومز بعد محاكمة حظيت بتغطية إعلامية كبيرة. بالنسبة للعديد من المعجبين، أدار P. Diddy ظهره لصديق.
ولإصلاح صورته الممزقة، انتقل من الإنتاج إلى اهتمامات أخرى. لقد ركز على بناء إمبراطوريته للأزياء Sean John البالغة من العمر أربع سنوات، وإنشاء سلسلة MTV "Making the Band 2"، وتأسيس مشروعه Blue Flame للتسويق والإعلان.
علاوة على ذلك، فقد أصبح معروفًا بأنه مروج للحفلات أكثر من كونه مديرًا تنفيذيًا لشركة التسجيلات. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، أقام العاهل المغربي الملك محمد السادس حفل عيد ميلاد السيد كومز الثالث والثلاثين في مراكش. وحضر هذا الحدث، الذي وُصف بأنه "أعظم حفل على الإطلاق"، حوالي 300 ضيف، وصل العديد منهم على متن طائرات مستأجرة من باريس ونيويورك....
www.nytimes.co...
#المغرب #maroc #بلقزيز_تاشفين
tiktok : www.tiktok.com...
FACEBOOK : www.facebook.c...
FACEBOOK : www.facebook.c...
FACEBOOK : / tachfine.belkezize
FACEBOOK : www.facebook.c...
TWITTER : / repmorradio
teespring.com/...