في زاوية أمي.. "أسماء" تبحث عما تبقى من ذكرى أمها
Вставка
- Опубліковано 16 лис 2022
- صورة قديمة لقرية زاوية أحنصال المغربية وجدتها المخرجة المغربية “أسماء المدير” بين أمتعة أمها دفعتها للذهاب إلى هناك بحثا عن بقايا ذكراها. فكيف وجدت القرية وأهلها؟
- Фільми й анімація
الطفلة ام العيد اتمنى ان تلتقي في المدينة ب اناس اصيلة وطيبين مثلك ريحعل ايامك كلها فرح وعيد لان الملائكة لاتحلق فوق سماء المدن
من اجمل ما في الشريط جمال المغرب الخلاب وجمال الجبال وزاوية احنصال 😍😍😍😍😍
وكم في الزوايا خبايا...وفي الناس الطيبين البسطاء الأوفياء لأصولهم خير بقايا
اللهم ارحم عبادك ويسر امورهم . رغم الفقر وقلة ذات اليد فالجمال الرباني موجود
تحية طيبة للمغرب الشقيق
لم تنصفني البرمجة أن أشاهده في المهرجان الدولي للفلم بمراكش، لا زلت أنتظر عرضه.
الوثائقي مفعم بالانسانية والحب والاناس الرائعون تحبة للمخرجة ولامها ولكل سكان القرية البسطاء الجميلون للاسف المؤثرين المغاربة والفناني الفارغين التافهين يتغنون بالوطن والوطنية اين هم من الوطن هذا هو المغرب العميق المغرب الحقيقي بدون فيلتر وبدون الوان وبدون غطاء
فيلم جميل ورائع يستحق المشاهدة مرات عديدة انا من مصر لكن بجد نفسى اذهب الى الزاويه واشاهد منازلها وجبالها وطرقها واجلس وسط هؤلاء الطيبين واتكلم مع ام العيد واهلها
قال الله تعالى : ﴿وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَضۡلٗا كَبِيرٗا﴾
[ الأحزاب - 47 ] ج 22
التفسير : وأخبِرِ المؤمنين بالله الذين يعملون بما شرعه لهم، بما يسرّهم أن لهم من الله سبحانه فضلًا عظيمًا يشمل نصرهم في الدنيا وفوزهم في الآخرة بدخول الجنة.
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وقهر الرجال والفقر
لماذا لا يوجد الفلم الوثائقي كاملا في القناة هنا ؟
اين الفيلم بالكامل؟
الامازيغ ضاع في الضياع
اتمنى ايضا من صناع هذا الفيلم ان يتابعو ام العيد فى دراستها وحياتها فى المدينة وان يعرفونا اخبارها دائما اصبحت متلهفه ان اتابع اخبارها واخبار الزاوية وياريت صناع الفيلم ايضا يحاول انهم يكونو سبب فى ان يتوفر لاهل الزاويه سبل التعليم والحياة الانسانية التى تليق بالطيبين امثالهم ويتوفر لهم سكن ملائم لحياتهم الصعبة والتعليم والصحة وسبل الترفيه
أنا الأول 🙁🖤
خذا جوائز عديدة والمتابعين من المغاربة قلال جدا
لولا اني شفت المخرجة اسماء المدير بالصدفة وشفت شخصيتها وعرفت مثل هذ الزوايا والقصص تعملو عليهم برامج مغربية وعالمية كثيرة ولم تقدم فيه جديد أسماء ولكن الجديد هو ان الذي يقدم هذه القصة ويصورها ليس صحافي اجنبي ولامغربي يبحث عن الخبر ولكن الابطال بأنفسهم واهل تلك الارض الذين اصبح لهم صوت مسموع بروحهم ولهجتهم ولكنتهم وثقافتهم وفي نفس الوقت درسو مع اهل المدينة وتعلمو لغات اجنبية .وكأننا نرئ أسماء هي أم العيد وكيف يمكن ان تصبح أم العيد هي أسماءثانيا وثالثا ورابعا...وعاشرا لو أنيحت لهم الفرصة
ايضا طريقة السرد عند أسماءهادئة جدا هي تهمس بكلامها وكأنها تحدث نفسها ولكنها تحدث العالم بصرخة مدوية نحن هنااك تعالو أو ساعدونا للوصول إليكم
لقد كان عندي نفس الحلم اني اعمل نفس القصة ولكن عن عرب بنو هلال لي اصلنا من دكالة وربي يشهد نفس الفكرة لكن أسماء نفذتها من جبال الاطلس ومازال دوري ايضا اصورها من الاراضي المنبسطة .أحببت أسماء وأتمنئ ان ألقاها في يوم من الأيام عندنا نفس الروح
روح الاجداد روح الوطنية روح الهوية روح الاستمرارية جيلا بعد جيل
🌈🌈🌈🌈