عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (( بينما رجل يمشي بطريق ، وجد غُصن شوك على الطريق ، فأخَّره ، فشكر الله له ، فغفر له )) [ رواه مسلم: 4940] ....... معنى فأخَّره : أي أبعده عن الطريق .......... اللهم تقبّل من جميع المسلمين والمسلمات جميع أعمالهم الصالحة آمين يا رب العالمين .............. اللهم ارزقنا حسن الخاتمة ومنازل الشهداء والفردوس الأعلى من الجنة من غير حساب ولا سابق عذاب آمين يا رب العالمين
"فقد وردت أحاديث تدل على أن قيام الليل من الأفعال التي يضحك منها الرب عز وجل وهذه فضيلة عظيمة لمن يقوم من الليل، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة يضحك الله إليهم: الرجل يقوم من الليل، والقوم إذا صفوا للصلاة، والقوم إذا صفوا للقتال.,رواه أحمد في مسنده."
وروى الطبراني وغيره من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم: الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه، فإما أن يقتل وإما أن ينصره الله ويكفيه فيقول الله: انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه، والذي له امرأة حسناء وفراش لين حسن فيقوم من الليل، فيقول: يذر شهوته ويذكرني ولو شاء لرقد، والذي إذا كان في سفر وكان معه ركب فسهروا ثم هجعوا فقام في السحر في ضراء وسراء.
استغفر الله العظيم واتوب اليه 🤲🏻
لا اله الا الله
الله اكبر
سبحان الله
الحمدلله
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (( بينما رجل يمشي بطريق ، وجد غُصن شوك على الطريق ، فأخَّره ، فشكر الله له ، فغفر له )) [ رواه مسلم: 4940] ....... معنى فأخَّره : أي أبعده عن الطريق .......... اللهم تقبّل من جميع المسلمين والمسلمات جميع أعمالهم الصالحة آمين يا رب العالمين .............. اللهم ارزقنا حسن الخاتمة ومنازل الشهداء والفردوس الأعلى من الجنة من غير حساب ولا سابق عذاب آمين يا رب العالمين
"فقد وردت أحاديث تدل على أن قيام الليل من الأفعال التي يضحك منها الرب عز وجل وهذه فضيلة عظيمة لمن يقوم من الليل، فعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة يضحك الله إليهم: الرجل يقوم من الليل، والقوم إذا صفوا للصلاة، والقوم إذا صفوا للقتال.,رواه أحمد في مسنده."
وروى الطبراني وغيره من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم: الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه، فإما أن يقتل وإما أن ينصره الله ويكفيه فيقول الله: انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه، والذي له امرأة حسناء وفراش لين حسن فيقوم من الليل، فيقول: يذر شهوته ويذكرني ولو شاء لرقد، والذي إذا كان في سفر وكان معه ركب فسهروا ثم هجعوا فقام في السحر في ضراء وسراء.