الأحزاب الدينية كيفما كان الدين و المذهب دائما ما تتجه الى بناء دولة دينية و فرض تصوراتها على باقي المجتمع سواء كانوا يشاركوهم نفس الدين أو المذهب أو العكس الخلاص يكمن في العلمانية بحيث يفصل الجانب الديني عن تسيير شؤون الدولة و حصر الدين في الجانب الشخصي، فالشخص له حق ممارسة شعائره و اعتقاداته لكن الدولة محايدة لا دين لها، دينها الوحيد هو الدستور و شريعتها هي القوانين الوضعية التي تصدر من مؤسسة البرلمان التي تمثل الشعب و هي صوته عن طريق ممثليه الشرعيين عن طريق الانتخابات
نحن لا نسمع إلا هذا النقد اللاذع الموجه إلى المتطرفين اليهود ، لماذا لا نسمع ردهم على الانتقادات إذاً ؟، أليس من واجبنا نحن الديموقراطيين ، أن نتيح لهم إيصال أصواتهم لنعرف منهم بالذات ماذا يقولون وماذا يريدون ، حتى وإن كانوا ضد الديموقراطية ؟. أليس هذا من واجب الديموقراطية ؟.
(إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين ءامنوا والله ولي المؤمنين)
الأحزاب الدينية كيفما كان الدين و المذهب دائما ما تتجه الى بناء دولة دينية و فرض تصوراتها على باقي المجتمع سواء كانوا يشاركوهم نفس الدين أو المذهب أو العكس
الخلاص يكمن في العلمانية بحيث يفصل الجانب الديني عن تسيير شؤون الدولة و حصر الدين في الجانب الشخصي، فالشخص له حق ممارسة شعائره و اعتقاداته لكن الدولة محايدة لا دين لها، دينها الوحيد هو الدستور و شريعتها هي القوانين الوضعية التي تصدر من مؤسسة البرلمان التي تمثل الشعب و هي صوته عن طريق ممثليه الشرعيين عن طريق الانتخابات
لا تلمون على اليهود 😌 المسلمين أيضا ضد الدولة المدنية و ضد العلمانية 😌😏😏
ما كلهم نسبة كبيرة منهم .. هي النسبة الي عمتحكي عنها بدها تعمل دولنا متل أفغانستان و باكستان
يجب أن يفكر العالم وليس اليهود وحدهم في عقيدة جديدة تجمعهم. فالمعتقدات الإبراهيمية لا محالة إلى زوال
ما اسم هذا المذيع ؟
(ماكان إبراهيم يهودياً ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلماً وماكان من المشركين)
نحن لا نسمع إلا هذا النقد اللاذع الموجه إلى المتطرفين اليهود ، لماذا لا نسمع ردهم على الانتقادات إذاً ؟، أليس من واجبنا نحن الديموقراطيين ، أن نتيح لهم إيصال أصواتهم لنعرف منهم بالذات ماذا يقولون وماذا يريدون ، حتى وإن كانوا ضد الديموقراطية ؟. أليس هذا من واجب الديموقراطية ؟.
حمدالله وين ما كان في تخلف