اشتهر أبو الحسن الشاذلي باعتقاده المخالف لمعتقد المسلمين وقوله باتحاد الرب مع المخلوقات، فالرب عنده متحد مع الكلب والخنزير وسائر المخلوقات بل وحتى النجاسات، بالإضافة إلى أقواله المأثورة بالشرك التي منها دعاؤه "اللهم انزعني من أوحال التوحيد، وأغرقني في عين بحر الوحدة"؛ فهو يرى أن توحيد الله عز وجل أوحالا يستعيذ بالله منها، رغم كل هذه المخالفات الفجة وغيرها.
اشتهر أبو الحسن الشاذلي باعتقاده المخالف لمعتقد المسلمين وقوله باتحاد الرب مع المخلوقات، فالرب عنده متحد مع الكلب والخنزير وسائر المخلوقات بل وحتى النجاسات، بالإضافة إلى أقواله المأثورة بالشرك التي منها دعاؤه "اللهم انزعني من أوحال التوحيد، وأغرقني في عين بحر الوحدة"؛ فهو يرى أن توحيد الله عز وجل أوحالا يستعيذ بالله منها، رغم كل هذه المخالفات الفجة وغيرها.
الله الله الله
فين باقى الذكر
عاوزه
10على10
اشتهر أبو الحسن الشاذلي باعتقاده المخالف لمعتقد المسلمين وقوله باتحاد الرب مع المخلوقات، فالرب عنده متحد مع الكلب والخنزير وسائر المخلوقات بل وحتى النجاسات، بالإضافة إلى أقواله المأثورة بالشرك التي منها دعاؤه "اللهم انزعني من أوحال التوحيد، وأغرقني في عين بحر الوحدة"؛ فهو يرى أن توحيد الله عز وجل أوحالا يستعيذ بالله منها، رغم كل هذه المخالفات الفجة وغيرها.
اشتهر أبو الحسن الشاذلي باعتقاده المخالف لمعتقد المسلمين وقوله باتحاد الرب مع المخلوقات، فالرب عنده متحد مع الكلب والخنزير وسائر المخلوقات بل وحتى النجاسات، بالإضافة إلى أقواله المأثورة بالشرك التي منها دعاؤه "اللهم انزعني من أوحال التوحيد، وأغرقني في عين بحر الوحدة"؛ فهو يرى أن توحيد الله عز وجل أوحالا يستعيذ بالله منها، رغم كل هذه المخالفات الفجة وغيرها.