حبيب وسفر و... لم يكونوا معروفين قبل لعبهم مع صفوف السوطة !! _ من أرشيف / محمد بن حمدان المالكي
Вставка
- Опубліковано 21 сер 2024
- ضمن لقاء مطول مع شاعر المحاورة / أحمد السواط العتيبي
أجراه له / محمد بن حمدان المالكي
عام 11-10-1439هـ - الطائف
رابط اللقاء :
• حبيب وسفر و... لم يكون...
#من_أرشيف_محمد_بن_حمدان_المالكي #الشعر_الشعراء #المحاورة_العرضة_الشقر
![[UA] Team Vitality проти NAVI | IEM Cologne 2024](http://i.ytimg.com/vi/wttO1zVRTC0/mqdefault.jpg)
رحم الله الشاعر الأسطورة عبدالمعطي المطرفي ، ظاهرة لم تتكرر ولن يتكرر ، شاعر تهابه جميع الشعراء
حبيب :
يا ليلٍ يا ليلِ يا ليلَ الطّرب والسّرور
المَلعبه حامِيَه واللّعبِ دُوبِ اِحتِمَى
ملفي المورقي :
والله لَ اشِدّ العصيمي لَينِ دَمّه يفُور
وَاطيّره بين الارضِ وبينِ وَجهَ السّمَا
أحمد السواط :
حِنّا ترانا رِجالٍ مِن وِساعَ الصّدور
تارَد على العِزّ يا الضّامي وتِطفَ الضّمَا
مستور :
يا مِلفيَ المُورقي وِش انته اِمنَ الطّيور
انا عيُوني تِشوف الدّربِ وانته عَمَى
حبيب :
يا راعِيَ البندق اللّي في خِباها تِثُور
بَغيتِ تَرمَ العرب لكنّ ما الله رِمَى
ملفي المورقي :
انا ترى يا العصيمي صَقرِ مِثلَ الصّقور
مير اِفتحَ العَينِ جِعلِك لَلعَمَى والصّمَا
أحمد السواط :
لاَ والله اَلاّ ذِبَحكُم يا الرّجالَ الغرور
الاوّلِ اِبهَ الصّمَم والثّانيَ الاَبكِمَا
مستور :
حِنّا سِوات السّيوف اللّي تقِصّ الظّهور
وانتم مَعَ النّاسِ يا مِلفي لِسانُ وجِمى
حبيب :
عَدّلكِ مستورِ وانته تِعتِرض فالنّحُور
لَكَنّ كَرّر وحاوِل رَبّما رَبّمَا
ملفي المورقي :
انتم تراكُم سِوات اِمحَفّرينَ القبور
لكنّ شِدّوا مِنَ الطّايف مِعَ اهلَ اِضرِمَا
أحمد السواط :
انا ومستورِ عَلّمناكِ كِلّ الامُور
دايم نِحَرّكِ مِثلِ اِمحَرّكينَ الدّمَى
مستور :
ترى اللّيالي رَحَاها فوقِ راسِك تِدُور
لَكَنّ رَيّح وكِبّ المشكله يا نِمَا
حبيب :
انته ومستورِ والله ما عليكم قصُور
وانا مِعَلّمنِيَ الدّجّالِ ومسَيلِمَا
الله يختم له بالختام الطيب !!!! حبيب وسفر شعراء خرجتهم معرفتهم وشعرهم يا عم أحمد 😂😂😂
وش عند احمد السواط مع سفر وحبيب
لا إله إلا الله
محمد رسول الله
حبيب :
اللّيله اللّيله شفت السّواط اِبخير
اِيحَدّد اِسنُونه ويبحلِق عيونه
ماني بمستغرب لو كِلّ شي يصير
كم حَبّةٍ تِذرا وتروحِ مطحونه
أحمد السواط :
اللّيله اللّيله من له جناحِ اِيطير
والنّارِ مشبوبه والعِلمِ ما دُونه
اِلْيَا تخاوانا ما يحصل التّقصير
امانة اخواني في يدَين مامونه
حبيب :
يا راعِيَ المدفع لو اِنّ له جنزير
اقرب جبل منكم يمكن تهدّونه
وِان كان حاصل لِك قِطعة سنام اِبعير
طعامك الباقي خلّه بكرتونه
أحمد السواط :
اِلْيَا حَديتوني دمّرتها تدمير
واللّي يشِبّ النّار يا شِينِ كانونه
الوافيَه قسمي والله لَ اهِدّ البير
وِان دارَت السّاعه كِلٍ بقانونه
حبيب :
سوالِ مستعجل ما يِقبَلَ التّاخير
الوِعل ابُو قرنَين وش طَوّل اِقرُونه
عندي ذهب صافي ليش اصرِفِه قصدير
وَاعرِفكِ يا فرعون نِيّتكِ ملعونه
أحمد السواط :
(والصّوت) فالوادي لا تحسبه تفجير
(نِفعكِ) ابو ساره وانتم تعرفونه
اِريالِ سَدّ اِريال ياللّي نِقَرتَ الزّير
لو كانِ في راسك حِجّانِ مقرونه
حبيب :
لا والله الاّ طاح طاحَ الرّشا فالبير
تبى تجيبونه وَالاّ تخلّونه
اِتكثّر التّهليل وِاتكثّر التّكبير
وانته طويلَ اَشناب والدّقنِ محسونه
أحمد السواط :
كَبّرتها بَ الحَيل يا ما احسَنَ التّعبير
المرّ يا شِينه وانتم تِحَلّونه
وش باقيٍ منها قصّرتها تقصير
احوالِ مستوره كِلٍ بِماعُونه
حبيب :
عَمّك هنا حاضِر ما دامِ جِيتِ اِمغير
الله يلوم النّاس احمَد يِلُومُونه
اطلِب لِكَ الخِيره واطلِب لك التّيسير
وِان شِفتِ ابُو حاجُون رِدّه بحاجُونه
أحمد السواط :
ورّطتِني فيها ما لَلعِذِر تقدير
ما هي بِمقَصوده وبيوتِ ملعونه
مِيعادنا بكره ورى جِبالَ النّير
اللّي يغَرّرنا اِنوَسّع اِطعُونه
أحمد السواط :
مرحبا ترحيبةٍ تبدي كما مبدا الاهِلّه
عند قوم شوفة الضّيفان بالحيل اسعَدتها
ضاعَت الاخبار ما بين الجريده والمجلّه
مير يا الله لا تعِين اقلامنا اللّي ضيّعتها
حبيب :
البقى لك والكريم اللّي دعانا في محَلّه
والقلوب اِلْها جَهَه والنّاس تمشي مع جَهَتها
عَلّمَ اللّي ينقل الاقلام راح الحِبر كِلّه
والرّسوم الثّابته هُوجَ العواصف ما مَحَتها
أحمد السواط :
يا حبيّب تصدر الاحكام من بعد الادِلّه
والدّلايل واضحه عند الصّحافه ونشرتها
يصفي الصّافي لٍيَا شفت النّجوم المِستقلّه
واللّيالي مقبله والخيمه اِظهِر من تحتها
حبيب :
يا عتيبه جاتكم هرجه على فنجال دلّه
اِحفظوها فوق سطح الارض وَالاّ من تحتها
ما تشوف الشّمس زال الرّاس من تحت المظلّه
والعرب فيها عرب كِلّ تبارك فِ اِبرِكتها
أحمد السواط :
والله اِنّا ما نبى في جدركم يا الرّبعِ خِلّه
والسّوالف لا اضحَكَت عينُ ولا عين بكَتها
الطّبيب اللّي كتب وصفه تداوي كِلّ عِلّه
وصفته زادت جروح اهل المدينه وِ اِنكِبتها
حبيب :
والله اِنّا ما بنيناها بلا مذهب ومِلّه
وانت يا احمد من همومك ما حسَبت اِمعاقبتها
عندنا طِبّ الجروح وعندنا سيفٍ نسِلّه
للعِدا وَالاّ القبيله نلعن اِثوى اللّي شِمَتها
أحمد السواط :
اعرف اللّي مِنعِقِد خبله وعَيّا لا يحِلّه
وامّا انا جبت الزّنود اللّي لِهيبه ولّعتها
يا عسى راعَ الرّدى حلقه يموتُ ولا يبلّه
والقبيله للرّجال اللّي بالافعال اِحتِمَتها
حبيب :
لو نشدت احمد وش اللي يا عتيبه غادي اِلّه
والله اِنّه ما يقول اَلاّ الذّلول اللّي فلَتها
يا عسى راعَ الرّدى تاطاه فالسّكه تِرِيلّه
فوقها حَشّاش قالِب طاسِته في مَرتبتها
أحمد السواط :
احمد اِيدِلّ العرب ما وِدّه اِبواحِد يدِلّه
المصيبه في رِجالٍ من عتيبه وِاِشمِتَتها
يا حبيّب لا يزِلّ اِبكَ القدم واللّغم زلّه
العرب يقلون عينٍ دوّرت عِلّه لِقَتها
حبيب :
كِلّ تفكيرك هذا ما احدٍ يفكّر فيه لِله
يا مصَلّي بالجماعه يحسِنَ الله خاتمتها
انت قضّيت اللّيالي فالحياهَ المِضمحلّه
والعِشِيّه قِربة الوَرّادِ تِروي فِ اِرقِبتها
أحمد السواط :
بعد ما حلّيت فالدّيره بِدا جوفك وظِلّه
ما انت قاضي تِصدِرَ الاحكامِ والنّاس اِسمَعتها
ما نبى ننزل منازٍيلَ الحياهَ اللّي مِذلّه
اِخذَها هي وِاِرقبتها وانتِ عارف مِشكِلَتها
حبيب :
الرّفيق اللّي صِفى لي والله اِنّي صافيٍ اِلّه
وانت يا احمد ما تبشّرني بخير اِمنَ اَوّلتها
من يذِلّك يا العتيبي والله الوالي لا اذِلّه
وانت مِصحِب لِك عرب فيها جرَب من حَكحَكتها
أحمد السواط :
اِن بغَيت الطّيبِ كِلّه قلتِ جاك الطّيب شِلّه
مير جَتني منكم اِعلومٍ تِوَالي خَوزِقَتها
العتيبي يعرف الجربا لِيَا جت جوفِ بِلّه
وانتِ لا ترمي بها يَمّي وتعرِف مَنزِلتها
حبيب :
مرحبا بالطّيبِ والطّيّب ويا ليته لعَلّه
كان به قومٍ لها دعوى تِقَدّم عاقِلَتها
العيون اللّي فقعناها على روس الاخِلّه
الله اكبر يا اليَدين اللّي بعَدنا كحّلتها
أحمد السواط :
خصمك اللّي لازِمَ الميقاف قلّك وانتقًل لّه
لا تدوّر لك مخارج والعرب بمعاملتها
العيون اللّي تشوف الحِسدٍ من كِثره ومن قِلّه
ما وصلتوها ولا انته ناقصٍ من مَرجِلتها
حبيب :
عَلّمُوا حامد محيميد ومشَيلح فالمِظلّه
القناه اللّي تشوّش شرّها من برمجتها
الخطا منكم ترى صدري كبير وواسع اِلّه
شجرةٍ ما تشرب الماء ما حَدٍ شافِ اِثمَرتها
ورا ماطلعوك صفوف السوطه
أحمد السواط :
اللّيله اللّيله سِمعنا علومَ اشكالِ والوان
اِعلُومِ يَ الشّعّارِ ما هي على مِثلي غريبه
نبى نِسِجّ الخَيلِ يا اصحابنا في كِلّ ميدان
امّا تروح اِبعِيدِ وَالاّ نِخَلّيها قريبه
حبيب :
ترى السّوالف باقيَه كِلّها ما جاتِ لَلان
واللهِ واعلم تِخطِيَ اللّي تبى وَالاّ تِصِيبه
الاوّله يا احمد تِوَقّع عسى يَهداكِ رحمان
والثّانيه يا احمد خِطيرٍ تِضَوّي لِك مِصيبه
أحمد السواط :
اِن كانِ ما جَا لَ السّوالف مع الاصحابِ برهان
والله لا اخَلّي كِلّ شِعبٍ يِجِرّ اِعوَاهِ ذِيبه
لا تحسبِ اِنّي يا حبيّب مِعِك عاشق وطفران
م احدٍ يعرف القبر حتى يحطّونَ النّصِيبه
حبيب :
مِن عامَ الاوّل وانتِ زعلانِ مدري ليشِ زعلان
وانا ما اباكِ اِتغِيبِ وانته عتيبي من عتيبه
ما جِيت ف الاسواقَ اَدَوّر على مَقضاكِ دِكّان
عِندي ذهَب وابيعِ به في لزومي واشتري به
أحمد السواط :
قبل لا تشُوفَ اعيانِنا يا عرب ذربينَ الايمان
يِقلُونِ بعض النّاسِ قامَت وتسكَر مِن زِبيبه
كبّ الذّهب وِاِخذَ الذّهب وَاوزِنه في بطنِ ميزان
حتّى تعرف اهلَ الوفا والقلوبَ اللّي نِجِيبه
حبيب :
هذا نِصِيبك يا مولّف حكاية كانِ ما كان
م احدٍ يِسِرّ الادِمي عِقب يرثَع به نِصِيبه
الرّجلِ قالوا في حياته سِوَاسَه قلبِ وِلْسان
واللّي ما عِندِه حِجّةٍ ثابته وِش يِدّعِي به
أحمد السواط :
اشُوفِ لي اصحابنا ف الجبل شِعله ودخّان
وَالاّ تراني كِلّ جرحٍ لِيَا شِفته طِبيبه
مره يجي ب دلو فاضي ومرّه دلو مليان
لكن وين اللي براس العصا حَرّك قليبه
حبيب :
اللهِ يِستر لو تِشِبّ الحَلاه اِتهِدّ ميسان
عسى الغضب يكبر ويقصِر على النّاسَ الغِضيبه
انا احسِبِ اِنّي يوم اغنّي معك ماني بغلطان
الله يِزيلَ الشّاعرَ اللّي مِعِه شِكّه وريبه
أحمد السواط :
اللهِ (و) اكبر لو يجي ف العلوم اضعافِ وِسمان
والله لِ تسكن في سنامَ الجبل وَالاّ شِعِيبه
أحمد السواط :
هلا مرحبا بالشيخ سلطان ابن جهجاه
تراحيب من روس الجماعه نغنّيها
سوالف عوارف كل بيتٍ وله معناه
ومن يسمع الاخبار بكره يودّيها
حبيب :
يدوم البقى في حِلّة اهل الكرم والجاه
وروس العرب تِعرَف وِتِدعى ب اساميها
سوالف عوارف وانتِ عطنا الخبر عطناه
عسى من يسرّحها نصيبه يضوّيها
أحمد السواط :
يا بو زيد راع الفيد كِلٍ يحسب اخطاه
وهات الفوايد كان م انته بناسيها
واحِد فازِع بِسيفه واحَد فازِع بشلفاه
وراحت عليكم جعل ربي يِسَوّيها
حبيب :
انا لِن لِقَيت اِمقَيطِ والاّ لقيت اِرشاه
اعَلّمكِ ب القصّه وَاجيبِ اِلكِ راعيها
ولا واعذاب اللي على داهِ حَطّ اِدواه
يبى يكحل عيونه ولكنّه يعميها
أحمد السواط :
لِيَا كنتِ صادق هاتها والخطا م ارضاه
رِجالَ المواقف ف المواقف نِباريها
(عزيمه) وجرّبها حبيب عسى يفداه
ثلاثينِ من ربعه لِيَا جا مخاويها
حبيب :
تِخِيلون بَرّاقٍ سرى ما سِقاكُم ماه
ودارٍ تموت اِمنَ الضّما وَيشِ يِحييها
ولا يا عتيبه كِلّ جَدرٍ على مَبناه
لكنّ العرب تنسى وتكبر هَقاويها
أحمد السواط :
نِخِيلَ المطر وِاِنهِينِ ونقرّر (المهزاه)
وناخذ من اِيدَين الشلاوى ونعطيها
لِيَا جا الطّبيبِ اِلْ جرحِ بعض العرب داواه
وِحِنّا جروح القوم بكره نداويها
حبيب :
اظِنّ السّواطِ اِيزيدِ غِمرِه على حِنّاه
ويترك كفوفه ناشِفَه ما يِحَنّيها
يا كِثرَ النّحل مير العَسَل ضاعِ ف المَخلاه
وانا عِفتَها مِن يَومِ بانَت شِواريها
أحمد السواط :
انا كيفَ اسَوّي في بِعِيرٍ نِفَخ عِلباه
ولا خير في اِجمالٍ تِنفّخ عَلابيها
لو انّك تميّز يا احمر العين ف (المدعاه)
تكثّر بِهارَ الكَيف والنّار تحريها
حبيب :
وانا كيف اسَوّي في بعيرٍ كِثير اِرغاه
بَرَك ف الصّحيفه وِاِلْتوى في مَلاويها
انا ما هَبطتَ السّوق اَدَوّر على مَقضاه
اَدَوّر على عِملَة ذَهَب لَينَ الاقيها
أحمد السواط :
بعير الشّقى يا ذيب م امسَيتِ في ممساه
وِذَكّرتني قِصّه كِثيره بلاويها
تقوله ولا تدري عن المُرّ وِش حَلاّه
ومِن لاّ يِعَرفِ اصقُورها قام يَشوِيها
كنت اتمنى من المالكي مايقاطعه في حديثه حيث ان هناك عدد كثير من
الشعراء
على قائمة طعاااام احمد السواط
# ولوكان هناك سعة افق في استجلاب
الكلام لطرح عليه المالكي سؤال عن الشاعر عواض الشهيب
حتى يتسنى للشاعر عواض الشهيب وبحكم الموقع الجغرافي ان يزلزل كيان احمد السواط. حيث انه برز خارج دائرة احمد الكونيه ولم يكن ضمن شعراء مكتبه وإدارتة الموقره،،،
الشاعر عواض شاعر جزل وخصم ويجيد اللقلطه والشقر وانا من المعجبين بشاعريته وقوة ردوده على الخصووووم ،،
التوفيق من الله مهب شرط صفوف تظهر شاعر لا ومن خارج فخذ آخر شي غريب والله حبيب أشتهر في حفله مع مطلق الثبيتي وش دخل الصفوف
يقولون ضيف الله بعد العشاء ينضاف// وانا ياسفر ماني بقالط على حرجه😳
يقول حبيب ماانشهر إلا بعد ماجا الحجاز ولعب
أنا معه حبيب عرفه الجمهور يوم لعب مع صياف ومطلق ومستور عرفوه. واشتهر بقوه يوم شكل ثنائي مع صياف عام ١٣ و١٤ كانو مع بعض كل حفله..
اما صفوف السوطه مالهم دخل بشهره حبيب ولا دعموه بحفلات..
وحبيب شاعر دخل المحاوره وهو عنده القدرة يلعب بالحجاز ويصادم اقوا الشعار واقواهم ذاك الوقت وهو يقوله بنفسه للان والناس تعرف كل شي
الرجل ذكي والدكتور أيضاََ ذكي لولم يقول هذا الكلام ما احد ينتبه للمقابله ولكن عندما يذكر ابو فيصل اكيد يكسب مشاهده ويصبح ينعزم هو وحبيب من اجل تأكيد كلامه وعلى فكره إذا استشهد احد على كلامه بواحد متوفى ف اضع تحت كلامه خطوط كثيره وسلامتكم.
عطاه اياه حبيب
لو انك مجاهد كان تاصل فلسطين
يا راعي المطية ،، و المطية بهيمة
يعني انت لو انك شاعر حقيقي كان وصلت لمستوى الشعار اللي جو بعدك
من عين لي حمووووووود يارياجيل
احمود اختفى ارسلوا واحد لسوق البصل اكيد انه هنااااااك ،،،
مع السلامه خلك في حدود حارتكم
لاتعداها نصيحتي لك ،،،
أحمد السواط :
مرحبا عَدادِ ما هَبّت انسامَ الرّياح
ب النّيابه عن هَلَ الوافيه غنّيتها
وِدّنا نارَد ونشرب مِنَ الجَمّ القَراح
والعلوم الثّانيه ليتني م اوحَيتها
حبيب :
البقى ب اهلَ الكرم في مِسَا وَالاّ صباح
كَرّمَ الله دارِ قومٍ ينَومِس صِيتها
اِردِ وِاشرَب جَمّ صافي تحَت ظِلّ الرّماح
وانتِ ما سَرّحتِ بقعا ولا ضَوّيتها
أحمد السواط :
والله اِنّي ما الْتِفِت في مِكَثّرة الصّياح
والسّيوفِ اِبعِزّ يا صاحبي حَدّيتها
لو بغانا نَنحَرَ القومِ بخشُوم السّلاح
كانِ سَوّينا فعايل وَلاَ سَوّيتها
حبيب :
السّيوفِ اِتسِلّها وانتِ ف الحَزمَ البَراح
مير لِن واجَهتِنا فَ الخِبا رَدّيتها
طِيرِ حيث اِطّيرِ يا طيرِ خَفّاق الجناح
السّما الدّنيا تِرِدّك لِيَا مَرّيتها
أحمد السواط :
قُولِ ي الله ف الرّضى قُولِ ي الله ف الصّلاح
لو نشِبّ النار قَفّيتِ ما طَفّيتها
ما بِقِي فيها سوالف ولا باقي مِزاح
كانِ ما حَلّيتها يا سِمي حَلّيتها
حبيب :
الرّسُوبَ اكبَر فِشَل والنّجاحَ اكبَر نجاح
يا مِعَدّ اِجبالِ واِجبالِ ما عَدّيتها
اِن بغيتَ الصّدقِ والصّدقِ مضمونَ النّجاح
انتِ جهّزتَ الذّبيحه وانا ذَكّيتها
أحمد السواط :
النّجاحِ اِلْنا ولا نطلِبِ اِيدَينَ الشّحاح
وانتِ دِيرة راعِيَ الفِعلِ ما مَرّيتها
اَستِحِي لا اقُولِ شِفتَ الذّبيحه فَ المِراح
وِِان بغيتَ الصّدقِ سَكّينها حَدّيتها
حبيب :
ي السّواطَ المِنتظر كانِ صَدرك دُوبِ فاح
كانِ ما ضَرّيتَ الاجواد ما سَرّيتها
فِيهِ قرشٍ ف البحر طاحِ مدري وينِ طاح
وانتِ لو تذكِر دراهِمكِ ما خَلّيتها
أحمد السواط :
المِدَرّس ما يبى مِن تلامِيذِه سِماح
وانتِ جِيتِ اِتكَحّل العَينِ مير اعمَيتها
الخساره ما نباها نِدَوّر فَ الرّباح
وانتِ ليتِ اعلومِكَ اللّي معك دَسّيتها
حبيب :
المِدَرّس خِدمِته كِلّها راحَت كِفاح
ي الله اِنّك تِسعِدَ النّاسِ بعدَ اشقَيتها
ما تِجِيك اِعلومنا دَسّ مِن سَدّ السّناح
جِيتكم فِ اِمهَمّةٍ طاريَه وانهيتها
أحمد السواط :
تِلحِقَ النّيرانِ تحت القِدِر والقِدرِ فاح
واستوى طعم المراره بَعَد حَلّيتها
اَبعَد اِمنَ الشّمسِ عَنكَ اللّيالَ اللّي مِلاح
وانتِ ما تسرِق عتيبه لِيَا خاويتها
حبيب :
اِن سِلِمتِ اِمنَ العصيمي نِلَبّسك الوشاح
وِان هَجَدكَ المنطقه ل الصّراعَ اخلَيتها
ي السّواطَ الله يِعِينك ما دامَ السّدّ باح
كانِ ما سَمّيتِ دَعواكَ انا سَمّيتها
الله.من.الحسد.ياسواط..
كلن يقرب الجمر لقرصه.
البدو كلن يبا الطيبه له والاوله كلن كلنا سويت فعلت ودمرت هههههه
يا رجل دور غيرها 😂😂
والله ماعندك سالفة
أحمد السواط :
يا مرحبا ف الحِلالَ اللّي تِكثّر ف التّراحيب
حِلّة مِشَيلِح ورَبعه ل التّراحيب اِمعَمُوره
ي احبيّب العازمي عَدّيتِ في رُوسَ المَراقيب
مير اِختِفى الصّوتِ يا بُو زيد ف اِجبالِ اِمعَسُوره
حبيب :
تبقَونِ ي اهلَ الوفا واهلَ الكرم والمجد والطّيب
والله يِعِزّ البلد ويِديمِ فوق الارضِ نُوره
اِحبيّب العازمي ياخذ من الدّنيا تجاريب
ي الجندي اللّي خَدَم شهرينِ في فِرقة شروره
أحمد السواط :
واللهِ ما تشرب المَا لَينِ يَصفَنّ المشاريب
ما دامِ راعَ الذّلول اِيسُوقها ما طاحِ كُوره
وِش فِدتِ وِش فِدتِ في دنياكِ يا راعَ المَهاديب
اِلْيَا استوى العِلمِ عن ما (طِلتِ) حفرتك اِمحَفُوره
حبيب :
هذا كلامك وانا عندي خبر ما تعلَمَ الغيب
ما تعلَم اِنّ الملك فِينا فهد والدّورِ دَوره
احمد مِنَ اوّل شِبابه ليّنِ خَيّم فوقه الشّيب
لاعب رياضي وشغله وَدّ كُوره جِيبِ كُوره
أحمد السواط :
الله يِعِزّ الرّجال اللّي يِعِزّونَ المَعازيب
حِنّا نِعِزّه ما دام الشّورِ يا بُو زيدِ شوره
بَعَد رِسَمنا طريق الحقّ وَصلَوك المَناديب
مالي ومالَ الكلامَ اللّي كِما لِعبَ البزُوره
حبيب :
اخطَيتِ يا احمد على ابُو زيدِ زيزوم المواجيب
اللّي غيابه يِهِزّ الدّيره اقوى مِن حضوره
الظّاهر اِنّك تبى تاخِذ نِصِيبك ب المِشاعيب
ي ابنَ الحلالَ العرب ما تِفطِرَ اَلاّ في فطوره
أحمد السواط :
ماني عِدو ل الصّقورَ اللّي تعشّيها المَخاليب
لكنّك انشَبتنا ف اللّي على ناره قدُوره
اِلْيَا بغيتَ الحقيقه مِن عَوى ل الذّيبِ يا ذيب
عوى له اللّي يِجِرّ اِعواهِ قبل اِنّه يِزُوره