محاضرة شيقة وموضوع تشكر عليه يا دكتور . انا قبل يومين استمعت إلى محاضرة للشيخ بسام جرار يقدم تفسيرا لخلق آدم من آيات القرآن ( كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين) يبين فيه آدم كعيسى في الخلق هو امتداد لخلق سبق البشر لكنه خلق خاص . وهذا يتوافق او يتقارب مع ما سمعته من هذه المحاضرة الشيقة
سؤال يمكن أن يحسم القضية - أتمنى ان أجد له إجابة علمية موضوعية .. لو فرضنا أن البشر ظهروا الى الوجود منذ سبعة الاف سنة فقط (وهذا مجرد فرض) .. فهل تكفى هذه المدة فى ظهور الأجناس البشرية المتنوعة (الأوروبى والزنجى الأفريقى والأصفر الصينى .. الخ الخ ) ؟؟ . لو أثبت العلم أن هذا مستحيل الوقوع يصبح من المحتم على أهل الأديان تأويل ما لديهم لقبول حقيقة التطور .. ولو كانت الإجابة العلمية بأن هذا ممكن الحدوث (فى أقل من سبعة الاف سنة) سأكون أسعد الناس بذلك.
الذي تتحدث عنه ليس اختلافا بالنوع هو مجرد اختلاف بسيط للتكيف مع الطبيعة والمناخ.. فالجو في المناطق الاستوائية يحتاج الى مسامات مفتوحة وانف كبير لتسهيل التنفس والتعرق وغير ذلك من الامور التي تسهل حياة الانسان في منطقة استوائية، ويحدث عكسها في المناطق الباردة مثل أوروبا وسايبيريا الخ.. لا اعتقد ان هذه الطفرات البسيطة تحتاج مئات الاف السنين، لكن الذي اعرفه انه يحتاج زمن اكثر من الذي ذكرته بالغالب .
هدف المحاضرة حسب فهمى هو مناقشة هل انحدر ادم من سلالة سبقته (آباء وأجداد) أم خلقه الله بيديه بطريقة معجزية كما نفهم من القرآن وكما يفهم أهل الكتاب من الكتاب المقدس ؟ .. أنت تعلم أن الإلحاد انتشر وتفشى فى أوروبا وأمريكا بسبب المحاولات المستميتة فى إثبات أن ادم كان منحدرا (بالتطور ) من سلالة سبقته وهذا طعن صريح فى مصداقية الكتاب المقدس الذى يقرر بشكل قاطع أن الطوفان اجتاح الأرض عام 2349 قبل الميلاد ، وأنه منذ ذلك التاريخ بدأت الهجرات فى كل الاتجاهات وانتشرت أسراب البشر فى قارات العالم القديم .. وبالتالى فإن كل الأجناس البشرية ذات الألوان والهيئات المختلفة والمنتشرة فى مختلف البيئات تنحدر من أصل واحد ( نوح ) ، وحدثت لها كل تلك الاختلافات التكيفية الشديدة فى أقل من 4500 سنة !! فهل تكفى هذه المدة المحدودة لحدوث كل تلك الاختلافات الهائلة بين أحفاد نوح ؟ @@EdwinHubble-cz3if
@@ohiovic1236 اولا يا أخي انتشار ألالحاد في الغرب كان بسبب اصرار الكنيسة على موقفها في مخالفة العلم، ومع الانتصارات العلمية المتتالية على موقف الكنيسة، مال الناس الى العلم وألالحاد، يعني انهم ألحدوا بسبب مخالفة العلم لا بسبب التقريب بينه وبين الدين . ثانياً هذه المخالفة الصارخة بين العلم وقصة نوح سببها الرواية التوراتية الفاسدة التي عممت الطوفان على كل بقاع الارض.. بينما القران الكريم لم يُصرح أبداً بأن الطوفان اغرق كل الارض، واذا وجدت شيئاً من ذلك في كتب التفسير فاعلم ان هذا من الاسرائيليات التي دخلت الى ألاسلام بسبب فضول بعض التابعين سامحهم الله، فراحوا ينقلون عن كعب الاحبار وغيره لمعرفة تفاصيل القصص . انصحك بماتبعة خطبتا الدكتور عدنان ابراهيم "عمر نوح خرافة ام حقيقة" و "القصة الحقيقة للطوفان" .. فصّل في هذا الموضوع كثيراً .
@@EdwinHubble-cz3if عزيزى .. أتفق معك فى أن الكنيسة كانت دائما فى عداء مع العلم وكانت المعارك تحسم دائما لصالح العلم .. وما يقوم به ريتشارد دوكنز وتلامذته حاليا وتزعمهم حركة الإلحاد فى الغرب كان موجها فى الأساس ليس فقط للكنيسة وما تمليه على أتباعها من معتقدات وإنما بشكل مباشر للنصوص الكتابية الصارخة الوضوح التى تحدد تاريخ خلق ادم بدقة بالغة وتقرر بكل حزم وجزم أنه مخلوق من تراب الأرض بيد الله وأن حواء خلقت من ضلعه .. ان مجرد اثبات خطأ تلك الآيات كفيل بانهيار مصداقية الكتاب المقدس أمام أتباعه (بالذات طلاب الجامعات والمثقفين) وبالتالى تركهم للإيمان على نطاق واسع ... ونفس الكلام فيما يتعلق يقصة الطوفان .. ولو أن القرآن لم يصرح بأنه كان طوفانا محدودا فى منطقة من الأرض - بل قال صراحة ان السفينة كانت تجرى بهم فى موج كالجبال !! .. ومعنى أن يكون الموج كالجبال فى صحارى الشرق الأوسط هو أنه كان طوفانا عالميا بكل تأكيد .. ولا شىء كثير على قدرة الله .. والآن أريد أن أسألك : هل تعتقد ان كلام دوكنز صحيح ؟ ... هل كان لآدم وحواء أبوين وجدين من البشر وأنهم انحدروا بقوانين التطور من أصول مشتركة مع الشمبانزى ؟ .. لو أردت رأيي الشخصى الذى انتهيت اليه بعد دراسة للموضوع امتدت لنحو أربعين عاما أقول لك الآتى : ما قاله القرآن وما ورد فى كتب أهل الكتاب عن خلق ادم لا يتصادم مع العلم .. فالله خلق جميع الأنواع الحية بما فى ذلك الانسان بسنة التطور والانتقاء الطبيعى - وانتشرت سلالات من البشر من أصول تطورية مختلفة فى أصقاع العالم .. ثم - فى توقيت محدد - خلق الله آدم من طين الأرض بمعجزة الهية وجعله فى جنة عدن بعيدا عن أى تجمعات بشرية .. ثم خلق من ضلعه حواء أيضا بمعجزة - والله على كل شىء قدير . واستمرت سلالة ادم فى النمو والتكاثر حتى حدث الطوفان فزال كل من كان على وجه الأرض ما عدا نوح وأولاده .. ولذلك كل الحفريات القديمة التى ترجع لأكثر من 7 الاف عام لا تعود الى سلالة ادم .. وكل الأحياء الحاليين من البشر هم من أبناء ادم .. هذا الكلام الذى قلته لك الآن يفك الاشتباك تماما بين النص الإلهى وبين نظرية التطور .. الثغرة الوحيدة التى تؤرقنى هى: هل فترة 4500 سنة منذ الطوفان الى اليوم تكفى لتحقيق كل تلك الاختلافات الشكلية والوظيفية بين أجناس البشر فى مختلف بيئات العالم ؟ .. لو كانت الاجابة بنعم فسأكون أسعد الناس حقا .. وعفوا للإطالة
@@ohiovic1236 اخي العزيز التشبيه القرآني للامواج بالجبال لا يستلزم ان يكون الطوفان عالمياً، هي مجرد دلالة على اهوال الحادثة . وعليك ان تعلم يا اخي ان زمن وقوع الطوفان الذي ذكرته هو من التوراة، وقصة خلق حواء من ضلع ادم ايضاً قصة توراتيه لا اصل لها في القران، وما تجده في السنة عن هذه القصص اغلبه ضعيف، والصحيح منه تستطيع ان تعرف انه موضوع بمجرد ملاحظة التشابه بينه بين التوراة الذي يصل احيانا الى النسخ النصي .. اما عن سؤالك، فبحسب معرفتي لا تكفي هذه المدة، التغيرات ليست كبيرة لكنها تحتاج مدة اطول بالتاكيد .
شكرا دكتورنا العزيز الدكتور علي يبقى موضوع التوفيق بين قصة آدم في القرآن ( نظرية الخلق) وقصة العلم (نظرية التطور) غير واضح. ربما على رجال الدين أن يدلوا بدلوهم . أو ربما يجتمع رجال الدين وعلماء الطبيعة المتخصصين من اجل البحث عن نظرية وسطية تجمع بين النظريتين. تحياتي لكم والشكر الجزيل لجهودكم القيمة.
ماذا تقصد بنظرية وسطية ⁉️‼️ و ما معنى أن يجتمع رجل دين مع رجل علم للتوافق على نظرية وسط 🤦🤦 يعني يعملوا مفاوضات و كل واحد يتنازل عن جزء حتى يحصل إتفاق ‼️🤦🤦 الله يقول و بشكل صريح أنه خلق آدم بيديه من طين ثم نفخ فيه و أخرج حواء من ضلعه ،،، و العلم إكتشف أن الإنسان كائن متطور من كائنات أخرى ،، و أنت أمامك خياران إما أن تصدق الله و إما أن تتبع الإكتشافات العلمية ،، محاولة لي أعناق النصوص المقدسة لإجبارها على التكيف مع العلم ،،هو إعتراف ضمني من المتدين أن معتقداته و دينه خطأ ❗
محاضرة شيقة وموضوع تشكر عليه يا دكتور . انا قبل يومين استمعت إلى محاضرة للشيخ بسام جرار يقدم تفسيرا لخلق آدم من آيات القرآن ( كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين) يبين فيه آدم كعيسى في الخلق هو امتداد لخلق سبق البشر لكنه خلق خاص . وهذا يتوافق او يتقارب مع ما سمعته من هذه المحاضرة الشيقة
دَواؤُكَ فيكَ وَما تُبصِرُ
وَدَاؤُكَ مِنكَ وَما تَشعُرُ
أَتَزعُمُ أَنَّكَ جُرمٌ صَغير
وَفيكَ اِنطَوى العالَمُ الأَكبَرُ
فَأَنتَ الكِتابُ المُبينُ الَّذي
بِأَحرُفِهِ يَظهَرُ المُضَمَرُ
وَما حاجَةٌ لَكَ مِن خارِجٍ
وَفِكرُكَ فيكَ وَما تُصدِرُ
الامام علي عليه السلام
👌
سؤال يمكن أن يحسم القضية - أتمنى ان أجد له إجابة علمية موضوعية .. لو فرضنا أن البشر ظهروا الى الوجود منذ سبعة الاف سنة فقط (وهذا مجرد فرض) .. فهل تكفى هذه المدة فى ظهور الأجناس البشرية المتنوعة (الأوروبى والزنجى الأفريقى والأصفر الصينى .. الخ الخ ) ؟؟
. لو أثبت العلم أن هذا مستحيل الوقوع يصبح من المحتم على أهل الأديان تأويل ما لديهم لقبول حقيقة التطور .. ولو كانت الإجابة العلمية بأن هذا ممكن الحدوث (فى أقل من سبعة الاف سنة) سأكون أسعد الناس بذلك.
الذي تتحدث عنه ليس اختلافا بالنوع هو مجرد اختلاف بسيط للتكيف مع الطبيعة والمناخ.. فالجو في المناطق الاستوائية يحتاج الى مسامات مفتوحة وانف كبير لتسهيل التنفس والتعرق وغير ذلك من الامور التي تسهل حياة الانسان في منطقة استوائية، ويحدث عكسها في المناطق الباردة مثل أوروبا وسايبيريا الخ..
لا اعتقد ان هذه الطفرات البسيطة تحتاج مئات الاف السنين، لكن الذي اعرفه انه يحتاج زمن اكثر من الذي ذكرته بالغالب .
هدف المحاضرة حسب فهمى هو مناقشة هل انحدر ادم من سلالة سبقته (آباء وأجداد) أم خلقه الله بيديه بطريقة معجزية كما نفهم من القرآن وكما يفهم أهل الكتاب من الكتاب المقدس ؟ .. أنت تعلم أن الإلحاد انتشر وتفشى فى أوروبا وأمريكا بسبب المحاولات المستميتة فى إثبات أن ادم كان منحدرا (بالتطور ) من سلالة سبقته وهذا طعن صريح فى مصداقية الكتاب المقدس الذى يقرر بشكل قاطع أن الطوفان اجتاح الأرض عام 2349 قبل الميلاد ، وأنه منذ ذلك التاريخ بدأت الهجرات فى كل الاتجاهات وانتشرت أسراب البشر فى قارات العالم القديم .. وبالتالى فإن كل الأجناس البشرية ذات الألوان والهيئات المختلفة والمنتشرة فى مختلف البيئات تنحدر من أصل واحد ( نوح ) ، وحدثت لها كل تلك الاختلافات التكيفية الشديدة فى أقل من 4500 سنة !! فهل تكفى هذه المدة المحدودة لحدوث كل تلك الاختلافات الهائلة بين أحفاد نوح ؟
@@EdwinHubble-cz3if
@@ohiovic1236
اولا يا أخي انتشار ألالحاد في الغرب كان بسبب اصرار الكنيسة على موقفها في مخالفة العلم، ومع الانتصارات العلمية المتتالية على موقف الكنيسة، مال الناس الى العلم وألالحاد، يعني انهم ألحدوا بسبب مخالفة العلم لا بسبب التقريب بينه وبين الدين .
ثانياً هذه المخالفة الصارخة بين العلم وقصة نوح سببها الرواية التوراتية الفاسدة التي عممت الطوفان على كل بقاع الارض..
بينما القران الكريم لم يُصرح أبداً بأن الطوفان اغرق كل الارض، واذا وجدت شيئاً من ذلك في كتب التفسير فاعلم ان هذا من الاسرائيليات التي دخلت الى ألاسلام بسبب فضول بعض التابعين سامحهم الله، فراحوا ينقلون عن كعب الاحبار وغيره لمعرفة تفاصيل القصص .
انصحك بماتبعة خطبتا الدكتور عدنان ابراهيم "عمر نوح خرافة ام حقيقة" و "القصة الحقيقة للطوفان" .. فصّل في هذا الموضوع كثيراً .
@@EdwinHubble-cz3if
عزيزى .. أتفق معك فى أن الكنيسة كانت دائما فى عداء مع العلم وكانت المعارك تحسم دائما لصالح العلم .. وما يقوم به ريتشارد دوكنز وتلامذته حاليا وتزعمهم حركة الإلحاد فى الغرب كان موجها فى الأساس ليس فقط للكنيسة وما تمليه على أتباعها من معتقدات وإنما بشكل مباشر للنصوص الكتابية الصارخة الوضوح التى تحدد تاريخ خلق ادم بدقة بالغة وتقرر بكل حزم وجزم أنه مخلوق من تراب الأرض بيد الله وأن حواء خلقت من ضلعه .. ان مجرد اثبات خطأ تلك الآيات كفيل بانهيار مصداقية الكتاب المقدس أمام أتباعه (بالذات طلاب الجامعات والمثقفين) وبالتالى تركهم للإيمان على نطاق واسع ... ونفس الكلام فيما يتعلق يقصة الطوفان .. ولو أن القرآن لم يصرح بأنه كان طوفانا محدودا فى منطقة من الأرض - بل قال صراحة ان السفينة كانت تجرى بهم فى موج كالجبال !! .. ومعنى أن يكون الموج كالجبال فى صحارى الشرق الأوسط هو أنه كان طوفانا عالميا بكل تأكيد .. ولا شىء كثير على قدرة الله .. والآن أريد أن أسألك : هل تعتقد ان كلام دوكنز صحيح ؟ ... هل كان لآدم وحواء أبوين وجدين من البشر وأنهم انحدروا بقوانين التطور من أصول مشتركة مع الشمبانزى ؟ .. لو أردت رأيي الشخصى الذى انتهيت اليه بعد دراسة للموضوع امتدت لنحو أربعين عاما أقول لك الآتى : ما قاله القرآن وما ورد فى كتب أهل الكتاب عن خلق ادم لا يتصادم مع العلم .. فالله خلق جميع الأنواع الحية بما فى ذلك الانسان بسنة التطور والانتقاء الطبيعى - وانتشرت سلالات من البشر من أصول تطورية مختلفة فى أصقاع العالم .. ثم - فى توقيت محدد - خلق الله آدم من طين الأرض بمعجزة الهية وجعله فى جنة عدن بعيدا عن أى تجمعات بشرية .. ثم خلق من ضلعه حواء أيضا بمعجزة - والله على كل شىء قدير . واستمرت سلالة ادم فى النمو والتكاثر حتى حدث الطوفان فزال كل من كان على وجه الأرض ما عدا نوح وأولاده .. ولذلك كل الحفريات القديمة التى ترجع لأكثر من 7 الاف عام لا تعود الى سلالة ادم .. وكل الأحياء الحاليين من البشر هم من أبناء ادم .. هذا الكلام الذى قلته لك الآن يفك الاشتباك تماما بين النص الإلهى وبين نظرية التطور .. الثغرة الوحيدة التى تؤرقنى هى: هل فترة 4500 سنة منذ الطوفان الى اليوم تكفى لتحقيق كل تلك الاختلافات الشكلية والوظيفية بين أجناس البشر فى مختلف بيئات العالم ؟ .. لو كانت الاجابة بنعم فسأكون أسعد الناس حقا .. وعفوا للإطالة
@@ohiovic1236
اخي العزيز التشبيه القرآني للامواج بالجبال لا يستلزم ان يكون الطوفان عالمياً، هي مجرد دلالة على اهوال الحادثة .
وعليك ان تعلم يا اخي ان زمن وقوع الطوفان الذي ذكرته هو من التوراة، وقصة خلق حواء من ضلع ادم ايضاً قصة توراتيه لا اصل لها في القران، وما تجده في السنة عن هذه القصص اغلبه ضعيف، والصحيح منه تستطيع ان تعرف انه موضوع بمجرد ملاحظة التشابه بينه بين التوراة الذي يصل احيانا الى النسخ النصي ..
اما عن سؤالك، فبحسب معرفتي لا تكفي هذه المدة، التغيرات ليست كبيرة لكنها تحتاج مدة اطول بالتاكيد .
شكرا دكتورنا العزيز الدكتور علي
يبقى موضوع التوفيق بين قصة آدم في القرآن ( نظرية الخلق) وقصة العلم (نظرية التطور) غير واضح. ربما على رجال الدين أن يدلوا بدلوهم . أو ربما يجتمع رجال الدين وعلماء الطبيعة المتخصصين من اجل البحث عن نظرية وسطية تجمع بين النظريتين.
تحياتي لكم والشكر الجزيل لجهودكم القيمة.
ماذا تقصد بنظرية وسطية ⁉️‼️ و ما معنى أن يجتمع رجل دين مع رجل علم للتوافق على نظرية وسط 🤦🤦 يعني يعملوا مفاوضات و كل واحد يتنازل عن جزء حتى يحصل إتفاق ‼️🤦🤦
الله يقول و بشكل صريح أنه خلق آدم بيديه من طين ثم نفخ فيه و أخرج حواء من ضلعه ،،، و العلم إكتشف أن الإنسان كائن متطور من كائنات أخرى ،،
و أنت أمامك خياران إما أن تصدق الله و إما أن تتبع الإكتشافات العلمية ،،
محاولة لي أعناق النصوص المقدسة لإجبارها على التكيف مع العلم ،،هو إعتراف ضمني من المتدين أن معتقداته و دينه خطأ ❗
إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ
نظرية التطور لا تتماشى مع قرآنك المزعوم لا داعي للترقيع