الفاتح عروة اخر ايام عمر البشير ودخول الدعم القيادة لأول مرة

Поділитися
Вставка

КОМЕНТАРІ • 17

  • @mahgoubshora
    @mahgoubshora 7 місяців тому +4

    طيب إذا كان بيفتكر ان المظاهرات القدام القيادة لازم تتفرتق لانو البلد حالها واقف و هو حريص على حياة الناس فبالتالي إذا هذا الكلام صحيح فالشئ الطبيعي ان يترك منصبه حقناً للدماء الشئ الذي ينافي ماحصل والحقيقة وانه تمسك بالسلطة لآخر لحظة و وجدت عنده مبالغ ضخمة من الدولارات و الناس جياع فدعونا من تلك الترهات ….واصلا الإشكال دي ال جابت الجلا للسودان

  • @OmerIdres-c2h
    @OmerIdres-c2h 8 місяців тому +3

    زاهد في السلطة ولا السلطة يا ابن الحلال دي 30 سنة وإذا ما كان زاهد كان ح يقعد كم

  • @moosiddig5034
    @moosiddig5034 8 місяців тому +4

    اي زول داير مصلحه السودان شوف الورجاغين ديل شايتين وين وشوت عكسهم مطمئن 😅

  • @maidiyab5262
    @maidiyab5262 8 місяців тому

    شهادة لي التاريخ

  • @EbnAltahir
    @EbnAltahir 8 місяців тому +2

    دا شنو المخرف دا

  • @mohamedshawgi9179
    @mohamedshawgi9179 8 місяців тому +2

    ونسه 😂

  • @MohamedAbdulmajed
    @MohamedAbdulmajed 8 місяців тому +2

    دا كلام فارغ ساي،

  • @saifeldinkhedir2129
    @saifeldinkhedir2129 8 місяців тому +2

    نحنا قاعدين جنب البوابات وشايفين الحاصل بعيونا

  • @abdolkareem7487
    @abdolkareem7487 8 місяців тому +2

    هذاالرجل للأسف كلامه كله كذب ا شوفت حقيقة واحدة في كلامه بس قاعد الا انا وانا عرفنا مشكلة السودان وين اذا مثل هذ كان مسؤول في السودان تساهل الحرب

  • @3laamusic850
    @3laamusic850 8 місяців тому +1

    هههههههههههه

  • @awadramdan3552
    @awadramdan3552 8 місяців тому +2

    كلامه كلو كذب و تهريف في النقطة دي

  • @hussianhamed4123
    @hussianhamed4123 2 місяці тому

    هذا الرجل لا يقول الحقيقة ومراوغ ، المخابرات الاجنبية في السودان كانت تدير المشهد ، وهذا الامر واضح ، وابعاد البشير واحلال حميرتي مكانه خطط له منذ أمد بعيد وساعد على ذلك سذاجة الحاكم ومن حوله وعدم وطنيتهم ، استرخاص الجنسية السودانية وفهم المؤتمر الوطني للمواطنة والوطن كان من أكبر مصائب السودان ، في تقديرهم القاصر ان السودان وطن لكل مسلم مما أدى الى ضعف الشعور بالوطنية لدى السودانيين ، وهم يرون وطنهم يباع علنا ، ونتيجة كل هذا ما نراه اليوم من دمار وضياع الوطن بتجنيس ارذل البشر واعراب الشتات الذين لا دين ولا اخلاق عندهم وطمع وتشبث الكيزان بالحكم هذه نتيجته ضياع السودان بالاضافة إلى أسباب أخرى كثيرة مرتبطة بالشخصية السودانية وعدم فهمها لمعنى الوطن .