دكتور عماد، لقد تركت بصمة لا تُنسى في قلوبنا وعقولنا. كلما استمعت لك عبر قناتك "النبأ العظيم"، شعرت وكأنني أستعيد ملامح أستاذ لم أجد مثله بعد. كنا نحتاج إليك كما يحتاج العطشان للماء، ولكنك تركت مدرستنا، وتركت فراغًا كبيرًا لا يعوّض. علمك، وأسلوبك، وصدق كلماتك جعلت منك قدوة نفتقدها بشدة. أسأل الله أن يبارك فيك، وأن يجعلك سببًا لهداية الناس، وأطلب منك دعوة صادقة بالهداية والثبات لي، لعلّ دعاءك يعينني في رحلة الحياة.
دكتور عماد، لقد تركت بصمة لا تُنسى في قلوبنا وعقولنا. كلما استمعت لك عبر قناتك "النبأ العظيم"، شعرت وكأنني أستعيد ملامح أستاذ لم أجد مثله بعد. كنا نحتاج إليك كما يحتاج العطشان للماء، ولكنك تركت مدرستنا، وتركت فراغًا كبيرًا لا يعوّض. علمك، وأسلوبك، وصدق كلماتك جعلت منك قدوة نفتقدها بشدة. أسأل الله أن يبارك فيك، وأن يجعلك سببًا لهداية الناس، وأطلب منك دعوة صادقة بالهداية والثبات لي، لعلّ دعاءك يعينني في رحلة الحياة.